إن المقاومة 1/81 تتحكم بتردد الإشارة المربعة المولدة من المؤقت 555 وبزيادة تردد الإشارة المولدة تزداد سرعة
إنتقال الإضاءة من مصباح إلى مصباح والعكس صحيح وتقوم الترانزيستورات من 11 وحتى 14 بقدح الترياكات كما
أن المقاومات الموصلة مع قواعد الترانزرستور هي لتحديد تيار قاعدة الترانزرستورات
يمكن إكماد توصيل الأقطاب في خرج الدارة المتكاملة 4017 لتشكيل 10 مخارج
نا 5 #ا< ها ننم بنووزن 27
8133 عرق مزق 5
ا ل دب تستخدم ا المتكاملة 555 تتعدى اقتماماتنا لكثرتهاء؛ لذا تدان ١ أدرج قد ما استطعت
كاشف الظلام : ِ
عندما يخيم الظلام على اتنجاء المكان سوف يدق
الجرس يا
تم توصيل المؤقت 555 ليعمل كمهتز أحادي الاستقرار
(عل:١اما801111111-50) بين قطب التصفير والأرض
لتتبحسس لشدة الضوء وينطلق الجرس عند الظلام في
هذه الوصلة
رام م5
1 أ زات ينوم
ولي
الدارة هي عبارة عن حساس ميلان تم توصيله مع
المؤقت 555 ليشكل دارة مهنز أحادي الاستقرار
مشروط بوصل الحساس الزرتبقي الذي يعطي نبضة
القدج في حال وجود الميلان إلى مدخل القدج للمؤقت
من خلال توصيله مع الارض؛ ويستمر وجود إشارة في
الخرج طالما ان الحساس الزرتبقي بتحسس لوجود
ميلان
71 تلم 0 *
عون
الدارة في هذا الشكل هي لمراقبة انقطاع التغذية
تنستخدم المؤقت 555 كهزاز متحيز؛ وتعمل عند غياب
جهد منيع التغذية الذي يجب أن يكون ارقن حَفَةٌ
عند وجود التغذية فإن المقاومة 2+ تمنع الاقتزاز ولكن
عند فقدانها فإنه سيحيز 03 أمامياً ويعمل المهتز حتى
بين النقطتين 2 والارض
الدارة تستخدم خلية ضوئية وهي تعمل بشكل مشابه
يمكن هنا التحكم بدور إشارة الخرج عن طريق المقاومة
المتغيرة
في الحقيقة إن ال(1160000016) عبارة عن أداة
لذا تم توصيل الدارة 555 لتعمل كهزاز عديم الاستقرار
من اجل توليد إشارة يمكن سماع ترددقا على المجهار
٠ كما يمكن معيرة الصوت من خلال المقاومة المتغيرة
إن هذه الدارة تراقب إشارة رموز مورس لاسلكياً من
خلال دارة الرنين الموصولة على مدخل التصغير
عند لتحسس لاي رمز سوف تتائثر دارة الطنين وتؤثر
على قطب التصفير لتتغير الإشارة المطبقة عليه بين
النقطة الصفرية وقبمة معينة للجهد مقابلاً لتردد
تكلمنا عن الدارة في مولد رموز مورس وهي مشابهة
تماماً للدارة المذكورة سابقاً والمفتاح (عما يمكن من
المقاومة المتغيرة 01/ا هي لمعايرة شدة الصوت لا
اكثر
الدارة جانباً هي عبارة عن دارة مؤقت زمني لمدة عشر
دقائق تم توصيل الدارة 555 لتعمل كمهتز أحادي
الاستقرار ٍ:ِ
تبداً مرحلة التوقيت عند ضغط المفتاح لإعطاء أمر البذء
ليضيء عندها اللد الأحمر وعند انتهاء مدة التوقيت
يضيء اللد الأخضر ب
ومن اجل زمن اكبر او اصغر يمكن معايرة المقاومة
المتغيرة
الدخل فإن الإشارة في الخرج هي إشارة مربعة موافقة
لتغيرات الإشارة في الدخل
الشكل التالي يبين توصل: المَوَقَْتَ 555 ليعمل كقاذج
شميث والمكثتف في الدخل هو للتخلص من ضجيج
التغذية
الدارة المبينة هي عبارة عن كاشف النبضة المفقودة
عند ورود إشارة تحوي نبضة مفقودة ففن هذه النبضة
سوف تفعل الترانزستور لتقوده إلى الإشباع وهو بدورة
يقصر المكثف لينقل الخرج إلى المستوى العالي معلماً
عن وجود نبضة مفقودة يمكن تحسسها من خلل
مجهار سمعي او ثنائتي مضيء
«همعاء ٌّ
مالا مخ 3 © وعندم
حال 1 1
الدارة هي عبارة عن مؤقت دقيق صرف إليه ترانزبستور
وثنائيات يعطي توقيتاً أكثر استقراراً كما أن التردد يمكن
أن يتغير على مجاد عريض مع بقاء دور التشغيل
بنسبة ثابتة 5096 وذلك بفضل وجود الترانرستور
عندما يكون الخرج في الحالة المنطقية "١11" الترانزيبستور
يل إلى الإشباع عن طريق 82 ليتم شحن المكنفة :
وعند المستوف "1 يقطع الترانستور وتفرغ المكتفة
عن طريق المقاومة 1+ والديود وبالتالي يتعلق دور
الإشارة فقط بالمكثف والمقاومة 1+ا
يمكن استخدام أي ترانزبستور له عامل تكبير عاب
0816010٠ كان 81155100 83512
عاج
الدارة التالية هي عبارة عن تجربة لتوليد نغمتين على خرج المجهار الصوتي ؛ والغرض من هذه التجربة هو تعلم
الدارتين لتعملا كهزاز عديم الاستقرار مع وجود تبويب من خرج الدارة الأولى على مدخل التفريغ للدارة الثانية تؤثر
على ازمنة الموجة
سََّ 555 0 2 هذه الدائرة تستعمل للاستمرار بتسجيل المكالمات
100 ب" 55ص , لأ" الماتفية ولكن بشكل مسموح به وقانوني
وح جاعه10 121 ويتم سماعها عن طريق المجهار الموجود
لعبة الحظ "الأحمر أمِ الأخض" أيهما يضيء ؛ تشبه
لعبة العملة المعدنية 'أي الوجهين"
عند الضغط على المفتاح سوف تمر الإشارة من خرج 88
المؤقت الموصول كمذبذب عديم الاستقرار إلى مدخل
القلاب وتبداً الأضواء بالعمل بكل متبادل ولا يمكنك 16
ملاحظة أي الثنائيان يتوقف عنده الضوء لأن تردد
الإشارة حوالي 20017 وند رفع اليد يستقر الضوء على د
وعب 150
دراة مسبار منطقي مزودة بثلاثة حالات [قُنْوازٌ نَعْحِضَ الحالة المنطقية وهقي يمكن أن تستعمل لفحص الدارات
من نوع 1180105 ٍ
الثنائي الاجمر يشير إلى المنطق العالي "[]"/("1")؛ والثنائتي الاخضر يشير إلى المنطق المنخفض "ا" / ("0")؛
والثنائي الأصفر يشير إلى الحالة النبضية لياتينا بوميض زمِنه 20115 دون اعتبار لعرض الإشارة النبضية وهذه
الميزة تمكننا من معرفة وجود الإشارة النبضية التي يمكن أن تظهر على الثنائي الأحمر ليعمل بشكل دائتم دون
ملاحظة وجودها المفتاج 51 هو لإبقاء الثنائي الأصفغر يعمل باستمرار مع أول إشارة نبضية تحصل على المجس
يقوم الترانزرستور1آ بتضخيم الإشارة الموجودة على المجس المنطقي ثم تطبق على البوابة اللا ويقوم
التناتي 101 بحماية البوابة والثنائيات الضوئية من الجهود العكسية المفرطة اثناء تفريغ المكنف
التحكم بسرعة محرك 00] بتعديل عرض نبضة الخرج:
إن هذه الدارة قادرة على تنظيم الجهد 127 الذي يمكن أن يستخدم للتحكم بسرعة محرك ع0 أو بالإضاءة
لمصباح؛ وذلك من خلال تغيير عرض النبضة المولدة من الدارة 555 والمطبقة على الترانزستور 009271 الذي
يتصرف كقناة ناقلة يزداد مرور التيار فيها بازدياد مستوى الجهد على قاعدته عن طريق المقاومة المتغيرة 1م
يمكن تفيير عرض نبضة الخرج للدارزة 555
06) عماج 70#
الدارة هي عبارة عن وحدة متقدم لإجراء اختبار زمني دقيق
تحدد المؤقتتان الدقة الجائزة للمؤقت تحت الاختبار 163
تضبط المقاومتان المتغيرتان 02 8 01 مستوى الجاهزية للمدى المطلوب من خلال تغيير دور إشارة الخرج لكل
مع تطبيق التغذية تنتقل كل المؤقتات إلى الحالة المنطقية العالية وتبداً دوراتهم الزمنية
2 يتجه إلى المستوف المنطقي المنخفض "ا" ويمنع أي إشارة يمكن أن ترد من المؤقت تحت الاختبار
على خرجه إشارة ذات مستوى منطقي منخفض
تحت الاختبار صالحة (»ا0 01016)؛ ويضيء الثنائي التاني عند اكتمال الاختبار
بالرغم من أنه يمكن أن يكون هناك بضعة أجزاء من الميلي ثانية من الاتصال ترجع عندما يكون 51 مغلق أولاً
والذي يسبب تأخير في شحن المكتف ويظهر هذا التأخير على جميع الدارات المتكاملة (105), ولكن بسبب أن
نسبة أزمنة التأخير بين دارات المؤقتات الثلاثة نفسها فإن التأثير على دقة التجربة مهمل
إن التغذية الئيسية لذارة يجب أن تكون بين /451 و 557
5 عجعتلا بلغا مك11 عد مط
الدارة تستخدم لتحويل التيار المستمر إلى تيار متناوبر (0ْم- -10- -0)0)؛ وتقوم دارة 555 بتشكيل التردد المنخفض
في الخرج لأن تردد الشبكة الكهربائية المتناوبة 50117 أو 60117, لذا يمكن معايرة التردد باستخدام المقاومة 84
يض خرج الدارة 555 إلى دارة مضخم ترانزستوري (091,02 مقطعات إشارة) مؤلف من ترانيستورين 91,02
يوصل خرجهما إلى محولة رافعة للجهد؛ إما أن تكون المحولة رافعة من 220 م1 15 بتردد 50117 أو من جهد 15
0 © بتردد 60112 إن استطاعة الخرج تتعلق باستطاعة المحولة واستطاعة الترانزستورات 01,92
إ المكتف 64 والملف 11 الموصولين بين المحولة والترانزرستورات يقومان بالترشيح للإشارة من إشارات الضجيج
وعرك التعذية المسكتمزة التق يمكن ان تنشا عن منبع التغذية المستهرة من أجل الحضولك على إشارة جيبية
إن جهد التغذية المستمرة يمكن أن يتراوج من 51/0 + وحدى 151/06+ ويبجب عندها تعديل المحولة
يجب الأخذ بعين الاعتبار استطاعة المحولة؛ مع الانتباه إلى أن المحولة الرافعة للجهد يكون عدد لغات ملفها
الابتدائي صغيراً ومقطع سلكها غليظاً تبعاً للاستطاعة المطلوبة , كما أن ملفها الثانوي على العكس, لذا تحسب
إن الإشارة المتولدة من خرج الدارة 555 لها نسبة تشغيل واحدة 5096 لأنه سيتم قدح الترانزيستور 91 في
النبضة العالية "11 والذي سيشكل بدوره نصف الدور الموجب للإشارة المتناوبة؛ كما يتم قدج الترانزستور 02 في
النبضة المنخفضة "1" والذي سيشكل بدوره نصف الدور السالب للإشارة المتناوبة
التحكم بثنائتي ضوئّي ذو قطبين :
اليف الأب 8 0 7 1 في 100
م0 2 , ولج مها4 , 2 06
كاشف النبضة المفقودة مع مسك للخرج:
موقت بثلاثة أرمنة على ثلات مخارج:
كع بناءة* د 6 دة ,4 ,2 ماط