*الفتاة المسلمة لها حرية القبول والرفض
فى الزواج ؛
© الأبناء يريدون أن يبدأوا حياتهم من حيثت
انتهى أباؤهم!
العقم مشكلة ولكن يجب على الإنسان
أن يقنع بما قسم له الله لأن الأولاد هبة
© الختان بالنسبة للمرأة ليس فرضا أو سنة
بل هو كرامة
كل زواج ينكر ويستر به باطل , فالزواج
أساسه الاعلان وكل زواج فى الظلام كما
يحدث فى الزواج العرفى فهو باطل
وهل جعل العصمة فى يد المرأة فى الإسلام مستحب؟ وما
الإسلامى ؟
وما هو حكم المرأة التقى تعمل فى مؤسسة حكومية وسط
رجال أجانب وأغراب عنها مح أن زوجها قادر على الإنفاق
عليها وعلى أولادها؟ وما هو حكم الدين فى ممارسة المرأة
للرياضة ؟
وهل الجماعة فى الصلاة للمرأة شرعت فى حقها أم هى
لزاما على الرجال فقط ؟ وإلى أى مدى يجوز للطبيب
الجراح أن يحول المرأة إلى رجل أو العكس وما هى المعايير
محمد متولى الشعراوى وهى ولا شك أسعلة تهم كل
مسلم لأنها متعلقة بقضايا حائرة تبحث عن حلول حاسمة
ولقد ولد الشيخ محمد متولى الشعراوى فى ١5 أبريل عام
القديمةء وهى على بعد عشرات الأمتار من مدينة عيت غمر
محافظة الدقهلية ووسط دلتا التيل» وقد ذكرها أميلينو فى
فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوي
الإسلامى ؟!
كاشفا ولا لافنا ومعنى واصفا ألا يكون ضيقا فيصف
شكل الجسم من بدانة أو نحافة معتى كاشفا ألا يصف
الجسم وألا يكشف الذى بشفافيته ماممته من لون البشرة
فلا بد أن يكون القماش سميكا بحيث لايكشف الجسم ؛
تليسه المرأة المسلمة لاقتا بالألوان الصارخة أو الموديلات الغربية
© هل فرض الإسلام زيا معينا للمرأة وما حدود زينتها خارج
©© فى خارج منزلها لاتوجد زينة على الإطلاق زينة
لأزواجهن طيب والله لو علم أن الجمال فى الأظافر أن
تمتكر لمتكرها !1 ثم علشان تحرف أن الرجالة
مغفلوت الراجل من دول ينبسط قوى أن مراته محمرة خدهاء
وهو عارف أن ذلك كله مزيف !! ويعدين يشوفها الصيح زى
القرد !! وشفايفها حد يصدق أن دى شفايف طبيعية
طيب شوف طراوة بنات الريف اللى مابيعملوش حاجة ولا
شوية بييعمل بشور وأمراض جلدية , وشوف شكل نسوانا لما
ولذلك المتنبى كان ناصحا حين قال :
من الجهازب فى زى الأغاريب
في حمر الحلى والمطايا والجلاليب
هنا يتحدث عن الأشكال ثم يقول :
| أعناقهن ثقيلات العراقيب
حسن الحضارة مجلوب بتطرية
وفى البداوة حسن غير مجلوب
إذا كان الشرع قد أباح للمرأة أن تكشف وجهها فماهو
حكم تزيينه بالكحل وترقيق الحواجب »ووضع الألوان
3 الروج» للشفاة ؟!
©« طبعا حرام فالمفروض أن تتزين لزوجها لأن الذى يرزها
ياسيدى الفاضل وهى جميلة وفى كامل زينتها سوف يفتن
بها والشرع دائما يتدخل عند النزوع ولا يتدخل عند
سرت فى البستان فوجدت وردة جميلة وشكلها جميل
ما معنى أن أنظر إليها وأسرقها إنما ساعة ما أمد يدى إليها
لأقطفها يقول لك : :
إذن الشرع لايتدخل فى الإدراك ولا فى المواجيد ؛ وإنما:
المرأة فلم يقل لك انظر واسعد بها واجعل وجدانك
لا قال لك ؛ أنا لا أستطيع فى المرآة خاصة أن أفصل التزوع
عن الوجدان ؛ وعن الإدراك؛ كذلك تدخل الخالق عز وجل
فى أول الأمر
وقال : لا فسوف
يحدث لديك مواجيد
والمواجيد حتخليك تنزع
لماذا لأنف متركب تركيبة خاصة » فإذا ما أهاجك الجمال
لم تنزع تعقدت فقال لك : من أول الأمر أنا حارخمك
وأقول لك بلاش إذراك
فالله سبحائه وتعالى تدخل من أول الأمر فى مسألة المرأة
فالأمر هنا يختلف فالوردة ساعة ما آراها مفيش حد بيقف
لى !! إنما ساعة ماتشوف المرأة وتدركها ومش عارف إيه
فعلت فإما أن تفعل فتأئم وإما ألا تفعل فتعقد !!
وقد كتب الشيخ محمد متولى الشعراوى قصيدة ينتقد فيها
تبرج المرأة وارتدائها ملايس خارجة ومكشوفة ؛ ودعا فيها
الفتاة المصرية إلى العمسك بعاداتتا وتقاليدنا وعدم تقليد
التقاليع الغربية الوافدة من الخارج ٠
يقول الشاعر محمد متولى الشعراوى فى قصيدته التى كتبها
متذ مايقرب من نتصف قرن من الزمان :
هلا رحمت أهايك المصقول
أسامت من برد الشتاء سجونه
فطلبت تحرير المصيف عجولا
محبوكة لصقت بجسم مشرق
هل قصر الخدان في صتعاهما
آر كان طرقك فى الطعام كسولا
حتي أستعنت علي القلوب يمهد
ألحجت فى عرض الجمال
شاهدت صليلا يطارد غادة
أبغي البناء بهل مقات مداعبا
يثقاك كاحمل الوديع مضللا
فإذا تمكن منك أمسى غولا