المقائد » والتشكبك فى الله ؛ واعنابة القاوب بأعراض الشبهات النى تقطمها عن
لله وخغشينه » وتصلها بالشيطان وكثره واستكبا . وماعلدنا المسلمين كانوا أذل
الايمان واخلاص المومنين السابقين . وما تقاص ظل الاسلام ودولته إلا يمد
الشرهتم المؤلنات » على رثم مروجيها من ن أنها لتعلم المسل كيف يقم اميل
العقل على وجود ريه ؛ وليقنم الخالف به ليرده عن ضلاله الى الاسلام » وثالله
رسولالله - الصحابة الذينكانوا أول من مها » واطاً
يكون 4 جهة ؛ أو يكون كذا أوكذا . ولقد كانوا منالفقه والفهم» والعربة المستقيمة
بالدرجة العليا . فقهموا هذه الآياتعل مايدل لففلها العرنىالمنزل من عن ١١
البصير ) ولقد أورئهم ذلك الحدى م والسلامة من الزيغ والاستدراك عل الله وعلى
رسوله : أنهم كانوا مني نكل الامان أرن القرآن وال وكلانه الحكم الذى
هدى و بشرى للأحسنين . ولا يزيد الظالين إلا خسارا . وأن عله
فيردونييضه إلى بعض ؛ و يقهمون أوله بآخره » وآخره بأول ء لايضربون إمضهة
هذا حالمم ؛ وهذا سبياهم سبيل الهدى وارشاد . ناس أن برجموا اليه ؛
المصعاق كَل بوم القيامة ؛ واحشرنا فى زصته
و إنى أنقل هنا لقارى. الكريم جلا قيمة منتذكرة الحفاظ للإمام الذهى ؛
ذيل بها علىالطبقات » و يعن فبيسا حال الاسلام فك لعصر» وحالالعلم وأهل .
لعل فيها عبرة وذكرى تنقع المؤمنين . قال رحمه الله فى الطبقة الحا
كان الاملام وأهله فى عز تام وعلم غزبر» وأعلام الجهاد منشورة » والسن
؛ والقوالون بالا قكثير » والبياد متوافرون ؛ والناس فى
بلينية منالعيشبالأمن وكثرة الجبوش الحمدية منأقصى مغرب وجزيرة الأنداس
و إلى قريب مملسكة انعلىو بض الند وإلى الحبشة
وقال فى آخر الطبقة السادسة :فلا قتلأ المي واستخاف الأمون على رأسالماثتين
مم التشيم وأبدى صفحنه ؛ دبزغ فر الكلام؛ ونبنت حكة الأوائل ونطاق
مشهورة » والبدع مك
+جلالأمون المسلين على القول مخاق القرآن + ودعاهراليه فامتحن العلاء فلا حول
ولا قوة إلابالله . ازمنالبلاه أنتعرف ما كنت 7 كر وتشكر ما كنت تعرف» وتقدم
عقول الفلاسفة ؛ و يمزل منقول اتباع الرسل » ديمادى فى القراف و ينيم بالسْن
والأثار تق فى الحبر: . فالفرار الفرار قبل حلول الدمار . و إياك ومضلات الأهواء
ومجاراة العقول
إطليهيهزاً هم أعداء الحديثوالسنة و يسخرونمنهم . وص ارعاء العصر فىالغالب
عاكنين عالتقليد الف روع منغير تحربرطا . مكبين على عقليات منحكة الأوائل
وآراء المتكلمين منغير أن يعقاو أ
مبادى» وف الم وقبضه منالناس » فرح الله امرأً أقبل على شأنه وقصر من لسانه +
وأقبل علتلاوة قرانه » د بى عل زمانه وأ
ييغته الأجل » الهم فوفق دارم
أهل الرأى والفروع»وعدد من أساطين المنزلة والشيعة وأصحاب البكلام الذين مشواً
وتناقص الاجنهاد » فسبحان مله الخلق والأمر » فبالله عليك باشيخ » أرفق بنك
والزم الانصاف » ولاتنظر إلى هؤلاء النظر الشزر ولا نرمقهم بمين النقص ) ولا
توحيد المؤمنين .قد كانت الأمة فعافية منه . وقويت شوكة الرافضة والمم"زلة
يمنمم بالله فقد هدى إلى صراط مستقيم
استحكت الأهواء ولاحت
من النظر فى الصحيح وعبد الله قبل أن
لين الحجة فى كبار محدئى زمائنا أحذ
بل رتبة أولئك فىالمعرفة . فى أحسبك لفرط هواك تقول بلسان الحالان أعوزك
ولا يد ون ما الفقه وما أصوله » ولاينقهون الرأى بولا إل بالبيان والممتى وا والدقائق
ولا خيرة لم البرعان والمنطق » ولا يمرفون الله تمالى بالدليل » ولا هم من فقهاء الم
سكت بل أو افطق بعلم ل النئم ه ماجاء عن أمثال حؤلاء . ولكن ذبتك
الى الفقه كنسبة محدنى عصرنا الى ئجة الحديث . فلابحن ولا أنت
وانما إهرف
ا له واعقف نيه م دعق
و بعد فهذا كتاب ( النقض على بشر المريسى ) تأليف الامام الحجة الحدث
الحافظ عمان بن سميد الدارى الذى يقول فيه الامام ابن
« وكنابا - أى هذا » وكتاب الرد على الجهمية - من أجل المكتب المصنقة
والتاببون والأئممة أن يقرأ كتابيه . وكان شخ الاسلام | :
والصفات بالمقل والنقل ماليس فى غيرها »
وأنثى ع ىكنابه هذا كثير من أنمة السلف » وفرظوه بعبارات لغنمة ؛ وهوف
على إثبات صفات الله وأسمائه التى كان يبال بشر المريسى الضال المارق وشيعته
في ننبهاء غير أنه كان الأولى والأحسن أن لايأنى بها» وأن يقنصر على الثابت
من الكتاب والسنة الصحيحة ءكثل « الجسم والكان والميز » فى لا أوافقه
السنة انما يعيبون على من يقول فى صفات الله وأسمائه بالعقل والاستنتاج والقياس
ولذاك قال الامام الحافظ الذهبى ف ىكتاب العلو بعد أن تقلع ىكتابه هذا مسدلا
على إثبات صفة العل لله تمالى » وعده من أنمة أهل السنة والجاعة - قال :
أشبه منهج الساف فى القديم والحديث »
وقد ترجم له الحافظ الذهبى فى طبقات الحفاظ » وقال : ولممان سؤالاتعن
الجال لبحبى بن معين » وله مسند كبير وتصانيف فى الرد على الجهمية . وهو الذى
قام على اب كرام وطرده من هراة
الفاضحة لعوارم » واللكاشفة عن مخازيهم وجهالانهم فى أساوب لاضع وعبارة قوية
دعانى الى نشره حرصى على بث آثار السلف الصالح واذاعنها جهد طاقتى وقدر
ولقد كانت نسخة هذا الكتاب المنقولة بخط الأخ الشيخ مجود شو يل منخدام
ال بمدينة رسول الله يك عندى من زمن طويل . أرسلها إلى الأخ الصادق فى
الله المجاهد الداعى الى الله فى المسجد الحرام يمكة المشرفه الك.:
أبو السمح إمام الحرم وخطيبه » وحضنى على طبعها ؛ لالت دون ذلك أحوال » ثم
كان إلماح شديد من أفاضل علماء نيد وطلبة الع بالحرمين فى .١ الكتاب ونشره
عبد الظاهر
المسليين راجيامن الله حسن المنوبة ومنهم دعوة صالمة .
إلى الامام ابن عسائر من كتابه الدظلم تريخ دمشق :
عليه سحائب الرمة والرضوان
قل : أخيريا الشيخ السند الدسر ناصر الدين أبوحتص محر بن عبد المنم بن
ان تمع قا قا لأخبرنا أبوالوحش عبدا رحن
أبنأ منصور ين نسم م . قال أخبرنا الحافظ أبوالقاسم علىين الحسن بن
هبةالله بنعبدالله بنالحسين بنعسائر الدمشق الشاففى المؤرخ فتاريخ دمشق قل :
بن عبدالله
عبر بمنعزير بزالقواس - قرأ
عنمان يسمي الدادى السجزى » نزيل هراة .مع بمشقاء
أبن العلاء وهشام بزعمار وسلبان بنعبد الرحن ؛ وهشام يخا » وحاد
شري وأ ان وبحي رسام لوحاظى
ذاه وغنيوبين
ابن مالك الجراساى . و بغيرها ٠
موسى الفراء وسميد بن أى ميم وقسم بن حا » وعبد لله بن صالأيا صالخ »
وعبدالغفار بنداود الخرائى » ودوسى بنمد البلفاوى وفروة بن أ المقراء »ويحى
الانى » وأبابكر بن أبى شيبة ؛وموسى بن اسباعيل الذ يذ » ود بن عبد الله
الجزاعى ونهد بنالمنهال الضربر» 3 وعلىين المدينى » وأيا الر بيع الزهرا انى »واسحاق
ابن راهويهوابراهيم بن لمنذرالحزاى وعبر بن عون الواسطى وغيرم
امد ين عد الأزهرى السجزى وممد إن يوسف الهروى نزيل دنشق » وأبو الحسن
أب عبد الله عد بن اسحاق القرشى الهروى
ى عاصر النجار الممروف بلماوردى-:
أحمد بن د بن عبدوس الطرائقى
أخبرنا أبوبكر خلف بن عطا
ثبت بن أى محد ين أجد السمدى الواعظ العمل أخبرنا أنى
أخبرنا الفقيه أب روح
أو جد أخبرنا أب عبد الله جد بناسحاق القرشى أخبرنا الامام أب سعيد عبان
ابن سميد بن خالد الدارى السجزى حدثنا موسى بن اجماعيل حدثنا حماد يعنى
اببنسامة أخبرنا يملى بن عطاء عن وك حدس نأي رزين العقبلى قال«قات
أخبرنا ابو الحسنالقاذى اذا وأبو عبد الله خلال شفاها 8لا اخبرنا أب القاسم
أبن منده اخيرنا ابو على اجازة
ح قال واخبرنا ابو طاهر بن المسامة اخبرنا على بن مد قلا اخبرنا اوعد بن
أ صالخ كاتب الليث » وسعيد بن الى صيم » وعبد الله بن رجاء » ومسل بن
أبراهم وأبى الوليد » *أبى سلمة » وجالس احمد بن حنبل » ويحبى بن معين وعلى
ابن المدينى
أخيرنا ابو القانم بن السرقتدى قال اخبرنا ابو القاسم اماعيل بن مسعدة
قال اخبرنا ابو القاسم حمزة بن يوسف السهعى فى تاريخ جرجان- قال:عثان بن
سيد المجزى كان بجرجان وأقامبها فسنة ثلاث وسبمين ومائة روى عنه الحسن
أبن على بن نصر الطوسى وجماعة
أخيريا ابوسميد اسماعيل بن احمد الكرمانى وأبو الحسن مكى بن الىطالب
الحتدائى قلا اخيرنا ابو بكر بن خلف اخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : ممت
أيا عبد الله د بن العباسالضبى يقول سممت أبا الفضل بن أسحاق وهو يمقوب
القراب يقول . مارأينا مثل عثمان بنسعيد ولا رأى عثمان مثلنف» أخذالادب
قرأت على اب القاسم زاهر بن بن طاهر عن ابى بكر البريق اخيرفا ابو عبدالله
الحافظ قال سمت اباعمر بنانى جمفر بقول ممت |باحامد الأعش يقول:مارأيت
فىالمحدئين مثلعد ببحبى » وعنثان بنسعيد » و يعقوب بنسفيان
قال سمت عبدالله بنأى ذهل يقول :قلت لانى الفضل بن إسحاق بن جود :
هلرأيت أفضل معنن بسميد الهارى 3 فأطرق ساعة نال :1 اهيم الحربى
قل : وذكر أوعبدالله الحافظ قال : وزادثى الثقة من أصحابنا عن أى عبداله
محمد بنالعباس عن يعقوب بن إسحاق قال :ممت عنمان بزسعيد الدارى يقولة
قد نوي تنلا حدث عمنأجاب إلى خلق القرن . قال يعقوب : فأدركته المنية
ولولا ذلك لترك الحديث عن جماعة من الشيوخ ٠
قال أبو الفضل يعقوب بن إسحاق : ولقد كنا فى مجلس عثمان بن سعيد غير
صرة موص به الأمير مر بنالليث فل عليهم . فقال : وعليج . حدثنا مسدد :
قرأت على أ القاسم الشحاى عن أ بكر الحافظ قال أخيرنا أب عبدالله الحائ
قال سمت أب الطيب عد بناحد الوراق يقول :معت أبابكر الفسوى يقول معت
عثمان بنسميد الدارى يقول : قال لىرجل من أهل . سجستان .ممنكان يحدى :
أخيرنا أبو القاس عبدالله بنعبدالله بن امد قال سمت أبابكر الخطيب يقول
ممت اباد بن يوسف القطان النيسابورى يحكى أن ابا الحسن الطرائق لما دخل
إلى عنمان بن سعيد الداربى مقدمه هراة فدخل عليه فال لهعثمان : م قدت هذا
البلد فأراد انيقولامسءفقالغدا . ففالله عتمان: فأنت إذاّ فى الطريق بعد
قرأت عراب القاسم المعدل عن أحمد بن الحسين اتخيرنا مد بن عبد الله قال
سمت أي الحسن احمد بن محمد بنعبدوس يقول :لما أردت الخروج إلى عثان بن
سعيد الدارى أتيت ايا بكر د بن إسحاق بنخزعة » فسألته أانزيكتب لى اليه .
فكتب اليه , فدخلت هراة غرة شهر ربيم الأول من سنة ثمانين وماثتين .
وقصدت عثمان بن سعيد » وأوصلت اليه كتاب الى بكر . فقرأ الكتاب فرحب
لى وأدنائى . وسأل عن أخبار ابي بكر مد بر إسحاق . ثقال لى : يأف مق
قدت 3 قات : غدا . قال يابى فرج اليوم نانك متقدم بعد حتى تقدم غدا +
أبن عمرو السجزى وكان قد كتب عن يزبد بن هارون وجمفر بن عون . فقال :
يوم القيامة بلجا,من تار» فقات له:أنتلانحسن » إنماقال رسولالله يق < من
أخبرنا أب الفرج نغيث بن صل الططيب أخبرنا أب طالب عبد الرحمن بن عد
الشيرازى الصوف أخبرنا أبو ذر عبدين احمد الهروى اجازة أخيرنا أبو بكر
محمد بنعبدالله بن محمد بن الحسين بنمجدينمقائل المرى أخيرنا أب إسحاق امد