حلب : اللكتبة الأحدية بعلب .
شبيد على : مكتبة شهيد على بان باستانبول .
ظاهرية : دار الكتب الظاهربة بدمشق .
كوبرل : خزانة كت ب كوبرلى باستانبول .
مطبوعة : الأجزاء الستة التى نشرها حسام الدين القدسى
من تاريخ الإسلام .
معهدالمخطوطات : معبد إحياء المخطوطات العربية التابع لجامعة الدول
بض : النسخة المحفوظة فى خزانة كتى وجيمها مصورات
وقليل منها
ثم بعد ذلك :
١ لم أفصل فى أسماءالمؤلين وكتبهم فى هوامش الكتاب إلا عندالضرورة
القصوى واقتصرت على ذكر ما اشتهر به للؤلف من اسم أو لقب أو كنية
فعليه مجريدة المصادر والراجم اللحقة فى آخر هذا الكتاب يجد فيه مبتفاه .
من الأحيان على أكثر من نسخة من اللكتاب الخطوط الواحد » فقد نببت
فى مثل هذه الأحوال على مكان النسخة باختصار بحيث ذكرت موضع النخة
ٍَ ولد و الث
نا مبالأن لزيا الات
أولا _أهدية البحث ونطا
لقد أصبح معلوماً فى بداثه المقول أن أية دراسة تقوم على البحث الملى
الأصيل والإدراك السكامل لطبيمته لا يمكن أن تتكامل إلا بتتكامل خيرة
و أى بناء تارضى سرعان ما بمسى ضعيفا مهزوزا متداعى الأدكان إذا ل يتم
علىدراسة عاميةمستفيضة لتزك الآلاتوالأدوات وكثرة اختبار لها وعنايقمهاء
المجرى » زعم أن هذه المؤلفات التأخرة ليس فيبا من أصالة تميزها أو إضافات
الحيف الذى لتى هذه الفقرة مموماً قد جاء من جهل الدارسين وعدم اطلاعهم
الواسع على ترائها + بسبب م ن كون أكثره مازال مطوي م يطلم عليه ججهور
عنه الغطاء ويزيل النقاب ء وبخرجه ويدرسه دراسة عامية منهجية ما يستاهله
وقد شبد القرن الثامن المجرى يروز أعلام فى الثقافة الإسلامية كان
من ينهم مؤرخون ١اكتسبوا مكانة مرموقة بين السهمين فى الفكر الت
بيع يي
العرنى الإسلاى » مهم :كال الدين ابن القوطى ««ت 33 ه» وقطب الدين
اليونينى « ت 136« » وابن سيد الناس اليعمرى « ت #4 م » وقطب الدين
8 الحجاج السزى «ات كلام » وشمس الدين الذهى لات مقلم »
وابن الوردى «ت 48لا ه» وصلاح الاين الصندى لات 4ه » واإنشاكر
فى التاريخ » فألف فى ال والرجال والتراج والتاريخ السام » واختصر عددا
كبيداً من أمهاتهاء وعاتى التأليف فىالحديث ومصطلحه » والقراءات + والمقائد»
وتخاريه أزيد من مئتين . وكا منبجه التميز فى الاختصار والتلخيص ظبرت
فيه ذاتيته ظهوراً واضحا + كاكان له منبجه للتميز فى التأليف . وقد تخلض
الذهبى من جود الحدئين وكودنة النقلة » كان فقيه النظر » له دربة بأقوال
على ذلك مؤلفاته فى النقد » ومن أشهرها كتابه الأصيل « ميزان الاعتدال
١ 7١: الإعلان 6 س )١(
تى نقد الرجال » الذى أصبح الكتاب العول عليه فىالعصور التالية فى هذا الفن-
ذكما عرف بنوته فى البحث والاستدلال ومناقشة آراه الغير بروح على يعتمد
و تبر اذى بكتاب لظم «تاريخ الإسلام» شهرةواسمة وال موجه
إذهو أضخم مؤلفات الذهى الكثيرة وأوسع التواريخ العامة حتى عصره »
تناول فيه تاريخ الإملام من بدء الحجرة النبوية حتى سنة مم فحصر مادة
جيم الرقعة الواسعة التق امتد إليها الإسلام من الأندلس غربا إلى أقمى المشرق؛
صل الله عليه وس وتماقب الأحداث والدول فى شق أنحاء العالم الإسلاى
حتى نباية القرن السابع الحجرى .كا تضمن تراجم الشهورين فى كل ناحية من
حى الحياة ؛ ولم يققصر على فئة معينة منهم » وفى هذا الجال + أعنى التراجم
كتاب « المنتظم » لابن الجوزى المتوفى سنة 4ه هء ولا مرآة الزمان » لسبط
ابن الجوزى المتوفى سنة 664 م » و « ذيل مر الزمان » لقطب الدين اليونيقى
المبوفى سنة .7037م » و «عيون التواريخ» لابنشاكر الكتبى المتوفى سنة 61764
و « البداية » لابن كثير المتوفى سنة 177/4ه + و « ثثر الجان » للفيوى التوفق
سنة الال ه؛ و « عقد الجان » لبدرالدين العيتى المتوفى سنة 8586م وغيرم + فى
الوقت الذى أوردت فيه مشل هذه التواريخ قرابة 18-1١ ترجمة فى السنة
الواحد ةكان معدل ما يذ كره الذهبى قرابة الستين ترجة . وممنىذلك أن هناك
عددا كبيرا من التراج الضمها هذا الكتاب لانجدها فى غيره لاسما بمدضياع
كثير من الأصول التى اعتمدها .
ومما يعلى فى قيمة الكتاب ويغليها منبجه فى ذكر الموارد ؛ فق دكان الذهى
أوكتباً وقد امتازت خطته فىهذا الشمار بتنوع موارده وتعددها
حي ثكان يورد آراء الوافقين والخالفين لصاحب الترجمة ولايتتصر على مصادر
ممينة ؛ وعنى بعد ذلك بالمصادر المتخصصة فنقل ع نكل فئة من مصادرهاء
وكان يتميز بعقلية عظيمة فى الانتقاء ويمنى بانتقاء للوارد العاصرة . لكل هذا
إلينا مع أسف . ومعلوم أن قيمة أ هكتاب تارمخى تتحدد فى قربه من الحوادث
التى يصفها أو استخدامه موارد
ة من الأحداث + ثم ما بقى من هذه للوارد
سنة > +لا م فقد دون فى قسم » ولو قصيرا من تاريخ تارياً معاصرا له قيمته
العليمة فى دراسة هذه الحقبة
ونضمن « تاريخ الإسلام » مادة واسعة فى الشاريخ السيانى والإدارى
انتقاء من موارد كثيرة ضاع الكثير منها . وقدم معلومات اقتصادية جيدة
وصور جانبا من القاعدة الاجماعية لفئة العلماء » وظهر فى هذا الكتاب عدم
وأن الجتيم الإسلاى يعرف فى هذا المجال فى الأقل أى نوع من النظ الطبقية
التاريخ الإسلامى هو تاريخ بخ حكام م يمن بتاريخ
1 زاح اللشكرة
جاهير الأمة » فإن عناية اللمين بتاريخ « التراج » وتدوينهم سير الناس من
وا بسياسة » أوعلم » أو و أدب أو فن » أو عقيدة وما إليها من غير نظر
ويطول فق ترجة عبد ويقصر فى سيد كبير ؛ ويثنى على شخص من عامة الناس
,كتب التراج عند كثير من الأمم فى هذه الأعصر على فئات معينة من الناس
كا كان فى أوريا المصور الوسطى .
إلا أن أعنية « تاريخ الإسلام » تتكشف عظيمة رائعة فى تصويره الحياة
الفسكربة على مدى المصور الإسلامية ؛ فقد أبان لنا تطور الشكر الإسلااى
حليلة سبعة قرون بما فيه من كشف عن المي الثقافية والتعليمية : وذلك أن
معرفة نسبة الملماء إلى بلدان معينة » أو قامسهم بها أو رحلتهم إليها فى وقت
ماتظهر لنا مر ا كزالئقافة الإسلامية على مدى العصور وانتعاشها واضمحلللمها +
وبالنظر لكثرة مايذكر الذهبى من تراج فى السنةالواحدة فإن قيام إحصائيات
ين إلى مدن معينة أو رحلنهم إليها من هذا النطاق الواسع
من ن الزمان واللكان سوف يقدم خدمة عغليمة فى هذا الخمار .
بأعدا العلماء !!.
علا
وانجاهات العلماء الدراسية واهتمامانهم العامية فى علوم معينة ؛ وطرق التدريس
والإملاء والمناظرة والمذااكرة والحلقات العلمية » وأماكن الدراسة فى المساجد
والجوامع والبيوت والربط والدارس العنية بتدريس مذهب واحد أو مذهبين
أو الذاهب الأربعة فى جيع أنحاء المالم الإسلامى +
وعنى الذهى فى « تاريخ الإسلام » بذكر الرويات الأساسية وبمض
الأجزاء والكتب التىعنى المترجونبروايتهاء فقدملنا بذلكثمادة أساسيةفى معرفة
نوعية الكتب والعلوم الى اهنم بها الطلبة في عصر من العصور مما يستفاد منها
فى التعرف إلى أوجه النشاط إلثقافى وامجاهات الثقافة ونوعينها فى ذلك
وقد حقظ لنا الى فى « تازيخ الإسلام » عدداً هائلا من أسماء مؤلفات
بهذا الفن . ولم يكتف الذهى بذ كر الكتب ونسبتها إلدمؤافيهاء بل تنكل على
كثير منها وقومها .
وقد شعر بأهميته معاصروه ومن جاء عدم وتوموه :
الرفيعة ؛ قال الصلاح الصفدى : « وقف الشيخ كل الدين ابن ال[ملكاق
رحمه الله _ على تارينه الللكبير المسسى « تاريخ الإسلام » جزم بعد جزء إلى
أن أنهاء مطالعة وقال : « هذا كتاب عل »© وذكر حافظ عصره ابن حجر
المستلانى أن الذهبى « أربى فيه على من تقدم 996 .
)١( ااصندى : الوافاءج ؟ سن 1١+ ؛ ونكت + سن 41» - 1» والظر
الزركشى : عقود الجان » الورقة زو؟ +
(؟) ابن حجر : الدررء رج عراس ع +
تاريخ الإسلام » فو كل الذى قدمنا » أضخر مؤلفات الذهى
ععدئها وأسها » فن أجلد قام الذهبى باختصار عدد من الكتب
التارعنية!' ا وم خم ب قات ستل «العير فىيخبر من عبر»؛ و«الدول
الإسلامية »» و«الإشارة إلى وفيات لأعيان»» و «الإعلام بوفيات الأعلام»»
وعليه عول فى كثير من تآليفه التراجية مثل «سير أعلام النبلاء» و « تذكرة
الحفاظ » و «معرفة القراء الكبار » وغيرها . وبسبب هذا صار تاريخ الإسلام
(1) انثر نقسة تارع الإسلم وج ١ سحا -
تصربحا » انظر نسخة دار الكتب الظاهرية ذات الأرقام 6 تاريخ »
() داجع فهر سىكتابه « طبقات الشافمية اللكبرى » تحقيق صديقينا الاستاذين:
عبد الفتاح الحلو ومود الطناحى +
(ه) طبقات الشافمية (انظر فهرس الكتب انق تقل عنها الإسنوىج؟ ص 0 ؟م) +
كثير الكتاب ؛ ووضع خطه على نسخة المؤاف الوقوفة بالمدرسة المحمودية ( انظر الورقة
» أياصوفيا ». .م » والورقة .8١م أيا صوفيا 8١م وانظر أدناء وصف بحلد
(») الديل على طبقات الحابلة ) مثلاج ؟ س 41 6 472146 1166ة؟»
وى نح جف ال كلاف أذ عد ) لام كحى فح خف