يمكن استخدام هذا الجهد الصغير لاختبار وفحص دائرة الكترونية موصله بالمصدر وتحتوي
على موحدات فإذا كان الدايود المفحوص سليم فائه سيعطي جهد صغير بين أطرافه في
حالة التوصيل بالانحياز الأمامي
الانحياز العكسس
070 181711138 رتخير
يتم تشبيه عمل الدايود كحنفية ماء تسمح بالمرور في جهة واحده فقط ولهذا تم استغلال
هذه الخاصية المتميزة لإنشاء الكثير من التطبيقات المفيدة
احد اشهر هذه التطبيقات هي تحويل التيار المتردد (©8) والتي تتغير قطبيتة باستمرار
إلى تيار مستمر (0©6) أحادي القطبية
كل مصادر الطاقة في المنازل تعطي تيار متردد بينما البطاريات تزودنا بالتيار المستمر
وعملية التحويل التي تتم لاستبدال التيار المتذبذب إلى تيار مستمر تسمي تقويم او
الصورة التالية توضح الإشارة الداخلة والخارجة من الدايود وهذه الطريقة في التقويم
تسمى تقويم نصف موجه لانها تقوم بإخراج نصف الموحه الاصليه وإلغاء "
" للنصف الآخر
ح/ حجار ء*
أما الطريقة الثانية والأكثر كفاءة والتي تستفيد من كامل الإشارة
المتردد الداخلة هي دائرة تقويم موحه كاملة والصورة توضح
طريقة القنطرة 8/7096 " أربع موحدات " للحصول على النتيجة
الخرج
تيار مستمر
نلاحظ في الدارة السابقة أن الجهد المتناوب يقؤم تقويم موحة
للمحرك ذو التهبيج المستقل
إن سرعة محرك تيار مستمر تعطى بالعلاقة:
ملفات المتحرض مهملا + 1388 فنلاحظ أن السرعة تتناسب
طرداً مع الجهد المطبق على ملفات الثابت
<<< (/01 لا١)بتغبير الجهد نستطيع أن نتحكم بالسرعة و هذه
وظيفة النابرستور
بالتالي يمكن عن طريق تغيبر زاوية القدح(0) التلاعب بمقدار
الجهد المطبق على ملفات الثابت
٠عند زيادة (0) فإن قدح التابرستور سوف يتأخر وبالتالي فترة
تمريره ستقل مما يؤدي لإنقاص القيمة المتوسطة الجهد والذي
بدوره يقوم بإنقاص سرعة المحرك
٠أما عند إنقاص (0) فإن قدح التايرستور سوف يتم بغترة أقل
وبالتالي فترة تمريره ستكبر مما يؤدي لزيادة القبمة المتواسطة
الجهد والذي بدوره يقوم بزيادة سرعة المحرك
إن وظيفة الدبود 0 هو تفريغ القدرة المختزنة في ملفات
طريق التايرستور إلى المقوم الجسري وبالتالي لن يقطع
النايرستورفي نهاية كل نصف موحة !!
(2دارة التحكم بسرعة محرك تيار مستمر ذو تهبيج تسلسلي عن
طريق النايرستورات
»في دارة التحكم بالسرعة السابقة نلاحظ عند تشغيل التغذية
المتناوية على الدخل فإت التابرستور لا يعمل مباشرة و لكن التيار
النايرستور 1 والذي يؤدي لفتج النابرستور و تمرير التيار عبرة
إن زيادة قيمة المقاومة »ا يؤدي لزيادة قيمة النابت الزمني +
للدارة إث الزمن الذي يقدح به النابرستور في كل نصف موحة
موحبة سوف يتأخر خافضاً بذلك القيمة المتوسطة للجهد مما
يؤدي حتماآً لخحفض سرعة المحرك
) ي»ابزداد )ع <<< ( بزداد )ه <<< ( يزداد ) ل <<< ( ينقص (
إن إنقاص قيمة المقاومة + يؤدي لإنقاص قيمة الثابت الزمني ع
للدارة إن الزمن الذي يُقدح به النابرستور في كل نصف موحة
موحبة سوف يصبح أبكر رافعاً بذلك القيمة المتوسطة للجهد مما
يؤدي حتماً لزيادة سرعة المحرك
) +*اينقص )] <<< ( ينقص )0 <<< ( ينقص ) لا <<< ( بزداد (
وللعلم فقط فإن قيمة الثابت الزمني لهذه الدارة يعطى بالعلاقة:
6 - وكما في الفقرة السابقة تعرقنا على أت الديود 0 بعمل
على تفريخ القدرة المختزنة في ملفات المحرك عبره وذلك عند
انخفاض التبار إلى قبمة الصفر
إن الدارة السابقة تتيح لنا مجال واسع للتحكم بالسرعة
لمحركات التيار المستمر التي استطاعاتها أقل من 1//١
ملف التهبيج التفرعي للمحرك موصول دائماً مع
»يمكن التحكم بالسرعة هنا عن طريق التحكم بزاوية قدح
النايبرستور ١1 والتي تؤثر على القيمة المتوسطة للجهد المطبقة
على ملفات المحركو نلاحظ أن التابرستور لا يقطع إلا عند نهاية
كل نصف موحة
٠وكما رأينا سابقاآ بآث وظيفة الديود 03 هو تفريغ القدرة المختزنة
في ملفات المحرك وذلك عندما يقطع النابرستور 7 نلاحظ أنه إذا
لم يكن موجودآ فإن القدرة المختزنة في الملفات سوف تتفرغ
(اي سيمر تيار) عن طريق النايرستور إلى المقوم الجسري في
نهاية كل نصف موحة مما يمنع عملية قطع النابرستور
»في بداية كل نصف موحة يكون النابرستور 7 مغلفاً (2)ه0)وبمر
التبار عبر ملفات المحرك إلى الديود 02 و المقاومة) » لا بمرأي
تيار في 01 لأنه مقطب عكسبا) مما يؤدي لشحن المكتف 6
عندما يصل الجهد على المكتف لجهد فتح الدياك فإن نبضة تطبق
على بوابة النايبرستور (6©)عن طريق الدياك ويفتج النايرستور
بالتالي يمر التيار في المحرك وفي نهابة كل نصف موحة فإن
الجسري
#إت زاوية القدح تعتمد على الثابت الزمني لدارة )ب والذي يعتمد
على جهد المحرك
»عند زيادة الحمولة على المحرك فإن سرعة المحرك تتخفض
مما يؤدي لانخفاض القوة المحركة الكهربائية العكسية مما يؤدي
لزيادة جهد النقطة م
وبزيادة هذا الجهد فإن المكتفة سوف تنشحن بشكل أسرع مما
يؤدي لإنقاص الزمن اللازم كي يصل الجهد عليها إلى جهد فتج
الدياك الذي يؤدي بدوره لإنقاص زاوية القدج
وبالتالي زيادة القيمة المتوسطة للجهد والذي يؤدي بدوره لزيادة
سرعة المحرك
ملاحظة هامة: إث الدارة السابقة قامت بعملبة معايرة ذاتية
لسرعة المحرك على حسب تغير حمولته!!!!
(4دارة التحكم بسرعة محرك تيار مستمر ذو تهبيج تفرعي عن
', طريق التابرستوراتٍ
سي نسح يضر
تستطيع التحكم بسرعة محركات التيار المستمر حتى ه »ا
باستخدام مقوم موحة كاملة و نابرستور رئيسي في الدارة
يمكن التحكم بزاوية فدح التابرستور ١ عن طريق تغيير قيمة
المقاومة 1 وبالتالي التحكم بسرعة المحرك
إث النابرستورآ والمفتاح السبليكوني أحادي الاتجاه
في كل نصف موحة إلى الصفر
*إن المفتاح السيليكوني أحادي الاتجاه هو عبارة عن ديود مؤلف
من ءَ طبقات نصف ناقلة
»في بدابة عمل المحرك نقوم بزيبادة قبمة المقاومة1+ عند
وصل التغذية نلاحظ أت التيار يمر عبر ملفات المتحرض و الديود 01
والمقاومة 1 مما يؤدي لشحن المكتفة © ببطء لأثت الثابت
الزمني + لدارة 80 كبير نسبياآً فبذلك يحتاج المفتاح أحادي الاتجاه
زمنآ أطود كي يفتح و بمرر نبضة لبوابة التابرستور والذي بدوره
يقوم بإنقاص القيمة المتوسطة للجهد <<< لنقصان السرعة(أي
إقلاع المحرك بهدوء(
» وعندما نحتاج لسرعة أكبر نقوم بإنقاص قيمة المقاومة لا 1ب
)1 ينقص » (وكما رأينا في الفقرة السابقة عند زبادة الحمولة
فإث سرعة المحرك سوف تنقص مما يؤدي لزيادة قيمة جهد
النقطة ؟ والذي بدوره يقوم بشحن المكثفة بشكل أسرع مما
يؤدي لقدح التابرستور ابكر و زبادة القيمة المتوسطة للجهد في
الدارة وبالتالي زيادة سرعة المحركأي أت هذه الدارة تقوم
بمعايرة السرعة آليآ مع أي تغير في قبمة الحمولة ,
#إث وظيفة الديود 02 هو تفريغ القدرة المخحتزنة في ملفات
المتحرض عند انخفاض الجهد إلى الصفر في نهابة كل نصف
موحة ولولا هذا الديود لما قطع التابرستور ١ وبالتالي لا يبكون
جاهزآ لكي يُقدح في نصف الموحة التي تلبها
في نهاية كل نصف موحة فإن جهدي النقطتين 1 وه تتخفضاتن
للصفر مما يؤدي لقدح المفتاح السبليكوني أحادي الاتجاه (إن هذا
المفتاجح يعمل عند تطبيق نبضة هابطة على بوابته) فبالتالي
تتفرع المكثفة عبر المفتاجح و (بوابة- مهبط) النابرستور آ كي
(5دارة التحكم بسرعة محرك تيار مستمر ذو تهبيج تسلسلي عن
طريق التابرستورات
إن الشبكل السابق ما قو إلا ذازرة تحكم بمسحظة بسرقة مجرلة
على المحرك وذلك بتغبير زاوية القدح ه
إن جهد التغذية مطبق كله على المقاومتين 1 و2 وبتغبير
قيمة المقاومة 82 تستطيع أن نغبر 1/2 أي قيمة زاوية القدح
للتابرستور 1 من +9 - +1/0© وبالتالي تستطيع أن نغبر الجهد الذي
يغذي المحرك على مجال واسع (أي التحكم بسرعة المحرك(
#يمكن التحكم بسشرعة المحرك بشكل أسلس بإضافة المكثفة ©
على التفرع مع المقاومة2» التي تقوم بتغبير الجهد بشكل
متدرج مع تغيّر قيمة المقاومة الحاحة إلى مقاومة إقلاع
يرتبط التيار المسحوب من قبل المحرك بالجهد عن طريق العلافة
دير - 7
حبث /ا؛:جهد التغذية طاعالقوة المحركة الكهربائية العكسية هة
مقاومة ملفات المتحرض 18التبار المار في ملفات المتحرض
عندما يكون المحرك في وضع الراحة(مطفاً) لا توحد أي قوة
محركة كهربائية عكسية متولدة فإذا طبق الجهد الاسمي
قيمة مقاومة المتحرض صغبرة حذاً
وعلى سبيل المثال فإذا كان جهد المحرك +22 لا و
0 قفق4اوتباره الاسمي عند الحمولة الكاملة +0 م/
فإذا شغل هذا المحرك من خط التغذبة مباشرة فإنه بسحب
عند الإقلاع +70/22,»+ - +11/71 م والذي هو حوالي
2 -<- 1760750 مرة من التبار الاسمي للحمولة الكاملة
إن هذا التيار الزائد يؤدي لانفجار الغواصم و قبل ذلك حرق
المسفرات و ملفات التهبيج
مقاومة المتحرض ولفترة زمنية قصيرة عند الإقلاع (حوالي © إلى
٠ ثواني) والتي تقوم بتصغير التيار المار في المحرك و بعد
الإقلاع تزال هذه المقاومة بالتدريج مما يؤدي لزيادة سرعة
المحرك و تشكل القوة الكهربائية المحركة العكسية التي تقوم
بتنظيم السرعة عوضاً عن المقاومة
ولكن يمكن إقلاع المحركات الصغيرة مباشرة من الشبكة و بدون
أي أضرار تذكر وللأسباب التالية:
لخفض تار الإقلاع
تتسارع بسرعة كبيرة
(3إث قيمة تيار الإقلاع المسحوب من الشبكة ليس بالقوة الكافية
الثنائي زينر ديود261:161 01006
يتشابه الثنائي زيئر مع الثنائي العادي و لكن يختلف ببعض خصائصه حيث يتم إضافة شوائب
إلى الثنائي شبه الموصل لنحصل على الثنائي زيئر و الذي يتميز بخاصية التوصيل في حالة
الانحياز العكسي تحت ثبات الفولطية
يستخدم زيئر دايود في دوائر تنظيم الفولطية؛ و يظهر الشكل التالي رمز الثنائي زينر
اما ما يهمنا في هذا الموضوع هو الديود المستعمل في تحويل التيار المتردد(86) الى تيار
مستمر (06)
مهمة الديود
يتم تشبيه عمل الدايود كحنفية ماء تسمح بالمرور في جهة واحده فقط ولهذا تم استغلال هذه
الخاصية المتميزة لإنشاء الكثير من التطبيقات المفيدة