من كنوز القرآن الكريم (4)
الجبابرة من قوم نوح به
لوط عليه السلام بامرأنه (والبة)؛ وكانت كافرة تدل على أضياف
يوسف عليه السلام بامرأة العزيز (زليخا)
السجن بضع سنين :
مويتى عليه الملام بصفور) بنث شعيب في سورة القصعن: قال
فكان موسى يرعى الغنم عشر سنين لأجل مهرها
أيوب عليه المنلام بامرأته رحمة بنت افرائيم بن يوسف» ففي سورة
ا من كنوز القرآن الكريم (4)
قال أبو العيناء: كان لي خصوم ظلّمة فشكوتهم إلى أحمد بن أبي
وقال المرادي في بكر بن مالك لا قُلْد سياسة الجيش بخرسان:
د بكر حسم لاوجت
صبغة الله:
قال الثعالبي في كتابه المبهج: "تعالى الله ما أبدع صنعته؛ وأحسن
سفينة نوح:
قال عليه الصلاة والسلام: " إن عترتي كسفينة نوح مَّنْ ركب فيها نجا
ومَّنْ تأخر عنها هلك"
وقد تضرب سفينة نوح مثلا للشيء الجامع ؛ لأن نوحًا حمل فيها من
من كنوز القرآن الكريم (4)
كل زوجين اثنين
غُرابُ نوح :
يضرب مثلاً للرسول الذي لا يعود أو يبط عن ذي الحاجة من غير
إنجاح ؛ وذلك أن نوحًا عليه السلام أرسل الغراب من السفينة ليأتيه بخبر
فجاءته بالخبر
قال الجاحظ : يُقال في ال : فلان لا يرجع حتى يرجع غُراب نوح
عمر نوح:
يُضرب مثلاً في الطول؛ قال وهب بن منبّة: كان عمر نوح عليه
يدعوهم إلى أن مضت تسعمائة وخمسون سنة؛ فذلك قوله تعالى :
لتموتن وإن عُمّْرت | مَاغُمرنوح
وقال آخر:
يحتاج راجي نوالهم أبدًا إلى ثلاث بغير تكذيب
كنوز قارون أن تكون له وعَمرٌ نوح وصبرٌّ أيوبٍ
حا مه يي ب << سس نسم >
من كنوز القرآن الكريم (4)
مقام إبراهيم:
يضرب بها المثل في البُرد والسلامة قال تعالى : « كنا يَِارُ كونى
صحف إبراهيم :
قال وهب بن منبه : أنزل الله على إبراهيم عشرين صحيفة كلها أمثال
وعبر وتسبيح وتحميد ويضرب بها المثل في الشيء المتروك المنسّي ؛ كما قال
ونسيتني وما كان حقي أن أنسى ؛ وطويتني في صحف إبراهيم
وموسى قال تعالى : «ِصْحْ ف ابْرهِيم وَمُوسَى زي) 4 [لأعلى:٠]
ماعنا
اك ثحي ف ميم آله كريب © لات و
من كنوز القرآن الكريم (4)
تحفة إبراهيم:
وعد اسماعيل:
يُضرب به المثل في الصدق؛ لأن الله عزّ ذكره أثنى عليه بصدق الوعد
داعي ادق ا
رؤيا يوسف:
تُضرب مثلاً للرؤيا الصادقة الصحيحة قال سبحانه : ل قَالَ يمني ل
ذئب يوسف:
قال تعالى : « وَجَآءُو على فيص بِد ركَذِبٍ» (وسك:18]
قميص يوسف:
وله من قصة يوسف في سورة يوسف ثلاثة مواقف:
حرم ل
من كنوز القرآن الكريم (4)
4 © سم الام
والثالث : بشارة خير ليعقوب عليه السلام؛ فَأَلقُوه عَلَىئ وَجّْه أَبى
حسن يوسف:
ييضرب به المشل في شعراء العرب والعجم فقَلَمَ رََيتَعُ أت
ريح يوسف:
يضرب مثلاً فيمائُحس به من أثر الشيء الشَّار فإ لَأَجِدُ ريح
قال ابن الرومي:
سأمدح بعض الباخلين لعله إن اطرّد المقياس أن فحنا
من كنوز القرآن الكريم (4)
يد موسى :
قال ابن طباطبا:
وهذا من افتراء الشعراء وتأويلاتهم الباطلة؛ فلم يخلق الله أحدًا من
غير أب إلا آدم وعيسى عليهما السلام
وصي آدم :
التطفل على أمور الناس والتهالك في الاشتغال بها
شهرة آدم:
يُضرب بها المثل
قال أبو عبدالله بن الحجاج:
ناقة صالحخ:
إني لم أعقر ناقة صالح
من كنوز القرآن الكريم (:)
يُضرب بها المثل في القحط والشّدة
نارٌ موسى :
يُضرب مثلا للشيء اليسير يطلب فيوجد بسببه الغنيمة الباردة
ذهب يقتبس النار؛ فكلمه الملك الجبار
صبر أيوب:
وقصته في البلاء والصبر عليه مشهورة؛ والمثل بها سائر
قال ابن لنكك :
نحن من الدهر في أعاجيب فنأل الله صَِبرُأيوب
حوت يونس:
موسى ؛ وكما يضرب المثل بحوت يونس في جودة الالتقام؛ يضرب الل
بثعبان موسى في سرعة الالتهام
درع داود:
وكان الحديد في يده عليه السلام كالعجين في يد أحدنا
من كنوز القرآن الكريم (4)
يُضرب بها المشل في الصوت الطيّب؛ وكان عليه السلام إذا قام في
مزامير داود:
ولا معازف هناك
قال ابن الحجاج في معشوقة له:
لها غِناءً أشجى إذا نكمت من صوت داود بالمزامير
خاتم سليمان:
يُضرب به المثل في الشرف والعلو ونفاذ الأمر؛ يُقال إنه كان معجزة
خواتم الملوك ودواوين الخاتم
فلما سخّر الله تعالى لسليمان عليه السلام الْجِنٌ والشياطين وجعلهم
وشياطين سليمان