حتى لا يرخص لكم في التيمم» ا هركم »: بالتراب إذا أعوزكم التطهر
على السمع والطاعة في حال اليسر والعسر والمنشط والمكره فقبلوا وقالوا: سمعنا
وأطعناء وقيل: هو الميثاق ليلة العقبة وفي بيعة الرضوان (017)
يَكَدَا بين أزكتهلك بد اتير 0
7 قلت: هذا الكلام يشير إلى معنى حديث عبادة بن الصّامت قال #بايعنا رسول الله قي
أخرجه مالك في الموطأ )449/( باب الترغيب في الجهاد والبخاري (147/17) - كتاب
الأحكام: باب كيف ببايع الإمام الناس (7700-71484)؛ ومسلم )1470/3( كتاب الإمارة - باب
وجوب طاعة الأمراء (1764/41)
87 أخرجه مالك (174/7) كتاب البيوع: باب جامع الذّين والحول حديث (84) والبخاري (474/4)
كتاب الحوالة) باب هل يرجع في الحوالة حديث (77/9) ومسلم )١١87/7( كتاب المساقاة:
باب تحريم مطل الغني الحديث (1934/77) وأبو داود (140/7) كتاب البيوع: باب في المطل
حديث (7748) والنسائي (17/7©) كتاب الببوع: باب الحوالة والترمذي (100/9) كتاب البيوع:
باب مطل الغني ظلم حديث )١1708( وابن ماجه (807/7) كتاب الصّدقات: باب الحوالة حديث
(407) والشافعي في «الأم» (177/7) كتاب الحوالة وأحمد (1468/7) والدارمي )17١/7( -
من الضغائن بارتكاب ما لا يحل لكم من مثلة أو قذف أو قتل أولاد أو نساء أو نقض عهد
كتاب البيوع: باب في مطل الغني ظلم؛ والحميدي (417/7) رقم )٠١77( وأبو يعلى /١١(
)١773-١77 رقم (1787) والطحاوي في «مشكل الآثار» (4/ه) والبيهقي (70/3) كتاب الحوالة:
باب من أحيل على ملىء فليتبع» كلهم مِن طريق أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال: قال
رسول الله كَلة: «مطل الغني ظلم وإذا أحيل أحدكم على مليء فليتبع؟
وأخرجه البخاري (79/5) كتاب الاستقراض: باب مطل الغني ظلم حديث (1400) ومسلم (©/
)١7 كتاب المساقاة: باب تحريم مطل الغني وأحمد (3218/7) وعبد الرزّاق (2176/8) رقم
١78 ( ) والبيهقي (1/ )١ كتاب الحوالة: باب من أحيل على مليء فليتبع ؛ كلهم مِن طريق
معمر عن همَام بن منبّه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله كَية: «مطل الغني ظلم» لفظ البخاري
وأخرجه الطبراني في «الصغير» (171/1) مِن طريق أبي قرة موسى بن طارق عن ابن جريج عن
صالح مولى التوأمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله كزة: «مطل الغني ظلم»
للدارقطني» (407): سألت أبا الحسن الدارقطني» قلت: أبو قرة موسى بن طارق لا يقول أخبرنا
فكان يقول: ذكر فلان أ ه
وأخرجه الخطيب في «تاريخ بغداد» (144/7) مِن طريق علي بن مسهر عن عاصم الأحول عن
محمد بن سيرين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله كية: «مطل الغني ظلم»
وفي الباب عن ابن عمر
كريد ريدي 070 057ل البيوع: باب ما جاء في مطل الغني أنه ظلم حديث (1304)
وابن ماجه (807/7) كتاب الصّدقات: باب الحوالة حديث )7١404( وأحمد )7١/7( مِن طريق
هشيم ثنابُونس بن عبيد عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله ج: «مطل الغني ظلم وإذا
والحديث ذكره الحافظ البوصيري في «الزوائد» (147/7) مع أنه ليس على شرطه فقد أخرجه
فقال: هذا إسناد رجاله ثقات غير أنه منقطع؛ قال أحمد بن حنبل: لم يسمع يونس بن عبيد من
وقال الحافظ بن حجر في الكشاف:
متثفق عليه مين حديث الأعرج عن أبي هريرة بلفظ «وإذا أتبع أحدكم على مليئ فليتبع؟ وفي رواية
العدل» ثم استأنف فصرّح لهم بالأمر بالعدل تأكيداً وتشديداً؛ ثم استأنف فذكر لهم وجه
الأمر بالعدل وهو قوله: مهو أَفْرّبٌ للَفْرَن»ُ: أي العدل أقرب إلى التقوى» وأدخل في
مناسبتها أو أقرب إلى التقوى لكونه لطفاً فيها؛ وفيه تنبيه عظيم على أن وجوب العدل مع
الكفار الذين هم أعداء الله إذا كان بهذه الصفة من القوة؛ فما الظنّ بوجوبه مع المؤمنين
الذين هم أولياؤه وأحباؤه؟» قث كَعْفِرَةٌ وَتَجرّ عَظِيدٌ»: بيان للوعد بعد تمام الكلام قبله؛
يكون على إرادة القول بمعنى وعدهم وقال لهم مغفرة أو على إجراء «وعد» مجرى قال:
وعدهم من لا يخلف الميعاد هذا القول» فقد وعدهم مضمونه من المغفرة والأجر العظيم؛
السكرات والأهوال قبل الوصول إلى الثواب
روي: أن المشركين رأوا رسول الله كي وأصحابه قاموا إلى صلاة الظهر يصلون معاً؛
08 أخرجه الطبري في تفسيرة (1718/761/4)
والحديث أصله في صحيح مسلم (781//73؛ )/88 كتاب صلاة المسافرين وقصرها () باب
صلاة الخوف (570) (908) مِن طريق أبي الزبير عن جابر قال: غزونا مع رسول الله َي والنسائي
)١74/( كتاب صلاة الخوف -حدو دقم 616119 و طرق عي قله ب فيل اذن أي لقريرة
نحوه وقال الحافظ في الكشاف:
أخرجه الطبري من رواية النضر بن عمر عن عكرمة عن ابن عباس بتغير فيه؛ ولفظه قال «خرج
رَسَول الله كي في غزاة فلقي المشركين ب «عسقلان»؛ فلما صلى الظهر فرأوه م ركع وتسجد قال
رز صلاة هي أحبٌ إليهم مِن الأولى فأخبر جبريل النبيّ ِلك وذكر ذلك لنا رسول الله كه -
بني قريظة ومعه الشيخان وعليّ - رضي الله عنهم يستقرضهم دية مسلمين قتلهما
عمرو بن أمية الضمري خطأ يحسبهما مشركين فقالوا: نعم با أبا القاسم؛ اجلس حتى
منزلاً وتفرق الناس في العضاه يستظلون بها فعلق رسول الله كَيةٍ سلاحه بشجرة؛ فجاء
<< فلما حضرت العصر صففنا صفين - الحديث» وللترمذي والتسائي مِن طريق عبد الله بن شقيق عن
أبي هريرة نحوه انتهى
4 أخرجه البيهقي في دلاثل النبوة (78/7 0٠ - باب غزوة بثر معونة وذكره ابن هشام في غزوة
بني التضير (9/ 68/176 17)
وأبو نعيم في دلائل النبرّة (ص )7714 باب المغازي - مِن طريق سليمان بن أحمد ثنا ابن سهل
عن عبد الغني بن سعيد ثنا موسى بن عبد الرحمن عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس وعن
مقاتل عن الضّحاك عن ابن عباس وقال الحافظ في الكشاف:
أخرجه ابن إسحاق في المغازي ومن طريقه البيهقي وأبو نعيم في الدلائل قال: حدّثني والدي
إسحاق بن يسار بن المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وعبدالله بن أبي بكر بن محمد بن
عمرو بن حزم وغيرهما بن أهل العلم قالوا: قدم أبو براد عامر بن مالك بن جعفر بن كلاب على
رسول الله كي فذكره مطؤلاً - وفيه قال ثم خرج رسول الله كن إلى بني التضير يستعينهم في
القتيلين اللذين قتلهما عمرو بن أمية الضمري فيما حدثني يزيد بن رومان قال: كان بين بني التضير
وبني عامر عقد وحلف فلمًا أتاهم رسول الله َه يستعينهم قالوا: نعم» اجلس يا أبا القاسم
فيلقي عليه صخرة فيقتله بها فيريحنا منه؟ فانتدب لذلك منهم عمرو بن جحاش بن كعب؛ فصعد
ليلقي عليه صخرة كما قال - ورسول الله كن في نفر بين أصحابه منهم أبو بكر وعمر وعلي؛ فأتاه
طرقه بل صرّح موسى بن عقبة في المغازي أنهما كانا كافرين» وكان لهما عهد وقي الدلائل لأبي
نعيم من حديث ابن عباس: فلقى عمرو بن أمية رجلين مِن بني كلاب معهما أمان ولم يعلم به
فقتلهما» انتهى
٠8 أخرجه البخاري في صحيحه (144/7) - كتاب الجهاد والسير (97) - باب من علق سيفه بالشجر
في السّفر عند القائلة (84) (141)
الأضداد 2
موضع الحال» أي: كاثنين في جملة أمم؛ وفي غمارهم مصاحبين لهم» أي: ادخلوا في
قول الله تعالى للسفلة؛ «لكل ضعف»» أي: فقد ثبت أن لا فضل لكم عليناء وأنا
متساوون في استحقاق الضعف» #ِذَدُوم القَذَابَ»: من قول القادة؛ أو من قول الله لهم
دار - روي ان لرجم ءٍ مرج اخ اا الع ين رابج
إليها ليدخلوا الجنة
وقيل: لا تنزل عليهم البركة؛ ولا يغاثون؛ «بفتحنا أبواب السماء» وقرىء: «لا
الحبل» ومعناها: القلس الغيظ ؛ لأنه حبال جمعت وجعلت جملة واحدة
وعن ابن عباس - رضي الله عنه : إِنّ الله أحسن تشبيهاً من أن يشبه بالجمل» عش :
أن الحبل مناسب للخيط الذي يسلك في سم الإبرة والبعير لا يناسبه» إلا أن قراءة العامة
أوقع؛ لأن سم الإبرة مثل في ضيق المسلك يقال: أضيق من خرت الإبرة؛ وقالوا للدليل
الماهر: خرّيت» للاهتداء به في المضايق المشبهة بأخرات الإبرء و«الجمل»: مثل في
إن الرجال ليسوا يجزر تراد منهم الأجسام» فقيل: لا يدخلون الجنة؛ حتى يكون ما
وعن ابن مسعود أنه سثل عن الجمل؟ فقال: زوج الناقة؛ استجهالاً للسائل» وإشارة
والمخيط كالحزام والمحزم: ما يخاط به وهو الإبرة؛ #رَكَذَلِكَ»: ومثل ذلك الجزاء
)0 حار بن عمرو ألا أحلام تزجركم عنا وأنتم من الجوف الجماخير
لا بأس بالقوم من طول ومن عظم جسم الجمال وأحلام العصافير
كأنهم قصب جوف أسافله مفقب نفخت فيه الأعاصير
لحسان وتحارة مرخم حارث؛ مبنى على الضم؛ لأنه منادى حذف قيله ياء النداء و«الأحلام»
جمع حلم بالضم: العقول وةالجوف» بالضم: جمع أجوف؛ أي واسع الجوف و«الجماخير»
جمع جمخور؛ أي عظيم الجسم يقول: كيف لا يكون لكم أحلام وأنتم عظام الأجرام؛ ثم بين
وفيه تهكم بهم أو لا يستنكفون من ذلك فهم أحقاء به؛ أو لا بأس يعتريك بسبب القوم من أجل
طولهم وغلظهم فأجسامهم كأجسام الجمال» وعقولهم كعقول العصافير إن كان لها عقول؛ يعني أنه
انشقت أجواف أسافله فأعاليه أكثر وشبه منافذ حواسهم بثقوبه الخالية عن الحس و«الأعاصير»
جمع إعصار» وهي ريح تهب مستديرة ذاهبة نحو السماء واستعار النفخ لإدخالها الهواء فيه بقوة
كالنفخ وفي القافية الإقواء لاختلاف حركة الروي بالكسر والضم
ينظر: الكتاب (74/7)» الخزانة (4/ 7لا) الدر المصون (17645/7)
ياد »: فراش» #غَوائبٌ »: أغطية
؛4] فى قراءة عبد الله
إلا تُكَيْتُ نَنَْا إلا وُسْمَهَآ»: جملة معترضة بين المبتدأ والخبر؛ للترغيب في اكتساب
م لا يكتثه وصف الواصف من النعيم الخالد مع التعظيم بما هو في الوسع؛ وهو الإمكان
الواسع غير الضيق من الإيمان والعمل الصالح؛ وقرأ الأعمش: «لا تكلف نفس»
سرك رن خا
يكن بينهم إلا التواذ والتعاطف؛ وعن علي - رضي الله عنه -: إني لأرجو أن أكون أناء
- أخرجه الطبري (447/8) رقم (14738)» وأخرجه ابن أبي شيبة (9144/7) رقم (77871) من
طريق ربعي بن حراش عن علي
وأخرجه ابن سعد في «الطبقات الكبرى» (84/7) من طريق جعفر بن محمد عن أبيه عن علي به
قال الحافظ : أخرجه ابن سعد من رواية جعفر بن محمد عن أبيه والطبري من رواية معمر عن
قتادة عن علي وكلاهما متقطع وفي ابن أبي شيبة من رواية ربعي عن علي وهو متصل انتهى
)١( قال محمود: اللام لتوكيد النفي يعنون وما كان يستقيم إلخ» قال أحمد: وهذه تكفح وجوه
القدرية بالردء فإنها شاهدة شهادة تامة مؤكدة باللام على أن المهتدي من خلق الله له الهدى؛ وأن
الهدى له - وفي زعمهم أن الله تعالى لم يخلق لأحد من المهتدين الهدى؛ ولا يتوقف ذلك على -
ويعنون: وما كان يستقيم أن نكون مهتدين» لولا هداية الله وتوفيقه؛ وفي مصاحف أهل
َ ب 0 اب ا موري مل 2 عم دك م مرك رام دي حعمرمس عر
نم كرد كيد © >
خلقه تعالى الله عما يقولون ولما فطن الزمخشري لذلك؛ جرى على عادته في تحريف الهدى
من الله تعالى إلى اللطف الذي بسببه يخلق العبد الاهتداء لنفسه؛ فأنصف من نفسك واعرض قول
القائل: المهتدي من اهتدى بنفسه من غير أن يهديه الله - أي يخلق له الهدى» على قوله تعالى
حكاية عن قول الموحدين في دار الحق #َإرَمَا كا لجْدِىٌ لول أ هَدَنَا َل > وانظر تباين هذين
القولين» ٠ أعني قول المعتزلي في الدنياء وقول الموحد في الآخرة في مقعد صدق واختر لنفسك
أي الفريقين تقتدي به وما أراك والخطاب لكل عافل تعدل بهذا القول المحكي عن أولياء الله في
دار السلام منوهاً به في الكتاب العزيز» قول قدري ضال تذبذب مع هواه وتعصبه في دار الغرور
والزوال» نسأل الله حسن المآب والمآل
)١( عاد كلامه قال: «وقوله تعالى فوَتُوا أن يَلْكُهُ لِنَّدُ نوما تا كر تُمَْيْةَ » المراد بسبب
أعمالكم» لا بالتفضل كما تقول المبطلة» قال أحمد: يعني بالمبطلة قوماً سمعوا قوله عليه الصلاة
والسلام «لا يدخل أحد منكم الجنة بعمله ولكن بفضل الله وبرحمته قيل: ولا أنت يا رسول الله؟
الله تفضل بأن جعل الجنة جزاء العمل ٠» فضلاً منه ورحمة؛ لا أن ذلك مستحق عليه وواجب للعباد وجوب
الديون التي لا اختيار في أدائها؛ جمعا بين الدليلين على وجه يطابق دليل العقل؛ الدال على أن الله تعالى
يستحيل أن يجب عليه شيء؛ فانظر أيها المنصف؛ هل تجد في هذا الكلام من الباطل ما يوجب أن يلقب
يستحقون على الله تعالى حقا بأعمالهم التي لا ينتفع بوجودها ولا يتضرر بتركها تعالى وتقدس عن ذلك -
ويطلقون القول بلسان الجراءة أن الجنة ونعيمها أقطاعهم بحت مستحق على الله تعالى لا تفضل له عليهم فيه
بل هو بمثابة دين تفاضاه بعض الناس من مديانه وانظر أي الفريقين المذكورين أحتى يلقب المبطلة؛ والسلام
الحديث
يم ايوم
وشماتة بأصحاب النار؛ وزيادة في غمهم؛ لتكون حكايته لطفاً لمن سمعها؛ وكذلك قول
المؤذن بينهم: لعنة الله على الظالمين» وهو ملك يأمره الله فينادي بينهم نداء يسمع أهل
الجئة» وأهل النار
مجرى «قال؟
قلت: حذف ذلك تخفيفاً لدلالة وعدنا عليه؛ ولقائل أن يقول: أطلق ليتناول كل ما
وعد الله من البعث» والحساب» والثواب»؛ والعقاب» وسائر أحوال القيامة؛ لأنهم كانوا
مكذبين بذلك أجمع؛ ولأن الموعود كله مما ساءهم؛ وماز نعيم أهل الجنة إلا عذاب لهم؛
فأطلق لذلك!"
أن يقول: ولو ذكر المفعول حسب ذكره في الأول فقيل: فهل وجدتم ما وعدكم ربكم حقاء لكان
الفصل مطلقاً أيضاً باعتبار الموعود به؛ لأنه لم يذكرء فكان يتناول كل موجود من البعث والحساب
المفعول الواقع على الموعودين فالوجه أن حذفه إيجاز وتخفيف واستغناء عنه بالأول والله أعلم
المدعي حذف المفعول الأول وهو ضمير المخاطبين» والجواب وقع بالمفعول الثاني الذي هو:
الحساب والعقاب وسائر الأحوال فهذا إنما يناسب لو سثل عن حذف المفعول الثاني؛ لا المفعول
الأول و «نَعُمٌ» حرف جواب كَأجَلْ وإي وَجَيْرْ وبَلَى ونقيضتها «لا4 و انَعُمْ» تكون لتصديق
الإخبارء أر إعلام استخبار» أو وعد طالب وقد يجاب بها النفي المقرون باستفهام؛ وهو قليل
جداء كقوله [من الوافر]:
وتكسر عينهاء وبها قرأ الكسائي والأعمش ويحيى بن وثاب؛ وهي لغة كنانة؛ وطعن أبو حاتم