مم اس الجن العم
أعالن + من جود الله فلا مضْنٌ ل ١ ومن يضلل فلا هادي ل .
درعاه يبشري بإنهازه القم الأول ح نكتابر م
« جال الدين القا مي + سيت الزا
: في وبعحبتر أحبّر
عن عدار عاملين مشيورين في خد مت الشرية ٠ اأثرمنيا بعضآسن
مزلفات جد +
ارساش المتبادلت بين جمال الرين القا سي رجح وكواتني
دبيت القصيد في ترم الامآ) الوائر السجيم , والوعظ الطلوب. في قوت
ورة التايع إى تحب قي اسد تعاق وترك التقاطع . وتعلقلطيف
+تخرحيث في رياض الصائحين ليده الشيح قاسم ررم اس جميعاً
اسحيه و نبوضوم في العام والتّعيل +
ولد يحي إلا أن أتقدم بوا كدي حب نشر تراث"
بح موفقاء سور في
وسشتع ليل لست لا حشر مضين من صف رتخير ديم
ات كرا العولولاأ/ م فك 7
جماانيال منماء لوجعلا ١ سق نزحا تالرناالار يجواهئاً
صفوة بلإدمنوا تن عير د فاجتوايها خرت من عبا دموصلة ينا
وا البلا هدجا خدوا سرح اها وساماسنت خعا طفالبات لات
فقد سعدثُ في زيارتي لدمشق المحروسة بلقاء الأستاذ المفضال ربيب
العِلّم والعلماء الشيخغ الوجيه محمّد سعيد» حفيد العلأمة جمال الدّين
نه ؛ فقد عرض علي مؤلفات جذه العلّمة جمال الذين
)١( هذا مطلع مقدمة القاسمي بخطه لكتابه «تعطير المشام في مآثر دمشق النَّام»؛ وهو
مسودة لم يبيضه
أكثر من خمسة عشر عامًا؛ فقد انكبّ عليه منذ عام
(17ه) حتى آخر أيامه سنة (1777ه)
مخطوطات المكتبة الظاهرية؛ حتى قال أحد أهل العلم لابنه: «إن قراءته
وتذَّرثُ وأنا في مكتبة آل القاسمي قول العلأمة محمّد بشير
الإبراهيمي حينما زار هذه المكتبة نحو سنة (1777ه)؛ وكأ يحكي حالي
وشعوري : «وإن نسيت فلن أنسى ساعاتٍ كنت قضيتها في مكتبة آل القاسمي
التفسير والحديث؛ وفي ذلك المخطوط الحافل الذي ما رأت عيني مثله في
)687 «جمال الذّين القاسمي وعصره»؛ لابنه ظافر اص )١(
العليا في باريس سنة (1430م)؛ بتحقيق ظافر القاسمي
(©) «آثار الإمام محمّد البشير الإبراهيمي» (©/573)
بعيدًا فإ كان يقول: «الوقت من أسمى مواهب الخالق التي لا يمكن استعادتها
ويُبْرٌ رحمه الله تعالى عن حُبْهِ للمطالعة وأنها أسعد الأوقات فيقول:
«ساعات المطالعة أسعد أوقات الحياة؛ وما يطلب من السرور في غيرها هو ظل ما
يستخلص من لذيذ مسرّاتها.
ويقول: «من يضع وقته إنما يفقد أكثر ممن يضيع دراهمه» .
أقول: وكذلك نظرتُ في كتاب آخر لوالد الشيخ جمال الذين القاسمي وهو المسمّى
لأكثر مطالعته في كتب الأدب» والتاريخ+ ودواوين الشعرء وقد طبع أخيرًا بتحقيق
الشيخ محمّد خير رمضان يوسف؛ وأصدرته دار البشاشر الإسلامية ببيروت سئة
)١( من مذكراته ودفتره المذكور قبل سطور سئة 180 17ه)ء
ووقف عمره على سبيله. .6(
التدريس والتصنيف» وتصحيح الكتب
أدام اله النفع به("
شؤّال نهار الأحد في الجامع الأزهر في الرواق العباسي أيام رحلتي لمصر القاهرة
عام (1771ه)).
تافعة: الشيخ جمال الذين القاسمي
في مات
ويقول في نهاية كتابه «الوعظ المطلوب من قوت القلوب؛ إِنَّه
عصر يوم الأربعاء 18 شعبان (١177ه) في قرية جُبَ ج
أيام تجؤله في بعض قراه ترويحًا للنفس من مرضٍ ألم به
وخلاصة القول أنَّ العلامة القاسمي قد كتب الله له التوفيق والسّداد في
استغلال الوقت ومعرفة ق
)١( «إقامة الحجّة» الصفحة الأخيرة منه
(؟) «مجلة المتار» (475/11)
(©) وقد كنتب عليها بخطه الأنيق: «هذه السفينة مجموعة من الفوائد اللطيفة؛ والمسائل
رَجم الله العلمة القاسمي» فقد أعطى من نتاج عقله وفكره؛ ومن
جملة المكثرين في التصنيف والتأليف؛ وسارت بمؤلفاته الرّ
البُلدان» وبقي ذا
أحسن عملاً.
وإجازاتهم له بخطوطهم؛ وتوقيعاتهم» وذكر جملة من تلاميذه» الذين أحاطوا
وهناك الكثير إن بقي في الوقت والعمر فسحة سأصدره لاحقًا حول
وبينهم؛ وما كان عليه من سيرة إصلاحية وعلمية؛ وثاء العلماء عليه»
التأليف عنده؛ وما قيل في مؤلفاته؛ وإكثاره من النقول فيها لدعم فكرته
ودعوته» وتدريسه للمطولات» وثائره بشيخ الإسلام ابن تيمية
)١( وعليه فالمرجو مكّن يطالع هذه الترجمة أن يعلم أنَّها ابنة وقتها وبيئتها المحيطة بهاء إذ
تدرّج القاسمي في سيره إلى منهج السلف ودعوته الإصلاحبة شيئًا فشينًا كما سيأتي
الإشارة إليه ص17
قال في رسالة منه إلى الشيخ محمّد نصيف بتاريخ 8 جمادى الثانية سئة (7710١ه) ف
ذاق لذّة فهم العقل اللي
كثيرة رحمه الله رحمة واسعةٌ
وقبل أن يقف بنا جواد القلم من تجواله وسير: الحثيث في الوصول إلى هذه
الترجمة العطرة؛ فإني لا يسعني في خاتمة المطاف إلا أن أشكر العم السعيد الشيخ
محمّد سعيد القاسمي» وذلك لتسهيله النظر في مؤلّفات جد الجمال القاسمي+
قرع باب مَنْ في السماء له بالأعاء : أن يبلّغه أقصى غاية كل مسلم؛ وهي الفردوس
الأعلى ؛ بعد عمر مديد وعمل صالح رشيد.
)١( وم بين أمثلة رق حاشيته ولطفه مع أهل بيته: : ما حدّثي به القاضي سميح الغبرة
- أي زوجة الشيخغ
جمال ألم تسمع قول الشاعر بهاء الذين زهير
الجواب؛ وقد كد لي هذه القصَّة العم محمّد سعيد القاسمي حيث أخبره بها أحد تلامذة
جه وهو الشيخ عبد الله الملاح؛ المجلد الّهير .
ولا بفوتني أن أشكر إدارة الثقافة الإسلامية بوزارة الأوقاف والشؤون
الفاضل فلاح نهار العجمي جزى الله الجميع خير الجزاء .
هذا والمرجؤممن اطلع على هذا الكتاب إن وجد فيه ما يفيدء؛ أن
لا يحرمني من دعوة صالحة؛ والمَلَثُ الكريم فيها شهيد؛ ويقول: «ولك مثل
كلّ حول وطول إلا بك؛ فأسألك المزيد من فضلك وأختم بدعوة أهل ١
الكويت الجهراء المحروسة