جمال الدين الأسنوي ١ كتابا في الأشياه والنظائر لكنه مات عنه
مسو"دةء وهو صغير جدا نحو [ هه ] خمس كراريس + مرتب على
الأبواب وله كتابان في سين من هذا النوع » وهما : ( التمهيد في
تخريج الفروع الفقهية على القواعد الأصولية ) و [ الكوكب الدري في
تخريج الفروع الفقهية على القواعد النحوية 0) وهذان القسان مما
تضمنه كناب القاضي تاج الدين السبكي +
وآلف الإمام سراج الدين بن الملقن (» ( كتاب الأشاه والنظائر )
مرتبا على الابواب وهو فوق كتاب الأسنوي ودون ما قبله +
وألفت ( كتاب الأشباه والنظائر ) 8 مرتبا على أسلوب آخر يعرف
كتاب القاضي تاج الدين الذي ره» في الفقه فإنه جامع لأكثر الأقسام +
وصدره يشبه كتاب الزركشي من حيث أن قواعده مرتبة على حروف
امعجم +
وقد قال الكمال أبو البركات عبد الرحمن بن( محمد الأنباري .#9
< جمال الدين الاسنوي : عبد الرحيم بن الحسن (0 04 09لا ها )١(
م ) مؤرخ » مفسر » أصولي عالم بالعربية :ولد يأسنا 13770 - 78
* 707/6 من صعيد مصر + وتوفي بمصر معجم المؤلفين
() سقط مناد +
() سراج الدين بن الملقن : عمر بن علي ( 117 404 هم * ١779
1٠ ) فقيه , اصولي , محدث ؛ حافظ» مؤرخ ؛ مشارك » ولد بالقاهرة
دتوفي بها معجم المؤلفين 141/1 *
(6) يريد كتابة الأشباه والتظائر في الفقه *
(و1) سقط من م +
() هو ابن محمد الانباري المتوفى سنة /الا8 هه 1181م *
الات
« علوم الأدب ثمانية : اللغة ؛ والنحو ؛ والتصريف » والعروض +
والقوافي » وصنعة الشعر » وأخبار العرب ؛ وآنسابهم + قال : والحقنا
بالعلوم الثمانية علمين وضمناهما ؛ علم الجدل في [* ب د ] النحو»
وعلم أصول النحو ؛ فيعرف به القياس ؛ وتركيبه » وأقسامه من قياس
العلة ؛ وقياس الشبه » وقياس الطرد ؛ إلى غير ذلك على حد أصول الفقه
فإن بينهما من المناسبة مالا خفاء » به ؛ لأن النحو معقول من منقول +
كما أن الفقه معقول من منقول » +
وقال الزركشي في أول قواعده : « كان بعض المشايخ يقول :
انعلوم ثلاثة : علم نضيج وما احترق وهو علم النحو والأصول » وعلم
لا نضريج ولا احترق وهو علم البيان والتفسير وعلم نضج واحترق وهو
علم الفقه والحديث اتتهى » +
وهذا الكتاب بحمد الله مشتمل على سبعة فنون :
الأول : فن القواعد والأصول التي ترد" إليها الجزئيات والفروع »
وهو مرتب على حروف المعجم ؛ وهو معظم الكتاب ومهمّه » وقد اعتنيت
فيه بالاستقصاء والتتبع والتحقيق وأشبعت القول فيه ؛ وأوردت في
ضمن كل قاعدة مالأئمة العربية فيها من مقال وتحربر وتنكيت وتهذيب
() انظر قوله ؛ في نزهة الألباء : 7 طبعة السامرائي » في ترجمة هشام بن
محمد السائب الكلبي +
المشكلات من إعراب الآيات القرآنية » والأحاديث + وا
وتراكيب العساء في تصايفهم المروبّة » وحشوتها بالفوائد » وقللت في
سلكها فرائد رم القلائد +
الثاني : فن الضوابط والاستئناءات والتقسييات + وهو مرتب
على الأبواب لاختصاص كل ضابط بياب » وهذا هو أحد الفروا
الضابط والقاعدة » أن القاعدة تجمع فروعآً من أبواب شتى ؛ وال
يجنع فروع باب واحد » وقد تختص القاعدة بالباب وذلك إذا كاات
الباب كذا » وهذا أيضآ يذكر في هذا الفن لا في الفن الأول ؛ وقد يدخل
انحال ذلك +
الثالك : فن بناء المسائل بعضها على بعض » وقد ألفت
وألف الزركشي كتابآ ذ الأصول كذلك وسساه ( سلاسل الذهب
الرابع : فن الجبع والفرق +
والمحاورات والفتاوى والواقعات والمراسلات والمكاتبات +
السابع : فن الأفراد والغرائب +
* يهام : فوائد )١(
* ما بين الممقوفتين سناقط من ل )(
مفردا ؛ ومجنوع السبعة هو كتاب ( الأشياه والنظائر) فدوتكه مؤلفاً
تشد إليه الرحال » وتتنافس في تحصيله فحول الرجال +
وإ الله سبحانه الضراعة أن بسر لي فيه نية صحيحة » وأن
يمن" (» فيه بالتوفيق للإخلاص ولا يضيع ما بذاته فيه من تعب
[ه ب ب] قال أبو القاسم الرجاجي فيه أماليه 0 :
السجستاني حدثني يعقوب بن إسحاق الحضرمي ؛ حدثنا سعيد إن
سلم (0» الباهلي حدثنا أبي عن جدي عن أبي الأسود الدؤلي قال :
متشكراآ رم فقلت : فيم تشكر يا أمير المؤمنين ؟ قال : إني سمعت ببلدكم
يسم الله الوحمن الرحيم :
الكلام كله اسم وفمل وحرف ٠ الاسم ما أنباً عن المسسى +4
+ في ل : يمن علي فيه )١(
(9) هذا النقل عن الدجاجي ليس في أصل الأمالي المطبوع ؛ وقد الحته محقق.
الأمالي بالكتاب المذكور نقلا عن الأشياه انظر أمالي الزجاجي : 774 *
() فياه : سالم ويام ب : سلم *
( أي داع : مفكرا *
والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى + والحرف ما أنبآ عن معنى ليس
باسم ولافعل +
ثم قال أي : تنبّعئه وزرد” فيه ما وقع لك + واعلم يا أيا الأسود
أن الأشياء ثلاثة : ظاهر » ومضمر » وشيء ليس بظاهر ولا مضمر وإثيا
تتفاضل العلماء في معرفة ماليس بظاهر ولا مضمر +
قال ابن عساكر في تاريخه ١( :
كان أبو إسحاق إبراهيم بن عقيل النحوي المعروف باين المكبري +
يذكر أن عنده تعليقة أبي الأسود الدؤلي التي ألقاها عليه الإمام علي
ابن أبي طالب رضي الله عنه 0» وكان كثيرا ما يمد بها أصحاب الحديث؛
إلى أن دفعها الى الفقيه أبي العباس ؛ أحمد” بن منصور المالكي وكتبها
إسنادآ لا حقيقة له وصورته : ( بخط الفقيه أبي العباس ) © قال الشيخ
اهيم بن عقيل حدثني أبو طالب عبيد الله بن أحمد بن
ب بالبصرة » حدثني يحيى بن أبي بكير الكرماني ؛ حدثني
١( عن تاديخ ابن عساكر /7/ق 777-177 يتصرف واختصار » وتقديم
وتأخي , والنص أيضآ في ( تهذيب ابن عساكر ) 777/7 بشيء من
التصرف ٠*
77 في م : كرم الله وجهه ٠ وفي ابن عساكر : رضوان الله عليه *
() زيادة من ابن عشاكر *
إسرائيل عن محمد (» بن عبيد الله بن أبي راف عن أبيه ( قال 0) حدثني
أبو عبد الله محمد بن عبيد الله »بن الحسن بن عباس (1) عن عمه عن
عبيد الله بن أبي رافع (ه» أن أبا الأسود الدؤلي دخل على علي" رضي
أحمد بن منصور أن يحيى بن أبي بكير الكرماني مات سنة مان ومنتينة
فجمل إبراهيم بن عقيل هذا بين تفسه وبين يحبى
واحداً ؛ وهذه || سماها ( التعليقة ) هي (» في أول أمالي الزجاجي
تحو من عشرة أسطر فجعلها إبراهيم قريباً من عشرة
)١( في م : حدثني إسرائيل عن محمد بن عبيد الله بن الحسن بن عباس عن
عمه عن عبيد الله بن ابي رافع أن أيا الأسود *
() زيادة من اين عشساكر *
(©) في ل : عبد الله +
() في ابن عساكر : عبيد الله بن راقع *
المصاعد العلية في القواعد النحوية
وهو الفن الأول من كتاب الأشباه والنظائر , ولا يحتاج
إلى إفراده بخغطبة اكتفاء بغطبة الكتاب , لقرب العهد بها +
وهو مسمتى بالمصاعد العليئة في القواعد النحلوية ٠
حرق الهمزة
الإتباع (» : هو أنواع فمنه :
إقباع حركة آخر الكلمة المعربة لحركة (0» أول الكلمة بعدها +
كقراءة من قرا ( الحمدر_له ) (*» بكسر الدال إتباعآ الكسرة اللام +
بي إتباع حركة أول الكلمة لحركة آخر الكلمة قبلها كقراءة
١ بدا السيوطي كلامه عن الاتباع الصوتي » وبعده ينتقل الى ذكر أتولع
المغعلفة انظى بشآن الاتباع : جنهرة اللغة 574/7 2 مالي
القالي 708/7 + الصاحبي 27١ ؛ المزهر 218/١ » الكليات 77/١
وما يعدها ء كتاب سيبويه 717/1 184/7 166 +
سقط منام +
رويت القراءة بالكدر عن الحسن بن أبي الحسن وزيد بن علي ٠ دذكرما
وسياتي كلام ابن جني عنها فيما يلي ٠ وانظر :
تفسي القرطبي 173/١ المحتسب 007/1 74 مختصر شواذ القرآن:1
قال اين جني : قراءة أهل البادية الحمد" لئله » مضمومة الدال ولام +
وذكر اين خالويه انها لابن أبي عبلة ٠ المراجع السابقة *
وإتباع حركة الحرف الذي قبل آخر الاسم المعرب لحركة
الإعراب [ د ؛ ] في الآخر » وذلك في ( امرى») 0 د ( ابم ) فإ
ولا ثالث لهما في إتباع العين اللام” +
وإتباع حركة الفاء اللام (ه) وذلك في مرء وقم خاصة +
فإن اليم والفاء يتبعان حركة الهمزة والميم في بعض اللغات » فيقال :
عمسا برد
وإتباع حركة اللام للفاء في المضاعف من المضارع المجزوم
[ه + ] وإتباع حركة العين للفاء في الجسع بالألف والتاء
حيث وجد شرطه ؛ كتمرة وتتسّرات ؛ بالفتح ٠ وسدرة وسدرات +
بيب بإتباع حركة اللام للفاء في البناء على الضم في ( منذ* ) ؛ فإن