القواعد العروضيّة
انين و الصدرة الام متادة ماع ضع
اذا ري عه الي لز يعار 9
ناعم طرعًا ترملة الاعنا ارق الذعب عل ملام
موسا بؤزبة وإتقام مع على له شار كا سويب
ولد عاد" هزه الكناشة آية ل الوقاد ‏ بالمراز 2
الافصار نبز اغلال د ان0ة الاطالة د الملل -
نر اللوله من با صخ ع
إعشوين ساي ‎١>‏ للقرد

وأحكام القافية العربية
تقديم أ.د. سعد بن عبد العزيز مصلوح - حفظه الله -
فلعلٌ من أفضل ما قيل في نعت الشعر أبياتاً جياداً للحطيئة يقول فيها:
ولست أعلم طريقاً موصلةً إلى هذا المرتقى الصعب غير إحكام موازينه وقوافيه؛ فهو
لَب الصناعة وجوهر النظم» لذلك كان عجبي وإعجابي بالابن العزيز والزميل الكريم - إن
شاء الله - ‎١‏ محمد بن فلاح المطيري حين رأيته يشمّر لهذه المهمّة الحخرون» ثم إله
ومجافاة الإطالة والإملال» فشكر الله له حسن ما صنع» وأثابه عن العلم وطلابه خير ما
سعد بن عبد العزيز مصلوح
أستاذ اللسانيات بجامعة الكويت
في العشرين من المحرّم ‎١477‏ للهجرة
الثالث من أبريل 007 للميلاد

القواعد المَروضيّة
ا لرراله الذي عتم بلقني ‎١‏ عم لزان مال ديهم والصمزءٌ
أعرطية المي التابييت وه رتماع الطري
وعلا جزم العر لعن با لت ل* الماع عل الملل والزُهاماتُ
ل اراد والقباع فيا مرساع زليه ء
بال ادر بالعامي .
رسام ول / ف حي

وأحكام القانية العربية
تقديم د. عبد اللطيف بن محمد الخطيب - حفظه الله -
دار هد
الحمد لله الذي علّم بالقلم» علّم الإنسان ما لم يعلم؛ والصلاة والسلام على رسوله
فقد تقذّم إليّ أحد طلبة العلم وهو محمد فلاح المطيري بكتابه: «القواعد العروضيّة
وأحكام القافية العربية» للنظر فيه والتقديم له. ولقد استعرضتُ هذا الكتاب فوجدت فيه
جهداً طيباً وعلماً ببحور الشعر ليس بالقليل» واطلاعاً على العلل والزحافات والقوافي+
وما يتعلق بذلك كله؛ واستحسنتٌ ما صنع» وإني لأرجو له من الله السداد والفلاح فيما
هو ساع إليه.
د. عبد اللطيف الخطيب
الأربعاء 1476/4/7
لعن ييا

القواعد المروضية

و بأحكام القافية العربيّة
‏مقدمة
في ذلك» وصاحب الفضل في إيجاد هذا العلم - بعد الله عزّ وجلٌ - هو الخليل بن أحمد
بالنسبة لجهد الخليل.
‏والحقيقة أن البحر المتدارّك الذي زاده الأخفش الأوسط سعيد بن مسعدة
‏وعلى كل فلا مناص لطالب اللغة والأدب من الوقوف على هذا العلم؛ والأرتواء من
‏يلسا غفل
من بعض قليل
‏(1) لم يكن الخليل لَْلفهُ من الشعراء الم فهو كما قال السيرافي: «كان الخليل يقول البيتين

القواعد المغروضيّة
كُتْبٍ العروض قديماً وحديثاً؛ فالأسلوب هو هو!!ء والطريقة هي هي!!١‏ فعند
يقولهم مثلًا: البحر البسيط له ثلاث أعاريض وستة أضرب» فالعروض الأولى مخبونة
وهي (فيلن) ويجوز فيها ضربان: الأول مخبون وهو (فلن)؛ والآخر مقطوع وهو
(ففلن)؛ والعروض الثانية مجزوءة صحيحة وهي (مستفعلن) ويجوز ل ثلاثة أضرب:
٠ ‏أ.د. سعد بن عبد العزيز مصلوح‎ -١
"- د. عبد الأطيف بن محمد الخطيب.
*- د. يوسف بن سالم الحشاش +
؛- فضيلة الشيخ/ عبد الحميد بن خالد أبو الريش +
الذين لم يزل مُضَادُ العربئة يَْتَمِدُونَ منهم كل ما يُتوقون إليه من المعرفة والتبصر في

وأحكام القافية
وإني - واللَهِ - لا أدري أهذا العِلْمُ مما يم به وج الله أم لا» غير أني أعرف جِيّداً
وكتب
محمد بن فلاح بن مشعان المطيريٍ
غفر الله له ولوالدّيه وللمسلمين
الجمعة ١١/1575/4ه‏
الموافق 17/11/ 1007م
الكويت - صباح الناصر

القواعد المَروضيّة
‏* المنهج المُتَبّمِ في عرض البحور:
‎-١‏ هناك جدول في كلل بحر يُيْنُ كلّ عروض وما يجوز فيها من أضرب؛ ولمعرفة طريقة
الجداول في عرضها للبحور فلننظر إلى هذا الجدول المُمثّل به ؛ فإنا سنجد أن العروض
الأولى لا يجوز فيها إلا الضربان: الأول والثاني فقط » أمّا العروض الثانية فلا يجوز فيها إلا
‏العروض الضرب
‏؟"- وبعد كل جدول تأتي الأمثلة لكل ضرب مقطْعةٌ تقطيعاً عروضياً بكر رموز
التقطيع ثم التفاعيل ثم نوع كل تفعيلة.
الذي لا يقابله مثال فهو مذكورٌ في الأمثلة الأخرى.
‏4- وبعد الأنتهاء من عرض البحور قمتُ بتلخيصها كلها الستَّةٌعَشَرَ بحراً بأعاريضها