مقدمة
فص فد موف هذا لكتاب من رضيو بدّ روح النشاط والاقلام في صدور
الشبان والشابات الذين يتلبمون شوقًا الى ان يكون لم في العا أن و بطبمون الى
يي في العادة وسكي" لم حا" في الفلاح . وقد وان خير مع بي
لبلوغ هذا الفرض اما هو إيراد اخبار الرجال الخلين, وإيضاج ما تذَرْعوا ون
بو في بنيان يكل تت وقد رأى أنه الإكثار من ابراد الاشئلة على هن الصورة
المرءالى ١ أن يكتشف ما فيو من النوى الكامنة و اهمها ولابَكرٌ من افألف
المنثج الطرين الواح ويجون بلكون ٠ المراقي الصعبة من امجبال
1 جع عطف رهوجانب الثي* جع بفلاد وهو المتاج
(4) يروى (5) موفظة
م الطيعة في هنا الكون . وبين أن" ليس من حدر محدود اج وقد في هنا
الول الى أسى مراتب التباهة والشرّف أن أن قيية المرء ليست بال ولابركرويل
وف دكان لكتاب هذا حين ظهورد ألا وق في اوربا وأميركا . فكتبت البو
وقد أقبل النوم على مطل ةكت إقبالآً عظها <ى ملع اسك يه المنة
مدارسها بأصلء الاكليزي" وترجتو البابانية . وكتب أحد تراب ايطاليا التمندر
روي رسالة حرّض فيها حكومنة على جم مطالمة هنا الكتاب الرانية في جبع
امي والإقدام واقيات , وقد توحيت في ذنك الحافظة على الاصل غير يز اي
بالموضوع جاءلاً مالأوردتة من ذلك بيت خواصر ” " نيزا له عن كلام
اركان الاج لأفراد هن الام انه ولي الموفينى وعلبو الافكال
الفصل الاول
المرد والفرصة
الفصل الثاني
ابناء النقر
الاستفادة من اوقات الفراغ
اذاكان رجل نابغة مثل غلادستون قد ظ لكل حيائ بحبل في ج
بنا نحن اصحاب المواهب العادّة ان ندع وإسطة من الوسائط دون ان
الفصل الرابع
الأحد اث والأعال التي لاتلاثم استعداداتم واميالم
ان من يشتغل بغيرالجنة اثفي أنه لما الطبيعة مضي" عابو بافأخر
الثائح والنشل وإما بكسب رزقة بضعفة بدلاً من أن بكسبة بقو
الفصل انخاس
اتاب الممنة
يطلب مركز سواك
الفصل المادس
حصر القوّة
تعمل اشياء عديدة بدون عناية بل اعل علا واحد بإثتان
الفصل السابع
لانتدم عل الماضي ولا تُكثر من العلل بالممتقيل بل انتب ز الوق
الفصل الفامن
انتجاح بالآداب
لم وم يدخلون الى حيث شاووا دون مال ولا عوض
الفصل النامع
مذكور لدى النفس الختليءة بجاسة غالبة
صفد الفصل العاشر
الدهاه او صحة التمييز
ان البراعة لا تضاف الدهاه فاننا نشاهد فشلها في كل مكان . وإلدهاء
هوالذي يُحرز قصب السب في مغمار هذه ائحياة
الفصل احادي عشر
احترام النفس وإلثقة بها
الفصل الثاني عشر
الأخلاق قوة
أن روات كثيرين من كبار مولي الافيركان لا ند شيا مذكورا
الفصل الثالك عشر
الم بالتدقيق
الفصل الرإع عشر
تعيّد الإيجاز
خير الكلام مافل ودل
الفصل الخاءس عشر
جائزة الثبات
بتدريج وبكب
الفصل أهول
لا يولد احد في هذا العلم ال يولد عملة معة - لويل
الذاكنت متشوّفا للعيل فابداً من هذه الدفيقة وانظر اي عمل لندر ,او تنكر انك تدر ان
تقوم و فباشرة حا
0 © الما مع عدم المبالاة لوت ا 0
دولاب عربة ولايكن ان هِر "الا ان سينا" كان عل وشك الملاك مع جيه
جوتافي جنوى ومناع البساوبيت المقصرين ترعد على ابواب نيس و يكن
نبوليون بالرج( الذي بلي عن افجاد رفاقو القدماء في ساعة المخطر
الإمكان ن إقامة منذ أمد طويل وأعنذر آخرون عن عدم تعرأضم لامثال من
الات جام اياها مالا يكن التغلى علب . والحتينة ا نكثيرين من الفّاد
وإقام بونابرت الذي ل يد نجاء المصاعب مع جسامعا بل استخرج من حراجة
موقفو ننسها فرصة احسن أغخامها
وني التاريج الو من الأمثلة عن رجال اغندو| الفرص وقاموا باعال كان
بدللان ل اله حاب
ٍٍ تننظر ان تخ لك فرصٌ خارقة العادة بل انتهز الُرّص العاد واجعلها
فتأولت النظارة ورأت بها نسعة أشخاص متشبئين ين بالة رفع الاثتال في ركب ص
() عد فؤاد تيون ٍ
لا لازال جانب م عالقا بالصفور عل مسافة نضف مل . فأخرت والدها ولم
فتوحات كثيرجن من ماوكا
وإن" فيانحادث الي الذي رقاه جودج كاري اغاستون عبرة وذكرى .
له مل لك ان تد ع وب علملي أستطيع أز ن أضع عي يفوم مقام الفقود”
فقال له : " وماذا تستطيع أن تضنع “
اجاب : “اذا اذنت لي صنعت شيا يوضع في وخط المائدة لنزين به “
وكان رئيس القدم يكاد ضيع رشن" فأمر انطونيو ان يباشر صع ما جه ٠