د- ومنه ما بأقي من نعت خارجي مشترك لكلا الاسمين» مثل:
ه- ومنه ما بأتي لصفة ظاهرة مشتركة لكلا الاسمين. مثل:
الأسودان» للحية والمقربا»
«التوشيع هو أن الُؤتى في عجز الكلام يثنى مُفََرَ باسمين' ثاتيها
معطوف على الأول نحو: يشيب ابن آدم ويشيب معه خصلتان: المرص'
وطول الأمل » (التعريفات ص .)©١ والواقع أن حقل التوشيع وامع
الأمثلة الوافرة قي هذا المعجم.
وحواليك وحنانيك؛ وهذا من إضافة المصدر المثنى إلى الخاطب المفرد.
القرنين؛ والأصل فيه هو المثنى .
ي- ومنها أسياء يتلفظ بها بالياء والنون في حالة الرفع والخفض
والنصب مثل: البحرين والبرجين؛ وهي في الغالب أساء أمكنة.
وكنوزهاء حصيلة بجهد عشرين عاماً قضيتها في البحث والمراجعة؛ حق
الألفاظ مبدّدة وموزعة» بين بطون الكتب: من معاجم وتراجم وتاريخ
وشعر وغير ذلك؛ ثم قمت بتوبيبه وضبط حركاته مع إيراد الشواهد
والأمثلة وهي ميزة أهملتها المعاجم الحديثة. ولعل أول من اهت بهذا
الموضوع بشكل واضح هو يعقوب ابن السكيت (187 ه 388 ه) فأفرد
له فصلاً خاصاً في كتابه « إصلاح المنطق ». أما الكتاب الخاص الذي
صنف في هذا امضبار فهو « جَتَى الجنتين في تمبيز نوعي المثنيين » للإمام
حمد بن فضل الله المحي المتوفى ١١١١ هء وهو على حروف المعجم.
شريف يحيى الأمين
أبانان: أبان الأبيض وأبان الأسودء يقال إنها جبلان يكتنفان وادي
الزَمَّ بنواحي البحرين؛ قال المهلهل يذكرها:
لَوْ يبان جا يلها
ضرح ما أنق خاطِب بن
وقال الخقْصي:
أبانان: أبان ومُتالم؛ وها جبلان آخران» قال بعضهم:
الأبْجلان: عِرقان في اليدين أو عرقان غليظان في الرّجلين.
وقيل ها عرقان للبعير والفرس بنزلة الأكُحَلَيْن للإنسان.
امفني المشهور لعهده.
« ييل إذا م الأدان »
وقال المتني؛
والأَبْرَدَينَ والمجير اللاجبقي
إذا حل أهلي بلأبرقي
جبلان على طريق حاج البصرة ذكرها البحتري:
ومن غير الإنسان كما قال الآخر في وصف الناقة:
تم نُكَي الائطين ماهر
أبكي عميدة الأبطحين كليها
ن: الكتب والييّر »؛ قال حمد بن عمر الجبان القرن لحان
ما غير الأبقيان» الكتب اير
الابنان: امن كثير وابن عامر» في مصطلح القراء .
الابُنان: « إقرار أحد الابنين بأخ »: كتاب للشافعي (رض)ء
وأَردَدا حاجباً وَابْني ٠ أبان
الابنان: «ابنا أخطب»» وأخطب هذا أحذ أحبار اليهود زمن الرسئول
«حالتا رماح ا
وروت جَوافي الحربا من لم يُِْم
ولا كينا الأعدة ون
سَهْل وسُهيل: صحابيان من بني الحرث بن فهر » والبيضاء
أمها .
كا اختلف ابْنا جالسر . وسمير
بكيل وحاشد» وقد سمي باسمها إقليان باليمن
الكهف وجعلوا يدخنون عليهم حتى ماتوا. قال الفرزدق
وكانا في القيمة كالركاب
وقد سي لها جبلان ذكرها الأخطل:
ابنا ربيعة التزاري: قبيلنا ضبيعة وأسد ؛ قال عنترة:
لا سَمستُ نداء مُرة قَدْ علا ٍ
ابنا ربيعة الطائي: فضل ومراد قبيلتان.
أمها .
تطلم» والآخر إلى مغرب الشمس لينظر من أين تغرب.