تجربح شيخي الاسلام وأمثالهيا بأنها يشكران فضائل
أهل البيت النبوي العظي أو ينكران بعض ما جاء
كتب شيخي الاسلام ابن تيمية وابن القي قد
القي ) عن فضائل أهل البيت النبوي
قال شيخ الاسلام ابن تيمية في « رسالة
الفرقان » صفحة 167 :
« والمقصود ان الني شِجية» قال : انى تارك
وقال في « الوصية الكبري » صفحة 7١7
« وكذلك آل بيت رسول الله كلتم لهم من
الحقوق ما بجب رعايتها فان الله جعل لمم حقاً في
الخس والفيء » وأمر بالصلاة علييم مع الصلاة عل
الرسول ينيم فقال : قولوا اليم صل على محمد
محيد ؛ وبارك على حمد وعلى آل مد كي باركت
علييم الصدقة هذا قال الشافعي واحمد بن
حنبل وغيرهما من العاماء رحمهم الله فان الني فية»
قال : أن الصدقة لا تحل لمحمد ولا لآل حمد وقال
البيت » ويطهركم تطبيراً وحرم الله الصدقة علييم
لأنبا اوساخ الناس وفي المسانيد والسنن ان الني
»قال للعباس لما شك اله جفوة قوم لهم
قال : والذي نفسي بيده لا يدخلون الجنة حتى
قال ان الله اصطفى بني اسماعيل واصطفى بني كنانة
من بني اسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى
بني هاشم من قريش واصطفائني من بني هاشم
وقال في « رسالة العقيدة الواسطية » وهو يذكر
عقيدة أهل السنة ويتبرأ من طريقة الروافض النين
ييغضون الصحابة ويسبونهم وطريقة النواصب الذين
يؤذون أهل البيت بقول أو عمل :
ه وبحبون أمل بيت _رسول الله #«تَكِدِ»
حيث قال في يوم غدير خم اذكركم الله في أهل
بتي وقال أيضاً للعباس مه ؛ وقد شكا اله ان
بعض قريش تجفو بني هاشم ؛ فقال : والذي نفسي
واصطفى من قرش بني هاشم واصطفاني من بني
هاشم ١
وقال شيخ الاسلام قِ , رسالة درجات القين »
٠ وليس للخلق محبة أعظم ولا أكل ولا أتم
من محبة المؤمنين أربهم ؛ وليس في الوجود ما
«قة» انما يحب لأجل الله ويطاع لأجل الله ويتبع
لأجل الله تعالى ؛ ك قال تعالى : قل ان كنم تحيون الله
فانبعوني بحبب الله , وفي الحديث أحبوا الله لما
بيتي لحي » أ ه من صفحة 14
وقال في « رسالة تفسير المعوذتين © - وهو
بصدد الاستدلال على ان الغاسق هو الليل د وان
القمر غاسق وان التعوذ من اللبل وشره تعوذ من
أدلته وعلامته الى ان قال :
وهذا كقوله عل المسجد المؤسس عل التقوى
هو مسجدي هذا مع ان الآ تتناول سجد قبا ,
الشاهد ) هؤلاء مم أهل بتي مع ان القرآن يتتاول !
وقال في كتابه « الاقتضاء » صفحة اا
أن الذي عليه أهل السنة والجاعة اعتقاد ان
جنس العرب أفضل منجنس العجم عبرانييم وسريانييم
ورومهم وفرسهم وغيرهم ؛ وان قريشا أفضل العرب
وان بني هاشم أفضل قريش وان رسول الله فقلة»
أفضل بني هاشم فهو أفضل الخلق نفساً ونسباً
ثم قال : وليس فضل العرب ثم قريش ثم بني
هائم بمجرد كون رسول الله فقي منهم ٠ وان
كان هذا من الفضل بل هم في أنفسهم أفضل :
وبذلك ثبت لرسول الله فكي انه أفضل قساً
ونسباً والا لازم الدور اه
وقال قِ , الاقتضاء صفحة ١لا :
من حديث اترمذي عن العباس بن عبد
المطلب رضي الله عنه قال ؛ قلت يا رسول الله إن
كمثل نخلة في كبوة من الارض ؛ فقال النبي ليق :
القبائل فجعلني في خير قبيلة ثم خير البيوت فجعلني
في خير بيت ؛ فأنا خيرم نفس وخيرم بيتاً قال :
ومعني الكبوة الكناسة والمعنى أن النخلة طيبة في
نفسبا وان كان أصلبا ليس بذاك ؛ فأخبر فينة»
وروى الترمذي ؛ قال : جاء العباس الى رسول
عليك وسل قال : أنا مد بن عبدالله بن عبد
الطلب قال : إن الله خلق الخلق فجعلني في خيرم
ثم جعليم فرقتين ؛ فجعلني في خير فرقة ؛ ثم جعليم
قبائل ؛ فجعلني في خير قبيلة ؛ ثم جعليم بيوتآء؛
قال الترمذي : هذا حديث حسن
وروى أحمد هذا الحديث قال ؛ قال العباس :
بلغه ليث بعض ما يقوله الناس ؛ فصعد على المنبر
محمد ين عبدالله بن عبد المطلب ؛ ان الله خلق
الخلق فجعلني من خير خلقه ؛ وجعلبم فرقتين
فجعلني في خير فرقة ؛ وخلق القبائل فجعلني في
انقسم الخلق فرقتين الا كان هو خير الفريقين
وقال في « الاقتضاء 6 صفحة 7 :