(3)تبن أكذوبة صدقها
وكان من المفترض قيام هؤلاء الطالبات باختلاق تصورات خيالية عن أنفسهن تجحعلهن يبدون بأروع ما
من أحل بلورة صورة لمستقبلة قمن خلال كذهن على أنفسهن تلقن صورة ذهنية لما يردنه
ومن الحدير بالذكر أيضاً أن المدارس العامة بعيدة مادا عن وسائل التحفيز للإنجاز الفردي والتجاح
الشخصى وذلك أنها لكي تحفز الأطفال على التعبير عن صورة ذهنية أكبر لأنفسهم تعليها أن تشجع
الأطفال على التحيل. (وكما ورد في فيلم 57 تبدو أهمية المدرسة للإرتقاء بالعقل؟ (
ومعظمنا ليس لديه القدرة على رؤية حقيقة ما يمكن أن يكون» وقد توصلت مدرسة أخى دون قصد إل
في التعبير عن هذه الإمكانيات على أنها كذبة كما قعل الأطفال الذين كتبوا القصائد. فكر في بعض
سجيل 3
تستطيع العيش داخل هذه النفس

(4)صوب عينيك نحو الجائزة
عدة أشياء في وقت واحد » فدائماً ما يكون هناك الكثر على الغاشة
وقد ألقى "حيمي جونسون" - المدرب السابق لفريق دالاس كاوبوي - كلمة تتفيوية ممتعة » وذلك
للاعبي فريقة قبل احدى المباريات المهمة عام 1993م
)لقد قلت لهم إننا لو وضعنا شيا بعرض مترين وطول أربعة أمتار عبر الحجرة ميستطيع الجميع أن
الشيء على ارتفاع عشرة طوابق بين مبنيين » قلن يعرة إلا القليل » وهذا لأن التركيز هنا سيكون على
السقوط وهكذا » فإن التركيز هو كل شيء» والفريق الذي سيركز أكثر اليوم هو الفريق الذي سيفوز
بالمباراة .(
وطالب جونسون لاعني فريقه بأن لا يتشتت انتباههم بالحماهير أو الإعلام أو بإمكانية الخسارة بل عليهم
التفكير أن يركزوا على كل لعبة في المباراة نفسها كما لو كانت جلسة تعليمية
وفاز الفريق في المباراة 52 / 17
الحياة لأننا دائماً ما يسيطر علينا القلق من العديد من الاحتمالات السلبية » فبدلاً من أن تركز على
مساحة الاثين في أربعة نقلق من كل عواقب السقوط وبدلاً من التركيز على الأهداف يّشتت اتباهنا
بالقلق والخوف
ومتحفزاً قوف تكون كذالك

(5)تعلم المعرفة وقت السلم
السلم كلما قلت الدماء وقت الحرب
وقد كان صديق طفولي "ريت نيكول" هو من علمي هذا المبداً بشكل عملي ؛ فعندما كنا تلعى في
دوري البيسبول للناسّئين كانت تواجهنا دائماً مشكلة السرعة الكبيرة لاني كان القاذف المنافس يقذف
بها الكرة كنا في دوري حيد للغاية وكان الرماة المناقسون ذو الأحسام الضحمةيةذقون الكرة إلينا
بسرعة هائلة أثناء المباراة وكنا هائماً ها نطلب برؤية شهادات ميلادهم
تحاول القيام به دون أن نتسبب لأنفسنا في احراج كبير
ثم طرأت على ذهن "ريت" فكرة
الساعة
فقال "ريت": أعرف أنه ليس لدينا من يستطيع رمي كرة البيسبول هذه السرعة ؛ ولكن ماذا لو لم تكن
الكرة كرة بيسبول

في اللعب في الحديقة الخلقية للمتزل للتدريب على الخولف
فأحذت مضرب بيسبول وذهبنا إلى حديقة بالقرب من متزل "ريت" » وذهب ريت إلى هضبة الرامي +
ولكنه كان أقرب من المعتاد بثلاثة أقدام » وبينما كنت أقف في المنطقة المحصصة لصد الكرة قام ريت
فضحك "ريت" وقال هذا أسرع مما يمكن أن يفعلة أي شخص ستواجهه في دوري الناشئين دعنا نستمر
ثم أخذنا نتبادل الأدوار في المرمى لبعضنا بهذه الكرة الصغرة الغريبة الي كانت تطير بسرعة هائلة ولي
تكن هذه الكرة البلاستيكية تطير بسرعة عحيبة فقط ولكنها كانت تنحي وتسقط بحده أكثر من أي
رمية يمكن أن يرميها لاعب في دوري البيسبول للناشئين
وعندما حل موعد المباراة التالية في الدوري كنت أنا و "ريت'
وبعد جلسة واحدة من جلسات "ريت" استطعت أن أضرب الكرة بل وأحصل ها على أول وأفضل
نقطة في المباراة حيث قذف بالكرة لاعب أيسر بدت رميته وكأنها تعلق في لشواء إلى الأبد حىق
لفعل شيء أصعب منه بل أكثر منه إحاقه وممجرد قيامي بالشيء الأصعب سصبخ الشيء الحقيقي متعة
وكان لاعب الملاكمة العظيم "محمد علي كلاي" يستخدم هذا المبدأ في اختيار اللاعب الذي يشاركة في
التدريب » وذلك بأن يتحقق من أن يكون هذا اللاعب أفضل من الذي سيلاقيه في المباراة الحقيقية ؛ وقد

لا يكون هذا اللاعب أفضل في جميع النواحي ؛ ولكنة كان يد واحداً أفضّل بشكل أو بآخر من مناقه
+ وبعد أن يواحه مثل هؤلاء الملاكمين كان يعرف عندما يدخل أي مباراة حقيقة أنه قد قابل مثل هذه
يخيفك ؛ فيمكنك أن تتدرب على هذا العرض أولا مع شخص ينيفك أكثر وإذا كان هناك شيء يصعب

(6)عش حياتك ببساطة
ذات هرة سل مدرب كرة القدم العظيم "فينس لو مباردى" - هدرب فريق "حرين بي باكر" - عن
السبب في أن فريقه الحاصل على بطولة العا لم والذي يضم العديد من اللاعبين متعددي المهارات يقوم
ممثل هذه المجموعة من اللعبات البسيطة فأجاب ( من الصعب أن تماجم عندما تكون مرتبكاً (
حياتك حيث يصبح بإمكانك التخلص من الأنشطة الي لا تسهم في تحقيق أهدافك المستقبلية أو تفويض
ومن الطرق الأخرى الفعالة لتبسيط حياتك أن تدمج مهامك » فهذا الدمج يسمح لك بتحقيق غايتين؛ او
أكثر في وقت واحد
وعلى سبيل المثال عندما أقوم بالتحطيط لما سأفعله اليوم ألاحظ أنه بيجب علي أن أتسوق للأسرة بعد
العمل وهي مهمة لا أستطيع عدم القيام بها حيث يكاد كل شيء ي البيتأن ينب » وألاحظ أيضاً أن
أحد أهداقي هو الإنتهاء من قراءة تقارير الكتب الخاصة ببق وأدرك أيضاً أني قد قررت قضاء المزيد من
الوقت في آداء بعض الأشياء مع أطفالي حيث أن مؤخراً غالبا ما عدت للمزل لأنام بعد انتهاء يوم
طويل
ووصف اليوم بأنه فعّال ( بأن تجعل كل يوم أبسط وأقوى من سابقة ) يسمح لك بالنظر إلى كل هذه
بجرد القيام بعمليات دمج غير معهودة في الموسيقى ؛ والعمارة » أو أي شيء ما في ذلك يونك
وبعد قليل من التفكير أدرك أن بإمكاي أن أدمع بين التسويق وفعل بعض الأشياء مع أطفالي ( وهذا
الأمر بيدوا سهلاً وواضّحاً ولكنى لا أستطيع إحصاء عدد المرات الي كنت فيها غافلاً عن التسوق أو

أفعل بعض الأشياء بمفردي حى أغيها ولكني وحدت الوقت قد ينفذ بحيث لم يعد هناك وقت للعب مع
ثم أفكر أكثر وأتذكر أن متجر البقالة الذي نتسوق منه يوحد يه كافيتريا بما بعض الطاولات ويجب
أطفالي أن يعدوا القوائم وأن يصعدوا ويهبطوا بأنفسهم عبر السلم المتحرك لملئ عربة المتجر ولذلك قررت
أن أقرأ تقارير الكتب الخاصة بإبني في الكاقيتريا بينما يقوم الأطفال بجمع الطعام وهم يروي حيث أجلن
وتأتوني كي بطلعوى على ما اختاروه وبعد ساعة أو ما يقاريها تكون ثلاث أضياء قد حدثت في وقت
واحد
-2قرأت تقارير الكتب
-3انتهيت من عملية التسوق
وفي كتابما ( بناء العقل ) تنصح "ماريلين فوسفانت" نشيء مشابمه لمبداً تبسيط الحيا
بإعداد قائمة بكل المهام الصغرة الي لا بد من فعلها على مدار اسبوع مثلاً ثم القيام بهذه المهام في الخال
من خلال ترك مُركر ومتر » فهي ضربه سريعة ومثرة » وبعبارة أخرى قم بصهر كل المهام الصغرة مع
واجعل منها مهمة واحدة بحيث يكون بقية الأسبوع حالياً ماما لكي تبدع كما ريدز
الوقت وأيته في حياقي » وطريقته كالآق: افعل كل شيء في الخال ؛ لا تضع شيئا غير ضروري في
ويتحرك فأجلس مرة في مكتبه وأذكر له اسم شحص أريد أن أعقد دوربي التدريبية عنده في المستقبل
قيسألي في رعب : اكتب ملحوطة