(0102151/82010©900811.0/ صمهء.انقمع ©/5. 9215/3ن0
مدرس المادة : نضال أبو حسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعناية ؛ وإرسال الملاحظاتإلى البريد الإلكنروني المِْيّن في أعلى الصفحات .
تصوس 2 العربي القديم ؛ كنتص 1 البحترى ل وصف قصر لد و إيوان رق
أنو شروان) واللوحة المرسومة على الجدار ؛ والتي تمثثل معركة جرت بين الروم والفرس ؛ فجمسّدها الفنان المبدع رسماً
وإذا ما رأيت صورة أئطا .كي ؛ ارتعت_ بين روم وفرس
والمنايا موائل وأنو شروان - يزجي الصفوف تحت الدرفس
وعراك_الرجال_ بين يديه في خفوت منهم وإغماض جرس
ِ ويلتقي أيضاً مع نصُؤُحبخالشعراء العرب القدماء الكثير 0 الشاعر ابن الرومئ :
ذلك الصتوثافي المسامع يحكي ذلك الغصن في
جَهَوَرِي بان #فاء على الس
- ويلتقي أيضاً مع نص قصر اللؤلؤة لابن حمديس الصقلي
فالشعراء التقوا وأكدوا على فكرة الاحترام والتقدير”للفن”الجميل ؛ ولكنّ شاعرنا وصف أعمال بعينه ؛ واكتفى البحتري
بوصف الفن الجميل المتمثل باللوحة ؛ ووصف ابن الْرؤْجوالصوت الشجي والموسيقا المنبعثة منه .
الصفحة 4
مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
(0108151/22010©900811.0/ صمفء.انقمع ©/. 0215/3ن0
مدرس المادة : نضال أبو حسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بغنابة + وإرسال الملاحظاتإلى البريد لإلكنروني ١|
(48- إلى 54 ) من كتفع الأدبي أو الصفحات (38 - إلى- 44 ) من كتاب الفرع العلمي .
- العرض
1- نوع العاطفة : ذاتية .
2- بهاعنها : الإعجاب و الاحترام والتقديّالتجربة الفتية الفنان سليم عتّاري .
3- المشاعر العاطفية_: برز في ( المقطع الأول والثائي) شعور الاحترام والتقدير والإعجاب بالإبداع الفني عند
عماري . وبرز في ( المقطع الثالث - البيت الأَخَي تور الاستنكاروالتحسّر ؛ لضياع تجربة هذا الفنان ؛ وعدم
4- أدوات التعبير عن العاطفة : الألفاظ والتراكييل في النص محمّلة بطاقة شعورية تكشف عن المشاعر السابقة
من تقدير واحترام وإعجاب وتحّسر واستنكار .. وكثر استخداة التيغ الإنشائية ؛ للدلالة على الانفعل والدهشة والإعجاب
(التعجّب في قوله : لله أنملك ) و (الاستفهام : ماذا تركت لأهل التعْرءوَالِم ) و ( والنداء الذي خرج إلى التحسّر : يا ضيعة
مال منسجمة متوافقة مع هذه المشاعر السابقة . المعنى : التقديّزؤالعجاب للفن المبدع بشكل عام +
ان سليم عمّاري بشكل خاص ؛ والألم لضياع هذه التجربة العبقريةدوّن”التقدير المطلوب
5- سمات العاطفة: العاطفة صادقة وحارة ؛ وهذا يعود إلى حالة الإعجاب والاستنكار
6- الخط الانفعالي: صاعد منذ البداية ؛ ليدلَ على حدة الانفعال؛ وقد بلغ ذروث في البيت اكيزم فأظهر تحبّره
واستنكاره لغياب التقدير لهذا الفنان .
استطاع الشاعر بأدواته السابقة نل حالته الشعورية إلينا ؛ فأثار فينا مشاعر الإعجاب والتقدير والاحترام لأعمال الفنان
ملاحظة هامة حِدًآً : هذا نمط تعليمي نموذجي للدّراسة الأدبية . وعلى الطالب أنّ يصوغ العبارات السابقة في فقرات
مترابطة ومتسلسلة قريبة من نمط المقالة وفق منهج عقلي ومنهج وفكري .
الصفحة 5 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
(0102151/82010©900811.0/ صف.انقمع ©/5. 3/ا0215ن0
مدرس المادة : نضال أبو حسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعنابة ؛ وإرسال الملاحظاتإلى البريد الإلكنروني المَيّن في أعلى الصفحات .
ثالثا : <دالهقالبنية الفنية لأبيات الشاعر عبد الرحيم الحصني
كتاب الفرع العلمي .
- العرض
1) - الأسلوب التعبيري:
- اقراأ هذه الفائدة الخاصة بسمات الألفاظك.: من سمات الألفاظ :
القوّة و الجزالة والجدّة والابتكار والابتذال والأخْنَضَّاِضٌ والإبحاء والليونة والرشاقة
و الدّقة التعبيرية والإلغة والسهولة والطرافة والتُشاغَربةِ و الاستعمال و الإفادة و
التكرير و الاشتراك و ......... . وسنكتفي في هذا ألتْحيبُ بإلقاء الضوء على
ص53-52) - (علمي ص 42- 43 ) من خلال التطبيق عَلْنئْفْسِ الشاعر عبد
الرحيم الحصني )
1- سمات الالفاظ :
بالحدّة ( نقصد بالجدة : الألفاظ التي تتناسب وروح العصر و الحقبة الزمئية التي عاش فيهاًالكابمٍ
و الابتكار: وهي طريقة الكاتب في استخدام الألفاظ بشكل جديد يتناسب مع المعنى المُراد توصيله
للقارئ) . _مثل: (المزامير - الوحي ) .
و : الاختصاص (نقصد بالاختصاص ؛ الحقل المعجمي الذي يناسب موضوع النص ؛ وهو
ألفاظ النص” :
الصفحة 6 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
مدرس المادة : نضال أبووحسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعنابة ٠ وإرسال الملاحظات إلى البريد الإلكنروني ١!
فألفاظ الشاعر هنا فيها ميزة الاختصاص ؛ بكونها مناسبة لغرض الإعجاب والتقدير والاحترام
والاستنكار ؛ ضمن بنائية (تكامل الفنون) + مثل:( الشعر - القلم - الريشة .- ساكب - الوتر -
غتيت - اللحن - سكبت - أزهرت - كققاك - أنملك ).
و: الإبحاء ( نعني بالإيحاء ؛ تجاوز الدلالة اللغوية والمعجمية للكلمة إلى معان ودلالات جديدة .
ودلالة بعض الألفاظ على المعنى ؛ وحملها الطاقات الشعو بفة التي يريد الأديب بتثها في جوٌ
النص الأدبي ؛ وتوصيلها إلى المتلقي . إنّ اللفظة الموحية تثير في النفس المعاني الكثيرة ؛ فتصبح
الكلمة' ملجاللإنسان وتفصح عن الذات وتظهرها ؛ وتُظهر لها حقائق الأشياء والناس ؛ وبهذا تتحقّق
سمة الْإِيحَاء في الكلمة ) . ففي النص ألفاظ توحي بمشاعر الجمال والإعجاب - على سبيل المثل -
و : الدقّة التَعِنَزئْكا(,تعني صفة ( الثقة ) استخدام الألفاظ الدالة على الانفعال بحيث لا تزيد عن
ومنسجمة مع الفكتر . فتكتبّجالآهة التعبيرية ؛ ملاءمة الانفعل ٠ ونقل عالم الداخل ومراعاة مقتضاه
. والكلمة الفصيحة عن "الانقكال بدقتها ؛ أي دقة اللفظ في أداء المعنى ؛و بهذه السّمة تكون
الألفاظ قادرةٌ على التعبير عن المعنق وتوؤضيله إلى المتلقي مثل: (أنملك - سكبت - يابسها -
ارتماء ).
أسماعنا مكاناً ومكانة لها مثل : (اللحن - الريشة بِثْلوكةٍ - نامت - الرضا ) .
و: الإلغة : أو اللفظ المألوف ؛ (وهذا يآني بتسهيل المعرفة ؟ وجعلالانفعال ظاهراً ؛ والشيء محسوساً +
وهذا يعني أن تكون اللفظة قريبة مألوفة مفهومة ؛ ليست غريبة (لا تَحْتَاجإِلِي معجم لفهمها) مثل (الثّهّم -
أنملك الكترم) .
و: السهولة: ( تتجلى سهولة اللفظة بعدم تنافر حروفها ؛ وفي سهولة نظْقهاغْلىاللسان وعذوبة وقعها
على الأذن ؛ بذ بالمشاعر والأشياء مباشرة وببساطة ؛ وتتقل المشاعر إللى:الآثرين ) متل :
والطرافة : ( وهي اللفظة التي لم تثمتّون بكثرة الاستعمال ؛ فتكون بذلك محتفظة بحيويتها ,ؤلكن هل هذا
يعني أنّ استخدام ألفاظ بعينها في موضوعات الأدب المتنوّعة ؛ يجعلها (مبتزلة) دائما ؟ . بالطلا لأ
في الأسلوب والتوظيف المتميّز للكلمة ووضع الكلمة موضعها المناسب الموحي في الجملة الت
بالحيوية والحركة والمعنى الدافق بالحياة) مثل : (زاه, - لوحة - إطلالة ) .
والشاعرية: (وهي الكلمة الطريفة المألوفة الموحية . والكلمة الشاعرية ؛ صنعة الشعور الذي يتصل
بأعماقنا وبذاتنا وبغيرنا وبالعالم وبالله...
والأدب يزخر بمثل هذه الكلمات الموحية التي تثير الوجدان ؛ كبعض أسماء الأماكن أو النساء ... ( مكة - نجد
- كاظمة - الغضى - نعمان - ليلى - ... ) . وكلمة ( الهوى ) شاعرية لارتباطها بعاطفة الحب العريقة . وفي
الصفحة 7 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لإزلتم موفقين
مدرس المادة : نضال أبووحسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعنابة + وإرسال الملاحظاتإلى البريد لإلكنروني ١|
وقلَت فيها القوة والجزالة :( يُقال :" كلام فخمٌ : جزل و رجل جزل :ذو عقل ورأي ١ ورجل جزل
قت عاقل أصيل الرأي ؛ والأنثى جزلة ؛ و قصيدة جزلة ؛ متيئة في ألفاظها قوية في مبائيها سليمة في
تقسيمها تجمع مع الصنعة قوة المعنى وفيها من التصوير ثوب أنيق "
واللفظة الجزلة هي : اللفظة المتينة المطربة التي توهم المستمع إلى سهولتها وهي ممتنعة . وأكثر ما
يكون استعمالهاالحروب والفخر والمدح والوعيد والترهيب والترغيب والهجاء . فإن تلك المواقف تستلزم
الحزم والجزم وَآلقَالُمَ في الاعتداد في الموقف من المتكلم ولذا كان الأنسب لها الكلمات الجزلة.
وللجزالة معنيان .اعد القوي واللفظ الفصيح . فاللفظ القوي ما كان في حروفه من أحرف الجهر
اللفظ السليم الواضح الذي يُدكَ الِْيْكّع, حسنه والعقل بقته البعيد عن الغموض والإبهام ؛ فيه جمال وخلوّ من
الأحرف المتنافرة . فالكلمة الفصيجة مي التي تكوّنت من أحرف متباعدة المخارج ات الصوت
والصورة معاً ١ وهي في إفصاحها تريح لتكلم والمخاطب ؛ فيرتاح المتكلم لسهولة نطقها على جهاز النطق
الإنساني ؛ وتريح المتلقي لعذوبة إيقاعها غلئجْهْاز السمع الإنساني ؛ وهذا يؤْدّي إلى إراحة أذواقنا .
- لاحظ كلمة ( مُستشررات ) في وَصُثُْالشاِعر امرئ القيس لجمال شّعر المحبو
أي : ذوائبها وغدائرها مرفوعات
وسمات الفصاحة في الكلمة . كل ما سبق ذكرة
-- وهناك سمات عامة أخرى للألفاظ لا بتّسع المجال لسْرِكغَاعثل: الاستعمال -
الإفادة - التكرير - الاشتراك و ..... .) . والأفضل التقيد بما ورد في آلْكْتف نا سمات الألفاظ (أدبي
ص53-52)- (علمي ص 42 - 43 ) . وهذه السمات قد لا تتوقتر مجتمعة في نصً وح
اقرأ هذه الغائدة الخاصة بسمات التراكيب :_للحرف دور في فصاحة الكلمة ؛ وقد عرفنا فئ
الفقرة السابقة سمات الكلمة الفصيحة . والتراكيب ال فات الكلمة الفصيحة السابقة الذكر.
المتانة والترابط والرشاقة والمناسبة للموضوع و الانسيابية في سهولة والوضوح
والإلغة والانسجام وعدم التنافر و القوّة و وحدة النسيج وضعف التأليف والإيجاز
الصفحة 8 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
(0108151/22010©900811.0/ صمفء.انقمع ©/. 0215/3ن0
مدرس المادة : نضال أبووحسن
'أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعناية ؛ وإرسال الملاحظات إلى البريد الإلكنروني المبَيّن في أعلى الصفحات .
والإطناب و المطابقة لمقياس النحو و المؤاخاة بين الألفاظ والطبيعة والتثقيف
والتكلّف والصنعة ل
في هذا البحث بإلقاء الضوء على السمات التي ركز عليها الكتاب مع بعض الإضافات ؛ من خلال
على نص الشاعر عبد الرّحيم الحصني )
جاءت تراكيب النصّ متينة ومترابطة ( ونقصد بهذه السمة ؛ عدم التفكك في الجملة ؛ وهذا قو
جين ا ) . مثل : سكبت" بها ما أضمر الوحي - جلت عنها يد العدم
ونغلب عليها الطَوِلِخكِما في البيت الثالث: (لله أنملك اللاتي سكبت بها ما أضمر الوحي من حب ومن
ورشيقة ( ونقصد بالتركيبٌ لزْمْبيقَ ؛ التركيب الدقيق الرقيق المألوف السهل الشاعري الموحي ؛ أيٍّ
( يا ساكب اللحن - كم لوحة, لامسث كك )
ومبتكرة_(والابتكار ؛ طريقة الكاتب فيالْتتَخَدم الألفاظ ضمن تراكيبه بشكل جديد يتناسب مع المعنى
المُراد توصيله للقارئ ( يا ساكب اللحن في زَالْلَْنٌ َنِم - عتثيت بالريشة الخرساء - استفاقت أعين
ومناسية للموضوع_ وهذا من باب [ الاختصاص ْالْحِْلِ المعجمي ] الذي أشرنا إليه في
معرض الحديث عن سمات الألفاظ ) . وهنا نتساءل ؛ ما موضؤّخ الآبيايت ؟ وما هي التجربة الشعورية التي
أنتجتها ؟ . ثمّ نأتي بالتراكيب الداعمة الدالة على ما سبق .
وسهلة منسابة(_تتجلى سهولة التراكيب بعدم تنافر حروفها ؛ وفي سُهُوْلةَنِطْقَ ألفاظها على اللسان
وإذا توافرت سهولة النطق لللفاظ ضمن التراكيب ؛ كانت السهولة والانسيابية في نطق لالتغاجير .
وواضحة ونقصد بالوضوح في التراكيب ؛ دقة الدلالة على المعنى والانسجام بين كلمات هينغ قواعد النحو
ومنسحمة ؛ والانسجام في العبارات هو من قبيل السهولة والوضوح . فلا تنافر بين الألفاظ ضمن الجملةٍ ؛
فتكون مستعصية فيها اضطراب ونشاز. والانسجام في العبارات يريح المتكلم لسهولة النطق على جهاز النّطق
الإنساني ؛ ويريح المتلقي لعذوبة الإيقاع على جهاز السمع الإنساني ؛ وهذا يؤدّي إلى إراحة الذوق . كما
الصفحة 9 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
0081.00 0108151/22010©9/ صمف.انقمع ©/5. 0215/3ن0
صعء.انمسع هرف معنا
مدرس المادة : نضال أبووحسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعناية ؛ وإرسال الملاحظاتإلى البريد لإلكنروني !!
في أعلى الصفحات .
وحدة النسيج وضعف التأليف والطبيعة والتكلّف والتثقيف والإيجاز والإطناب و. ممعي
( يُكتفى بذكر سمتين وشاهد لكل منهما).
3- الأسلوب الكتابي : و قد تنوّع بين الأسلوب الإنشائي و الأسلوب الخيرى + ل
الأسلوب الخبر؛ لتناسبه مع الوصف ؛ ولأنه يساعد على تقرير الفكر وترسيخها في الأذهان ولأته يتحد
عن حقائق بِالمْتةال.لا مجال للشك فيها : ( عنتيت بالريشة الخرساء - خلف ارتماء اللون قافية 5
واستخدم الأسلوبٌ الإنَِّياءيِ ؛ لتناسبه مع انفعالاته وإعجابه ولجنب الانتباه ؛ وإشراك المتلقي في
الإعجاب و تشويقه . ( تاذًتركت" لأهل الشعر والقلم ؟ - لله أنملك ! يا ضيعة الفن ...)+
(الإعجاب ) ؛ لأنّ ذلك يخدم فكر”الشاءر الذي سعى لإظهار عبقرية الفنان المبدع سليم عتّاري
وخرج النداء في البيت الأخير إلى غُرئِنٍ اليَحسّر : ( يا ضيعة الفن ) وخرج الخبر في البيت الأخير إلى
غرض الاستنكار ( يا ضيعة الفن نامت عُنؤْعَليته ..... استفاقت أعين التهم ) .
كاذب . وللكلام الخبري صور : 1 - الخبر الابتدائيةؤهوالا يحتاج إلى مُؤكتدات . 2 - الخبر الطلبي :
- الكلام الإنشائي : كلام لا يحتمل الصدق أو الكذب ؛ وَالصِبْحَ أن نقول لقائله : إته صادق أو
كاذب . وهو نوعان : طلبي وغير طلبي
- الإنشاء الطلبي : يُطلب به حصول شيء لم يكن حاصلاً وقت الطلبٌ فز يَسَتد عي مطلوباً ؛ ويكون :
بالأمر والاستفهام والنداء والنهي والتمنتي و ( العرض والتحضيض ٠ ألا - هلا
- الإنشاء غير الطلبي : وهو ما لا يُطلب به حصول شيء فلا يستدعي مطلوبا ؛ وله صيغ كتير لها
التعجب والقسم والمدح والذم و[ كم الخبرية ] والرجاء [لعلة._ جمنى.- حزىئ. اخلواق) و بوشن أفعالة
المقاربة ( كاد وكرب وأوشك ) و(رب .
النصوص النثرية .
4- النمط الكتاب : (وقد استخدم الشاعر النمط الوصفئ ليفصح به عن مشاعره وأفكاره ؛ فأكثر من
الصفحة 10 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين
0081.00 0108151/22010©9/ صمف.انقمع ©/5. 0215/3ن0
صعء.انمسع هرف معنا
مدرس المادة : نضال أبو حسن
أرجو من الأخوة الزملاء والزميلات قراءة هذه الموضوعات بعنابة ؛ وإرسال الملاحظاتإلى البريد الإلكنروني المسيّن في أعلى الصفحات .
الصفات والنعو 1 ت الفنية للفنان (زاه, من َ . وظهر حقل معجمر
خلمين بموضبوج الموصيوت لزلفن) : (اللجن» النغم ...) وأكثر من الأفعال الدالة على ( الحالة ) وهي
أفعل لا تقبل الاستمرار مثل : (غتّيت - نامت - استفاقت ) ووردت الأساليب الإنشائية الدالة على حدة
الانفعل (له أنملك يا ساكب اللحن - يا ضيعة الفن )
وإظهار المعنى بجلاء ونوج وإثارة الخيال مثل التضاد المعنوي (غّيت /الخرساء - يابسها / أزهرت -
نامت عين الرضا / استفاقتأعِين إلتهم ) والمحسّنات اللفظية كالتصريع .في البيت الأول ( القلم / النتغم ) .
- المحسّنات اللفظية : الجناس والسجع والتكتريج: و حسن التقسيم والتوازن والترصيع ا
- الأثر في المتلقي ( الخاتمة )_: حقا لقد نجح الشتأجر في استخدام أدوات تعبيرية رائعة ؛ مما رفع
الفتانين . وقد أعطانا الأسلوب التعبيري في النص نغماً موسيقاجِذَابايؤثر في النفس ويحرك المشاعر و
يجذب الانتباه ؛ ويثير الخييل ويظهر المعنى بجلاء ووضوح
ملاحظة هامة حِدًا : هذا نمط تعليمي نموذجي للآراسة الأ
مترابطة ومتسلسلة م
من نمط المقالة وفق منهج عقلي ومنهج وفكري .
وخياله الخصب فرت الاستعارة المكنيّة ,. والتشخيص والتجسيم الذي ب الروح في كلكا
اللوحة الفَتيّة وكشف عن تفاعل الشاعر مع الواقع الفني : ( الريشة الخرساء - ساكب اللحن - عين الرضاء
استفاقت أعين التهم) والت
- نذكّر: الصور البيائية ؛ ( التشبيه والاستعارة والكناية ) - وتذكتر: التشخيص والتجميم ؛ ومتى يلجأ
الأديب إليهما. اقراً الفائدة ( أدبي ص 170 ) - وتذكر أيضاً الفوائد البلاغية للصور البيائية [ تأكيد الفكرة +
الصفحة 11 مدرّس المادة نضال أبو حسن - لازلتم موفقين