ثقات ابن حبلن (مسنة» ب استخلاف حر بن الخطا ب رضىالله عنه) ج-١
[قى -"] قبره عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان و طلحة بن عبد الله وحبد الرحمن
أبو قحافة السدس ؛ وكان من عمال أنى بكر بوم توفى عتاب بن أسيد
فلسطين و على الشام أربعة نر" من الاجناد : خالد بن الوليد » و [ أبو-" ]
عبيدة بن الجراح » و شرحبيل بن حبنة » و يزيد بن أنى سفيان ؛ * ومات
أبوكيشة مولى رسول اله صل الله عليه و سل فى اليوم الذى دفوس
() راج الطبقات للمثور عل ما ورد من الاختلاف ذلك (2) زيد مس
الطبقات ج م ق , / م (م) زيد بناء على رواية الطبقات ج م ٠144/13
(8-:) من الطبرى ع / » ؛ و فى الأصل : عمل ننكة (ه) من الطبرى؛ وق
الطبرى و الكامل زيادة عمرو بنالعاص و أن كل رجل منهم غلى جند و عليهم
خالد بن الوليد (4) ك ذكره فى تار الإسلام م2 ٠
قات ابن حبان (سنة ١3 - أول خطبة خطبها عبر رعضى الله عنه) اج - ؟
م قام عبر بن الخطاب فى الناس خطيا وهى أول خطبة خطلها
م | الف بعد ما استخلف ؛ مد الله و أن / عليه بما هو أهله ثم قال : أيها الناس !
هيثنى و شأنى ؛ و إن بلاء الله عندى فى الأمور كلها حسن , و قد فارقق
شىء 'من خلق' و أنا" أسعد [ الناس _ ؟ ] بذلك إن شاء الله , و قت"
القيام عليكم كالذى حرص عل" و لكن خليفتك المتونى أوصى إلى
بالخلافة عليكم برضى مك ؛ و الوم" الحمة ؛ ذل و إياك ؛ واولا الذى
عليه و سل كدت أكرههاء و يسومنى منك, فقد رأيتم تشددى فهاء و الامر*
الذى أ به من فوق؛ أريد طاعة الله و إقامة الدين فأطعتك ؛ قد عل
١-١ ( ) فى الأصل : فى خلق (,) من سمط النجوم 2 4م » وق الأصل :
رآنا (م) زيد من السمط (ي) فى الأصل : قعت كذا (ه) فى الأصل : عنى
ام (و) ز بد لاستقامة العبارة
قات ابن حبان ( سنة 13 أول خطبة خطها عمر رض اللهعنه ) ج - ؟
قسمك كالذى أ ب ؛ ثم إنى مسلم وعبد من عيده " ضيف إلا ما
أحد منك : إن عمر بن الخطاب تغير لما ولى أس المسلبين , فن ظلته ه
مظلية فاتى أعطيه الحق من نفسى و أتقدم عليك و أبين لكم أرى
أن أتعظم عليك ؛ و أغلق بإلى دونكم؛ وأترك مظالمك بينح؛ و إذا
منع الله أهل الفاقة منكم البوم شيئا [ - ' ] بعد البوم فانما هو ٠١
أخنى إيقاء ب كان بنى د بين أحد منكم خصومة * أقاضيه إلى
على شريعة الإسلام ؛ ثم عليكم بتقوى الله فى سرك و علائيتك و حرماتك
الى حرم الله علي من دمائع و أموالكم و أعراضك و أعطوا ك١
شأنه ؛ فليستعد نى" فانه لين بى وبين أحد من الناس هوادة "+ من
ثقات ابن حيان ( مه ١3 ع أل نحطبة مخطبها عمر و وقعة الفحل) ج - ؟
منع من نفسه حا واجبا عليه أو استحل من دماء المابين و اعراضهم
و أبعارم فنا أقتص' منه د إن كان بدلى [ إل" ] بقرابة قرية ؛
ثم نكم معشر العرب - في كثير منكم جفاء فى الدين وخرق فى
الأمور إلا من عصمه الله برحمة , و إتى قد جعلت بول ” أماة
أهل بلد لا زرع [ يها - ١ ] ولا" ضرع إلا ما جاء الله به إليه؛
لا بأهل وان أوليه ذلك ولا أجعله إلا من تكون رغيه فى أداء
الأمانة والنوقير لاسللين ؛ أوائك أحق بها ممن سوام ؛ اللهم صل
على محمد عيدك و رسولك - و السلام عليكم و رحة الله و بركانه
ولمااورد كتاب أنى بكر الشام على أمراء"' الأجناد بإستخلاف
)١( ى الأصل : اقتصر (2) زيد لاستقامة العبارة () فى الأصل : بسيل (:) ف
اماتى ( ؛) فى الأصل : اس (0) من الطبرى غ/ مم » وى الأصل : محل
هاا بها
قات ابن حبان ( سنة ١3 - [لبات حد المغارب و وقعة الجر ) "ج -؟
بها الروم و المسلبون عليهم الآمراء الاربعة مز خالد بن الوليد عل مقدعة
المسلمون غنانم كثيرة ٠
وكتب خالد بن | الوليد" إلى عمر أن الناس قد اجتروا على الشراب + 114/ الف
فاستشار عمر أصحابه عليا وعثمان و الزبير و سعدا فقال عل : إذا شرب
مكر ء و إذا شكر اقرى ؛ و إذا اقترى قيلي" تماأون ؛ فأثبت عبر
الحد بمانين 9
على عمر بن الخطاب من العراق و قال : يا أمير المؤمنين ! إنا بأرض فارس
من المجاهدين و الإنصار يحاهدون فى سيل الله ؛ فقام عمر بن الخطاب
سحنة (م) زبد من الطبرى (4) فى الأصل : ففيسها -كذا ؛ و مبى التصحيح على
الطيرى (ه) و هذه المكاتبة حسب ما ورد فق تتو ح الثام ١/م» جرت بص
أن عبيدة و عمر رضى اقه عنهما ؛ و لعل هذا راجع إلى طبيعة الاختلاف الذى
تعر ض له التار_ مخ الإسلاى بشأن بعض الأحداث و الوقائع (1) فى الأصل : عليه
(ي) راجع أيضا الكامل ,/, » والبداية والنهاية ي/دم وتاررثخ الإسلام مه ٠
ذو حسب ؛ قال : فهل كان [ من -"] آبائه من ملك ؟ فقلت : لا قال:
من يتبعه أشراف الناس أم ضعفاؤم ؟ قال : قلت : بل ضعفاؤمم ؛ قال :
أحد منهم عن دينه بعد أن يدخل فيه سخطة له ؟ قال : قلت : لا قال:
فهل قاتلتموه ؟ قال : قلت : نعم ؛ قال : فكيف كان قتالك إياه ؟ قلت:
أمس به را؟ فلت : أنا؟ قال أبوسفيان : و أيم القه!ما رأيت من رجل
أرى أنه كان أفكر من ذنك الأغلف - بعنى هرقل ! فقال : ادنه؛ فأقعدنى بين
يديه و أقعد أصحابى خلفى ثم قال : إنى سأسأله نان كذب فردوا عليه » فواقه
لوكذبت ما ردوا على و لكنى كنت امأ سيدا أنكرم عن الكذب ؛ و عرفت
فقال: أخرنى عن هذا الرجل الذى خرج بين أظهركم يدعى ما بدعى قال :
بفعات أزهّد له شأنه و أصغر له أ , وأقول له : أبها الملك ! ما بهمك من أمء؟
من شأنه , قات : سل عما بدا لك » فال : كيف نبه فيكم؟ قات : محض أوسطنا
نسيا , قال , فأخبرنى هل كان احد من أهل بيته يقول مثل ما قول فهو ينشبه
به ؟ قلت : لا ؛ قال : فهل كان له فيكم ملك #ستلبتموه إباء لاء بهذا الحديث
7 يكون
لهات ابن حيان( السنة الاب من الحجرة مزقنزمن المسلينبخيم) ج - ٠
محمد إنما تنتظرون" أن يقدم به عل" ؛ فقال الحجاج؛ أعينونى عل" مالى
قبل أن يسبقنى" التجار"' فلا سمع العباس بن عبد المطلب الخير أقبل حتى
به؟ قال: و هل عندك حفظا لما"' وضعت عندك ؟ قال : نعم ؛ قال : استأخر
[ إذا -؟] فرغ الحجاج من جمع*' ما له"' ؛ أراد الخروج لق العباس
(,) فى السيرة « أصاب » (م) زيد ق السيرة « قال » (م) من السيرةء داق
لى عندها مال موضوع لعلى ألحق بخيبر فأصيب من فرص البيع قبل أن يسبقى
التجار قال » (م,) من السيرة » وق ف * يستفنى» (1) زيد فى السيرة « إلى
ما هنالك» () زيد فى السيرة «وانا فى خيمة مر_ خيام التجار » (12) من
و فى السيرة « فانصرف عنى حتى أفرغ * (0 1 ) من السبرة ؛ و فى ف « جميع »
(م؛) زيد فى السيرة «ه ثلاث ثم قل ما شئت »
ثمات ابن حبان" ( سنة ١+ وقعة الجر ) ج-١
- أيها الناس - قد أصبحتم فى دار غير مقام بالحجاز , و قد وعدك الله غلْ
لسان نيه كنوز كسرى و قيصرء فسيروا إلى أرض فارس ؛ فكت
الناس لما ذكرت فارس + فقام أبر عيد' بن مسعود الثقق فقال:
على المسير ثم قال : يا أمير المؤمنين ! اجتمع الناس أ عليهم رجلا
من المهاجرين أو من الأنصار ؛ فقال : لا أوس” عليهم إلا أول من انتدب
منهم ؛ فأ أباعبيد' فقال : إنه لم يمنمى أن أستعمل عليهم مليط إن
٠ يهلكك؛ فاستشره ؛ ثم سار أبو عبيد' مع المنى بن حارئة الشييانى و المسالون
فالتقيا , فاقحلوا فهزم الجاللوس” و أصابه : دخل أب عبيد باررماه
() من الطبرى ؛/ ١ ؛ وى الأصل : أبوعبيدة () فى الأصل : اجتمع (م) من
الطرى , وى الأصل : لا آسص (:) فى الأصل : أبوعبيدة (ه) زيد لاستقامة
العبارة (-) فى الأصل : أبوعييدة ؛ و راجع الطرى 46/4 المشور عل تفصيل
البعوئين (ي) من الطرى وى الأصل : جالون (م) مرب الطبرى )وق
الأصل : بارسما
ثقات ابن حبان ( سنة 13 - وقعة الجسر ) ج١٠
و أقبلت الاعاجم حتى نزلت خلف الفرات ثم إن أباعبيد' حلف :
ليقطعن إليهم الفرات ؛ فناشده سليط بن قيس و قال : أنشدك الله فى
المسلبين فى تدخلهم هذا المدخل ! فان العرب تفر و تكر ؛ فاجمل | للناس 5 116 ب
و لكن قد أشرت" عليك بالرأى فاصنع بما بدا لك ؛ فعمد أبو عيد "
إلى الجسر الذى عقد له ابن صاوبا فعمر عليه المسلبون فليا التقوا شد عليهم
الفيل ؛ فليا رأى أبو عبيد ما يصنع [ الفيل - 3 ] قال : هل لهذه الدابة من
مقتل ؟ قالوا : نعم ؛ إذا قطع مشفرها ماات ؛ فشد عل الفيل فضرب" ٠١
مشفره فرك عليه الفيل فقتله ؛ و هرب المسلبون منهزمين فسبقهم عبد الله
الفرس ؛ و نزل المثى بن عارلة أليّس"' و تفرق الناس فلحقوا بالمديئة ١5
() فى الأصل : ابا عبيدة (,) من الطبرى ع //م» » و ف الأصل : اجاز (م) فى
والتصحيح بناء على الطبرى (4) من الطبرى ؛ و فىالأعمل : اجنمعت (1) من
الطبرى ؛ و فى الأصل : بالليس -كذا 8