قال محمد بن عمر وغيره : وقد روى عمران بن حصين عن أبى بكر
وعثمان !' » وتوقّى بالبصرة قبل وفاة زياد بن أبى سفيان بسنة » وتوقى زياد سنة
كعب بن عمرو » وهو الذى قال له البيئ » كَل : ُفع لى الدمجال فإذا رجل آم
جَعْدٌ وأشبه من رأيتٌ به أكْتَمُ بن أبى الجون » فقال أكثم : يا رسول الله هل
يضوّنى شتْهى إيّاه ؟ قال : لا » أنت مسلم وهو كافر *"
رام بن محبشيّة بن كعب بن عمرو » ويكنى أبا مطرّف أسلم وصحب النبئ ؛
َي © ؛ وكان اسمه يسار » فلعًا أسلم ستّاه رسول الله » جَةٍ »؛ سليمان
الكوفة حين نزلها المسلمون وشهد مع عل بن أبى طالب ؛ عليه السلام » الجمل
» أمامه فى حاشية ث « كذا قى الأصل لم يذكر عمر )١(
(7) أورده المؤلف فى ترجمته لعمران فيمن نزل البصرة من الصحابة ٠
4 - من مصادر ترجمته : الإصابة ج ١ ص ٠١١
08 - من مصادر ترجمته : الإصابة ج ١ ص ١77
(4) انظره لدى ابن حزم فى الجمهرة ص 778
ما صنعنا ؟ فخرجوا فعسكروا بالتُّخيلة © لمستهل شهر ربيع الآخر سنة خمس
فشمّوا التوابين » وكانوا أربعة آلاف » فخرجوا فأتوا عينّ الوَرْدَةٍ © وهى بناحية
ناو فرضل , سليمان بن صُرّد فقاتل فرماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله
فسقط وقال : قُرْتُ وربّ ب الكعبة ويل عامةٌ أصحابه ورجع من بقى منهم
الحكم أدهم بن مُخرز الباهلى وكان سليمان بن صرد يوم قل ابن ثلاثٍ وتسعين
ابن مُنقذ بن ربيعة بن أَضْرّم بن ضُبَيس بن حرام بن حُبْشِيّة بن كعب بن
عَمرو وهو جَدَ جزام بن هشام بن خالد الكعبئئ الذى روى عنه محمد بن عمراء؛
وعبد الله بن متسلمة بن فَعْتَب وأبو النضر هاشم بن القاسم
وكان جزام ينزل كُدِيدًا وأسلم خالد الأشعر قبل فتح مكة وشهد مع رسول
الله 6 َي » الفتح فسلك هو وكُزز بن جابر غير طريق رسول الله ؛ كي ؛ التى
دخل منها مكّة ؛ فأخطآ الطريق » ولفيئهما خيل المشركين فتلا شهيدتين 9
موضع قرب الكوفة على سمت الشام )١(
() وهو رأ عين المدينة المشهورة فى الجزيرة (ياقوت)
»> بالقتح ثم السَنَكُونُ <> وضيخ مكشسوزة بلد على نهر الخابور قرب رَحيَة مالك بن طوق
وعندها مصب الخابور فى الفرات (ياقوت)
7 - من مصادر ترجمته : أسد الغاية ج ١ ص 0
(©) ولدى ابن حجر فى الإصاية 8 وذكر الواقدى أن خالدا قتل مع كرز بن جابر فى طريق مكة
والمشهور أن الذى تمل بمكة هو حبيش بن خالد 6
وكان الذى قتل خالدًا الأشعر !9 » ابنُ أبى الأجدع ” الجْمَحىَ وكان هشام
ابن متمد ابن البناقب تقول # هو محنيش بن خالد الأخير 7
هه - عَمرو بن سالم بن حصِيرة
ابن سالم من بنى خُليح بن عٌمرو بن ربيعة وكان شاعرًا » وما نزل رسول
الله 6 كي ؛ الحديبية أهدى له عمرو بن سالم غنمًا وجزورًا فقال رسول الله
يومئذٍ فأخبراه عن قريش وكان عَمرو يحمل أحد ألوية بنى كعب الثلاثة التى
عقدها رسول الله » كي ؛ لهم يوم فتح مكة ؛ وهو الذى يقول يومئذٍ :
88 - بُديل بن ورّفاء بن عبد العرّى
ابن ربيعة بن جُرَىّ !*© بن عامر بن مازن بن عدئّ بن عمرو بن ربيعة
ابن بُديل كان أقدم إسلامًا من أبيه » وشهد نافع بثر معونة مع المسلمين وقتل
رحمه الله وشهد بُديل بن ورقاء مع رسول الله 6 ِل ؛ فتح مكّة ونين ؛
وقسم رسول الله » كين » سَبْىَ مَوَازْنَ من حنين إلى الجعّانة واستعمل عليهم
بُديل بن ورقاء الخزاعى وبعثه رسول الله » كثِةٍ ؛ وعمرو بن سالم وبُشر بن
١» أنظره لدى الوأقدى فن المغازرى + ص 87/8 والصالحى ف سبل الهدى ج *ض 2
/اهه - من مصادر ترجمته : الإصابة ج 8 ص 7947
98 - من مصادر ترجمته : الإصابة ج ١ ص 7756
(4) الإكمال ج ١ ص ١لا
سفيان إلى بنى كعب يستتفرونهم إلى عدوّهم حين أراد أن يخرج إلى تَبُوك
الوداع مع رسول الله 0
قال : أخبرنا عُبيد الله بن موسى قال : أخبرنا إسرائيل » عن جابر » عن محمد
ابن على » عن بُديل بن ورقاء قال : أمرنى رسول الله » كَيةٍ » أيَام التشريق أن
4 - أبو شريح الكعبى
عمرو بن زَمَان بن عدىّ بن عَمرو بن ربيعة أسلم قبل فتح مكة وكان يحمل أحد
ألوية بنى كعب من خزاعة الثلاثة يوم فتح مكة ومات أبو شريح بالمدينة سنة ثمانٍ
وستّين وقد روى عن رسول الله ؛ كلةٍ ؛ أحاديث
0٠ - تيم بن أسد بن عبد العْزى
ابن جُعْوَنَة بن عَمرو بن الضَرِب بن ررّاح بن مرو بن سعد بن كعب بن
عمرو أسلم وصّجب النبئ » كَل ؛ قبل فتح مكة
قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدّثنا عبد الله بن جعفر قال : حدّثا
عبد الله بن عثمان بن تُثيم » عن أبى الطفيل » عن ابن عبّاس أن رسول الله ؛
َي »؛ بعث عام الفتح تميم بن أسد الخزاعى فجدّد أنصاب الحرم
١ رواية ث « فلا يصومنٌ أحد )١(
٠5٠0 ص ١ من مصادر ترجمته : الإصابة ج - 84
55 ص ١ من مصادر ترجمته : أسد الغابة ج - ٠
وكتب رسول الله » كَِلِةٍ ؛ معى إليهما كتابا يدعوهما فيه إلى الإسلام ؛ وكتب
لةٍ؛ ؛ وودتُ أنه كان أسلم وصدّق به » وقد كنتٌ أنا على مثل رأيه حتى هدانى
الله للإسلام قال : فمتى تبعت ؟ قلت : قرييًا قال : فسألنى أين كان إسلامى ؟
فقلت : عند النجاشى » وقد أسلم قال : فكيف صن قومه مملكه ؟ قلت : أُلووه
وَاتبعُوهُ قال : والأساقفة والدهبانٌ تبعوهٌ ؟ قال : قلت : نعم
بخروجى أرسل إِلَىَ فأجاب إلى الإسلام » فأسلّم هو وأخوه جميعًا ؛ وصَدَّقا
صدقات ثمارهم ما تَجرُوا به » فلم أزل مقيعًا حتى بلغا وفاةٌ رسول الله » كِيةٍ *
قال : أخبرنا محمد بن عمر » قال : حدثنا الصّحًاكَ بن عثمان » عن مَخْرَمَةٌ
ابن شليمان الوَالِبيَ عن إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عُبيد الله قال محمد بن
عمر : وأخبرنا محمد بن صالح » عن موسى بن بجثران بن متاح وغيرهما أيضًا
قد حدثنا قال : كان عمرو بن العاص عاملًا لرسول الله » كي ؛ على عُمَان؛
الله » كِيلةٍ فقال اليهودى : آلله إنك لتعلم أنه رسول الله ؟ فقال له عمرو : اللهم
هُولاً أمٌ لك يعنى : دونك - وإنكم يا معشر قريش كنتم فى خرمكم تأمنون فيه ؛
وقلنا رجل من مُضّر يَشوق الناسّ وقد تُوفى » والناسل إليكم سراح » وإنهم غيرُ
قال : وأخبرنا محمد بن عمر » قال : فحدثنى الضّحاكَ بن عثمان » قال :
يمان » وَجدتُ ذكر ذلك عند المنذر بن سَاوَى ؛ فخرج بخفراء من الأَزد حتى
قدم عجر + ثم خرج بحفراء من بنى عبد القيس » فلما جاء أرضٌ بنى نيف ؛ سمع
عاصم وهو ابن أم عمارة » وعبد الله بن وهب الأشلمى وكانا فى السائقة
وقيل لير : البيت الصغير الذليل القريب الشعك ؛ ٠ بالكسر » الذزج 6 شبه به بيت أمه فى صغرهة
عبد الله بن جبير بن لنعمان الأنصارى » فلما بعث أهلُ مكةٌ فى فداء أساراهم ؛
قدم فى فِدَى أبى العاص أخوه عمرو بن الربيع ؛ وتحفت معه زينب بنت رسول
فلما رأى رسول الله ؛ كَيةٍ » القلادةً عرفها » وَرَقَّ لها » وَذَّكَرَ خديجةً وترحم
عليها وقال : إن رأيتم أن تُطلِقوا لها أسيرها وتَردُوا عليها مّاعها فعلثم قالوا :
نعم يا رسول الله » فأطلقوا أبا العاص بن الربيع » ورَدّوا على زينب قلادتها وأخذ
قال محمد بن عمر : هذا أثيثُ عندنا من رواية من روى أن زينب هاجرت مع
قال : أخبرنا محمد بن غمر !"© ؛ قال ؛ حدثنى موسى بن محمد بن إبراهيم
ابن حارثة فى سبعين ومائة راكب » فلقوا العيرٌ بناحية الجيص فى جمادى الأولى
سنة ست من الهجرة » فأخذوها وما فيها من الأثقال » وأسروا ناسًا من كان فى
العير ؛ منهم أبو العاص بن الربيع فلم يَغْدٌ أن جاء المدينة » فدخل على زيئب بنت
أبا العاص بن الربيع ! فقال رسول الله © كَيةٍ : أيها الناس + هل اسمعثم
حتى ضمعث الذى سمغتم » المؤمنون يد واحدةٌ على من يواهم ؛ يُجير عليهم
عليه زينت فسألتة أن بيردٌ على أبى العاص ما أُخِذٌ من » ففعل وأمرها أل يقربها +
54 - 557 ظفار : من قرب صنعاء إليه يتسب الجزع (القامرس) () المقازى ص )١(
وأما بيب بن زيد فقال أتشهد أنى رسول الله ؟ فقال : لا أسمع » فقال
أتشهد أن محمدًا رسول الله ؟ فقال : نعم فأمر به فطعت يداه من المنكبين
ورجلاه من الركبتين ثم مرقه بالنار !'
قال : أخبرنا محمد بن عمر » قال : حدثنى هاشم بن عاصم الأَشُلّمئٌ ؛ عن
لذْرِ بن مهم » قال : أقبل عَمرو بن العاص يلقى الناسٌ مُرتَدين حتى أتى على ذى
القصّة » فلقى عُيينَةٌ بن بدر خارجًا من المدينة » وذلك حين قدم على أبى بكر
خالد بن الوليد حين بعثه أبو بكر إلى الوَّةٍ ؛ فجعل يقول : يا أبا سليمان لآ يُقلٌ
قال : أخبرنا محمد بن عمر » قال ل
العاص شهادة فقال خالد : عَمرو بن العاص الذى نقل عنك إلى الخليفة
قال : أخبرنا محمد بن عمر ؛ قال حدثنى محمد بن عبد الله » عن الزُهْرِى »
عن عبيد الله بن عبد الله بن عُنبة » عن ابن عباس » قال : أوثق خالد بن الوليد
47 ص١ ابن الأثير : أسد الغابة ج )١(
بالجريد ويضربونه ويقولون : أى عدو الله أكفرتٌ بالله بعد إممانك ؟! فيقول : والله
وبل من عُيتَةٌ وكتب له أمانًا
قال : أخبرنا محمد بن عمر » قال : حدثنى عبد الله بن وَابِصَّة الع عن
قال : أخيرنا محمد بن غمر »قال : حدثتى عبد الجبار بن عمارة » عن
عبد الله بن أبى بكر بن محمد بن عَمرو بن حَزْم » قال : لا أُجْمَعَ أبو بكر على أَنْ
يسلك على أَيْلةَ عامدًا لفِلَسعِلِينَ ؛ فَقَدَمْ عمرو أمامه مُقَدِّمدٌ عليهم سعيد بن الحارث
خرجوا معه من المدينة ثلاثة آلاف ؛ فيهم ناسٌ كثير من المهاجرين والأنصار ؛
عَمّلك ؛ وقد رأيتٌ تَقْدِيَى إياك على من هو أقدم سَابِقةٌ منك ومن كان أغنى عن