‎٠‏ جاع ارق سير ومولد ادختار () حبس ارا
‏قال: ما أحسن الصدق! فما تقولون إذا أفتتحتم المدائن؟ قلنا :
() في «الأصل» «كان»؛ والمثبت من «الدلائل»
‎00١‏ أي: نخلة بحملها من الثمر
‏(©) في الأصل: «فرش أي السقف»؛ والمثبت من «الدلائل»
(ه) سقط من الأصل» والمثبت من «الدلائل»

:)6 _سسسسس جامع الآثار في السير ومولد المختار ‎)١(‏ _
نقول: لا إله إلا الله والله أكبر
شيء قلنا : نعم
قال: وما تحيتكم؟ قلنا: تحية أهل الجنة
قال: وبها كان يتيك !١0؟‏ قلنا : نعم
أكثر الناس شعرًا
قال: هذا آدم نجلا
ثم أعاده وفتح باب آخرء فاستخرج منه حريرة سوداء فيا" صورة
بيضاء» فإذا رجل ضخم الرأس عظيم؛ له شعر كشعر القبطء أعظم
النزل هو ما يقدم للضيف علئ سبيل الكرم» ووقع في «دلائل النبوة»: «بمنزل كبير»

- جامع انارق البو ومولد امغر () سص|اسسسسل؟؟-
الناس إليتين» أحمر العينين
ثم أعاده وفتح بابًّا آخرء فاستخرج حريرة سوداء فيها صورة بيضاء
قال: فقلنا : النبي محمد كَية؟
وفتح بابًّا آخر» فاستخرج خرقة سوداء فيها صورة بيضاء» فإذا رجل
مقلص الشفتين» غائر العينين» متراكم الأسنان» كث اللحية عابس
ثم رفعها وفتح بابًّا آخر فاستخرج منه خرقة سوداء فيها صورة حمراء
أو بيضاء» وإذا رجل مربوع أشبه من خلف بامرأة عجيزة وخلقّاء قال:
)0 وقع في «الدلائل» لأبي نعيم ذكر نبي الله إبراهيم بعد نوح ويبدو أن المصنف ههنا
حذفه أو لعله سقط من النساخ؛ والله أعلم
© قال الصالحي في «سبل الهدئ والرشاد» ‎/١‏ 168 : بفتح القاف والباء» وهو إقبال
السواد على الأنف

-(:م) ست جامع الآثار في السير ومولد المختار ‎)١(‏ سس
ثم عاد وفتح بايا آخرء واستخرج منه حريرة أو خرقة سوداء فيها
صورة بيضاء وإذا رجل راكب علئ فرس طويل الرجلين» كل شيء منه
ثم عاد وفتح بابًّا آخر» أخرج منه حريرة أو خرقة سوداء فيها صورة
في خِرَّقٍ الحرير من الجنة؛ فأصابها ذو القرنين في خزانة آدم في
فوالله لو تطيب نفسي في الخروج عن ملكي [ما باليتُ]" أن أكون
© مكرر في (ظ)
(ه) وخرجه البيهقي في «دلائل النبوة» ‎/١‏ 748-788 من طريق شرحبيل بن مسلم عن
أبي أمامة الباهلي عن هشام بن العاص فذكره» وشرحبيل بن مسلم أدرك خمسة
فقط من الصحابة منهم أبو أمامة وقد صرح بالسماع منه كما في «سنن أبي داود»
(1/8)» وشرحبيل بن مسلم ثقة
وقال الصالحي في «سبل الهدى والرشاد» ‎/١‏ 168 : وروى ابن عساكر نحوه عن
دحية «ؤ وذكر ابن ظفر في «خير الشّر» نحوه عن حكيم بن حزام ول

- جامع الآثار في السير ومولد المختار لبه
وقال الزاهد أبو زرعة حيوة”'" بن شريح التجيبي المصري أحد
هشام و قال: كنا مع النبي 4 وو نخد بي مخمر بن الخطاب
طق فقال له عمر: يا رسول الله وال ما زج مد ماي
انفرد البخاري بتخريجه”""
وحدّث أبو الحسن على بن زيد بن عبد الله بن أبي مُليكة زهير بن
معي في الجنة»
خرجه أبو عيسى الترمذي في «جامعه؛”*' من حديث محمد بن عبد الله
‏() «صحيح البخاري؟» (1777)
‏©) «مسند أحمد» 777/4 771 7197/9 واالبحر الزخارة (5649)؛
‏(؟) سقط من (ظ)
‏(ه) «جامع الترمذي» (1778) وقال: حسن غريب من هذا الوجه

الا0 )د جامع الآثار في السير ومولد المختار ‎)١(‏ -_
عليّ بن زيد عن أنسء ولم يذكر يه لحي ون المت
قال أبو عيسئ: وذاكرتٌ به محمد بن إسماعيل -يعني : البخاري-
فلم يعرفه؛ ولم يعرف ل«سعيد بن المسيب عن أنس» هذا الحديث
ولا غير "أن
وسميته «جامع الآثار في الَيّرِ ومولد المختار»”"" ساق الله إليه أفضل
‏)0 «جامع الترمذي» 47/8 وفيه : وعلي بن زيد صدوق إلا أنه ربما يرفع الشيء الذي
حدثنا علي بن زيد وكان زُكَّاعًا؛ ولا نعرف لسعيد بن المسيب عن أنس رواية إلا
هذا الحديث بطوله
‏(ه) عباد بن ميسرة المنقري التميمي ليس بالقوي؛ ضعفه أحمد وأبو داودء وهو من
رجال «التهذيب»» وليس له عند الترمذي إلا هذا الموضع فقط
‏0 رواية عباد المنقري في «تعظيم قدر الصلاة» (716)
‏© وقع في (ظ): «قال أبو عيسئ : وقد روئ عباد المنقري هذا الحديث عن علي بن
زيد عن أنس ولم يذكر فيه سعيد بن المسيب عن أنس هذا الحديث ولا غيره»
‏(/» كلمة «هذاء مكررة في (س)
‏(4») في (ظ): «جامع الآثار في مولد المختار»

دحج اددود عدون
‎)١(‏ سقط من (ظ)

قاب
للم ااا جامع الآثار في السير ومولد المختار () م
في كُتب الله القديمة
مَن بَشَّرَ به من الأنبياء والأحبار والعلماء
وهذا هو أحد الأقسام في الدلائل للنبوة والأعلام
قال الإمام أبو الحسن / علي بن محمد بن حبيب الماوردي"'" كلة:
بشائرهاء ويبديه من أعلامها وشعائرهاء ليكون السابق مُبشرًا ونذيرّاء
آستمرار الحق» وقد تقدّمت بشائر من سلف من الأنبياء بنبوة محمد كله
قاله أبو الحسن في كتابه «أعلام النبوة»””
‎)١(‏ الإمام العلامة أقضى القضاة أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الشافعي
الماوردي صاحب التصانيف؛ مات في ربيع الأول سئة خمسين وأربعماثة؛ وقد
بلغ تا وثمانين سنة؛ وولي القضاء ببلدان شتئ؛ ثم سكن بغداد راجع «تاريخ
‏(3) في (س؛ ظ): ليه» (©) «أعلام النبوة؛ ص47١‏

( ذكره كي في القرآن ]!"
فأمًا ما في القرآن المجيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
تنزيل من حكيم حميد / من الآيات الشريفات في البشارات المنيرات: ‏ خ؛/ا
‏وقال تعالئ حكاية عن إبراهيم -عليه الصلاة والسلام”"-:
‎)١(‏ العنوان من هامش (س) فقط