-١ إطعام الجار؛
سيورئة
» عن أبي ذر فلخ قال: قال رسول الله كلة: «إذا طبخت مرقة فأكيْر
طبخت قِدرَاء فأكثر مرقته؛ واغرفُ لجحارك منه»!"
وعنه يقلن قال: قال رسول الله كلة: «إذا طبخت مرفًّاء فأكثر ماءه؛
)1176( )١617/45( رواه مسلم في «صحيحه؛ )١(
)١٠14 /( (443)» و«صحيح الجامع؛ (4 717)
(©) رواه مسلم )١167/4( (1176)
0( صحيح: رواه ابن أبي شيبة في «مصنفه» وأحمدء وتمام» والبزار عن جابر
-١١١ إطعام الخادم من طعامك والإحسان إليه:
* عن أي ذر يه قال: قال رسول الله كَيية: (إخواتكم خَوَلكم جملهم
٠ عن أبي هريرة شل قال: قال رسول الله ي: «إذا أتى أحدكم خادم
+ - ومن علو الهم في «بذل المعروف» إكرام الضيف وقراه:
» قال رسول الله كلِةٍ: تت كان يمن بالل واليوع الأخرة فاجخين إل
» وعن أبي شريح ملت قال: قال رسول الله 28: (تمن كان يُؤمن بالله
(») رواه البخاري (1/ 577) (4716)
(ه) أخرجه أحمد والبخاري (3014) (11705)» ومسلم (48)؛_وأبو داود
واليوم الآخر فلبكرم ضيفه»!""
* وعن أبي هريرة فلك عن النبي كي قال: «من كان يُؤْمن بالله واليوم
الآخر فليحسن قرى ضيفه»'"
« عن ابن عباس فشا قال: قال رسول الله كل: اما في الناس مِثلّ
« عن عقبة بن عامر هل قال: قال رسول الله كلِةٍ: ١لا خبرٌ فيمّن لا
)١( المصدر السابق
(©) رواه البخاري (11731) ومسلم (7؛)؛ واحمد (71717/7)» والترمذدي
(191/6) وقال: حديث حسن صحيح
١ صحيح: : أخرجه إبراهيم الحربي في «إكرام الضيف» رقم )١( (ص79) وهو
صحيح وأخرجه أحمد (174/7) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص
والقرئّ بكسر القاف المعجم: ما قري به الضيف
الصَيفَ إبراهيم السلا
* وعن عكرمة مولى ابن عباس لغ قال: كان إبراهيم لخ يُكنى
* وعن عبد الرحمن بن أبي بكر هلك أنّ أبا بكر تضيِقَةُ رهط فقال لعبد
الألباني في «الصحيحة؛ (4 47 ١)»؛ واصحيح الجامع» (4457)
)080( صحيح: رواه أبو إسحاق إبراهيم الحربي في «إكرام الضيف» رقم )١(
() إسناده جيد: أخرجه ابن أبي عاصم في «كتاب الأوائل» (18)؛ والطبراني في
«الأوائل» ١( ١)؛ والبيهقي في «شعب الإيمان» (4178)؛ وابن أبي الدنيا في «قرئ
الضيف»؛ وصححه الألباني في «السلسلة الصحيحة؛ (7705)
() إسناده لا بأس به: انظر: «قرئ الضيف» لابن أبي الدنيا رقم (7) (ص8١)
إنصاف مسلم بن يسار لأبي قلابة الجرهي:
0 قال علي بن أبي ملة: «قِدمٌ علينا مسلم بن يسار دمشق» فقلنا له: يا
كيف لو رأيتم عبد الله بن زيد أبا قلابة الجُرمي قال: فيا ذهبت الأيام
رحم الله مسلم بن يسار فما يعرف الفضل لأهل الفضل إلا أولو
الفضل
إنصاف إسحاق بن راهوية لأبي عُبَيْد القاسم بن سلأم ؛
0 قال إمام وقته وحافظ عصره إسحاق بن راهوية عن أبي عبيد
القاسم بن سلا صاحب التصانيف التي سارت جب ني «الحٌ
عبيد في بنى إسرائيل» لكان عَجبًا»!
إنصاف الإمام أحمد بن حنبل زرَرْلَنْهُ:
0 عن عبد الله بن محمد الورّاق قال: «كثتٌ في مجلس أحمد بن حنبل»
() فنزهة الفضلاءه (741/1- 717
) 47١ /١( «نزهة الفضلاءه )7(
() المصدر السابق
علوالهمة الإنصاف كي يق
إنصاف أبي عبيد القاسر بن سلام لإسحاق الموصلي:
© ذكر الذهبي في ترجة أبي عبيد في «سير أعلام النبلاء» أن أبا عبيد:
«انصرف يومًا من الصلاة» فمرّ بدار إسحاق الَوْصلِء فقالوا له: يا أبا
عبيد» صاحب هذه الدار يقول: إن في كتابك «غريب المصنف» ألف
إنصاف الحافظ ابن كثير لعا لم شيعي:
5 انظر إلى إنصاف حافظ عصره الإمام ابن كثير لابن المطهر الحلي
الرافضي عندما ترجم له
قال في «البداية» (175/146): «أبو منصور حسن بن يوسف بن
مطهر الحلي العراقي الشيعي شيخ الروافض بتلك النواحي»» ثم قال: «
)١( انظر ترجمة الإمام أحمد في «السير» (1797/1- /78)؛ و«نزهة الفضلاء»
(7) «السير» (1/ 448 - 04 0) منزهة الفضلاء (7/ 17177)
8 صلاح الأمدة علوائهمة ب
فيها من حق ويبطل ما فيها من باطل فقال: «وله كتاب منهاج الاستقامة
في إثبات الإمامة» خبط فيه المعقول والمنقول» ولم يدر كيف يتوجه؛ إذ
خرج عن الاستقامة وقد انتدب في الرد عليه الشيخ الإمام العلامة سي
الإسلام تقي الدين أبو العباس ابن تيمية في مجلدات أتى فيها با يبر
العقول من الأشياء المليحة الحسنة» وهو كتاب حافل) وهو المسمى
ب«منهاج السنة» ولكن ابن كثير عندما كان لابن المظهر مصنف له فيه
«ورأيت له مجلدين في أصول الفقه على طريقة المحصول والأحكام فلا
بأس بها فإنها مشتملة على نقل كثير وتوجيه جيدا؟ هكذا يكون
الإنصاف فأين هذا من متعالمة اليوم!!
الإمام الذهبي إمام الجرح والتعديل رمز عالي للمنصفين وحجة على
ح الإمام الذهبي الجبل العالي والحافظ الغالي إمام عظيم من أئمة
الجرح والتعديل وزهرة فواحة العبير من بستان شيخ الإسلام ابن تيمية
المصنف لخصومه وهو صاحب أدب رفيع في نقد الناس» وهو حجة على
حظ وافر من قسوة القلب تظهر في أقوهم» حصروا الخير فيهم وفيمن
)١76/16( «البداية واننهاية» )١(
على هدى السلف وطريقة السلف» وزعموا السلفية حكْرٌ عليم وهم والله
المتعالون
وقفة نصح وبيان حق قبل الدخول في عالمر الذهبي:
نقف وقفة من بعض طلبة العلم الذين يطعنون في بعض الدعاة
والعلماء وهم والله ما علموا فقه الاختلاف» وأن منه اختلاف التنوع ولأنه
من مقتضيات الرحمة ومظاهرهاء وأنه لا بد من استثماره لتحقيق التكامل
بين المسلمين» ولابد من أجل ذلك أن نتجنب ترك الواجبات العينية
الأخرى» وتحقير العلوم والأعمال الصالحة التي تقوم بها الاتجامات
الإسلامية الأخرى» والتعصب على اسم أو عمل معين بل لابد أن يكون
الولاء على المنهج الإسلامي الصائي النقي» منهج أهل السنة بشموله
ومنه اختلاف التضاد
وأنه يشرع الإنكار في مسائل الخلاف غير السائغ
الراشدين- الطبعة الأول
حقوق الطبع محفوظٌ للمؤلف
الطبعة السابعة
طبع جديدة مزيدة ومنقحم
رقم الإيداع بدا رالكتاب المصرية
داس العفانى
درب الأتراك خلف الجامع الأزهر- القاهرة
قرع بتي سويف - برج اذري- حي الرمد- بجوار مجمع المحاكم-بني سويف
مطبعة العمرانية للاوفست