فت قائل شإه يجب إجرانا لنصوص على ظواهرها اللاثقة بجلال اللهدوهم السلف وأتباعهم من
١ قو المشيّهبة السبطلين *ومن قائل * إن ظاهرّها محال فى حق الله فيجب تأريلها
عذه لمصلحة الدين #وهؤلاءهم المستكلمونونى | لتوحيد يأسول |المنطق اليونانٌو قراعد
الفنسذة ا لإنريقة ا لجبسية و المعتزلة »وبأسسا لكلام المبتدع فى العقيد دكا لاأشعرية ا لكلابية
ومن توا وهم سمن سياتى التعريثشابهم فى مدخل الباب الثانى إن مذ هينهم مسردود
عليهم أن لازم هذا المذهب اله ليس للنصوص ايا د لالتىعلى ىز أصلا*
ثم هنا ا» قاغلون “إِه يجب تغويض معانى النصوص إلى الله وحد م نفلا يتبغى إثبات ظاهرها
قطلعيا »و مذ هبهم زائف كسابقه *و قال آخرون اله يجب لسكرت وا لتوقف عن بيان معانيسها
فلا إثمات و لا نفع ؛وهم بعض| لفقها*و غيرهم من الواتفين موقف الشاقين الحيارى (((مذبذبين
بين ذلك *» ))) النساء 149 ولا مصداقين و لا دين #و مذ هيهم مردود لأنه يقتضى لازا
غير محي ك0 هو أن الله يحب عدم العلم بوسالة الإسلام هو هذا خلافا لحق ءلآنّ الله يحب
و كذ لك هناك قول سا د مريروج أصحابه أيضا لوجوب| لسكوتعن بيان الح ما دام أكثر الناس
يمبلون إلى الباطل فيدعو هؤلاء إلى ا لاكستفا* بتلاوة القرآن و قراءةالحديث دون اعحقاج
يا لإثبات أو النغى وعلى هؤلاءان ينكروا الالفاظ المبتدعةالتى لا معنى لباولا اصل فى
موضوع الأسساالمحسنى بالاهمسيّة +حستى تعرف المؤم لين الصوائ فيتبعه *
لقوليان هذا البحث ينقع نى الكدف عن الخلاف فى تُصوصرا لأسماءا لحمنى سوا *من جهدة
مسي تكمن فى دراسة اقوال الذين أراد وا التنزيه فأخطاوا طريق الوصول ليه »مع لإشارة !إلى
تي ضبن مجموعفتاواء 704/5 187١ 11713
ثانيا : سببّاختيار الموضوع
١)-تحقتقى من كون نصوا لاسا “وا لصفات١ كثو من تُصوص أحكام الشريعة و اخبار الأسم "كان هذا
عاالا7 تتبحى لبعض نصوصا تتاب والسذة : أن إثبات أوصاف الله أعظم > فيهمامن إثباتاغة
إن تصودرا لاعستقاد فى الأسما*والصفات1 كثر + لكن حيرن كيف
#بحوث المقاكد تحت تبن أن كو
المسبتدعةفيها " بموافقة مجلس قسم الدرا اساتالعليا عليم يوم الأريماء؟ 1/8/1 5 لها
4/1و كنت وائقا من أن درق تنكم ندا لسلف فى الأسماء لن تكون منتاغايى
ال م .لمهم بالحق فى مسائل ا لاختلاف» و هذا لطول الجدال معمخا لقى
)١( مسنحصلا هت لك اين عم ا لإيام أحمد المدعو تيل بن إسحاق «كما سيأتى فى ترجمته من خلال
و ابدا بقولهم :إنما هذا من كستاب فلان من الأسلاف!!ا فقد أحبب تصييرٌ ول الملسف
؟) رشبتى فى كشف اسا ليب | لدلوائف المتحرفة فى هذا الباب فى التغرير بالناس*ومن خلال
تعلم أزثبوت! لأسماءلله يدنى
إن مثل هذا الكلام
© ) رضبتى فى التنبيه إلى وجوب احترام لسما*ا لله و صفاته “إن بُعمّنا لأمّيِين الكبار المصويين
الإحيا"والإمادة «ناهيك عن سائر السبالغات وا لألقاب الصوفيّة التى تبلغ درجة التأليه»*
ى يعرف اولئك بأسباب تحريم إطلاق ما اخستتىا لله به علىا لمخلوقء
تفسير اسم الله تعا لى "الحكم ” عزوجل»
1١١١ انظر رسالتى فى الماجستير "حقيقة ا لجماعة ا لأحمدية فى نيجيريا * ص )١(
انظرص4© مما يستقبل فى البابالثالث» ) (
عن الاستشفا عبالله على المخلوق» ذكرنا له السببءو انه لإشعار ذلك يكون المستدقع به
عتبين امو #لأصبحت ا لحاجة تس إلى تصحيجيبا +
و من ذلك: دعوى الإجماع على أن العقيدة لا تثبت بأحاديث ا لاحاد القولية ةمعان هذ »
الأحاديك مرو المعقيد وستلما اه شووريدق المريعةءة فارد تٌباختيار ه|الموضويز
تصحيٌ هذا اللشهوم ءو
ومنها دعوى | لإجما ءعلى إثبات المقاكديا لعقل قبل النقل ممع أن الاعتقاداج! لإسلامية
من ضرورة الفطرة لا العقل “فلم كان من شأن العقلي السليم أن يقود صاحبّه إلى مطاوعة
الفطرة كان النقل أولى بالاعتمادٍ فى الاعتقاد *
ومسنها انون الصونية التى تم بها الكشيرٌ فحيبوا أنّ من الضوورى أن يتجلي الله
لعابيويه فى اليقظة تل بذ ايه »و قد ابتدّعوا لأجل تحقيتي التجلى الإلبن المزعوم طرية سير
الله إؤنسا تتم بمعرفة أسسائه و صفاه والعمل بمقتضاهاوا لإينان بآثارها ١و لا تلز فى ذلك
ممايدةًالذات أو الإخاطةبها *
ولك عدا لابغائل إلا بد التفريق للقوم بين المعرفق و لعل هو أن المعرفة ستعمل فيما
عاركبالله هو لاتيقال : عالم با لله ولكن عا لك بأسمائه تعا لى و صفاده» وهذا بطل دعوي معرف
سي 10 بعتم
عبارة "العارف بالل " و لم أقصدٌ بها ما اصطالم عليه الصوفية؛فقد وجب تصحيمٌ المفاهيم وبيانُ
لى انعقاد العزو على ترد اقوال الشبتد عوفيها »وا لموفق هو الله وحدء*
ثاليا :خَطةٌالرسالة
)و ام التمهيدٌ فاشتمل على بيان هما لإيمان باسماءا لله دو كاد هذه الأسماء فى الاعتسقاد
الإإسلاسى و كيف لجمستا لام على ُجوب معرذ ةل مسسلم و مسلمة بأسما لله تما لى *
والأساء
لفظ الاسم و كلمة التسسية#فقسمتٌا لبان إلى رع تُصول : الأول فى بوت توة.
به وزو هاء فى النصوص دوا لرابع فى التسع وا لتسعين
الإثبات و قواعد التسسيةيها وا صوص المُجيلة لذكرها والشفقّلة وأا ما يضاف إلى الله
و حصا لأسما* وإحصائمها والدعاء بها وا لإلخار فيلها *
أحزعلم الكلام عنا لحق بالعقيد وا لإسلامئية من دلتافل »وقسمٌ ا لباب إلى فصلَيِن :الأول فى
اختلاهم الستملق يصتّى اللويا لأسا لضن موالثانى فى اختلايهم التعلق بد لالاتجباء
فأضحتٌانفراد ابن حز الأندلمن بإنكار لفظ "الصف" فى حق البارى؛ *هذا با لإضا فة إرلىمبا حث
و موقف الباطنية والصوفيّة منها ومن دلالاتها *
« ) والبا ب لثالك خصصتٌه لتفسير معانى | لأسما“التسعة والتسعين الواردة فى رواية ا لإما م الترمذي +
ما ورد ايه ره
لسساءالله تبارك وتمالى +
)و أخيرا جعت للرسا لقا رليات وا لأحاديث وا لأعلام واليلدان والمصادرةثم فهيسا
+ ولا الخاصة
إرابسما ؛ دسج قى ممائجةالمسائل
؟ ) الالتزاج با لطريق ترا لمعتاد ة فى عزوا لأحاديث إلى مظاتها فى البواش #معا لاقتصار علسى
أخرجتها وبيان درجتها على ضو * أقوال آهل العلم *
1 الاجتهاة فى نقل الأقوالي من تلات أصحابها إلا ما تمذّركالتى تعلق بالجهمئّة والصوفيّة*
١ استشهد تٌبتجاىالمخصيٌالى أنتجثها المعا شر مع طوائف الجكسلمين المعاصرين ؛وذلك
كالصوفي ومن على شاكليهم من الثونزقين التيلين باسوا
بسن تبن
)حرصت على [ظهار العقيد ة الصحيحتؤكما اهتم م بمناتدة الداوائني ات العلاقة با لموضوعة
١ )- ترجمتٌ لكل مول مر ذكره فى الرسالة مع نبذ ة مختصرة عن | لكتا بهو لكل شخصية عض
لإيجاز 2
تمن خلال
يلها المشرفيا لأولُعلى جمع بعض واد هذ م ا لرسا ليّأستا ذى الشيخ حبد لكريم
واكده استمرٌ فى خدمةالهلم و طئيه قبل االإمرا على الرسالتوحتى بقى له التفرع لفسال
الذى صارٌ ليه فضلٌّ الإشراف منذا لأزيماء 44/1/13 اه 4/4 ام على تنظيم واد
ثم كر جميخالذين كان لهم دو فى إنجاز ز البحث»سواء مهم الإداريون بكليَّالدعوة وأصول
اليا أو سائر الجهات التمليسيّة» داخل الجامعة وخارجّها هو كذ لك زملائى فى الدراسة وساكسر
)١( الفرساع مو عد الرسالةء
كما قال الله نىآية الرحمسن 1١ 1# فبارك اللدأفيهم #وختم لنا و لهم بخير وجعل الجدة
على كلّ فى قد ير
لرسوله تلفاظلة. وحشيى أنتى لم ادخرئسما فى الاجتبا د لإخراج هذا الرضئو تحير
مسائله «والله تعالى تسل العلم النافع والعمل الصالج *
كبو الباحة
٠ كرس ون ال
)اه 11م لين
ويثثل على ثلاثة أموز
أهمية الايمانبأسماء الله الحسّى .
مكالةٌ الأسماء الحشّنىئ مل الاتقاد .