تمهيد .-
)١( اعرف الحاجات الأساسية للفره .
علطام ...عه دي بد مح
حاجات شخصية المسمسس مسا ست
)١( عاون نقسك علي النضوج ....
(١)القدرة علي تقيل النفس كما هي سس
( )القدرة علي تقيل الثقد والتعلم من الأخطاء ست
()القدرة علي تحمل المسئولية والقيام بها .......
( )القدرة علي تتمية القدرات والمهارت في المجال الذي
(ه )القدرة علي اتخاذ القرارات المناسبة بنفسه سس
()القدرة علي كسب الأصدقاء والإبقاء علي صداقتهم -
(/)القدرة علي التكيف مع المجتمع المحيط الحالي أو الجديد
() القدرة علي التواضع في حالة التصر مع تقبل الهزية.
(6) القدرة علي إقامة الخوار البتاء واستمراره
)٠١( القدرة علي العناية بالتفس والمحافظة عليها والتحكم
في الالقطا لاك سب تاتس حت
)٠( مياديء عامة في التعامل مع التاس
()الاهتمام بالناس
(7)لا تتحدث عن نفسك كثيراً _سسسس سس
(7)لا تتعجل محاسبة الناس بسسمسسسستس
(2 احاول أن تري الأمور من وجهة نظر الآخر سس
(ه )كن قادراً علي إقامة اتصال بتاء مع الآخرين ست
()تعلم عن استقبال الناس والتلاقي معهم ومجاملتهم .-
(+) صراع القيادة والسلطة
السلطة بين الدكتاتورية والديقراطية .... عت طعت
مخاطر السلطة .... حم وق كه عه ااه كسد تف يميد
لين
بين المنافسة والصراع 21
القيادة ردورها في العلاقات سس ٠١
(0) تحكم في اتفعالاتك ... 27
الانفعالات وكيف تعمل ... الك
القدرة علي إدارة الاتفمالات 7١
الراجع عع بيب 71
تمهيد
الإنسان كائن اجتماعي. فالإنسان يولد طفلاً في أسرة؛ وسرعان ما
يدخل المجتمع. وهو يقضي حياته مع الناس. قفي مرحلة الدراسة؛ يكون في
مجتمع الطلاب. ثم بعد أن يكير ويعمل؛ يكون في مجتمع العمل. وفي
ودراسة التعامل مع الناس دراسة واسعة طويلة, فهي تتطرق لعلاقة
الزوجيث معاًء وعلاقة الأسرة مع الأسر الأخريء وعلاقة الفرد مع الأقراد
الزملاء والزميلات في العمل. هذه إطارات واسعة جداً.
وفي هذه الدراسة؛ لن نتعرض لكل توع من تلك العلاقات علي حدة» بل
ستدرس العلاقات بصقة عامة بين الناس. فالعلاقات الإنسانية لها مياديء
وأسس عامة؛ يمكن تطبيقها في مجالات عديدة. وسنأخذ بعض الأمثلة في
الأحاديث, من مجالات الحياة المتنوعة. وتكون الأمثلة كنماذج تعاون علي
بناء علاقات ناجحة.
ومن خلال هذه الدراسة؛ ستهتم بدراسة الأسس التي تبني عليها العلاقة
أن يكون محبوياً»؛ دون أن يتنازل عن القيم الأخلاقية التي يبني عليها
والعلاقات بين الناس. تكون إرغامية؛ متي كان الشخص في موقع لم
يختر فيه الذين يعاملهم. ففي إطار العلاقات الأسرية؛ لم يختر وأحد منهم
الآخرء سوي الزوج والزوجة والباقون تواجدوا دون اختيار ومع ذلك تريطهم
علاقات الأسرة الواحدة.
العاملين. من الرجال والنساء؛ لم يختر هو واحداً متهم. وهو مرغم أن
يتعامل معهم. كما أن علاقة الموظف (أو العامل)؛ مع رئيسه؛ علاقة
إرغامية. فهو لم يختر رئيسه؛ لكت مضطر للتعامل معه.
يخعار لنفسه الأصدقاء الذين يريد أن يتعامل معهم. ومتي تم الاتفاق بين
رغم أن العلاقة اختيارية؛ لكنها تواجدت من خلال ظروف معينة؛ هي العمل
المعين؛ وإمكائية تواجد ظروف إتشاء الشركة.
الطرقين لتكون العلاقة قامة. ومستمرة. أما العلاقة الإرغامية؛ نهي
مستمرة بحسب ظروف العلاقة ذاتها.
صداقات تولدت من داخل العمل؛ وكم من زيجات تمت من خلال العمل حيث
الفرصة متاحة لاختيار الواحد متهما للآخر. وهتاك إطار محدود لعلاقات
الختيارية تتحول إلي إرغامية. وذلك في حالة صداقة -مثلاً- اشتد فيها
الخلاف بين الطرفين, وأصيحت العلاقة بينهما حرجة. ففي هذه المرحلة يكون
عنصر الاختيار قد تجمد. ومثل هذه الحالات؛ قد تعود إلي مصالحة بين
الطرقين؛ أو قد تنتهي بانقصام عري الصداقة بيتهما .
ورغم أن سبب العلاقة قد يكون الإرغام أو الاختيار, فإن هذا لا يؤثر
بالسيب الأول لتكرينها. فكم من علاقات نشأت داخل العمل صارت تعير
عن أعمق الصداقات.
علاقات العمل
علاقات العمل علاقات إدارية, أو علاقات داخل الإطار الإداري. أما
العلاقات الإنسانية العاديةء فترتبط بمجالات الصداقة. والرحلات:
علاقات انتماء وولاء يربط أثراد الأسرة معاً. أما علاقات العمل فتتحكم
فيها ظروف عديدة. منها: الأجرء مستوي الوظيغة, التدرج في الترقي؛ إلي
غير ذلك. هذه العناصر كلها تجعل العلاقة -داخل العمل- علاقة غير
فالعلاقات في العمل. تسيطر عليها عوامل عديدة. قفطموح الفرد؛
وغيرها تؤثر علي العلاقات. وتجعل المواقف -أحياناً- في حالة توتر.
وسندرس هذه بأكثر تفصيل فيما بعدء
العلاقات في مجتتمعمات معقدة
والحياة؛ اليوم في المجتمعات الحديثة؛ تتسم بالتعقيد والصعوية. فكلما
أخذ المجتمع بأسياب المدنية؛ والحضارة الحديثة؛ إزداد تعقيد الحياة. هذا
والعلاقات الإتسانية في حد ذاتهاء هي علاقات. والعلاقات تتم من
خلال وسائل اتصال «منهعن««»م0. ووساتل الاتصال بين الأفراد بعضهم
يبتي علي أسس اجتماعية وسيكلوجية؛ تحكمها قيم سلوكية. وستحاول أن
نتعرض لهذه الأسسء في حينهاء
المهارة في معاملة الناس
تعتبر المهارة في معاملة الناس ركثاً من الأركان الهامة التي تعاون
الإنسان علي تجاحد في حياته. فالإتسان لا يولد وله قدرة علي التعامل مع
رهذا الكتاب
يقدم هذا الكتاب سطرراً مختصرة عن التعامل مع الناسء لتعاون
اعرف الحاجات الأساسية للفرد