التغليه الغاله #البحث العلمم «متتمعيل «عطع تا آله وسموتص11
وزارة بلدممعوعة دلتنمفت5 أحاد
جامعة بغداد
مركز أحياء التراث العلمر العربو
العدد :يأرحد :810
الفاريق : اح/ مد( ١ 28 + م
سس لاح ساس
>>>_إلى / الدكتور جمال الدين فالح الكيلاني 2
م / شكر و تقدير 14
الجهود لا يسعنا إلا ان نتقدم لكم بالشكر والتقدير والعرفان أملين المزيد من
العطاء والتميز خدمة لتراث امتنا العربية والإسلامية ولبلدنا العراق العزيز
« وحدة الإدارة / مع الأوليات
الحفظ العام
#8 ا ا 4 ل 0 فز تفل قز د قط ا
ىل - لكان
٠ 0 أن يكون عالما بأحكام الشريعة والدين عالم بالحلال والحرام عالم بحدود الشرع وعالم ي*
1 بالسدة النبوية وعالم بما علم من الدين بالضرورة وهذا معنى قول الشيخ (عليم بأحكام 2
ص الشريعة ظاهراً) م
1 لخريطة طاجرا) 1
ف ٠ أن يكون عالماً بعلم الحقيقة والطريقة وعالم بأحوال القلوب والنفوس وطرق تزكيتها وخبير 5
م بأحوال السالكين وتدرجهم فى الطريق إلى الله ويكون قد أخذ هذا العلم من شيخ مرشد ثم
م كامل عبر سند متصل إلى رسول الله وهذا معى قول الشيخ (ويبحث عن علمالحقيقة 4
ف الكريم والصالحين فلا يليق بالمرشد أن يكون بخيلًكما جاء في الحديث ما جبل ولي 4ن
ً الله إلا على السخاء وحسن الخلق فيكرم ضيوخه ورواد زاويته دون التقصير بحق ضيافتهم لصن
0 وأن تدوم البسمة على وجهه وان يكون رحب الصدر وهذا معنى قول الشيخ(ويظهر للوردٍ ال
' بالبشر والقرى) 1
ٌٍِ أن يكون متواضعاً للمؤمنين يخضع لهم بالقول والفعل وهذه الخصلة هي من خصال النبي سٍّ
ل معروفاً بتواضعه للفقراء وكان يجلس معهم ويطاعمهم ويتجدب مجالسة الأغنياء والكبراء 4
ٍٍٍ والأمراء والوزراء إلا إذا أراد نصح لهم وهذا معنى قول الشيخ (ويخضع للمسكين بالقول +
ٍٍ زكى نفسه قبل ذلك على يد شيخ خبير بارع وأن يكون قد أذن له بالإرشاد والمشيخة من ٍٍ
َه قبل شيخه وف سند متصل وهذا معنى قول الشيخ (يهذب طلاب الطريق ونفسه مهذبة 0
* من قبل ذو كرم كلي) د
ٍ 444 41 را 44ر4 عار عار ار رك 4
ٍّ أماكن الانتشار ل
جح لطر 3 في كثير من البلاد أشهرها سوريا وتركيا والعراق والمغرب والجزائر اد
يٍ وفلسطين ولبنان وموزمبيق والكاميرون ونيجيريا والصين والاتحا غاز ُ
ٍِ ب وغينيا وتشاد واثغانستان واله: ا 7
ُ 5 والهند وباكستان وبنغلاديش والصومال للم
20 لطريقة القادرية الجيلانية بالمغرب م
٠ ً الطريقة القادرية العركية ٌٍ
ل ٠ الطريقة التقشبندية القادرية 2
ا ٠ الطريقة البريفكانية القادرية ا
* َ يقة العلية القادرية الكسنزانية 2
٠ الطريقة القادرية («دائرة الشي* م 2
٠ 2 الطريقة الزعبية القادرية العلية 5
ٍ ٍ بو حمزة الأسد يوسف آل السيد القادري ني
م ٠ بقة القادرية الجعلية السودان م
(؟ - صصادر
0 1 جاء في كتاب السير والمساعي ص208 هذه الأبيات المنسوبة للشيخ عبد القادر
اق ملت لقا الم قات داه داه دو ا ا و ا د د اد و كد
قال رضي الله تعالى عنه و أرضاه : لا بد لكل مؤمن في سائر أحواله من ثلاثة أشياء : أمر
يمتثله؛ ونهي بجثتبه؛ وقدر يرضى به؛ فأقل حالة المؤمن لا يخلو فيها من أحد هذه الأشياء
في التواصي بالخير
فتزينوا وعن باب مولاكم فلا تبرحواء وعن الإقبال عليه فلا تتولوا؛ وبالتوبة فلا تسوفواء وعن
الاعتذار إلى خالقكم في آناء الليل وأطراف النهار فلا تملواء فلعلكم ترحمون وتسعدون؛ وعن
الدار تبعدون؛ وفي الجنة تحبرون؛ وإلى الله توصلون؛ وبالنعيم وافتضاض الأبكار في دار السلام
تشتغلون وعلى ذلك تخلدون وعلى النجائب تركبون وبحور العين وأنواع الطيب وصوت القيان
مع ذلك النعيم تحبرون؛ ومع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين ترفعون
هقيض ه هده هماه
الطبعة الأولي
رمضان 1435 ؛ يوليو 2014م
إصدار
دار الكتب العالمية
71 ته تله 111124 :11/265116
“حقوق النشر لكل مسلم ومسلمة”
4 4424 44 424 42444 44 42 44 444 44 24 44 442 اك اك اك لاك اك ا اخ
م في الابتلاء لض
8 قال رضي الله تعالى عنه و أرضاه : إذا ابتلي العبد ببلية تحرك أولاً في نفسه بنفسه فإن رَيْه
8 لم يتخلص منها استعان بالخلق كالسلاطين وأرباب المناصب وأرباب الدنيا وأصحاب الأحوال 0
8 وأهل الطب في الأمراض والأوجاع؛ فإن لم يجد في ذلك خلاصاً رجع إلى ربّه بالدعاء والتضرع 2
م إلى الخالق ثم إذا لم يجد عند الخلق نصرة استطرح بين يديه مديمان للسؤال والدعاء والتضرع م
ا ف عدا 0 ّ وا وك 5 * 1*4
م والشاء والافتقار مع الخوف والرجاء نم يعجزه الخالق عرز وجل عن الدعاء ولم يجبه حتى ينقطع م
عن جميع الأسباب؛ فحينئذ ينفذ فيه القدر ويفعل فيه الفعل؛ فيفنى العبد عن جميع الأسباب :نه
“م في الحقيقة إلا الله لا محرك ولا مسكن إلا الله ولا خير ولا ضر ولا نقع ولا عطاء ولا متع ولا “ل
م يد الظئر والميت الغسيل في يد الغاسل والكرة في صولجان الفارس؛ يقلب ويغير وييدل ويكون م
بنعمته تنعم؛ وبقربه تسعد:؛ وبتقرييبه تزي: وتشرف وبوعده طاب به اطمأن وبحديثه
اب و للحم وبثر؛ وبتقرييه لزين ونشر بو 3 و0 *
مم أنس وعن غيره استوحش ونفر وإلى ذكره التجأً وركن وبه عزّ وجلٌ وثق وعليه توكل؛ وسور *م
ٍٍٍ معرفته اهتدى وتقمص وتسربل وعلى غرائب علومه اطلع؛ وعلى أسرار قدرته أشرف؛ ومنه سمع م
0 ووعي: م على ذلك حمد وأثنى وشكر ودعا رن
4 4424 44 424 42444 44 42 44 444 44 24 44 442 اك اك اك لاك اك ا اخ
ص فى الموت المعنوي 2
8 قال رضي الله تعالى عنه و أرضاه : إذا مت عن الخلق قيل لك رحمك الله وأماتك عن ,َي
00 رحمك الله وأحياك حياة لا موت بعدهاء وتغبى غنى 9 فقر بعدة؛ وتعطى عطاء لا مع بعدةه 8
م وتراح براحة لا شقاء بعدهاء وتنعم ببعمة لا ؤس بعدهاء وتعلم علماً لا جهل بعده؛ وتؤمن أساً لا
1 خوف بعدة؛ وتسعد فلا تشقى وتعز فلا تذل وتقرب فلا تبعد وترشع فلا توضع وتعظم فلا م
م تحقر وتطهر فلا تدنس لتحقق فيك الاماني وتصدق فيك الاقاوبل فتكون كبريتاً أحمر فلا م
تكاد ترى وعزيزاً فلا تماثل وفريداً فلا تشارك ووحيداً فلا تجانس فرداً بفرد ووترا بوتر وغيب 8
م الغيب وسر السر فحينتذ تكون وارث كل نبي وصديق ورسول بك تختم الولاية وإليك تصير م
2 الأبدال وبك تنكشف الكروب وبك تسقى الغيوث وبك تنبت الزروع وبك يدفع البلاء م
مم والمحن عن الخاص والعام وأهل الثغور والراعي والرعايا والأئمة والأمة وسائر البرايا فتكون *م
يي شحنة البلاد والعباد فضطلق إليك الرجل بالسعى والرجال والأيدي بالبذل والعطاء والخدمة ياذن رَيُّ
0 خالق الاشياء في سائر الأاحوال والالسن بالذكر الطيب والحمد والشاء وجمع المجال ولا ل
م يختطف فيك اثنان من أهل الإيمان يا خير من سكن البراري وجال بها أذَلِكَ فضّل الله يُؤْتيه 8
م في بيان الدنيا و الحث على عدم الالتفات إليها ٍ
2 قال رضي الله تعالى عمه و أرضاه : إذا رأيت الدنيا في يدي أربابها بزينتها وأباطيلها ا
8 وخداعها ومصائدها وسمومها القتالة مع لين مس ظاهرها وضراوة باطها وسرعة إهلاكها وقتلها 8
8 لمن مسها واغتر بها وغفل عن وليها وعيرها بأهلها ونقض عهدهاء فكن كمن رأى انساناً على “6
رد مضي 6 عاذ 7 ِ :2 در لد و
ل 1 د ب ا ل[ذكو جم ك2 افده و 2 م ا م
م فى الفناء عن الخلق م
م تصلح أن تكون وعاء لعلم الله تعالى فعلامة ضائك عن خلق الله تعالى انقطاعك عنهم وعن 2
م التردد إليهم واليأس مما في أيديهم؛ وعلامة فنائك عن هواك ترك التكسب والتعلق بالسبب في ٍٍٍ
*ثم - ولا يكون لك غرض ولا يبقى لك حاجة ولا مرام فإنك لا تريد مع إرادة الله سواها بل يجري 4ن
ٍ فعل الله فيك فتكون أنت عدد إرادة الله وفعله ساكن الجوارح مطمئن الجنان مدشرح الصدر م
م سور الوجه عامر البطن غنياً عن الأشياء بخالقها تقلبك يد القدرة ويدعوك لسان الأزل 7
رد الملا" اف :0 | فتكون آ “
ل ويعلمك رب المِللْ ويكسوك أنواراً منه والحلل وينزلك من أولي العلم الأول فتكون مكسراً ,َي