ورفعك الإسم ونصبك الخبر - بهذه الأفعال حكمٌ معتبر
كان وأمسى ظل بات أصبحا- أضحى وصار ليس مع ما برحا
له بمالها ككان قائماً - زيد وكن بَراً وأصبح صائما
تقول إن مالكاً لعالم - ومثله ليت الحبيب قادم
أقد بأنَ أنّ شبّه بكأن - لكن يا صاح للاستدرك عن
وللتمني ليت عندهم حصل - وللترجي ولتَوقّع لعل
انصب بأفعال القلوب مبتداً - وخبراً وهي ظننت وجدا
تقول قد ظننت زيد صادقا - في قوله وخلت عماً حاذقا
النعت قد قال ذوو الألباب - يتبع للمنعوت في الأعراب
كذاك في لتعرف ولتنكير - كجاء زيد صاحب الأمير
واعلم هديت الرشد أنّ المعرفه - خمسة أشيا عند أهل المعرفه
وهي الضمير ثم الاسم العلم - وذو الاداة ثم الاسم المبهم
وما إلى أحد هذي الأربعة - أضيف فافهم لمثال وبع
نحو أنا وهند والغلام -وذاك وابني عمنا إنعام
باج النكرة
فهو المنكّر ومهما ثُردٍ - تقريب حذدّه لفهم المبتد
فكل ما لألف ولّلام < يصلح كالفرس والغلام
باج العطاكم
وقول خالد وعامر سدد - ومن يتب ويستقم يلق الرَّشد
باب التوكيد
ويَتبّع المؤكّد التوكيد في - رفع ونصب ثم خفض فاعرفٍ
النفس والعين وك أجمع - وما لأَْجْمَعَ لديهم يتبع
باس البدل
من إسم يُنحل - إعرابه والفعل أيضاً يبدل
وبدل البعض مِنَ الكلّ كمن - يأكل رغيفاً نصفة بِعْطٍِ النَّمَنَ
وبدل اشْتمالٍ نحو راقني - محمد جماله فشاقني
ذا دع ليل
أُقَسامَة أربعة
وبدل الغلط نحو قد ركب - زيذ جماراً فَرَسَاً يبغي اللَّعِبُ
ياي المتعول بد
كمثل زرت العَالِمَ الأدبيا< وقد ركبت الفرس النجيبا
المصدر اسم جاء ثالثاً لدى - تصريف فعل وانتصابه بدا
باج الطرض
الظرف منصوب على إضمار في - وهو زمنيًاً مكانيًاً يفي
ياج المال
كجاء يد ضاحكاً مبتهجاً - وباع بكز الجصان شنرجا
وكونه نكرة يا صاح - وفضلةٌ يجب باتضاح
ولا يكون غالباً ذو الحالٍ - إل معزّفاً في الاستعمال
باب الدممييز
باب الاسونتاء
فول كم لقم ل ثرا - وقد أثئي الال ل بغرا
وانصب أو إِجُزز ما بحاش وَعَدَا - خلا قد استَتْذَيْتَهُ مُعَقِدَا
تقول لا ايِمَانَ لِلْمزتاب - ومثلة لا ريب في الكتاب
وَيَجِبُ التَكْرار والإهمال - لها إذا ما وقع اتفصال
تقول في المثال لا في بَكرِ < شع ولا بخل إذا ما استفرِي
تقول لا ضِدٌّ لِرَيّنَا ولا - ند وَمنْ بات برفع فافلا
فا لين يها بالغ - أو ما ينوب عَنْه يا ذا لقم
ياي المشخول لد جد