١ م كتاب الأضاحى
فى الدال فيقال عدان ؛ وقال ابن بطال : العتود الجذع من المز ابن خمسة أشبر + وهذا يبين المراد بقوله فى الرواية
المعر ؛ وتعقبه بعض الشراح بما وقع فى كلام صاحب , المحكم » أن المتود الجدى الدى استسكرش ؛ وقيل الذى
بلغ السفاد » دقيل هو الذى أجذع قله ( فقال ضح به أنت ) ذاد البييق فى درايئه من طريق يحبى إن بكيد عن ا
اليك , ولا رخصة فيا لأحد بمدك » وسأذكر البدث فى هذه الزيادة فى الباب الذى بعدى إن شاء الله مال +
واستدل بة ول إجزاء الأضجية بااداة الواحدة ؛ وكأن المصذف أراد بأبراد حديث عفية فى هذه الترجة - وهى
ضحية النى بي بكبشين الاستدلال على أن ذلك ليس على الوجوب بل على الاختيار + فن ذبح واحدة أجرات
على من أذ قي خير , والأفضل الانباع فى الاضدوية بكيدين ؛ ومن نظر الى كثرة الحم قالكالشافى : الأفضل
الاب ثم الضأن ثم البقر » قال ابن العربى : واف الدافعى أشوب من الماادكية , ولا بعدل بفعل النى لِك شىء +
للكن يمكن السك يقول ابن عمر يعثى الماضى قريبا -كان يذج وينحر بالمصلى , أى فانه بشمل الابل وغيرها +
لكن فى سنده عبد الله بن نافع وفيد مقال وسي أ تى حديث عائشة أن الذي يز ضحى عن نسائه بالبقر فى «باب من
ذج ضحية غيده » وقد ثبت فى حديث عروة عن عائشة د ان النى بع أ بكبش أفرن يطأ فى سواد وينظر فى
سواد ويرك فى سواد ؛ فأضجعه ثم ذبحه ثم قال : بس الله » اللوم تقبل من مد وآل مد ومن أمة حم بم ضحى »
من وجب أسود ؛ وسائر بدئه ابش
- بيست قول النى" يي لأنى لبردة داح بالجذم من العز؛ وان جزى عن أحد بمدّك
ا ا اي مسدد حدثنا خافن عبد الله حد نات شق ن عاصمن « عن البراء ن عازب رذ
سول الله » ! 2 من لعز 6 لج من ذبح
قبل الصلاز قانما يدح لنفمه ؛ ومن ذبح بعد الصلائز فقد م" "نسكه وأصاب سُنّة للسمين »
87 - حرا محمد ين بَشَار حدّثنا مدا بن جعفر حدالنا أشعبة عن سه عن أبى سيف عن للتراء قال
«ذبح أبو ُددة قبل الصلاة » فقال له الب بي أبدلها » فال : ليس عندى إل" جذعة قال "تمبة : وأ *
لا 2 َ شعية : واحسبة
و7" ١ - كتاب المرضى
قوله ( باب اذا عاد مس بضا خضرت الصلاة فصل ) أى المريض (جم) أى بمن عاده ٠ قله ( يحي ) هو القطان ؛
وهشام هو ابن عردة ٠ قله ( ان النى يَق دغل عليه ناس بعودرئة ) تقدم شرحه فى أبراب الإمامة م نكتتاب
الصلاة , ركذا قول الحيدى المذكور فى آخره
صالحا قلت : وقد يكون العائد عارفا بالعلاج فيعرف العلة فيصف له مابناسبه ثم ذكي المصنف في الباب حديثين
ابن عبد الرحمن ؛ وقوله فيه د لشكيت 56 شكوى شديدة » فى رواية المستملى « شديدا » با لتذكير على إرادة المرض
والشكرى با اقصر المرض وقوله « وأترك لا الثائين ٠ قال الداردى : ان كانت هذه الزرادة محعفوظة فلمل ذلك
وزوجات فيتعين نأويله ؛ ويكون فيه حذف تقديرء : وأترك لما الثنشين ؛ أى واغيرها من الورئة ؛ وخمها بالذكر
لتقددها عنده وأما فوله د ولا يرثنى إلا ابنة لى فتقدم أن معناء من الأولاد ؛ ولم يرد ظاهر الحعصر وقوله دثم
برده » أى برد يده ؛ وذكر باعتبار الععضو أو الكات أو المسح وقوله د فيا يخال الى » قال ابن التين : صوابه فيا
وهو يجيب فان الكامة صواب ؛ وهو يمنى بخيل قال فى و امحك » : عال الشىء بخاله يظنه وتخيله ظنه + وساق
الكلام على المادة الحديث الثانى حديث ابن مسعود ؛ وقد تقدم شرحه فى أوائل كفارة المرضى وقوله وفسسته»
بيدى بكر السين الاولى وهى موضع الترجة » وجاء عن عائشة قألت و كان رول الله ا اذا عاد ميا يضع
بده على المسكان الذى بِألم ثم يقول : إسم الله » أخرجه أبو بعل بسند حسن ؛ وأخرج الترمذى من حديث أبى
ولفظه « فيقول : كيف أصبحت أو وف أء-يت 5
6 - بحي مأيقال للمريض » وما جيب
7 - ورا إسحاقٌ حدثنا خالد بن عبد الله عن خالد عن إعكرمة عن ابن عباس رضى الله عهما
قوله ( باب مايقال للبريض ومابحيب ) ذكر فيه حديث ابن مسعود المذكور فى الباب قيله وحديث اين عباس
فى قصة الاعرانى الذى فال حمى تفور وقد تقدم أيضا فربيا ؛ وفيه بيان ما يفبغى, أن يقال عند المربض وفائدة ذلك
شيئا وهو بطيب نفس المربض » وفى سئده لين وقوله نفسوا أى أطمعوه فى الحياة فى ذلك تنفيس !ما هو فيه من
م - اج + © امج البار
54 - مييع الحسن" بن صا حدئنا مح بن سابنق عد نا مالك ”هو ابن مقول عن نافع عن أبن غير
دضى الله عنهما قال « اقد "حرصستر امغر وما بالمدينة منها شى"*
أنس قال :"حرمت علينا الجر حين "حرمت ؛ وما نجد يعنى بالمدينة خم الأعناب إلا قليلا ؛ وعامة خمرئا
لبس والضر ّ
على المدبر فقال : أما بعد :زه تحريم ار وهى من خمسة : : العتب ؛ والقمر » والمسل ) والحنطة ؛ والشمير
ولا المستخربات ولا الشروح سواه قال ابن المنير : غرض البخارى الرد على الكوفيين إذ فرقوا بين ماء المنب
بقول ابن عمر يعنى الذى أورده فى الباب « حرمت الخر وما بالمدينة منها شى » على أن الأنبذة النى كأات يومد
تسمى خمرا نظر » بل هو بأن يدل على أن الخر من العنب عاصة أجدر ؛ لأنه قال : وما منها بالمديئة شىء - يعنى
الخر وقد كات الأنبذة من غير العنب موجودة حينئذ بالمدينة ؛ فدل على أن الأنبذة ليست شمر ؛ إلا أن يقال ان
كلام ابن عر بتغزل غلى جواب قول من قال لا مر إلا من العئب » فيقال 3 قد حرمت الخر وما بالمدينة من مر
العنب شىء » بل كان الموجود بها من الاشربة ما يصنع من البسر والتر ونحو ذلك » وفهم الصحابة من تحريم الخر
أن الخر يطل على ما يتخذ من عصير العنب » ويطلى على نييذ البصر والقر ؛ و يطلق على ما يتخذ من العسل ؛ فعقد
لكل واحد متها بابا » ولم يرد حصر القسمية فى العنب » بدليل ما أورده بعده وبحتمل أن بريد بالترجة الادلى
وغيره وهى د انر ما عامر المقل » واقه أعلم ٠ وفيه اشارة الى ضعف الحديث الذى جاء عن أبى هريرة مرفوعا
« الخر من هائين الشجرتين ؛ النخلة والعنبة » أو أنة ليس المراد به الحصر فيهما ؛ والمجمع على تحرعمه ءصير العنب
اذا اشعد قانة يحرم تناول قليله وكثيره بالانفاق وحن ابن قتيبة عن قوم من مجان أهل الكلام أن النبى عتها
و + كتاب الباى
الهوادب ) بهدزة قطع من الاحفاء للاكثر + وحكل ابن دريد حنى شاربة حفواً إذا استأصل أخذ شعره + فعل
هذا فبى همزة وصل ٠ ول ( ووفروا اللحى ) أما وله « وفروا » فبو بتشديد الفاء من التوفير وهو الابقاء أى
اتركوها وافرة ) وفى رواية عبيد اقه بن عمر عن نافع فى الباب الذى يليه « اعفوا » وسيأتى تحريره » وف حديك
أبن هريرة عند مسلم أدجشوا وضبطت بالجم والحمزة أى أخروها ؛ وبالاء المعجدة بلا مز أى أطيلوها » وله في
رواية أمخرى « أوفوا » أى اتركرها وافية ؛ قال الثورى وكل هذه الروايات يمنى واحذ » والحى بكسر اللام
رحكى ضما وبالقصر والمد جمع لحية بالكسر فقط وهى أمم لما نبت عل الخدين والذقن ٠ قوله ( وكان ابن مز
اذا حج أو اعتمر فيض على لحيثه فا فضل أخذه ) هو موضول بالسئد المذكور الى نافع ٠ وقد أخرجه مالك فى
« الموطأ » عن نافع بلفظ د كان ابن عمر اذا حلى رأسه فى حج أو عيرة أخذ من لحيته وشاربه وفى حديك
الباب مقدار المأخوذ ؛ وقوله د فضل » يفتح الفاء وااضاد المعجمة ويجوز كمر الضا دكملم والأشبر الفتح 4ه ابن
ليدخل فى عدوم قوله تعالى ف محاقين رء رسكم رمقصرين ) وخص ذلك من عموم قوله د وفردا الحى » لحمله على
بالاعفاء على غير الحالة التى تقدوه فيا الصورة بافراط طول شمر اللحية أو عرضه ؛ فقد قال الطبرى : ذهب قرم
الى ظاهر الحديث فمكرهوا تناول شىء من البحية من طولها ومن عرضما ؛ وقال قوم اذا زاد على القبعنة يؤغذ
الواهد , ثم ساق بسنده الى ابن عير أنه فعل ذلك ؛ والى عبر أنة فعل ذلك برجل ؛ ومن طريق أنى هريرة أنه قعله؛
وأخرج أب داود من حديث جابر سند حسن قال دكينا نعنى السبال إلا فى حج أو عمرة » وقول و لعن » بضم
أوله وتشديد الفاء أى نتركه وافرا وهذا ,بد مانقل عن ابن عبر » فأن السبال بكسر المبملة وتخفيف الموحدة جم
تيا وؤخذ من الحية دل له حد أم لا ؟ فاسئد عن جاعة الاقتصار على أخذ الذى يزيد منها على قدر المكلف ؛ وعن
الأعاجم تفعله من قصها وتخفيفها ؛ قال : وكره آخرون التعرض ا إلا فى حج أو حمرة وأسنده عن جاعة ؛ واختار
قول عطاء ؛ وقال ؛ إن الرجل لو ترك لحيته لا يتعرض لا حتى ألحش طولا وعرضبا لعرض نفسه من يسخر به ؛
الخبر فىالأمس بتوفيرها ؛ قال : والمختار تركها على حالحا وأن لا يتعرض لا بتقصير ولا غيده ؛ دكأن مراد» بذلك
فى القوت » قال : بكره فى االحية مشر خصال: خهدما با لسواد اغير الجباد , وبغير السواد آيياما قصلاح لا لقصد
الاقباع ؛ وتببيضها استدجالا الدبخوخة اقصد التءاظم على الأقران » وتتفها ابقاء المرودة وكذا تحذيفبا ونتف
والتعرض ا طولا وعرضا على ما فيه من اختلاف + وترحكبا شمئة إبباما الزهد ؛ والنظر الها إمجابا ؛ وزاد
أهل التأنيك ٠ ( تنييه ) : أنكر ابن التين ظاهر ما نقل عن ابن عير فقال : ليس المراد أنه كان يةتصر على قدر
القبعدة من لحيته » بل كان بدك عليها فبديل ما شذمنها ؛ فيمسك من أسفل ذقنه بأصايعه الأربعة مااقة فيأغذ
ما سفل عن ذلك ليتسادى مول لحيثه قال أب شامة : وقد حدث قوم بحلقون لحاتم وهو أندد ما نقل عن
المجرس أنهم كانرا يقصونها وقال النووى : يستثنى من الا باعفاء اللحى ما لو نبنت المرأة لمر فانه يستحب
لا حلقها ؛ وكذا لو نبت لها شارب أو عنفقة ؛ وسيأى البحث فيه فى « باب المتنمصات »
هه - عرش محمد أخيرنا عيدة” أخترنا تيد الله بن مر عن نافع عن ابن حر رض الله #نهما قال
قو (باب اعفاء اللحى) كذا استعمله من الرباعى + زهو بممنى الترك ثم قال : عفو ا كرا وكثرت أموائم
وأراد تفسير قوله تعالى فى الاعراف ( حتى غفوا وقالوا قد مس آياءثا الضراء والسراء ) فقد تقدم هناك بيان
عن فسر قوله عفوا بكثروا » فاما أن يكون أشار بذلك الى أصل المدادة؛ أو الى أن لفظ الحديث وهو و اهفوأ
الأحى , جاء بالمعنيين + فعل الاول يكون بهدزة قطع وعلى الثائى ببمزة وصل ؛ وقد حك ذلك جماعة من الشراح
منهم ابن التين قال : وبهمزة قطع أكثر ٠ وقال ابن دقيق العيد : تفسير الاعفاء بالتكثير من اقامة الدبب مقام
المسبب ؛ لانن حقيقة الاعفاء الترك + ورك النه # رض افحية يتارم تمكثيرها وأغرب ابن السيد فقال : مل
من ذهب العفاء » وذهب الاكال الى أله بممنى وفروا أو كتروا وهو الصواب ٠ قال | بن دقيق العيد لا أعلم
أحدا فيم من الام فى قوله د أعفوا اللحى » محويز ممالجتها بما ينررها ما يفعله بعض الناس قال : وكأن الصارف
عن ذلك قرينة السياقى فى قوله فى بقية الخبر « وأحفوا الدوارب » انتببى ٠ و يمكن أن يؤخذ من بقية طرق ألفاظ
الحديث المدالة على مجرد الترك + والقله أعلم (١ لنبيه ) : فى قوله أعفوا رأحفوا ثلاثة أتواع من البديع : الجناس
والمطابقة والموازنة
7 - يسيس ما يُذكر فى الثَّيب
ل 8 - كئاب الأدب
مدا ويلمٌ م » قال : زهو ضميف ؛ للآنه من رواية اسم بن عطية عن ثابت عنه ؛ وعلى تقدير بوه فلا
بأسمى » قال ويقال ان طلحة قال الربير : أسماء بنى” اسياه الأنبياء وأمياء بنيك أءماء الشهداء ؛ فقال : أنا أرجو
ان يكون بى؟ شهداء » وأئى لا رجو أن بكون بنوك أ نيياء ؛ فأبار الى أن الذى فعله أولى من الذى فمله طلحة
1 - أخبربا أبو أت الفضل بخ د كين حدثنا ابه ين عن الإذهرى عن سيد « عن ألى هريرة
قو ( باب قسمية الوليد ) ورد ىكراهة هذا الاسم حديث أخرجه الطبرائى من حديث أبن سعود د وى
أيضا من رواية بشر بن بكر عن الارزاعى ؛ وأخرجه عبد الرزاق فى الجزء الثانى من أعاليه عن معمركلاهما عن
الرهرى عن سعيد بن المسيب قال د ولد لاخى أم سلمة ولد فسياه الوليد ؛ » فقال رسول الله يكم : سميتموه باسماء
مسلم فى روايته قال الاوزاهى : فكانوا برونه الوليد بن عبد الملك ثم وأينا أنه الوايد بن يديد لفتنة الناس به
أسامة فى مسنده عن اسماعيل بن أبى اسماعيل هن اسماميل بن عياش عن الاوزاعى عن الزهرى عن سعيد بن المسبب
أخرجه أبر نعيم فى « الدلائل» من رواية الحارث ؛ وأخرجه أحمد عن أبى المغهدة عن اسماعيل بن عياش فراد فيه
أصل له ؛ فقال فى كتاب « الضعفاء » فى ترجة امماعيل بن عياش + هذا خيز بالطل » ما قله رسول الله يه ولا
أبن الجردى على كلام ابن حبان فأورد الحديث فى د الموضوعات » م يصب ؛ فان اسماعيل لم ينغرد به + رعلى
عنه ؛ وعند معمر وغيره من أصحاب الزهرى ؛ فان كان سعيد بن المسيب تلقاه عن أم سلة فبو على شرط الصحيح
ويؤيد ذلك أن له شاهدا عن أم سلية أخرجه ابراهيم الحربى فى « غزيب الحديك » من روراية محمد بن إسحق عنى حمد
ابن عمرو عن عطا عن زينب بنت أم ]لية عن أمها تاك « دخل على"النبى رع وعندى غلام من آل المغيرة اسمه
الحديك 1760 1707 ام
طريق عي بن حماد عن الوايد بن مم وقال فى آخره « قال الزردرى ان استخاف الولود ين يزيد والا فيو الوليد
الحديفث المذكور على شرط البخارى أرما اليه كعادئة وأورد فيه الحديك الدال على الجراز ٠ شان لو كان مكروها
لغيره النى َي كمادتة ؛ فان فى بعض طرق الحديث المذكرر الدلالة على أن الوايد بن الوليد المذكور قد قدم بعد
ولد المذكور فغيره فسياء عبد ألله ٠ وأخرج الطبرانى فى ترجدة الوليد بن الوليد بن المغيرة من طريق امياعيل إن
بعد موته وى تقول : أيك الوليد بن الوليد أيا الوليد بن المغيرة فقال د انكدتم لتتخذون الوليد حنانا
« خرج علينا رسول الله رك » فذكر حديثا فيه قال و الوليد امم فرعرن هادم شرائع الأسلام + يبوء بدمة دجل
من أهل بيه » ولكن سنده ضعيف جدا
وقال أبو حازم د عن أبى هريرة رضى الله عنه قال لى الى َه : ي أيا زرب »
وعليه السام ورحمة الله قالت : وهو برى ما لا اآرى »
سَوْقك بالقوارير »
قو ( باب من دنا صاحبه فنقص من اسمه حرفا ) كذا اقتصر على حرف ؛ وهو مطابق لحديك عائة فى
الفرخيم ؛ وانما هو نقل اللفظ من التصغير والتأنيك الى التمكبير والتذكير » وذلك أنهكا نكمناه أباهريرة وهريرة
تصغير هرة تقاطيه باسمها مذكرا ؛ فرو نقصان فى اللفظ وزيادة فى المغنى قلت : فبو نقص فى الجأ ؛ لكن كرون
م" - كتاب الآدب
الاسم حرفا » وقد ترجم فى « الادب المفرد » مثله ؛ امكن قال و شيا » دل « حرفا » وأورد فيه حديى عاأشة
هريرة : قال لى النى بَيع با أباهر ) بتشديد الراء ويحوز تخفيفيا ؛ وهذا طرف من حديث وصله المصثف رحمه
الله فى الأطعمة أوله د أصابنى جبد شديد - وفيه فاذا رسول الله يك قاثم على رأسى فقال : با أبا هر» ويأى
أنبجش رويدك ) تقدم شرحه فى د باب ما يجوز من الدعر » وأكثر ما وقع فى الروايات بغهد ترخيم ؛ ويحوز فى
الدين الضم والفتحك فى الذى قبله
١ - بحي الكنية لصبى" وقبل أن يولد فرّجل
)1 - ويْرثا مسد د حدثنا عبد الرارشر عق أن لياح : عن أنس قال ؛ كان الدبى" تق أحسن
ونقوم تخلفة فيصل با»
قو ( باب الكنية لصي ؛ دقبل أن بولد الرجل ) فى رواية الكشمينى , بل الرجل » ذكر فيه قصة ألى عبير
وهو مطا بق لاحد ركنى الترجة ؛ والركن الثاتى مأخوذ من الإلحاق بل بطريق الاول » وأشار بذاك الى الرد على
منمطع تكلنية من لم يواد له مستئدا الى أنه خلاف الواقع ؛ فقد أخرج اين ماج وأحمد والبلحاوى وصمحه الحاكم
من حديث صبيب و ان حمر قال له : مالك تكن أبا بحى رليس لك ولد ؟ قال : ان التي يِه كثانى » دأخرج
سعيد بن منصود من طريق فضيل بن مرو « قل لابراهيم إتى | كنى أبا النضر ولي لى ولد ؛ وأسمع الناس
يقولون : من اكثنى وليس له ولد فبو أب جمر : فقال ابراهيم : كان علقمة يكثى أبا شبل وكان عقبا لا يولد له
وقوله جمر يفتح الجم وسكون المبملة ؛ وشبل بكسر المعجمة وسكون الموحدة وأخرج الممنف فى « الادب
المفرد » عن علقمة قال : كنائى عبد الله بن مسمود قبل أن يول لى وقد كان ذلك مستعملا عند العرب + قال
الشاعر د لها كينية عمرو وليس لحا مرو » و أخرج ابن أبى شيبة عن الزهرى قال ؛ كان رجال من الصحاية يكلتنون
قبل أن يولد لهم وأخرج الصثف فى « باب ما جاه فى قب النى بم » من كتاب الجنائر عن هلال الوزان قال :
كنانى عروة قبل أن يولد ل قات : وكنية هلال المذكور أ بو عحرو ويقال أبر أمية ويقال غير ذلك وأخرج
الطبرانى عن علقمة عن أبن مسعود د أن النببى ريع كناء أيا عبد الرحن قبل أن يولد له » وسنده يخ ٠ قال
العلماء ؛ كانوا يكنون الصبى تفاؤلا بأنه سيعيش حتى يواد له ؛ والامن من التلقيب ؛ لأن الغالب أن من بذكر
بالكنى قبل أن تغلب علبها الالقاب وقالوا : الكنية العر بكالقب للمجم + ومن ثم كره الشخص أن بكتى
نفسه إلا ان قصد التعريف قو ( عبد الوارث ) هر ابن سعيد » وأبو النباج بمثناة فوقائية ثم تحتانية ثقيلة