من كنوز القرآن الكريم (دج) متسس ١ ”
سورة يوسف إ
© سورة مكية بالاتفاق
© عدد آياتها ١١١ آية بلا خلاف
« كلماتها 17776 كلمة
© حروفها 1717 حرفا
© وما فيها آية مختلف فيها
6 فضل السورة :
ملكت يمينه هون الله عليه سكرات الموت وأعطاه القوة ألا يحسد
مسلماً + وكان له بكل رقيق في الدنيا ماثة ألف ألف حسنة ومثلها
درجة ؛ ويكون في جوار يوسف في الجنة)
وقد اتفق المحدثون على أن هذا الحديث موضوع
© بجموع فواصل آياتها يجمعها قولك (لم نر)
من كنوز القرآن الكريم (جم) 4
نقول : ما قاله ابن عباس #5 (من الحزن) أي البكاء
المسببء وكثرة البِكَاء قد يحدث بياضًاً و في العين يغشى السواد؛
وهكذا حدث ليعقوب عليه السلام
وقيل : إذا كثرت الدموع محقت سواد العين وقلبته إلى بياض
كال :
إن قيل : كيف يجتمع الإيمان والشرك ؛ وهما ضدان حتى
نقول : معناه :
السماوات والأرض قولاً + إلا وهو مشرك بعيادة الأصنام فعلا
؟" - أن المراد بها المنافقون + يؤمنون بألسنتهم قولاً ؛
ويشركون بقلويهم اعتقادا
: أن المراد بها تلبية العرب : كانوا يقولون - ٠
لبيك لا شريك لك ؛ إلا شريكاً هو لك ؛ تملك وما مللا"
فكانوا يؤمنون بأول تلبيتهم بنفي الشريك ؛ ويشركون بآخرها
من كنوز القرآن الكريم (ج) ى
" إن قيل : كيف اعتذر إليهم يعقوب عليه السلام بعذرين ؛
لا يصبر عنه ساعة واحدة
(يوسف )١١ + فاجابوا عن أحد العذرين دون الآخر ؟
نقول : حبه إياه وإيثاره له وعدم صبره على مفارقته ؛ هو
ذا قاب خخ مسد و و د اد اسان رز وا 2#
أنبياء ؟
نقول : لم يكن إخوة يوسف أنبياء على الصحيح
وبتقدير أنهم كانوا أنبياء ؛ إنما قالوا ذلك قبل نبوتهم
وقيل : بأن ذلك من الصغائر
* إن قيل : كيف قال يوسف عليه السلام :ل قَالَ أَجَعَلى
عل حَزَلِينٍ الأَرّضٍ 6 (يوسف 6) + مع أن الأنبياء عليه السلام أعظم
الناس زهدا في الدنيا ورغبة في الآخرة ؟
من كنوز القرآن الكريم رج ا 8
نقول: إنما طلب ذلك ليتوصل به إلى إفضاء أحكام الله تعالى ؛ وإقامة
آلْخَيّر (الأعراف ه8١)
يعني لو كنت أعلم أي وقت يكون القحط لادخرت لزمن القحط
سُجّدًا 4 (يوسف )٠٠١ » والسجود لغير الله حرام ؟
نقول : إن المراد أنهم جعلوه كالقبلة + ثم سجدوا لله تعالى شكراً
لنعمة وجدان يوسف
كما نقول:سجدت وصليت للقبلة؛ أو اللام للتعليل أي : لأجله
ومنه قوله تعالى : 8 ريم 4 أي الكواكب « إلى مجِدِيي 4؛
أي إنما سجدت لله لأجل مصلحتي والسعي في إعلاء منصبي » وقين
كان السجود للملك أو العزيز تحية؛فكانت تحيتهم السجود ,كما أن
تحية الإسلام : السلام
من كنوز القرآق الكريم (ج») هو
ثبت بأهم لمصادر والمراجع
)١ القرآن الكريم وعلومه
)١ تفسير الطبري
7 لبي القرطبي »
؛) تفسيرابن كثير
0 ) تفسير الشوكاني
تفسير الماوردي )١
تفسير ابن الجوزي )١/
4) تفسير ابن قيم الجوزية
تفسير السعدي
قصص الأنبياء للثعلبي
قصص الأنبياء لابن كثير
من كنوز القرآق الكريم (دج)
1 بصائر ذوي التمييز - للفيروز آبادي
٠4 فوائد مستنبطة من قصة يوسف - للشيخ عبد الرحمن
84 في الأربعين حكمة لزيد الرماني
الاقتباس من القرآن الكريم للثعالبي )٠
مجالس ووقفات مع كتاب الله عز وجل - لزيد الرماني ١١
سورة يوسف نظرات وعبرات لتوفيق شاهين )١"
"؟) دروس وفوائد من القرآن وعلومه لزيد الرماني
4) التخطيط الاقتصادي عند يوسف عليه السلام - لنواف
8 دروس مهمة في حياة الأمة لزيد الرماني
من كنوز القرآن الكريم رم
الفهرس العام
مقدمة ل
فوائد مستنبطة مدع دوم وج هده ا ل
الأربعون في قصة يوسف ال 60
لطائف وطرائف من قصة يوسف الجسود و معو توي ريد يي يبي 11
الحيوان في قصة يوسف 477
خاتمة و د مد مره الموج أ
ثبت بأهم المصادر والمراجع رعس جود "زا
الفهرس العام بيجو جو و2 للها
ى من كنوز القرآن الكريم (دج) #م#ممسبتبتبسسس_ ٠١
لقد ذكر الجاحظ : "إنه من السهل حتى للمصنف أن يسود
عشر صفحات بالنثر الرفيع المليء بالأفكار الجيدة من أن يكتشف في
الحيوان : جا /6
ولله در الإمام ابن قيم الجوزية حيث قال : "فلك أيها القارىء
وها هو قد استهدف لسهام الراشقين ؛ واستعذر إلى الله من الزلل
والخطأ ؛ ثم إلى عباده المؤمنين" ؛ ابن قيم الجوزية : مفتاح دار
السعادة : ص١ 0
في بحوثه المستقبلية
د زيد بن محمد الرماني
صب 0 الى الرياض ١٠١٠
المملكة العربية السعودية
م | تس من كنوز القرآق الكريم (ج) ىه
مقصود سورة يوسف
عرض العجائب التي تضمنتها : من حديث يوسف ويعقوب
عليهما السلام والوقائع التي في هذه القصة ؛ من تعبير الرؤيا
وحسد الإخوة ؛ وحيلهم في التفريق بينه وبين أبيه ٠ وتفصيل الصبر
الجميل من بجهة يحقوت : زبشارة مالك ين ذغر بوجنان يوملفك »
وبيع الإخوة أخاهم بثمن بخس ؛ وعرضه على البيع والشراء بسوق
مصر ؛ ورغبة زليخا وعزيز مصر في شراه ؛ ونظر زليخا إلى يوسف
٠+ واحتراز يوسف منها ؛ وحديث رؤية البرهان وشهادة الشاهد ؛
وتعيير النسوة لزليخا ؛ وتحيرهن في حسن يوسف ؛ وجماله ؛
وحبسه في السجن ؛ ودخول الساقي والطباخ إليه وسؤالهما إياه ؛
ودعوته إياهما إلى التوحيد ؛ ونجاة الساقي + وهلاك الطباخ ؛
ووصية يوسف للساقي بأن يذكره عند ربه وحديث رؤيا مالك بن
الريان ؛ وعجز العابرين عن عبارته ؛ وتذكر الساقي يوسف وتعبيره
وتسليم مقاليد الخزائن إليه ؛ ومَقدم إخوته لطلب الميرة + وعهد
يعقوب مع أولاده ووصيتهم في كيفية الدخول إلى مصر ؛ وقاعدة
تعريف يوسف نمسه لبنيامين ؛ وقضائه حاجة الإخوة 0 وتغييبة