الحذانة 1477 - 14172 ناض
وسكون المعجمة أى القطمة من الأحم فَرلهِ ( تدردر ) بفتح أوله ودالين #يملين #فتوحئين بينوما راء ساكثة
الماء في طن الوادى إذا تدافع ؛ فى دواية عبدة بن محرو عن عت عند مسلم - فيهم رجل مخرج اليد أو مردن اليد
الناقص » وله من رواية زيد بن رهب عن على و وغاية ذلك أن فيهم رجلا له عضد أيس له ذراع على رأس دضنده
مثل علية الثدى عليه شعرات بيض » وعند الطبرى من وجه آخر د فهم رجل مدع اليدكأنها لدى <بشية » وق
وا افلح إن عبد الله د قوا شمرات كيأنها سخة سبع وى دراية أب بكر دول الأنصارء كتدى المرأة ليا
حلمة كحلة المرأة حولها سبع هلبات » وفى دراية عبيد اقه بن أبى رافع عن عل عند مسلم و متهم أسرد [حدى
طربق طارق بن زياد هن عل « فى به شمرات دود ؛ والأرل أفرى وقد ذكر ري الخرارج علاءة أخرى ففى
رداية معيد بن سيدين عن أبى سعيد » قول ماسجائم » قال: سيام التحليق » وفى رواية عاصم بن شمخ عن أبى
سعيد د فقام رجل ففال : بانى الله عل فى مؤلاء القوم علامة 5 قال : يحاقون رءرسوم يهم ذر أدرة » وفى حديث
أن عع أبئ سيد د م عن جَلدنيا ويم كلمن بألسلانا ؛ قيل : يا ردول الله ماس يام ؟ قل التحليق » هكذا
أخرجه الطبرى وعند أبى داود بعضه ٠ وله ( يخرجون على خي فرقة من الناس ) ك3 للاكاثر عنا ؛ وق
علامات النبوة وى الأدب ؛ حين » بكر المبمأة وآغره نون و د فرقة د بم الفاء و وقع فى رواية عبد الرزاق
عثدا أحد رغيره د حين قئرة من الناس » بفتح الفاء وشكرقٌ لمثناة » ووقع لأمكشمينى فى هذه المواضع «علىخير»
يفت المعجمة وآخره راء و فرقة بكسر الفاء والأزل المعتمد وهو الذى عند مسل وغيره وان كان الآخر يدا
ويؤبد الأرل أن عند مسلم «ن طر بق أبى نضرة عن أبى سعيد ه فرق مارقة عند فرقة من المسلدين يقتايم أو ل
الطائفتين بالحق » وى لفظ له د يكون فى أمتى فرقنان فيخرج من بينهما طائمة مارقة بل تتليم أولام بالحق »
وفى افظ له « يخرجون فى قرفة من الناس يقنليم أدنى الطائفتين الى الح » وفيه و فقال أبر سعيد ؛ رأتتم قاللموم
يا أهل العراقى » فى رواية الضءاك المشرق عن أبى سعيد ؛ يخرجرن على فرقة مختلفة يقتلوم أغرب الطائفتين الى
الح وفى رواية أنى عن أبى سميد عند أبى داود ه من قاتلب كان أولى بالله مهم ٠» قوله ( قال أبو سعيد )
هو متصل بالسئد المذكور قوله ( أشبد عدت من النى ب ) كذا هنا باختصار ؛ وى دواية شعيب ويواس
سعيد و سممت رسول اقه كم يقل يخرج فى هذه الآمة » ونى رواية أفلح بن عبد الله « حضرت هذا من رسول
بقتاءم » ولفظه و فأيها لفيتمومم فاقتلويم » وقد كرت شواهده » رمنها حدديث قصر إن عأصم عن ألى بكرة رقية
وتقدم فى أحاديث الأ نبياء رغيرما و لان أدركتهم لأقنائم » وأخرج الابرى من رواية مسروق قل : قاك لى
« الاوسط » من طريق عام بن سعد قال د قال مار لسعد : أما سممت رسول اقه َك يقول : بخرج أقرام «ن
وقتايم فوقمت عند مل فى رواية زيد بن رهب الجبنى أنه كان فى الجيش الذين كانوا مع على حين سادوا إلى
الخوارج فقال على بد أن حدث بصفترم عن النى تله : وال إنى لارجو أن يكوثرا مؤلاء القوم ؛ قانهم قد
من طريق عمران بن جرير عن أنى مجاز قال :كان أهل النهر أربعة آ لاف فقتلوم المسلدون ولم يقال مر المسادين
سوى قسعة فان شثت فاذهب الى أبى برزة فاسأله قانه شود ذلك وأخرج اسحق بن راهوبه فى مسنده من طربق
حبيب بر أب ثابت قال : أتيى أبا وائل فقات : أخبر نى عن مؤلاء القوم الذين فتليم على فم فارقوه وفم استحل
قتالهم ؟ قال : لما كنا بصفين استحر اقتل فى أهل الشام فرفموا المصاحف فذكر قصة التحكم ؛ فقال الخوادج
فائلنا ممه م اترقت منهم فرقة يقّلون الناس لحدث على عن النى يك بأم م ١ وعئد أحد والطبرانى رالحاكم
من طريق عبد القه بن شداد أنه دخل على عائة مرجع من العراق ليالى فتل على فقالت له عائدة نحدثنى بأس
سماك الله به ؛ مم حكنت الرجال فى دين الله ولا حكم الا قه ؛ فبلغ ذلك علا لجمع الناس فدعا بمصحف عظيم لجمل
مذه ؛ فقال :كتاب الله بينى وبين هؤلاء ؛ يقول اله فى ام أ دجل ل قن خف داق بينرما ) الأرة ؛ وأمة محمد
فى رسول اله أسوة حسنة ثم بعث الهم ابن عباس فناظرم فرجع منهم أريعة آلاف فيهم عبد اله بن الكواء ؛
وفى الأرسط الطبرانى من طريق أنى السائغة عن جندب بن عبد الله البجل قال : !ا فارقت الخوارج عليا خرج ف
طابهم فاتمينا الى عسكر م فإذا لهم دو ىهكدوى النحل من قراءة القرآن » وإذا فم أصحاب البرااس أى الاين
كانوا معروفين بالزهد والعبادة »تال ندخلني من ذلك شدة ؛ فرات عن فرسى وت أصل فقات : اللهم انكان فى
قنال مؤلاء الفوم لك طاعة فالذن لى فيه فر بى على ففال !! حاذا فى تعوذ بالله من الدك ياجندب فلا جثنه أفبل
دجل على برذرن قول إنكان لك بالقوم حاجة فا م فد قطاءوا النهر » قال ما تطءره مم جاء آخر كذلك + ثم جاء آخر
فقال لى : سأبعث الهم رجلا يقر أ المصحدف يدعرم ال ىكتاب (قه وسنة نيهم فلا يقبل علينا ب وجوه حتى بر شقوء بالنبل
ولا يقتل ما عشرة ولا بنجو منهم عشرة »؛ قال فانتهينا إلى الذرم فارسل اليهم رجلا فرماء انسان فأفيل علينا بوجبه
فقعد رتل على درنكم الفرم ذا قئل منا عشرة ولا نجا منهم عثرة وأخرج بعقرب بن سفيان إسئد يح عن ميد
إن هلال قال <د نا رجل من عبد القيس قال : لحقت بأهل الشبر فانى مع طائفة منهم أسير اذ أنينا على قرية بيننا نر »
قال : نعم ؛ قالرا : فحدثنا عن أبيك فحدثهم بحديث يكون فنئة فأن استطعت أن تسكون عبد الله المقتول كن ؛
قال أةدمود فضربوا عنقه ؛ ثم ددرا سريته وهى حبلى فيقروا عما فى بطئها » ولابن أنى شهبة كن طربق أبى مجار
لاحق بن ميد قال قال عل لأ ابه : لاتيددوم بقتال حتى بحدئرا حدثا » قال فر يرم عبد الله بن خباب فذكر
عليا فأرسل اليهم : أفيدونا بقاّل عبد الله بن خياب ؛ فقالوا : كاا قتله + فأذن حياتذ فى تتام ودند الطبرى من
طريق أ ميم قال أخبر نى أخى أبر عبد الله أن عليا سار اليهم حتى اذا كان حذاءمم على شط النهروان أرسل
أفلح و الندسه عل لم يده م وجده بعد ذلك نحت جدار على هذا النعت » وفى رواية زيد بن وهب , فقال على
فرجدء ما بل الأرض نكب ثم قال: صدق القه و بلغ رد وله وفى روأبة عبيد الله بن أبى رافع و فلا فلم على قال
ناس من القتل ؛ فأذارجل على بده مثل سيلات السنور ؛ فكبر على والناس رأدجبه ذلك » وءن طريق عاصم إن
فقا الى أما أن ابن ألى طالب لو شاء لحدادكم بأمرمم » قال فأهل دلى وكبى فقال : دلت على رسول اله يَف ولس
عنده غير «ائدة فقال : كيف أت وقرم يخرجون من قبل المشرق رفيهم رجل كان يده أدى حبشية ؛ أشدشك الله
هل أخبر تدع بأنه فهم ؟ قالوا : نعم ؛ لجنتدونى فقلتم ليس فيهم لفت لمكم أنه فيهم ثم (لإلعولى به لتحبوتة م
نمت لى فقالوا : الهم نعم قال فاهل على وكر » وى رواية أبى الوضى بفتح الواو وكسر الضاد المعجمة الخفيفة
1 م كتاب 1 َه المردين والمءاندين دقارم
والتدديد عن عل ١ اطلبوا المخرج نذكر الحديث وفيه ه فاستخرجوه من تحت القتل نى طين قال أبر الوضى :
كانى أنظر اليه حدثى عليه طر بطق له احدى يديه مثل لدى المرأة علا شعيرات مثلى شعيرات تكون على ذنب
البربوع » رمن طربى أنى مرير قال « ان كان وذلك ا مخرج ها فى المسجد وكان فقيرا فد كدوته برلا لى ورأيته
مثل سبلات السنور » أخرجوما أبو داود » وأخرجه الطبرى من طريق ألى ميم مطولا وفيه د وكان عل بحدثنا
رجل فيشره فقال وجدناء نحت فتياين ف ساقية ؛ فال والله ما كذبت ولا كذبت ؛ وى رواية افلم « تقال على
ولا ا كذب ؛ لىء به تمد الله وأئق عليه حين عرف لعلامة » ووقع فى زواية أبى بكر مولى الأاماد مس
عل حوءا سبع «لبات وهو بهم الحاء وموحدة جمع هلية » وفيه أن الناس وجدوا فى أنفسهم بعد قئل أهل النهر
دمنهم من يلمزك فى الصدقات ) الأمز العيب وقيل الوقوع فى الناس وقيل يقيد أن يون واجهة ؛ والحمز في
الذبية أى بعيبك فى قسم الصدقات ؛ بيد القيل المذكور ماوقع فى قصة اللذكرز حيث واجه بقركه و هذه قسمة
مقدمة على قوله « حين فرفة من الناس ؛ قال فثرات فهم » وذكر كلام أبى سميد بعد ذلك ؛ وله شاهد من حديث
ابن مسعود قال د لمسا قمر رسول الله زه غنامم حئين سمءت رجلا يتقول : إن هذه القسمة ما أريد بها وجه الله +
قال فتزات 3 رمم من بلمرك فى الصدقات م أخرجه ا إن مردوية ؛ وقد تقدم فى غزوة حنين بدون هذه الريادة
ووقع فى رواية عتبة بن وساج عن عبد الله بن حمر مايؤيد هذه الزيادة دجمل يقصم بين أحابه ورجل جالس فلم
بعطه شيئا فقال : يا محمد ما أراك معدل » وفى رراية أبى الوضى عن أب برزة نحوه » فدل على أن الحاملي القائل على
ذلك وأخرج الطبرائى نحو حمديث أنى سعيد وزاد فى آخرء و فففل عن الرجل فذهب ؛ فسأل النى َع عنه
فطلب فل يدرك وسئده جيد ٠ ( تاديد ) : جاء عن أبى سعيد الخدرى قمة أخرى تتعاق بالخرارج فيا مايخالف
استغنى عنه إعد انتشار الاسلام ا نهى عن الصلاة على من يأسب الى النفاق بمد أن كان يحرى عليهم أحكام الاملام
قبل ذلك , وكأن أبا بكر وعمر تمسكا بالنهى الأول عن قئل المصاين وملا الآ هنا على قيد أن لا يكون لا يصلى
نحر أصل القصة د ثم دعا رجالا «أعطام » فقام رجل فقال ؛ إنك لتقي وما ثرى عدلا ؛ قال : إذا لايعدل أحسد
المراد بالحصر فى الصحيفة فى قوله فى كاب الديات د ماعندنا الا ااقرآن والصحيفة » مقيد بالكتابة لا أنه ليى
على أشياء كثيرة كأن عنده عن النى يك عل بها ما يتعلق بقتال الخرارج دغير ذلك ما ذكر ؛ وقد ثيثت عن أنه
خرجوا فاقنلوم » وحكى المايرى الاجاع على ذلك فى حتى من لا يكنغر باعتفادم ؛ و أ ئد عن عمر بن عيد المزيز
الطبرى عن الحسن انه د سل عن رجل كان يرى رأى الخوادج دل بخرج ؟ فقال : العمل أءلك با لذاست من الرأى ,
قال الطارى و يؤيده أن اانى بَقج ودف الخوارج بأنهم يقولون الحق بألساتهم ثم أغير أن قولم ذلك وان كان
أخير أن العمل الصالح الموافق للقول الطيب هو الذى يرفع القول الطبب ؛ قال وفيه أنه لايجوز قتال الخوارج
الترجمة بالآنة المذكورة فيما راستدل به ان قال بتشكفير الخرارج وهو مقتضى منيع اليخارى حيك فرلهم
بالمحدين و أفر دعنهم المتأرلين بترجمة ؛ و بذلك صرح القاضى أب بكر بن العربى فى شرح الترمذى فقال : الصحيح
أنهم كفار لقوله 8 « يمرقون من الاسلام » ولقوله و لأقنائهم فتل عاد ؛ ونى لفظ د تود » وكل منهما إنما هلك
بالمكنفر وبةوله « ثم شر الحلق , ولا يوسف بذلك الا الكتفار » ولقوله و إنهم أبغض الخاتى الى الله تعالى ء
ولحكوم على كل من خالف ممتقدم بالكفر والتخليد فى النار فكانوا مم أحق بالامم منم ؛ ومن جتح الى ذلك
من أئحة لمتأخرين الشيخ تق الدين السب فقال فى فتاويه : احتج من كفر الخرارج رغلاة الروافض بتمكفير م
دين » 1 وأبناؤم لامزون أبمهم اقرب لسك تن ؛ فرية من الله إن افلا كان عليا كياء ولج نمل
علم حلم ©
٠* - وما قبية" بن سعد حدثنا سفيان عن نر بن للم كدر قال منت" جار بن عبد ا رضي الله
رت آية للواريث »
أفاد السميل أن الحكة فى التعبير يلفظ الة مل المدارع لا بافظ الفعل الماضنى كا فى قوله تعالى ف ذلك وصاكم 6
فى ه باب ديراث الروج قال : رأضاف الفعل الى اسم المخاير قنوبها بالحكم وفظيا لوقل و ى أولام) و
وكذاك أخرجه أو داود عن هارون بن عيد الله عن إلى أسساءة + ود تقدم فى تفدير الأساء عدة مارق ذلك مع
إهراب الأبة ؛ والكلام على حك المعاقدة المذكورة ولسخها بما يغنى عن إعاد” ؛ والمراد بايراد الحديث هنا أن
أكثر المفسرين على أن الناسخ لقوله تعالى ل والذين عاقدت أيمانك م قوله تمالى فى الأ نفال ( وأولو الادحام
هم أول بيعض ) وبذلك جزم أب هبيد فى « الناسخ والمنسوخ » قات :كذا أخرجه أبو داود سند حسمل
العجم فلا ببين السكلام رونق مثل هذه الالفاظ فى هذا الحديث ؛ وبيان ذلك أن مراد الحديث المذكور أن اللي
لكان آخى بين المباجرين والافصار فكانوا يتوارثون بلك الاخدوة وبرونها داخلة فى قوله تعالى ؤ والاين
عاندات أعادك ) نذا تل قوله تعالى وأواو ال رحام !نهم أولى ببعض فى كتأب الله م سخ الميراث بين
المتعاؤدين وبى النصر والرفادة وجواز الوصية لحم + وقد وقع فى رواية العوفى عن ابن دياس بوان السبب فى
إدنهم قال : كان الرجل فى الجاهلية باحق بة الرجل فيكون تابعه ؛ فاذا مات الرجل صار لأقارية المهداث دبقى
الارحام يعضهم أولى ببمض فى كتاب الله م فنسخ ذلك قلت : والعرق ضعيف ؛ والذى فى البخارى «و
الصحيح المعتمد » وتصحيح السياق قد ظبر من نفس الروابة وأن بض الرواة قدم بعش !9 افاظ عل إعض
وحذف منها شيثاً وأن بمضبم ساقرا على الاستقامة وذلك هو المعتمد قال ابن بطال ؛ اخقاف الفقهاء فى أوريث
ذرى الارحام وهم من لامهم له وليس بعصبة ؛ فذهب أهل الحجاز والدام الى منعهم الميراث ؛ وذهب الكوفيون
بأن المراد بها من له سبم فى كتاب اقه لآن آية الانفال جحل وآية المواديث «فسرة دبقوله يي « من ترك مالا
للممدته وألهم أجمعوا على ترك اقول بظاهرها لجملوا ما يخلفه المعاوق ارثا لعصفاه دون دواليه فأن فقدرا
فلبواليه دون ذوى رحمه واختافوا فى تور يهم فقال أبوعبيد : رأى أهل العراق رد مابقى من ذوى الفروض
مسعود يند لكل ذى رحم مز من بجر اليه » وأخرج إند #يج عن ابن مسه رد أنه جعل الممةكالاب والحالة
كلام فقم الما ينها أثلانا + وعن على أندكان لابرد عل البنت دون الآم , ومن أدلنهم حديث « الخال وارث
ويحتمل أن يريد بالحديث المذكور الساب كقولم « الصبر حيلة من لاحيلة ل » ويحتمل أن يكون المراد به
السلطان لاه عال المسلبين » حك هذه الاحتمالات ابن العرى
"٠ :7 كتاب استتابة المرتدين والمعا دين وتتاليم
أعلام الصدابة لتهدامله تكذيب النى رطع فى شهادته ل + بالجنة قال : وهر عددى احتجاج صحبح ١ قال :
واحنج من لم يكفرم بأن الحدك بتكفيرةم يسادعى تقدم علمهم بالشهادة المذكورة علدا قطعيا » وقيه نظار لأا
تعلم دكية من كفروه علا قطاءيا الى حين موت وذلك كاف فى اعتقادنا الكفير من كفم ؛ و إؤيدء حدث ؛ من
وهؤلاء قد حقق منهم أنهم يرمون جاعة بالكافر من حصل عندنا القطع بأعانهم فيجب أن يكم بكتغرم منتعذى
خيز الدارع وهر نحو ما قلوء فيمل جد الأصنم ونحوه عن لالصريح بالجدود أيه بعد أن فسروا السكفر بالج<دود
يعتقدوا تركية من كفروه دلا قطميا ؛ ولا ينجييم اعتقاد الاسلام اجالا والعهل بالواجبات مدن الحم بكغرم
الباب : فيه الرد على قزل من قال لايخ_ج أحد من الاسلام من أعل القبق بعد استدقاقه حكه الا بقصد الخروج
ومن المعلوم أنهم لم برتكبرا استخلال دياء المسادين وأموائم الا بخطأ منهم فيا تأولوه من آى القرأن على غير
المراد مته ثم أخرج بماد فيح عن ابن عباس وذكر عنده الخوارج وما يلفقون عند قراءة ١قرآن فقال :
بزمنون بمحكه وبلكون عند متشابهه ويد أقول المذكور الأ قتارم مع ماتقدم من حديث أبن مود
وز بد القول كدير م القئيل المذكور فى حديث أبى ميد ؛ يعنى الآئى فى الباب الذى إليه ؛ فان ظاهر «قصوده
الرمية بشى ؛ وقد أشار الى ذلك بقوله د سبق الفرث والدم » وقال صاحب اشفاء فيه : وكدا تقطع بكفركل
من قال قولا يترصل به إلى تضليل الامة أر :كفي الصحابة ؛ وحكام صاحب , الروضة » و حاب الردة عنه
وأفره وذهب | كثر أهل الأصول من أهل السئة الى أن الخوارج فسا وأن دك الاسلام رى علوم لتلفقايم
با اشبادتين ومراظاتهم على أركان الاعلام ؛ وانما فدقوا بتكفيرمم المسدين مس تندين الى تأويل فد وجرم ذلك
إلى استباحة دماء مخا لفبهم و أموالم والدوادة عليهم بالكفر والشرك وقال الخطابى : أجع علاء المسلين على أن
الرارج مع ضلاائم فرقة من فرق المسلين , وأجازو! مذاكحنهم وأكل ذبانحهم وأم لا بكفروث مادامرا
متدسكين بأصل الاسلام وقال عياض : كادت هذه المسألة تمكون أشد إشكالا عند المتكلمين من غيرها ؛ حتى
سأل الفقيه عبد الحتى الاعام أبا المعالى عنها قاءتذر بأن أدعال كافر فى الملة وإخراج مسلم دنها عظابم ف الدين » قال:
وقد توقف قبله القاضى أبو بكر البافلائى وقال :لم يصرح ١قوم بالكفر وإنما قاوا أقوالا تؤدى إلى السكفر
وقال الفزال فى كتاب , التفرقة بين الإمان والزندقة » والذى ينبغى الاحتراز عن التكيفهر باوجد اليه سبلا
فان استباحة دماء المصلين المقرين بالتوحيد خط ؛ والخطأ فى ترك ألفكافر فى الحياة أهون من الخطا فى سفك دم
1-1 واحد وما اتج به من لم يفره قوله فى ثااث أحاديث اباب بعد وصفهم بالمروق مر الدين «كروق
العلماء الى أن الخوارج غير خارجين عن جلة المسلدين لقوله « يتمارى فى الفوق » لآن التارى من الك + واذ وقع
أنه يكن اطلع على معتقدم الذى أوجب تكتفيرم عند من كغره » وفى احتجاجه بقوله « يتارى فى الفوق »
الفرث والدم » وطريق الجمع بيثهما أنه تردد هل فى الفوق شى, أو لاثم تحقق أنه لم يملق بالسهم ولا بشىء منه من
أن يدضوم قد ببق معه من الاسلام شى ؛ قال القرطي فى د المفهم » : والقول بتكفير م أظبر فى الحديث ؛ قال :
فعل القول بتكفير عم يتا نون و بة:لون ئسي أموالهم دهو قزل طائفة من أهل الحديك فى أموال الخوارج ؛
أخبر با وقع قيل أن يقع ؛ وذلك أن الخرارج ما حكوا يكفر من خالفهم استباحوا دماءهم وتركرا أهل الذءة
تنشرح صدورمم بنرر العلم ولم يتمسكرا يحيل دثيق من العرء وكنى أن رأسهم ؛ د على رسرل الله َع أمره راسيه
إلى الجود نسأل الله السلاءة قال ابن هبيرة : وفى الحديك أن قثال الخوارج أولى من فال المشركين والحكة
فيه أن فى قتالم حفظ رأس مال الاسلام ؛ وفى قال أهل الشرك طلب الريخ وحفظ رأس المال أولى ؛ وفيه
التحذير من املو فى الديانة وزالتنطع فى المبادة بالحل على النفس فيا لم يأذن فيه الشرع » وقد وصف لشارع الشريدة
الطرق ويخيف السئيل ويسعى فى الأرض بالقساد وأما من خرج عن طاعة إمام جائر أراد الغلية ل ماله أو
كتاب الفآن ؛ وقد أخرج الطبرى سند يح عن عيد اقه بن الحادث عن رجل من بنى أضر عن على روذكر
فى قصة فيد الرححن بن ححد بن الأشهث والله أعلم وفره ذم استتصال شمر الرأس ؛ وفيه نار لاحتمال أن يكون
المراد بيان صفتهم الوافعة لا لارادة ذمها ؛ وترجم أ عواءة فى حب لمذه الأحاديث , بيان أن دب “روج
المتقدمة ولالوفى الحرب وثبوت الأجر أن قتلوم » وفيه أن من المعلين من بخرج من الدير من غير أن يقصد