ُ أ صر فتحرت ودعا رجال قرش وكات سننهم في ا موود اذا ولد فى استقبال امي لكفؤوا عليه ,قدرا "|
| قل أردت أن يمد فى الدموات والارض » يقال رجل مجود ومحجد قل الأعشى :
لروجةةربول ال كل أم جده ود بنسفيان إن
| (وحتفناما بنخل) أي جملنا الدخل مطيفاً بهما » والأحفة الجوانب الواحد حناف مثل جراب وأجربة
ويقال حف به القوم أى صاروا فى أحفته أى جوانبه ومنه قوله تمالى ( وتري الملائكة حافين من حول
ن معد بنعد نانم نواد اسمميل
فاسرة بلحائاءقريش من وا النضر ومن م يكن
ف فيالاسلام بمحمد كل . والبطحاء»
وسرة ا ن صيم قرش ووسط
ومنه واسطة القلادة الجوهر الذى يكون فى وسطبا وهو أجودها ؛ ويقال قرش الاباطح وقرش
لبلا وم الذين سكنوا بحاء مكة وقال اندم تررش الضواهوتريش البطلع م الافضل دم
الأ باحيون أيضاً قال البحترى فى المتوكل :
فبؤلاء قريش الاباطح ؛ و بطحاء الوادي مسيل فيه دق الحصى» وأما ربع يش الضواحى"' فيم الذين
لمهم الااطلح نزاواً ضواحى مكة وهم معيص بن عامر بن نؤى وتم بن غالب بن فهر ومحارب
والحارث ابنافهر . وقوله م المبعوث الى الأسد والأحر بالكتاب العري الور رادل
بلا" 3 البم لان الغالب عليم الشقرة والبياض وقيل لعائشة رضى الله عنها الجيراء لبياضها يقال أتنى ١
ال أبيض وممناه جميع عربيهم وعجميهم قل الشاعر : |
لم لل ولا يستعيل "أ
الآ 0 موضع تعمل فيه الاهل فلا يقال آل الاكاف اا ولا انصرف الى آلككا |
الله ا لين من ا يكثم لياه ) « وأدعو اف بار عبان وال خا أي
م عل من شام وعدا ماجييم
والشقاق الخالفة والمدوا ل" أح.وقوله ا
مج 7 يتعلق ب وله يضيعون مع مقدارها ون أن يتلق قو يغضون
وتملقه بالاقرب أولى يعني حيث م يبعث ابي كه فى العجم ولا ل القرآن المجيد بلسان غير العرى
1 شرح الفم ل لابن ميش
وقوله « لا بعدون عن الشعوبية » هو خبر لعل » والبعد ضد القرب يقال بد بالضم يعد اذا '|
خلاف الجور والظلم « والفرط » نجاوز الحد د والجور » اميل عن الة بد والاصفء الخد على غيد |
المراد بالماوم الاسلاميةالفقه وأصولالدين والأخبازٌ عنالرسول ل دعادم |
عن علوم الأوائل نحو الحكة والفلسفة والهندسة فان أصول هذه العلوم
خطبة الكتاب 9
استشال من الظهير وهو المين ود الانخذ » جم بأد وهو ا اسم مكان كلقتل والمخرج بان القتل
والخروج و « النصوض » جم اص وهو الكتاب والسئة وهو بجع منصوص عليه وأصل النص الرفع
يقال تشبث به اذا تعلق به ود الأهداب » جمع عدب وهو طرف الثوب يقال تعلق بأهداب
الأدب وأذياله اذا كان له مه حظ ود ال الكشف والتفسير تفع منه « والتأويل »
من آل يؤول اذا رجم والفرق بين التنسير والتأويل أن التنسير الكشف عن المراد من اللفظ سو
كان ذلك ظاهراً فى المراد أو غير ظاهر والتأويل انما هو ديرف الافظ عنالظاهر الى ما
عاد ك2
للتعدية وكان قبل التضعيف يتعدى الى مقمول وأحاد نحو درت القرآل والدرس" ودرسته اإاهماء
النظير وهو ايلثل فحنى المناظرة ال ل فيا م فيه . قوله د وبه تقطر » الحساء ترجم الى عل العربية والنحو
وتقطر تسيل يقال قطر الماموغير ميقطر وقطرته ايكون مشفراً وبر متمد كرجع ورجنه و«التراميس»
جَ قرطاس وهو مايكتب فيه يقال قرطاس و قرطاس بكد. مر القاف وضمها ويقال قرط أبن حل
لانها تعمل صفوفا قل الراجز * إلى وأمُطار رن اه و الصكوك » جمع مك وهوالكتابء
و« السجلات » جع سجل وهو الكتاب أيضاً,أخوذم نالسجل وهو الدلو المماو تاضبن ال
ال » القضا: ل ماتبن با
» أى خالطون ومازبون ١ امن ن قوم يتا
حل ورد ولسوا 3 طريق وأى سبيل لان لبي يذكر وبوث *
0 كتالثىء فى الشرواذا أدهي وشحلا 8
أن وجرا» ممناه توجهوا يقال وجه وأوجه يمعنى وأحد ومثله نكب وتدكب ون بين وفى المثل
الكل الميال والنقل قال الله تهالى ( ( وهر كل على مولا ) وسسيوا بمنى ساروا والنضضيف 10 كثير
كقولهم موت الشاة وريش الثم ألا ثرى ان الفم غير متعد كا كان التضعيف قل ( ثم إنهم ؤ
(م أ --ج١ شرح المفصل)
مضاعفة وضقته تضميقاً كله بنى واحد وآنما جم والمصادر لان ولا نجيع لانه أراد أنواعا من
التضميف مخافة كا يقال الماام والاشغال 4 و« يجحدون » أي يذكرون ولا يكون المحود ال مع علم
الجاحد قال ١) طلا وعارً ) والفضل الزيادة والخير والمثى
بون خصلبا » الفصل الثلب في النضال والسباق قالفامل
الاختلاف لفظيهما ومثلهرقوله تمالى ( فم
واحد ومثله قوله الشاعر
والنأي والبعد واجد ومئله * 3 لد
عن تعامها وتعليمها » النعسام مصدر تلم والتعيم مصدر عام والتكرير فيسه التعدية لانه يني المرفة
وتلم مطاوع عام يقال علنه فتعلم » وقوله د ويزقون أدها م المزيقالتخر يق يقال مزقت الثوب امزته
وهذا النوع من الجم أسم جسن وليس بتكدير ألا ترى أنك تذكره فنقول هو الوم والأفق واوكان
قد جم بين اين الادم وغشونة البشرة » وقواء « ومضئون لها » أى بأكلون لها الغيبة والعيب
من قول تعلى ( أنحبٌُ يأك ل يو م ) والمضغ ادارة الطهام فى الى يقال «ضغ
ويجازي لقبيح وذاكأنالشعير إؤكلفيسن وبشي عن جوع وهومذوم وقوله م ويَدَعُون الا
* لآ يع القوم أى أخر(ا) * والشق الناحية والجانب والمنىأنهميتبرؤون منها ويدعون الاستغناه
الأشباب » « فا بالهم » فا حلمم وأصمل الطلانى الارسال والتخلية يقال ناقة طالق ونمجة طالق اذا
ود الغة » عبارة عن العم الكم المفردة » ود الاعراب » عبارة عن اختلاف أواخرها لانة ممانبهاء
وقوله « لا يقطمون ينهم » أي بين اللفة والا عراب « وينهم » أي بين هؤلاء القوم أى الشعوية »
و« الاسباب » الأملات واحدها «اسبب مثل قل وأتلام وأمل البييبية الجل يش به الوم + نوجل كل
0 طمس الطريق أنمحى ودرس وطمسته يستعمل متدرا وغير متمد يطمس وباس بإلكر والضم
والكس" في المتعدى والضم فى اللازم هو القياس الا ان اللفات تداخات ؛ بريد أنه لايد ف التضيرين
استعال العربية والاستضاءة بدلالة ألفاظها اذ كان مزلا اسان العرنى فلا بد من معرف ألناظ العرب
والاطلاع على مواضمها اذ الالفاظ أدلة المعانى ذ.كذلك أ ول الفقه مرتبط بجمرفة العربية لانه ييى على
ولا يتكددوا فى الامستثناء فانه نحو وف الفرق بين اعرف والمشكر فانه نحو وفي التعريئين تمريف
الجنس وتعريف المهد فانهما نحو وفى الحروف كلواو والفاء وثم ولام الك ومن التبعيض ونظائرها »
لانه استثناء والاستثناء اخراج ما بد حرف الاستثناء من أن يتناوله الأول وكذاك لوقال ماله عو
مع انسان فى حديث ثالث غائب م قبل الرجل فتقول واف الرجل أي الذى كنا فى حديئه وذكره قد
لان ذلك متعذر غير ممكن فاذا قات المسلى حاو واطل حامضش قانما ممناه الع لالشائم في الدنيا ألمروف
بالعقل دون حاسة المشاهدة حاو » وكذاك اطل » والذى يدلعلى أن الالفواللام اذا أريه هما الجنسن
بالضم مر من الطلاق أجود وطلقت بفتج اللاء -
بدخول الدار والكلام لا تطلقى بأحدهما دون الآنخر فان دخلت الدار ول يكلمها لم تطاتق وان كلما
لاسا الي و د ا بدأ بالكلام أم بالدخول أى ذاك
بد ب وثم الطلاق بعد أن مث قبل أوله ألا ثرى أنك
تقول رأيت زيدا وعمرا فيجوز أن يكون عمرو فى الرؤية قبا زنب الله تعالى ( واسجدى وأركيى
ناجل اذا علث وقل والله لآ كل من طعام زيد فانه بحنث بأكل اليير منه واوقال لا أكل
طام زيد قا لا بحنث شى الا بأكل الجبيع وكذاك او كن عنمده عبد فقال هو 9 الام وارفم ل
المذف والاخبار وفى أبواب الاختصار والتكرار وفي التطليق بالمصدر واس الفاعل وف الفرق بين إن
لانه ابس بصريح انما هو كناية على ارادة إيقاع المصدر موقم اسم الفاءل على حد ماء غور أئ غائر»
ومنهم من يجعله صرب يم به الطلاق من غير ية كاسم الفاعل لكثرة ايقاع المصدر موقع اسم الفاعل
عل المسجد وااراد أهل المسجد واسأل القرية وهو كثير » واعلم ان هذه المصادر اذا أجريت مجر
أسماء الناعلين ووضعت موضمها فك فيها وجبان أجودها أن تتركرا على لفظ واحد فى الواحد والاثنين
والجيع والونث فتقول أت طلاق وأثتما طلاق وأثم طلاق وأنتن طلاق وهذا رجل عدل ورجال
عدل وندوة عدل والآخر أن تلى ونجيع تقو عدلان وعدول وأبشد ابن الاعرابي
بعض الندخ « الطلاق »+
برقم عزمة ونصب الثلاث والطلاق عزءة
الثلاث فاذا نصب الثلاث فك ته قال أت طالق ثلإنا ويكون قو ولاق عزمة
هو الثلاث أو يكون «وضحاً المزعة على سبيل البدل وتقم واحدة ار ا ل
ثلاث أمن عليك عزيمة وبجوز أن يكون التقدير والطلاق اذا كان عزعة ثلاث كا تقول عبد الله
راكيا أحسن منه ماشيا والمراد اذا كان ماشيا كا تقول هذا بسراً أطه.
ولو قلات طالق ان دخات الدارلم ا يقع الطلاق حتي تدغل الدار لان معنى تعليق الشىء على شرط
هو وقوف دخوله فى الوجود على دول غيره فى الوجود ول فتح أن لكانت طالًفي لال لان المني
ىق دوع طلافها كا كان فى المكدورة وكذلك اوشدد أن قم الطلاق فى الحال كانت دغلت
الطلاق الا بوجود ما بسدها وأما اذا فوقت مستقبل فيه ممنى الشرط فكأ نه قال أنت طالق اذا
جاء وقت كذا وكذا في "طاتق وقت دخول الدار فقد استوت ان واذا فى هذا الموضع فى وقوع
ولهذا ن يوا 2 من السؤال عن الوقت فذا قبل م اك فيقال اذا شئت كا تقول وم الجمة أو
ارادة الثلاث وا
» وقولهوهمن يخرق أعى وأا » قد حذفالفاء الذى هو جواب الشرط
تقبحة » ومن ذلك الفرق بين ان
7“ شرح الفصل لابن يعيش
وال دك يتناول كل دخول ؛وقوله لوغلا اراي د إن اَن
عبيدي ضربته فروحر فضرب الجيع لم يعتق الا الاول منهم فكلام هذا الخبر مسوق على كلامالنحوي
فى هده المسألة وذاك من قبل أن الفعل فى المسألة الاولى عام وف المسألة الثانية خاص وأا فلتلؤاك لان
الفمل فى المسألة الاولى مسند الى عام وهو ضمير أي وأ ىكامة عموم وق المسألة الثانية خاص لانالتمل
فنوث الفمل لتأ نك فعله والقياس أن لا يلحق اللكلمة علم التأنيث الا لتأنلها في نفسها نحو
قائم وقأعدة واما أن تلحق الكلمة العلامة والمراد تأثيث غيرها فد قولا ان النمل والفاع لك كلية
واحدة لما جازذاك ؛ الثالث أنك تقول يضر بان وتضربان ويضربون وتضربون وتضريين فأنون فى
هذه الافمال علامة الرفم وقد تخال بينه وبين المرفوع ضمير الفاعل وهو الالف والواو والياء يضر بان
و انضرا بون و تضربين ف م يكن الفاءل والنمل عندم كشي» واد لماجاز الفصل وتالقيل واعرابه
ل اانا كنت قال الشاعر
“طالقوكلممناه الاخاطة