اماه اسمن فاه أوخص مم بقرينة
لا ةمصاع الطباءأخص رمن مطاقالفساء و ثب ماهوضق" "عزالسات 7
ب بر قدّمالشاء ل" أوالقصرلقددتهم على غببه والباءبمعنى على كا |
ا ا مز ون أ وعلى ظاهرهاا
بالط ريق الا "ول ساود يبدا الاسم
القرآ أن المبالغةكاتكون فى الكيف تكون ق الكرة
| كا لانتضاحهاموتوجههوصاكاشم كاقبل + فتيجبوالنوادوجهالكاذب
| ونسصتى بج تعض وآ نسدد فأببات الدال الاخيرة رق عل هر بامنثة ل اللكرادكياقالوا
فالمرادأسكم م الهجزلاللصرف ةشهد لها لباق وهذايدل" على وجودالتصتى ]
| فكلام المصنف رجه اقههوالموافقالواقع ومافى الكشا ف اا مولعل ف القيدأى لبا وٌاوانتصدوا
| فانقات شالفه المصن رجه اه وهواًبلغ كلمن وجهين لاتعدم التصدى م كمال احرص عليه
| أدل على العجزمن عدم الانيان بعد التصتك ا أنحدم تس كوا حدالاتبان ايدان فضلاعنمساوي ||
١ ااه لت وكاذكرتق الابلضة لكنه عن
| قطان اائف نو باعل المعارف مناطلاق المصاحة على الكلام العذبالسهل والبلاغة على ||
المتينالزيل وهوالغالب فى اللغة القديمة والاضافة له مالانهمامنولادهماولانهما ريبما
كثواماد تعمل الفماحة جع البلاغةفلا يقال آنالقصاحة لادخل لها فى الاجمازمع ما ردعلبهمن|
فاسد ووه صكاسد اذاي جمزه ملح رونحودوح_بانهم لعدم الفرق بين المهجزة والسجر |
| قد فى حدذاته واذ اقسلا اغلهارالحسبان ادفع احج والتلبس على مشهائهملعلهم بأنه باحر |
والح نكا الساح ف كن خلاف التطاه رلابواذقما! ارتضاء المصنف رجه اقهمسورة الناس ساق
| شواهه لا أو وخطاب جبريل عليه الصلاة واللام ثانخمم ب ذاازم ا ختصاص معناء الحقيق
لهاأحكا. م ينها الشارع وحسبمنصوب على زع الفافش وهل الارة :
بوامعاوم يصع فبهباء الهول والمعنى على الاولحسبوا
قىتشو بترا متكت ا ا منه لابطريق ال وجوب
ان اندعس أوددعله من 0 ل 8
بلالبعض لبتشكرف نار وبستنبط منهاوتديكون الل بج ثلايكنالتشكرفيه الايد
4 وال معنى الت ذكر ب قبل وه دقة لان المرادت ذكرهمأنفسهم كرب تيا امار
انغ تام حصان دحكان م اف لاقال لاقلا أن الزانتدون الخزونات
1 لمعاف ألفائهابا تاب العراشر وة
فندبر ( قو نات مات ال) ف رالصنف رجه القه قصودة آ ران
أقسامالكلم وعندالحنفة ا محكم مازادظهوره حتىءةاحمالا 3
والمنشابه ناش لفه فلاييرى أسلاقلا يشل لاقام وردعله أن
الكمون ال تجل الظهور (قولءتد رتياف ّ
1 يتناو التعبير عن. حر ادال بعبارة أوضم بالنسسة الىمتغاهمالماتة
وحينئذالانفلاق عبارةعن شفائهابالنسبة الىمتفاهمهمأيضا وق ّ
الضمائرقهتعالى وأتماعلى ارباعهاللعب د كماهوامبادرمن الاام وقرائته فالوجه أنيرادالمحكم
غوماذكرالمستفاعة وفالدر" المنشورا كم ماعرف المرادمئه اتمابالظهور واتارالتأويل والمتشابه
معقول المع وماشالفه وضسهمافيه ومن تال فى شرح هكثة لام الانفلاق عنايات
لاتقيل النساة نفل عن مذهب المصنف رجه ا لله تعالى والمراديكونها أ
بردّالبه وأفردها 1 :وا-دلاث شت اكه اكليف الطهور والمتشا
أسابختقة وارمزالاشارة» ةنشفة |
من النارلانه ماحسكان يبدا لتشهى وما يكلف ضه ا ويجزم :مه بأنه هس ادالقه تعالى والتف ير ]|
وقديراديه مطلق التسينولهماء ان أخر ومن السلف من ألكرهذا الحديث
فواعل والطفضذا
سورةالفاتحة شن اراجع خنية وهى ضة الظاهرة والملكوت عنظي الماثلانه مبالغة ف هكلرهبوت واذا
بعضبقدرته تعالى والملكوتماًوجدهبالاه الازى"بلا تدر بج وبقاؤه نوق الاتزل وعالماللبروت)
أ ل لاحدعا محق واضافة القدس للا جبروت اله متنزء عن النقص يخلاف العبادفان تجيرهم ل
الحبروتصفات اله تعالى وذكرهابعد شفابا امك والملكوت تخصص بعد تعمي لزنادةشرفها ويجوذ
قدس البروتصفات الافعال و يزيد قولهالتشكروافان لناب جب المعنى أن بكو الابراز
]| ,اعتبادتعلقهبالفواءض واالطائف معالايالتلى وباعتا رتعلقه جا اقدس البروت مع لا التفكرا
اقأطثتغ هماه تكذاالافعال
أستارالجبروت ات أسراراللاهوتصفات ااذات واأمتارالخبر وتصفات الافعال اتهى وإذافال
التكبروالعظمة ولاوقع هذا لاسر بين ااعز بزوا مكبر عل أن المراديه ذواطبروت وف الحدث
أك الم تعلى التعاظم وق لهوالصفات الساببة وقبلالخبروت املا" الاعلى لانمجيره نقصالامكان
والمعافى المعقولة بقد رمات عه الطاقة البشرية وا نجلا شغاراء الما لغيب والشهادةق اليك والملكوت
عايةللابراز وترتب الاي على ذى الغابة غيرلازم واذاتالواغاية العاوم
4 فباتفكيا) التشكرججعنالتشكرا
عام وقبل المرادباللتك رحصول العقل المستقادمثه ونه اشارة الى أصول عل
لتهيئة والاعداد والقواعد جم #اعدة رهى المسائل والقضا الكلية والاحكام جع حكم وهوالنسية
التامّة وخطاب اق تعالى علق بأفعال المكافين علا واعتقادا والمراد,الاوضاع جع وضع انا امسق
أومصطل ُهل الاصول المسجى بخطاب الوضع وهو بان أسباب الاحكام وشروطهاونحوها واليا
القواعدا والاحكام والنضوص بجم نص وهوم كان معناه صر ياغ حقل لعن ىر والالماع جم لع
للذهبنعتهم الرجسر ويطهرهمتطهيرا)علة لقو سهد وباع مام زوالرجس اس ماب تقذر والتطهيرا
ازالته والمرادا زاف الاقذارالمسبة والمعنوبة لتكفل لش بعةبالطهارتين والاكثرعلى أن المراد الثاى
فانقلت معنى الطهارة! زا الحدث والحبت وكونهاجعسنىازالة دنس الذنوب مجازعلى طرق تشيهها|
الاصولةوالشرء عم ةك أ ّماقبلهمالسان +كشفه تعالى المعاىالقرأ
لمن كان هلب أ ولق السمع وهوش د وف بعض رسائل الرازى انه اشارة الى المدرلاهوالقلب
واس وسصلى سعم ااا رفع على الاستثناف والقطع واذاقمل عزّاءعن الحزم
الراضعبا ترك أ وعدم الانتفات والاعتداديه وقديك به أبضاء, منالحهاءواحجل ولب يراد
وهمزة راس لكونم يعدا بجوزابد الها لفاوهوالمناب اليا 7 لمنبراسه وأاشامهموذاً
من قولهماًطفأت النار وقد ردمعتلا وشير اله النى" "صلى معام وس ل أوالقرآن والنبراس المصباح ||
واه ل ل ا وا والشطرة الى بوادصكلمولود علها
انّهذهاافاسسةرابطة ابعدهار؛. ا أى وم نكان به ذه المناية من
اخبار بنبوتمدلولهاةبصجوزاذا تحت بد ونمانع بخلاف |
وهومنعنذلك ( قوله وبفائض الحود) فر|
لان
ف هب اكلالنور وأصل لض سسلانالماءمن. نجوانب ماه وض ازيادته ووجه لشب هكثرة ا
اع مسقة تصلف سوا الى شرح المطالع وفائض المودوصث_بجال|
واطلاق الغابةوقع فكلام لحك لبط ول اكاتغاية الغارات دم ابه دالتوجه اله الواسطة يننا
ثالسابق ذكره (قوله وازىغناء»اج) ممع الملاة
عض :على المشارع
المعجمة و الئل والا قتي كويب ورا
0 اس متصف وهذاماً خوذمماروى عن ابن عباس
معن _ماموقوفامن من مال جزى التهعنا: ناج داصلى انه علبه وسلم ماهوأهله أنعب سبعين
الوحداتستر: ناميه وحواستعارتاأقبه. الشرع وأ حكام كا الحديثبى الاسلام على جص
قرب الىالامستيا. ل 0 والباءفىبًاللدلالةعلى
واعهأ 71 ا تماقصدهالمصنف رجسهانقممن أل
كلام على أعم رسل المرشد لكافةالانام بابلفهمن الاحكامياأوم الله بقوا ينا وبماقزرسن
منسعادة الداري بعد لدعاءللواسطة |
18 جع لاتوت تدالأفال
تعتمن الفضول والمقدار والقد ر جع والمرادي هنا لمنزلة والشرف الت والعاوم ا تكان المرادبهاه:!
(العاوم الشريبة وهى التفسي والحديث والفقه على تعر يفهاعهدى" ”وهوالتادرمنه اذا أطلق اذا
ع ل كلامه المامع العقائد الحقة والاحكام الشرعية وغ يولك ممالا تمن هكاتال تعالىمافطنا|
افا لكاب مرئ وناب الاعتصامبالعروة الوثق الى لااتقصاملها والوصول المسعادةالذاربنوشدة
الاستباح الله ظاهرة لنوقفالادلة والامال والاحكام عله فانقات موضوععل الكلامذاتاقه
الكلام لمعم وقبل الموجودمن حت يتعلقبه ات العقائد الدرضة على ماقصاوه وحيل ذلا يل كوت
|موضوعه أشرف وذهب القاضى الارموى" "من المتأخرين الى لموضوعهذاتاقه وذهبصاحب
إكلام انمث قل عل التوحيد والعقائدالحقة فبندرج فى موضوعهموض وع الكلام وزيادة الي
خير أونقول جوع الثلالةلاجتمع فغمه وال بعض الفض سلا رجه اله تعالى فاتقي ل قد كروا
عل الكلام أساس العلوم الشرعمة وعلبه مب الشرا نعو ,والاحصكام اذارلائوتا لصائع وصفانه
سورعل الت والحديث وحكذا الفقه والاصول وكلام المصنف رجه الله تعالىيدل" على خلافه|
وتخصيصه بماسوى الاحكام خلاف الظاهر قلنا السجعدات», نالكلام دلسلهاالقرآنأومابوة حينه