عبر عنها بالقيام والركوع والسجود يريد : فصلوا ما تيسر عليكم؛ ولم يتعذر من صلاة
آية كتب من القانتين وقيل: خمسين آية وقد بين الحكمة في النسخ وهي تعذر القيام
على المرضى» والضاربين في الأرض للتجارة؛ والمجاهدين في سبيل الله وقيل: سوّى
الله بين المجاهدين والمسافرين لكسب الحلال وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
أيما رجل جلب شيئًا إلى مدينة من مدائن المسلمين صابرًا محتسبًا؛ فباعه بسعر يومه: كان
عند الله من الشهداء (1717/8) وعن عبد الله بن عمر: ما خلق الله موتة أموتها بعد القتل
في سبيل الله أحب إليّ من أن أموت بين شعبتي رحل: أضرب في الأرض أبتغي من فضل
الله (13749) و«إعَِرٌ * استثناف على تقدير السؤال عن وجه السخ «رَآَتِيرا الصَلَرَ» يعني
ذلك ومن فسرها بالزكاة الواجبة جعل آخر السورة مدنيا «وَآزِسُا أله نينا حَسا» يجوز أن
يريد: ساثر الصدقات وأن يريد: أداء الزكاة على أحسن وجه: من إخراج أطيب المال
8 - أخرجه الثعلبي كما في «تخريج الكشاف» )١١١/4( من طريق المعافى بن عمران عن فرقد
السبخي عن إبراهيم عن ابن مسعود
وقال الحافظ ابن حجر: أخرجه الثعلبي من رواية فرقد السبخي عن إبراهيم عن ابن مسعود موقوفًا
ووصله ابن مردويه بذكر علقمة وزاد ثم قرأ: «وآخرون يضربون في الأرض - الآية» انتهى
4 - قال الزيلعي في «تخريج الكشاف» :)١١7/4( رواه الثعلبي من حديث القاسم بن عبيد الله عن
أبيه قال: سمعت ابن عمر يقول فذكره
ورواه البيهقي في شعب الإيمان؛ في الباب الثالث عشر؛ من طريق عبد الرزاق: أنا معمر؛ عن
الزهري؛ عن عبيد الله بن عبد الله ذكر عمر أو غيره» وقال: ما خلق الله إلى آخره؛ ثم قال:
شهابء عن نافع أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ما خلق الله موتة أموتها إلا أن أموت
مجاهدًا في سبيل الله أحب إليْ من أن أموت وأنا أضرب في الأرض على ظهر راحلتي أبتغي من
فضل الله عز وجل انتهى
قال الحافظ ابن حجر: أخرجه الثعلبي من رواية القاسم بن عبيد الله عن أبيه عن نافع عن ابن عمر
وإسناده ضعيف ورواه ابن معبد في «الطاعة والمعصية؛ عن ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب عن
نافع أن عمر فال: ما خلق الله موتة أموتها إلا أن أموت مجاهدًا في سبيل الله أحب إليْ من أن
أموت إلى آخره والبيهقي في الشعب في الثالث عشر من طريق عبد الرزاق؛ عن معمرء عن
الحسن - رضي الله عنه -: سابقو الأمم أكثر من سابقي أمتناء وتابعو الأمم مثل تابعي هذه
والياقوت» قد دوخل بعضها في بعض كما توضن حلق الدرع قال الأعشى [من
وقيل: متواصلة»؛ أدنى بعضها من بعض #تُيْيِئِينَ» حال من الضمير في على؛ وهو
وصفوا بحسن العشرة وتهذيب الأخلاق والآداب #إحُزْن»َ مبقون أبدًا على شكل الولدان
٠08 أخرجه الطبراني في الكبير (148/7) رقم (1447) عن عيسى بن شعيب عن عباد بن منصور عن
أبي رجاء عن سمرة بن جندب قال: سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم - عن أطفال
المشركين فقال: «هم خدم أهل الجنة؛
وذكره الهيشمي في «المجمع» (177/7)؛ وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط - والبزار في
مسنده؛ وفيه عباد بن منصور ووثقه يحبى القطان وفيه ضعف وبقية رجاله ثقات
وأخرجه أبو نعيم في «الحلية» (308/7) من طريق سفيان الثوري عن الربيع بن صبيح عن يزيد
الرقاشي عن أنس بن مالك قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذراري المشركين
لم يكن لهم ذنوب يعاقبون فيها فيدخلون النار ولم تكن لهم حسنة يجازون بهاء فيكونوا من ملوك
مسنده؛ كما في تخريج الكشاف (105/7) للزيلعي
من طريق الربيع بن صبيح عن يزيد بن أبان الرفاشي عن أنس بن مالك به
قال الحافظ :
أخرجه البزار والطبراني في الأوسط من رواية عباد بن منصور عن أبي رجاء العطاردي عن سمرة بن
من الله وتعليمه له موضونة: أي مدخل بعضها في بعض؛ فهي محكمة النسج لتساقء أي:
أصحابها مع الحي والعير بالفتح: السيدء أي سيذًا بعد سيد متربين» ويطلق العير على طائر يطير
فوق القافلة الساثرة» وتبعد إرادته هنا
ينظر : ديوانه (١7)؛ مجاز القرآن 748/7 واللسان (وضن) والطبري 44/77 ؛ والدر المصون 98/1
(©) قوله: «وحد الوصافة» هي بلورغ الغلام حد الخدمة أفاده الصحاح (ع)
كل شيء يفعل من الخير مما يتعلق بالنفس والمال «حَما» ثاني مفعولي وجد وهو فصل»
وجاز وإن لم يقع بين معرفتين؛ لأنْ أفعل من أشبه في امتناعه من حرف التعريف
المعرفة!!"؛ وقرأ أبو السّمال «هو خير وأعظم أجرًا» بالرفع على الابتداء والخبر
عن رسول الله 88: «من قرأ سورة المزمّل دفع الله عنه العسر في الدنيا والآخرة»
+ - تقدم برقم (717)
وقال الحافظ ابن حجر في : «تخريج الكشاف»: أخرجه الثعلبي والواحدي وابن مردويه بسندهم إلى
أبي رضي الله عنه
الدر المصون
رقم الآية
4 #ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس»
#ويشهد الله على ما في قلبه
الآية
#وبهلك الحرث والنسل »
ني ظلل من الغمام
وقضى الأمر
ترجع الأمور»
#ومن يبدل نعمة الله
«أكان الناس أ واحدة فبعث الله*
(عن الشهر الحرام قتال فيه
#قل فيهما إثم كبير
قل إصلاح لهم خير
والمغفرة بإذنه »
أثلاثة قروء
أحق بردهن »
القراءة
من حيث أفاض الناس
وَبَشْهَدْ الله - ويستشهد الله
وَيِهْلِكُ الحرثُ و انسل ب
الثلم الُلّم
في ظلال
وقضاء الأمرٍ
الحياةً الدنيا
فاختلفوا فبعث الله
إلم كثير
أرب
قل إصلح لهم
يقسمون من نسائهم
ثلاثة قُرْرٍ
الجزء/ الصفحة
عوتبنا بهذه الآية إلا أربع سنين (1947) وعن ابن عباس - رضي الله عنهما -: إِنَ الله
استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة من نزول القرآن وعن الحسن -
في طول ما قرأتم منه وما ظهر فيكم من الفسق وعن أبي بكر - رضي الله عنه - أن هذه
وقرئ بالتاء على الالتفات؛ ويجوز أن يكون نهبًا لهم عن مماثلة أهل الكتاب في قسوة
القلوب بعد أن وبخواء وذلك أن بني إسرائيل كان الحق يحول بينهم وبين شهواتهم وإذا
سمعوا التوراة والإنجيل خشعوا لله ورقت قلوبهم» فلما طال عليهم الزمان غلبهم الجفاء
تلي القرآن كقوله تعالى : #إذا ذُكرّ ألَُ وَجِلتَ تيم ود ثُيِتَ عَلَم بتر رتب ين
[الأنفال: ؟] أراد بالأمد: الأجل؛ كقوله [من الخفيف]:
وقرئ: «الأمذف أي: الوقت الأطول رت ا خارجون عن دينهم
تخشع قلوبهم لذكر الله حديث (7077/74)؛ والنسائي في التفسير (7/88/7) رقم (8/ه)
كلاهما من طريق سعيد بن أبي هلال عن عون بن عبدالله بن عتبة عن أبيه أن ابن مسعود قال: دما
كان بين إسلامنا الحديث» موقوفًا على ابن مسعود قال الزيلعي في تخريج الكشاف (418/7)
ورهم الحاكم فرواه في المستدرك وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه ا 8
قال الحافظ :
أخرجه مسلم بلفظ «وبين أن عاتبنا الله» ووهم الحاكم فاستدركه انتهى
كل حي مستكمل مدة العم روَمَودَإفاآنقكتي مت
قلت: قد تقدم
رقم الآية الآبة
17 أن يتم الرضاعة»
7 إلا تكلف نفس
لا تضار والدة بولدها
فإن أراد
إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف»
١7 «أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح
وأن تعفوا أقرب للتقوى
04 هاوصية لأزواجهم
715 «ابعث لنا ملكاً نقاتل
قال هل عسيتم»
7 «(التابوت
فيه سكينة
714 إن الله مبتليكم بنهر
من اغترف غرفة بيده
لا تكلف - نكلف
تضازٌ بالسكون مع
التشديد على ئية الوقف
تضارٌ بالسكون والتخفيف
لا تضرر
فإن أراد
ما أتيتم
وأن يعفو
وصية لأزواجهم
متاع لأزواجهم متاعاً -
فمتاع لأزواجهم
من اغترف غَرْفَةٌ
الجزء/ الصفحة
إني وأسطاد يح عدم ابد معدن ين تتسِرًا دي )/ها
وبالطويل وخ ووم ونوا - جوع بع تلقصرًا ١/لأب 8ه
معان رض الممضد دون وعتا 1/7
وإنا لقوم ور وو رج المحم يج ون ولنتشرًا م/م
وأناقمة حصب أ -- الكوداج تكو التتقتوى وا
جعلت أعراض الكرام ا
الشمس ا 22200 222 22 والقمرا ده /
كان ل حم
البييون يض دين -- ده :لبان 1١7/٠
وجدنا تر معد ندب وجو ب الحاو 17١
زكر ء آم # و عردم كه 2 ا ص ري 0 ار اه
بحال» مبالغة في النهي عنه والزجر عن ملابسته؛ والتوصية بالتصلب في مجانبة أعداء الله
لحياة القلوب به وعن الثوري أنه قال: كانوا يرون أنها نزلت فيمن يصحب السلطان
وعن النبي كي أنه كان يقول: «اللهم لا تجعل لفاجر ولا لفاسق عندي نعمة (1934)؛
رضي الله عنه -» وذلك أن أبا قحافة سب رسول الله عَلةٍ فصكه صكة سقط منهاء فقال له
لقتلته (1978) وقيل: في أبي عبيدة بن الجراح : قتل أباه عبد الله الجراح يوم أحد وفي
أبي بكر: دعا ابنه يوم بدر إلى البراز» وقال لرسول الله: دعني أكرّ في الرعلة”'' الأولى :
٠64 - عزاه الزيلعى في تخريج أحاديث الكشاف (477/3) لابن مردويه في تفسيره من طريق جعفر
الأحمر عن كثير بن غطية عن رجل قال الحافظ : ذكره صاحب الفردوس من حديث معاذ
وأورده ابن مردويه من رواية جعفر الأحمر عن كثير بن عطية عن رجل قال: قال رسول الله كك
ولم يذكر ولا الفاسق أه
١٠8 - قال الزيلعى في تخريج الكشاف (137/73): غريب» ونقله الثعلبي عن ابن جريج في تفسيره
وذكره الواحدي في أسباب النزول (ص/474)؛ رقم (800)؛ قال الحافظ : نقله الثعلبي عن ابن