ا 4ه كتاب بدء الحلق
[ الحديث 3273587 طرفه فى : 1هة4 ]
» وآقابٌ قوس أحدك فى الجنة خير يا لت علي الس أو تراب 3 7*٠
حمرة عن أنبى مُريرة رضى" لل عله عن النبى* 8 « أول" زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلد البدر»
والذين" على آثار عكأحسر ركوكب دد عار السماء إضاءة » قلومهم على فلب رجلر واحد » لالباغض أيهم
٠٠ - معنا عاج بن مهال حداثنا مه قال غدىٌ بن ثابت أخبرنى قال « سمت البراء رذ الله
عنه عن البىّ يي قال اا مات إبراهر قال : إن" ل مضنا فى الجن »
ابن تإسارر عن أبى سعيد اللدرئ رضى لل عنه عن الدع يك قال « إن" أهل الج رتبتراءبون أهل الأَرَضر “ن
توم كا يقراءون الكوكبة الدارىة الفابر فى الأفقى من المشرق أو الغرب » لتفاضل مابينهم قالوا : لإرسوله
الله » تلكة منازل" الأنبياء لا بباشها غي رم ؟ قال : بل" والذى نفسى بيدره » رجال آمنوا بال وصدقوا امرسلين »
[ الحديث 3347 - طرفه فى 28575 ]
المعثزلة أنها لانوجد الا يوم القيامة , وقد ذكر المعانف فى الباب أحادي ككثيرة دالة على ماترجم به : فنها مايتعلق
عن أبى هريرة عن النى يع قال د لما خلق الله الجنة قال لجبريل : اذهب فانظر اليها » الحديث قله ( دقال أبو
العالية : مطهرة من الحيض والبول والبصاق ؛ كا رزقوا منها 9© الخ ) وصله ابن ألى حاتم من طاريقه مفرا دون
أوله ؛ وأخرج من طريق مجاهد نحوه وزاد دمن المنى والولد» ومن طريق قتادة لمكن قال د من الاذى والاهم »
وروى هذا عن قنادة موصولا قال : عن أبى نضرة عن أنى سعيد مرفوعا » ولا يصح إسناده وأخرج الطبرى #و
ذلك عن عطاء وأتم منه ؛ وروى ابن أب حاتم أيضا من طريق يح ين أي ةكثير قال «يطوف الولدان على أهل الجنة
بالفواكه فيأكلونها ؛ ثم ينون بعثلبا » فيقول أهل الجنة هذا الذى أتبنمونا به آ نفا ؛ فيقولون شم كاوا فأن اللون
واحد والطم مختلف وقيل المراد بالقبلية هنا ماكان فى الدثيا ٠ وروى ان ألا حام أيضا والطبرى ذلك من
«طريق السدى بأسانيده قال و أتوا بالثرة فى الجنة » فليا نظروا اليها قالوا هذا الذى رقنا من قبل فى الدنيا » ورجح
الحديك 361-7960 ره
فيتعين أن لا يكون قبله الا ماكان فى الدنيا قوله (بشبه بمشه بوش وبختاف لى الطمم) هو كقول ان عباس لبس
فىالدنيا ما فى الجنة الا الاسماء وقال الحسن : معنى قوله « متمابيا » أى خيارا لارداءة فيه ( تلبيه ) : وقع فى
« بقطفو نكيف شاءرا » فرواه عيد بن حميد من طريق اعرائيل عن ألى اسح عن البراء قال فى قوله فطوفرا دانية
أبمنا »ومن طرق قتادة قال : دنت فلا يرد أيديهم عنها بعد ولا شوك قوله ( الآراتك السرر ) رواه عبد إن
ميد باسناد صحيح من طريقحصين عن مجاهد عن ابن عباس قال : الارائك السرر فى الحجال ومن طريق منصور
عن مجاهد نحوه ولم يذكر ابن عباس ومن طريق الحسن ومن طريق عكرمة جميما أن الأريكة هى الحجلة على
السربم وعن تعلب الاريكة لاتكون الا سريرا متخذا فى قية عليه شواره ٠ وله ( وفال الحسن : النضرة فى الوجه
والسرور فى القلب ) رواء عبد بن حميد من طريق مبارك بن فضالة عن الحسن فى قوله الى و ولقامم نضرة
وسرورا ) فذكره ٠ قله ( رقال مجاهد : سلسبيلا حدادة الجرية ) وصله سعيد إن منصور وعبد بن حميد من
طريق مجاهد » وحديدة بفتح المبملة وبدالين مهملتين أيضا أى قرية الجرية وذكر عياض أن القاببى رواها
«حريدة » براء بدل الدال الاولى وفسرها بليئة » قال : والذى قاله لايعرف وإئما فسروا السلسبيل بالسبلة الليئة
يؤيد دواية الأصيل أنه أراد : قوة الجرى ؛ والذى يظهر أنهما لم يتواردا على محل واحد بل أراد مجاهد صفة جرى
العين ؛ وأراد قتادة صفة الماء ودوى اإن أب حاتم عن عكرمة فال : السلسبيل أسم العين المنذكورة وهو ظاهر
الآية ؛ ولكن استبعد لوقرع الصرف فيه ؛ وأ بعد من زعم أنهكلام مفصول من فمل أس واسم مفمول ٠ قله
(خول : وجع البطن ينزفون : لاتذهب عقولم) رواء عبد بن حميد من طريق مجاهد قال فى قوله لافها غول ولا هم
عنها يتزفون فذكره فلم ( وقال ابن عباسن : دماةا مثلثة ) وصله عبد بن حميد من طريق عكرمة عنه قال :
الككأس الدهاق الممتلثة المتتابعة » وسيأتى فى أيام الجاهلية من وجه آخر فيه (كواعب : تراهد) وصله ابن
أبى حاتم من طريق على بن أبى طلحة عن ابن عباس قال فى قوله تعالى لإ كواعب أثرابا ) قال : تواهد انتهى
ان عباس فى قوله تعالى ل رحيق مخنوم 6 قال الخر ختم بالمسك ؛ وقيل : الرحيق هو الحا لص من كل شىء ٠ قله
( القسنم يملو شراب أهل الجنة ) وصله عبد بن حميد باسناد حيح عن سعيد بن جبير عن ابن عياس قال : التسنيم
يعاو شراب أهل الجنة ؛ وهر صرف للقربين » وبمزج لاصحاب اليين ف ( ختامه ينه مك ) وصله اإن
أب حاتم من طريق مجاهد فى قوله لإختامه مسكم قال : علينه مسك قال أبن القم فى « حادى الارواح » تفسيد
ماهد هذا يحتاج إلى تفدير ؛ والمراد مابيق آخر الإناء من الدردى مثلا قال وقال بعض الناس معناه آخر
فتح الباري - ج () م )9١(
ناا 4ه كتاب بد الحلق
شرم يخم براح المدك قلت : هذا أخرجه ابن أن حاتم أيضا من طريق أ الدرداء قال فى قوله ختامه سك
قال هو شراب أبيض مثل الفضة يخنمون به آخر شراهم + وعن سعيد إن جبيل : خناعه اين طانمه قله
منسوجة ؛ منه وضين الناقة) هو قول الفراء ؛ قال فى قوله « موضرئة » أى منسوجة ؛ واما سمت العرب وضين الناقة
وضينا لانه منسوج وقال أبو عبيدة فى المجاز فى قوله على سرد موضونة م يقال مداخلةكا يوصل حلق الدرع
بمضها فى بعض مضاعفة قال : والوضين البطان إذا نسج بعضه على بعش مضاعدا ؛ وهو وضين فى موضع
موضون ودوى ابن أبى حاتم من طريق العضحاك فى قوله لإ موضوئة ) قال : التوضين التشبيك والنسج ؛ يقول
وسطبا مشبك منسوج ومن طريق عكرمة فى قوله [مرضونة) قال : مشبكة بالدر واليافوت : قله ( والكوب
مالا أذن له ولا عروة والاباديق ذوات الأذان والعرى) هو قول الفراء سواء ؛ وروى عبد بن حميد من طربق
قتادة قال : الكوب الذى دون الابربق ليس له عروة ٠ قوله ( عربا مثقلة ) أى مضمومة الراء ( واحدها عروب
بالتخفيف وهر كارسل والرسل بالتخفيف فى لغة تيم وبكر » قال الفراء والوجه التثقيل لان كل فعول أو فعيل
أو فعال جمع عل هذا المثال فهو مثقل مذكرا كان أومؤٌ ثنا ؛ فلت : رادم بالتثقيل الضم وبااتخفيف الاسكان
قله ( يسمبها أهل مكة العربة الخ ) جزم الفراء بأنها الفنجة وأخرجه ابن أن حاتم عن عكرمة ومن طريق
بريدة قال : هى الشكلة بلغة أهل مكة والمفنوجة بلغة أهل المدينة » ومثله فى «كتاب مكة للفاكبى » وروى اإن
أبى حاتم من طريق زيد بن أسلم قال : هى الحسئة الكلام » ومن طريق جعفر بن محمد عن أ بيه عن جده مرفوءا
« العرب كلامين عرلى » وهو ضعيف منقطع ؛ وأخرج الطبرى من طريق ثميم بن حذام فى قوله «عربا » قال :
العربة الحسنة التبعل , كانت العرب تقول إذا كانت المرأة حسنة التبعل انها لعربة ومن طريق عبد الله بن عبيد
مجاهد : روح جنة ودخاء ؛ والريحان الرزق ) بريد تفسير قوله تعالى (فروح ودبحان ) قال الفريابي : حدثنا ودقاء
عن ابن أبى نحيح عن مجاهد فى قوله لإ فررح ) قال جنة ل وديحان ) قال رزق و أخرجه اليببق فى الشعب من
طريق آدم عن ورتاء بنده بلفظ و( فررح وديحان 4 قال الروح جئة ورخاء ؛ والريحان رزق قوله ( والمنضود
الموز والخضود الموقر حلا ويقال أييضا الذى لاشوك له ) وصله الفريابى البق عن مجاهد فى قوله لا وطلح
منضود ) قال الموز المتراك والسدر امخضود الموقر حملا يقال أيضا الذى لاشوك فيه , وذلك لانهم كانوا
يعجبون برج وظلاله من طلح وسدر فلت : ورج يفتح الواو وتشديد الجيم بالطائف ؛ وكأن عياضا لم يقف
على ذلك فرعم فى أواخر المشارى أن الذى رقع فى البخارى تخليط ؛ قال : والصواب والطلح الموز والمنضود
الموقر حملا الذى نضد بعضه على بعش من كثرة حله كذا قال ؛ وقد اقل الطبرى القواين عن جمع من العلياء
بأسا نيده اليهم » فنقل الأول عن مجاهد والشداك وسعيد بن جبيد + و نقل الثانى عن ابن عباس وقتادة وعكرمة
وقسامة بن زهيد وغيرم ؛ وكأن عياضا استبعد تفسير الخضد بالثقل لآن الخضد فى الاغة القطع ؛ وقد نقل أهل
هو فقد نقل الطبرى انفاق أهل التأوبل من الصحابة والتا بعين على أن المراد بالطلح المنضود الموزء وأسند هن
عل أنه كان يقولها رالطلع بالعين » قال فقيل له : أفلا نغيرها ؟ قال : ان الفرآن لابماج اليوم فظرر بذاك فساد
أخرجه عيد بن ميد والفريابى والطبدى وغيرهم من طربق مجاهد وغيره ؛ ورواء الفربان من وج؛ آخر عن مجاهد
قال : العرب العواشق » و أخرج الطبرى نحوه عن أم لة مرفوعا تإ ( مسكرب جان ) بريد تفسهد قوله تعالى
( وماء مسكوب ) دقوله ( فرش مرفوعة) بعمنها فرق بعض » وصله والذى قبله الفرياى أيضا عن مجاهد وقال
أو عبيدة فى أنجأز : المرفوعة المالية » تقول بناء مر نفع أى عال , وروى أن ح:أن وارمذى من حديث أنى
سعيد الخدرى فى قوله وفرش مرفوعة قال : ارتفاعوا مسيرة خمسمائة عام ؛ قال القرطي : معاه أن الفرش الدرجة
وهذا القدر ارتفاع + قال : وقيل المراد بالفرش المرفوءة النداء الم تفءات الؤدر لحدئين وجالهن قوله ا لغوا
من قريب ؛ وصل ذلك الطبرى عن مجاهد ؛ وعن الضحاك يعئى أفنان ألوان من الذاكرذ وواحدها على هذا فن
وعل الأول فنن ؛ وقوله مدمامتان ) سودار ان من الرى » وصله الفريابي عن مجاهد بلفظ « مدوادتان ؛ وقال
الفراء : قوله ([مدهامتان ) يعنى خضراوان إلى السواد من الرى ؛ وعن عطية : كادتا أن تشكونا حوداوين من
شدة الرى وهما خضراوان إلى السواد ثم ذكر المصثف فى الباب سئة عشر حديثا : الأول حديث ابن عبر فى
عرض مقمد الميت عليه ؛ وقد تقدم شرحه فى أواخر الجنائر ؛ وهو من أرضح الاداة على مقصود الثرجة ؛ ورقوله
فى آخره دفن أهل النار » زاد براهيم بن شريك عن أحد بن يونس شيخ البخارى فيه « حتى يبعثه الله يوم القيامة »
المطاردى عن عمران بن حصين فى أكثر أهل الجنة ؛ وسيأتى شرحه فى كتاب الرقاق مع بيان الاختلاف فيه على
أب رجاء ؛ والغرض منه هنا قوله و اطلعت فى الجنة » فانه يدل على أنهبا موجودة حالة اطلاءه ؛ وهو مقصود
الترجمة و« سل » بفتح المبملة ومعككون اللام وه زرير © يوزن عظيم أوله زاى بمدها راء وآخره راء أيضا :
الثالك حديث ألى هريرة فى قصة القصر الذى رأى لممر فى الجنئة ؛ وسياتى شرحه فى مناقيه ؛ والفرض منه قوله
دول القصر وؤد روى أحمد من حديث معاذ قال « أن عير من أهل الجنة وذلك أن النى كان مايرى فى
الرابع حديث أب موسى ؛ الخيمة ددة مجوفة طولما »كذا للاكثر والمرخسى والمستمل « در محرف طوله » وقع
عندعا بصبغة المذكر ؛ روجبه أن المقصود معنى الخيمة وهو الشى* السائر ونحو ذلك ؛ وسيأتى شرح هذا الحديك
فى تفسير سورة الرحمن ؛ وقوله « وقال أبر عبد الصمد والحادث بن عبيد عن ألى عمران سئون ميلا » يعنى أنهما
رويا هذا الحديث بهذا الاسناد فقالا « ستون » بدل قول هام د لإثون » وطريق أنى عبد الصمد وهو عبد العزيد
ان عيد الصمد العمى وصلها المزاف مناك ؛ دطريق الحارث إن #بيد وهر إن قدامة وصلبا ملم ولظه دان
١ ١ -كتاب المثاقب
غيره ويكون ذلك مطابقا لركن الترجة الاول قله ( وقال البراء عن الني يك : أنا ابن عبد الطاب ) هو طرف
من حديث تقدم موصولا فى الجهاد ؛ وهو فى قصة غزوة حنين ؛ ووجه الدلالة منه أنه يِل انتب إلى جده عبد
المطلب فيكون مطابقا اركن الترجة الثانى قولِه ( لما لدات وأنذر عشيرتك الاقربين ) جمل انى يك ينادى
يابنى فهر » يابنى عدى ؛ ببطون فريش ) فى رواية الكدمييى د لبطون » باللام بدل الموحدة » وتداؤة اقبائل
بالطبع ؛ وإنذار يديم يكون بطريق الأول قو ( وقال لنا قبيصة اخ ) هو موصول رليس ماق ؛ وقد وصله
يسمى روس القبائل كقوله يابنى عدى ؛ وأوضح منه حديث ألى هريرة الذى بعده حيث نادامم طبقة بعد طبقة
ذلك مدوطا في تفسير سدورة الشعراء ؛ وهذه القصة إن كاات وقعت فى صدر الاسلام مك قل يدركبا ان عباس
تأخر القصة لأنها كانت حيائذ صغيرة أو مراهقة ؛ وان كان أ بو هريرة حضرها فلا يناب الترجة لأانه إنما أسلم
بعد الحجرة عدة ؛ والذى يظبر أن ذلك وقع مرتين مرة فى صدر الاسلام ورواية ابن عباس وألى هريرة لا من
مرسل الصحابة ؛ وهذا هو الموافق لترجة من جرة دخولها فى بدأ السيرة النبوية » ويؤيد ذلك ماسيأى من أن أيا
بحضر ذلك أبر هريرة أو ابن عباس ١ َ
6 - ايم أبن أخدر القوم منهم ؛ ودولى القوم منهم
أت القوم مهم 4
قله ( باب ان أخت القوم منوم ؛ ومولى القوم منهم ) أى فيا يرجع إلى المناظرة والتعاون ونحو ذلك ؛
مقرن المرىكا أعترجةه أحمد من طريق شعية عن معاوية بن قرة فى حديث أنس هذا و وقع ذلك فى قصة أخرىكا
حليف القوم منهم ومولى القوم مثيم » » وأخرج أحمد توه من حديث أنى مونى والطيراتى نوه من حديث ألى
سعيد ( تفبيه ) :ل يذكر المصئف حديث «ددولى القوم منهم » مع ذكرء فى الترجة » فرعم بعضيم أنه لم يقع له
الحديث ومح ١و و
أنفسهم والمراد بالمولى هنا المعاق بفتح المثناة أو الحليف ؛ وأما المولى من أعلى فلا يراد هنا ؛ وسيأئى فى ثزرة
حنين بيان سبب حديث الباب + ووقع فى حديك ألى هريرة عند البزار مضدون الترجة وزيادة علما بلفظ « دولى
القوم منهم ؛ و حليف القوم منيم رابن أخت القوم منهم »
- بحيب قصة الحبّش » وقول الب يك 3 يابنى أرنية »
أيد؛ بنى ©
جرم عمر فقال الب" يف : دعهم + أما بنى أرفدة ينى من الامنر »
َه ( باب قصة الحبش وقول اللي زر يانى أرفدة ) هو بفتح الحمزة وسكرن الراء وكسر الفاء اسم لجد هم
وقبل معنى أرفدة الأمة + وقد تقدم شى «ن ذلك فى أرواب العيدين والحش م الحيشة يتال نمم «ن ولد حبش
أبدكوش بن حام بن نوح » وثم مجاورون لأهل اين يقطع بينم البحر؛ وقد غ و اعل اليمن قبل الاسلام وملكرهاء
طريق قابوس بن أبى ظبيان عن أبيه عن ابن عباس ملخصة ؛ والى هذا القدر أشار الممنف بذكرم فى مقدمة
السيرة الذبوية ؛ واستّدل قوم من ال وفية بحديث الباب #لى جواز الرقص ومسماع آ لات الملاهضى , وطعن فيه الجهور
باختلاف المقصدين ؛ فان اهب الحبشة بجرابهم كان النمرين على الحرب فلا يحتج به الرقص فى البو » واه أعلم
قات « استأذن حَنَانُ الى" يك فى هجاء للشركينا قأل : كيف" بنسى ؟ قل حثانة؛ لاذأتك سما
تسمل الشعرة من العجين »
[ الحديث ١؟:© طرفاه في : 1144 + ذل ]
8 ١؟_-كتاب الثاقب
أن لايشتم أهل سمه وله (حدلنا عبدة) هو ان سلمان ؛ وهشام هو ابن عروة قوله (استأذن حسان بن ثابت)
أى ابن المنذر بن عمرو بن حرام الا نصارى الخزررجى ؛ وسبب هذا الاستثذان مبين عند ملم من طر بق أبى ساءة عن
عائشة قالت قال رسول الله وَِكْه : اهجوا المشركين فانه أشد علهم من رشق النبل ؛ فأرسل إلى ابن رواحة فقال :
اهجهم ؛ فرجام لم برض : فأرسل الكمب بن مالك ؛ ثم أرسل إلى حسان فقال : قد آن لكم أن ترسلوا إلى هذا
الأسد الضارب بذابه ؛ مم أدلع انه _ؤمل بحركه ثم قال : والذى بمشك بالحق لأفر :يم بلسانى فرى الأديم ؛ قال
لاأعجل » وروى أحمد من حديث حتد«ب بن مالك قال قال لنا ردول الله بك : اهجو ! المشركين بالشعر : فان
المؤمن يجاهد ينفسة وماله والذى نفس محمد بيده كانما الط<وئم بالنبل » وروى أحمد والبزار من حديك
عمار بن ياسر قال د لما هجانا المشركون قال انا ردول الله َك : قولوالمم كا يقواون لك » قوله ركيف بنسي
سلة المذكور و فقال : ات أبا بكر فانه أعل قريش بأنسابها حتى يخلص لك نسى » فأناه حسان ؛ ثم رجع فقال :
قد تنقطع قبل أن تخلص فز ( رعن أبيه ) هو موصول بالاسناد المذكور إلى عروة وليس يملق ؛ وقد أخرجة
المصنف فى الادب عن محمد بن سلام عن عبدة بهذا الاسناد فقال فيه « وعن هشام عن أبيه» فذكر الزيادة ؛ وكذلك
أخرجه فى «الادب المفرد » وله (كان نافح) بكر الفاء بعدها مبملة وممناها يدافع أر يراى » قال الكدمينى فى
دواية أبى ذر عنه : نفدت الدابة إذا رمحت بحوائرها ؛ ونفحه بالسيف إذا تناوله من بعيد » وأصل النفح بالمبملة
الضرب ؛ وقيل للمطاء نم حكأن المععلى يضرب السائل به» ووقع فى رواية ألى سلة المذكورة « قالت عائشة دعت
النى يك يقول لحان : ان روح القدس لايزال يؤيدك ما فاخت عن اله ورسوله » قالت وجمعته يقول « هجام
حدان فدنى وأشفى وقد تقدم فى أوائل الصلاة ما يدل على أن المراد بروح القدس جبزيل عليه السلام » ويأى
الكلام على الشمر و أحكامه ىكتاب الأدب إن شاء الله تعالى
:] سيب داجاء فى أسماء رسولل ال بل » وفولو اظهر عر* وجل [ 8؟ الفتح - ١١
ونا إإراه" بن" المنذر قال حدثنى مسن عن ماللتو عن ابن شهابر عن حم بن جُبر بن - ++
ِ ] الحديث 3222 طرق فى : 5ثفة [
الحديك 77م جوم 8
عنه قال : قال ردول ان تك « ألا مجحبو نكيف مرف ات عنى شتم فرش واعنهم ؟ يشيءون م
ويامنون مذ مما ) وانأخحمد
له ( باب ماجاء فى اسعاء رسول الله رخ وقوله عز وجل محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار»
وقوله (من بمدى أمد أحمد) كانه يشير إلى أن هذدين الاين أشبر أسمائه ؛ وأشيرهما محمد ؛ وقد تكرر فى القرآن ؛
وأما أحمد فذكر فيه حكاية عن قول عيى عليه السلام » فانا مد فن باب التفعيل المبالغة ؛ وأما أحد فن باب
التفضيل ؛ وقيل سمى أحمد لأنه علم منقول من صفة وهى أفمل التفضيل ومعناء أحمد الحامدين وسيب ذلك ماليت
فى الصحيح أنه يفتح عليه فى المقام المحمود بتحامد م يفتح بها على أحد قبله » وقيل الانياء مادون وهو أحدم ,
المبالغة ؛ وقد أخرج المصنف فى و التاريخ الصغيه » من طريق على بن زيد قال كان أبو طالب يقول :
والمحمد الذى حمد مرة بعد مرة كالممدح ؛ قال الاءشى :
اليك أبيت اللمن كان وجيفها إلى الماجد القرم الجواد المحمد
أى الذى حمد مرة بعد مرة ؛ أو الذى تكاملت فيه الخصال ا محمودة » قال عياض :كان رسول الله تَِ أحمد
قبل أن يكون محدا يا وقع فى الوجود لآن تسميته أحمد وقعت فى الكتب السالفة ؛ وآسميته محدا وقستاى القرآن
بسودة الحد وبلواء الحد وبالمقام المحمود , وشرع له الحد بعد الأكل وبعد !لغرب و بعد الدعاء و بعدالقدوم من
السفر » ميت أمته الحمادين ؛ لجمعت له معائى الحد و أنواعه يغ وذكر فيه حديشين : أحدهما قوله « عن جمد
الزهرى عن حمد بن جبيد » مرسلا » ووافق معنا على وصله عن مالك جوبمرية بن أسماء عند الاسماعبل وعمد بن
المبارك وعبد الله بن نافع عند فى عوانة + وأخرجه الدادقطى فى « الخرائب » عن آخرين عن مالك + وال : ان
أكثر أححاب مالك أرسلوة ٠ قات : وهو معر رف الاتصال عن غير مالك + وصله يوأس بن يزيد وعقيل ومعمر
وأخرجةه أحمد دأين سعد وححه الحا عم ؛ ونفى الباب عن أبى مومى الأشمرى عند مسلم والمصنف فى التاريخ ؛ وعن
حذيفة عند المصنف فى التاريخ والترمذى وان معد » دعن أبن عباس وأبى الطفيل عند أبن عدى » ومن مرسل
مجاهد عند ابن سمد » وسأذكرمافى دوايائهم من زيادة فائدة + وله ( عن مد بن جبي ) فى رراية شعيب المذكورة
للك بن مرران فقال ل : أتحصى أسماء سول لله يي ان كان جبي بن مطل يعدها ؟ قال : نم + هى ست فذكر
5 أ كتاب المثافب
الخسة النى ذكرها محمد بن جدير وزاد الام » لكن روى لبوق فى «الدلائل» من طريق ابن أزى <حفصة عن الزهرى
انما ذكره الرارى لمق , وفيه نظر لاصربحه فى الحديث بقوله أن لى خمسة أسماء , والذى يظهر أنه أراد أن لى
مدة أسماء أختص بها لم يسم مها أحد قبلى » أو معظمة أو مشهورة فى الام الماضية ؛ لا أنه أراد الحصر فيها ٠ قال
عياض : حى الله هذه الاسماء أن يسمى با أحد قبله » وانما تسمى بعض العرب حمدا قرب ميلاده نا سمعوأ من
سئةلاسابع ل كذا قال ؛ وقال السهولى فى «الروض» لايعرف فى العرب من قسمى محمد قبل لني وَل لا ثلاثة:
أ بوعبد الله بن غالويه فى كتاب وليس» وهو حصر مردود ؛ وقد جمت أسماء من قسمى بذلك فى جزء مفرد فبلغوا
نحو العشرين الكن مع كرد فى بعضهم ووم فى بعض ؛ فيتلخص منهم غمسة «شر نفسا ؛ وأشهرمم محمد بن عدى إن
ربدعة بن سواءة إن جشم إن سهد بن زيد مناة بن ثجبم التميمى ال عدى ؛ روى حديثه البغوى ابن سعد وان شاهين
أببه خليفة إن عبدة المنقرى قال و سأات ححمد بن عدى بن دبع كيف سماك أبوك فى الجاهلية مدا ؟ قال سات أ بي
عما سألتنى فقال : خرجت رابع أربعة عن بتى تم أنا أحدم وسفيان بن مجاشع و يديد بن عمرو بن ربيعة وأسامة
ابن مالك بن حبيب بن العزير تريد ابن جفئة الغسائى با ادام ؛ فقزلنا على غدير عند دير » فأشرف عليئا الديراى فقال
مدا لذلك » انتوى وتال اإن سعد و أخبر نا على بن مد عن مسلية بن محارب عن قتادة بن المكن قال : كان فى فى
فى السياق مايشعر بأن فهم من له صحبة إلا مد بن عدى ٠ وقد قال أبن سعد لما ذكره فى الصحابة : عداده فى أهل
السك فه, وذكر عبدان المروزى أن عمد بن أحيحة بن الجلاح أول من تسمى فى الجاهلية مدا » وكدأنه تانى ذلك من
قصة تبع لم حاصر المديئة وخرج اليه أحيحة المذكرر هو والحبر الذىكان عندهم بيثرب فأخيره الحبرأن هذا بلد في
يبمث يسمى مدا فسمى ابنه مدا وذكر البلاذرى منهم مد بن عقبة بن أحيحة » فلا أدرى أهما واحد نسبامرة
إلى جده أم هما اثنان , ومنهم مد بن البداء البكرى ذكره ابن حبيب وضبط اللاذرى أباه فقأل : مد ين بر"
حرماز بن مالك البممرى ذكره أبر موسى فى الذيل ومئهم مد بن حران بن أنى حران وا مه ربيعة بن مالك
الجعق المعروف بالشويعر ذكره المرذبائى فقال : هو أحد من سمى حمدا فى الجاهلية » وله قصه مع اصرى القس ٠
ومنهم محمد بن خزاعى بن علقمة بن حراية السلى من بنى ذكران ذكره ابن سمد عن على بن مد عن سلبة بن الل