حجر يَى تم صو وى
ومبصحفُكم وقبلتكم جينًا منارٌ للأخوة والشَلام
وفوق الكل رحمنٌ رحيمٌ إلةٌواحدّ رب الأنام
وحسن اللَولُوْ المكتكونرهيٌ | صوغ اليقدني خسن نظام
تركتم دين حدم عُتتم | ضحايا للهوى أو للهوان
رجح فى 1 620 نع فى
وليس لكم سوى الفقراء ست
وبالأسحار هُُمْيَ_نْتَغْفِرُونا
)١( الكليم: لقب سيدنا موسئ عليه والصلاة والسلام
ب شع رإقبال يعليالهمم ليه 1١
أرى التفكير أدركة حول ولتبقّ العمزائم في اشتعال
وعند الئاس فلسفةٌ وفكرٌ | ولكن أين تلقين (الغزالي 9
وجلجلّةٌ الأذان بكلٌ أرض ولكن أين صوتٌ من بلالٍ
فآينَ ائمةوجنوةصدق
لأَسّتَهمْ وللأوطان عاشوا
كمثل الكأس تُبُصِرُها هاف"
ونبجهمٌ اليقين فلا ارتيابٌ
ألا إنَّالحياةًهمئيّالجهاد
010 الغزالي: هو أبو حامد محمد الغزالي؛ أحد أعلام المسلمين» لقب «بحجة
الإسلام» صاحب مصنفات سائرة؛ توفي عام 0 ٠ 9ه بمدينة «طوس»
() دهاق: تُمُتلئ؛ يقال: كأس دهاق أي ممتلئ
وخوف الموتٍ للأحياء قب وخوفالله للأحرار زاد
وليس لوارثٍ في الخير حظ إذا لم يحف_ظ الإرث اتحاد
قدت في اللنوب وفي الخطايا
ربحتم فيه كنز الفاتحينا
تضيعون الإخاء وهم أقاموا
طلبتُمْ زهرة الدنيا وعلْتّهم
وكان لديهم البستان خضًا
بلاعزمولاقلبسليم
بلازهريضوغ ولاشميم
وهم أصحاب جنات التعيم
)١( هو لقب الخليفة الراشد سيدنا عثمان بن عفان «لت
(7) قيصر: لقلب ملوك الروم
() كسرى: لتب ملوك الفرس
دمي يه صودئ وى
هيالدنّة ةالحمقاءًألقث جسم حول المذاهب حائرينا
ميد يم صوص وى
ويحاول أن باح المِشْقٌ حتى يرى ليلاه ('"وهي بلاحجاب
بانع وجوالقوت رأى وجة الغرام بلانقاب
فهذا العهد أحرق كلّغرس مز الماضى وأغلقٌ كل باب
لقد أفنت صواعقه المغاني | وعاثث”” في الجبال وي اهضاب9)
)١( قيس: من أشهر عشاق العرب
(7) ليل: من أشهر عاشقات العرب
(4) عضاب: جمع عَضبة؛ وهو جبل منبسط ممتد على وجه الأرض
من وافق تأمينه تأمين الملائكة غُفْر له ما تقِّم من ذنبه»» قال ابن شهاب:
-١١ من وافق قوله : «اللهم ربنا لك الحمد في الصلاة قول الملائكة» :
« عن أبي هريرة فته أن رسول الله كيِةٍ قال: «إذا قال الإمام: سمع
» عن أبي هريرة له أن رسول الله كَية قال: «الملائكة تُصَلِي على
)١( متفق عليه: أخرجه البخاري (780)- كتاب الأذان- باب جهر الإمام بالتأمين
/١( 1 ومسلم برقم )4٠( في كتاب الصلاة- باب التسميع والتحميد
والتأمين )٠ ١١ /١(
(7) متفق عليه: أخرجه البخاري برقم (793)- كتاب الأذان- باب: فضل اللهم ربنا
لك الحمد (7/ 787 ومسلم برقم (404)- كتاب الصلاة- باب التسميع
والتحميد والتأمين )٠١5/1(
() متفق علبه: رواه البخاري برقم (ه44) (5078/1)؛ ورقم (164) (567/1)
ومسلم رقم (149) (404/1)
ويلمعُ في سرء الكون لون من الكَُّاب غضوبٌ الأديم
فلا تفزغ إذا الَرْجَانُ ''' أضحى عقودًا للبراعم والكروم
ولك نخلةالإسلام تنمو على مر العواصف والعوادي
تسير بك القوافلٌ مُمسرعاتٍ بلاجرس ولا ترجيع ادي
فلاتجزعفهذاالمصرليل | وأنتالتَجميشرق كل آنٍ
)١( المَرْجَان: صغار اللؤلؤ
(7) كنعان: أرض فلسطين
() التتار: قبائل كانت تسكن في أواسط آسياء أصلهم من المغول؛ اشتهروا
بغزواتهم؛ وأسلم كثير منهم بعد هجومهم علئ بغداد
(4) الحجْر: يريد به الشاعر حجر الكعبة
(5) الركن ليّانى: هو ركن الكعبة الذي فيه الحجر الأسود
ل شعرإقبال الهم بين 5
أعذ من مدرق التوحيد نورًا يتّبه اتحاد العالينا
وأنت العطرّ في روض المعالي
وانت نسيمة فاحل شذاه
وأرسل شعلة الإيمان شممًا
وكن في قمَّةٍ الطوفان موجّا
ونا يمطر الغيث الَتُونا
حص يى يم صوص وى
قاسم تلق سمس البرايا أقيمت خيمة الفلك المثير
َلأَلاً في الرياض وفي الصحارى
حرارته على مر العصور
ضميرٌ المسلم الحرّ الغْبُورٍ
ورفعُ الذكر للمختار رفع
فكن إنسان عْنٍ الكون واشهد
بخنجر عزمك الوتّاب لاحت
وعقلك في الخطوب أجل درع
)١( مراكش: مدينة تقع في المغرب الأقصئ
لقدرك نحو غاياتٍ الكمالٍ
عل الأعلام أنوارٌ الهلالٍ
وعشقك خبر سيف للتّضالٍ
و صلاح الأمتة علوالهمة جين
خلافة هذه الأرض استقرّت
وفي تكبيرهما القدسئٌ يبدو
فيامنْ هي للإسلام يدعو
وأيقظ صدق غيرته الوفاءً
د وله در القائل:
شعلةًالماءالتيمنزمزم | قيطرّينولماكالخلم
تُقلةالمبصرمتهاأبطرٌ | ويْمابٌالكرمنها أنور
تجملُ الربشةطودا قاهرا | وثري الثعلب لا زائرا
املأ الكأس بصفو ونرّ نور الفكرّ بنورالقمر'"
رجح وى 34 (10 زع وَى
(7)«ديوان إقبال» (1759/1)