٠ - حدثنا أبو بكر الحنفي قال ثنا كثير بن زيد عن
عمرو بن تميم عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله : المحلوف
المنافقين شهر شر من رمضان؛ وذلك لما يعد المؤمنون فيه من القوة للعبادة؛
وما يعد فيه المنافقون من غفلات الناس وعوراتهم هو غنم والمؤمن يغتنمه
/7 ©١ حدثنا أبو بكر الحنفي ثنا الضحاك بن عثمان عن معيد
جاءه الشيطان فأبس به كما يبس الرجل بدابته؛ فإذا سكن له أضرط بين
"© 7 - حدثنا أبو بكر الحنفي ثنا الضحاك بن عثمان عن سعيد
المقبري عن أبي هريرة قال: قال رسول اللدجة: «إن أحدكم إذا كان في
المسجد جاءه الشيطان فأبس به كما يبس الرجل بدابته؛ فإذا سكن له زنقه
الله وأما الملجوم فا فاه لا يذكر الله عز وجل
(786/) إسناده صحيح وئسة ابن حجر في التعجيل (ص١) إلى صحيح ابن خزيمة
(870) إسناده صحيح؛ الحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده؛ ومعنى بس الإبل وأبسها
زجرها وقال لها بس بس وفي الحديث «يخرج قوم من المدينة إلى اليمن يبسون»
والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون»
(7/757) إسناده صحيح و مه المقبري» هو سعيد بن أي سعيد كيسان» أبو سعير المقبري روئى
سنة +٠١7 وقيل ١١68
© 7 - حدثا عثمان بن عمر ثنا عبدالحميد بن جعفر عن
عياض بن عبدالله بن أبي سرح عن أبي هريرة أن رسول الله قام فخطب
الناس ثم ذكر أن الإيمان بالله والجهاد في سبيل الله من أفضل الأعمال عند
الله فقام رجل فقال يا رسول الله إن قتلت في سبيل الله وأنا صابر محتسب
مقبل غير مدبر يكفر الله عني خطاياي؟ قال: «نعم؛ فكيف قلت ؟» قال إن
قتلت في سبيل الله وأنا صابر محتسب مقبل غير مدبر يكفر الله عني
محتسب مقبل غير مدبر يكفر الله عني خطاياي؟ قال: «نعم إلا الدين
84 - حدثا عثمان بن عمر قال ثنا يونس عن الزهري عن
سعيد بن المسيب عن أبي هريرة أن رسول للق قال: «للعبد المصلح
المملوك أجران» والذي نفس أبي هريرة بيده لولا الجهاد في سبيل الله
والحج وبر أمي لأحببت أن أموت وأنا مملوك
(078) رواه البخاري؛ وروي عن عبدالله بن عمرو بن العاص أن رسول الل قال: «يغفر
للشهيد كل ذنب إلا الدين؛ رواه مسلم
(4 870 إسناده صحيح؛ رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة والسيوطي في الجامع الصغير وأشار
(8705) إسناده صحيح» وفي التهذيب؛ في ترجمة دينار أبي عبدالله القراظ: «قال أبو حاتم
الرازي: روى عن سعد بن أبي وقاص ولا ندري سمع منه أو لاه وما هنا وما سبق في
٠7 صريح في السماع وروي بلفظ: اللهم بارك لنا في مدينتناء رواه مسلم في
القراظ أنه سمع سعد بن مالك وأبا هريرة يقولان قال رسول اللق: «اللهم
يدخلها الطاعون ولا الدجال؛ فمن أرادها بسوء أذابه الله كما يذوب الملح
ابن سيرين عن أبي هريرة قال نهى النبي #ة أن يصلى أحدنا مختصراً
/١7 ©١ - حدثا أبو النضر ثنا أيوب عن أبي معمر عن أبي صالح
عن أبي هريرة عن النبي قة قال: «لأن يمتليء جوف أحدكم قيحاً خير له
من أن يمتلع شعراً»
/7 © حدثا أبو النضر ثنا أبو سعيد يعني المؤدب قال أبي واسمه
محمد بن مسلم بن أبي الوضاح أبو سعيد المؤدب قال أبي وروى عنه
3 وعن قتيبة؛ ورواه ابن ماجة في الأطعمة عن محمد بن الصباح ويعقوب بن حميد؛
ورواه مالك في الموطأ في الجامع عن سهيل بن أبي صالح
إلى صحته في الجامع الصغير
السيوطي في الجامع الصغير إلى صحته
(87050) إسناده صحيح؛ رواه البخاري في صفة إبليس عن يحبى بن بكير» ورواه مسلم في
الإيمان عن عبدالملك بن شعيب بن الليث بن سعد؛ وعن زهير بن حرب وعباد بن -
عبدالرحمن بن مهدي وأبو داود وأبو كامل قال ثا هشام عن أبيه عن أبي
هريرة قال قال رسول الله : «إن الشيطان يأني أحدكم فيقول من خلق
عن أبي هريرة قال: كان رسول للد يحب الذراع
في السنة عن هارون بن معروف ووقع في بعض الروايات» «فمن وجد ذلك فليستعذ '
إذهابه؛ قال الإمام المازري رحمه الله: ظاهر الحديث أنه # أمرهم أن يدفعوا الخواطر
بالإعراض عنهاء والرد لها من غير استدلال ولا نظر في إبطالها؛ قال: والذي يقال في
فهي التي تدفع بالإعراض عنهاء وعلى هذا يحمل الحديث؛ وعلى مثلها ينطلق اسم
الوسوسة»؛ فكأنه لما كان أمر طارثا بغير أصل وقع بغير نظر في دليل؛ إذ لا أصل له ينظر
فيه ؛ وأما الخواطر المستقرة التي أوجبتها الشبهة فإنها لا تدفع إلا بالاستدلال والنظر في
إيطالها
عنه حفيداه: جرير ويحبى أبناء أيوب وعمارة بن القعقاع» وثقه ابن معين وابن خراش
(0760) إسناده ضعيف جد؛ لضعف عبدالله بن سعيد بن أي سعيد المقبري؛ وقد مضى برقم
8 بإسناد صحيح من رواية عبدالله بن أبي صالح عن أيه عن أبي هريرة» ونسبه
اين حجر من هذا الطريق في التهذيب (5: 767 - 7114) لمسلم؛ وأبي داود؛
عقيل الثقفي ثقة ثنا عبدالله بن سعيد عن أبيه عن أبي هريرة قال قال
1١ 07 حدثا أبو النضر ثا ورقاء بن عمر اليشكري قال سمعت
عمرو بن دينار يحدث عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال قال
رسول اللّه كه : «لا صلاة بعد الإقامة إلا المكتوبة؛
77١7 - حدشا أبو النضر ثنا ورقاء عن عبيدالله بن أبي يزيد عن
نافع بن جبير بن مطعم عن أبي هريرة قال كنت مع النبي#ه في سوق من
أسواق المدينة؛ فانصرف وانصرفت معه؛ فجاء إلى فناء فاطمة؛ فنادى الحسن
فانصرف وانصرفت معه؛ قال فجاء إلى فناء عائشة فقعد» قال فجاء الحسن
وأحب من يحبه» ثلاث مرت
(07) إسناده صحيح؛ عطاء بن يسار الهلالي القاضي؛ مولى ميمونة؛ روى عن مولاته» وأبي
ذر» وزيد بن ثابت وعدة» وروي عنه زيد بن أسلم وشريك بن أبي تمر وخلق كاذ
من كبار التابعين وعلمائهم مات سنة ٠١7 ؛ ذكره ابن حبان في الثقات وقال: قدم
الشام فكان أهل الشام يكنونه بأبي عبدالله؛ وقدم مصر فكان أهلها يكنونه بأبي اليسار؛
وكان صاحب قصص وعبادة
(837) إسناده صحيح؛ عبدالله بن أبي زيد المكي من الموالي؛ روى عن ابن عباس وابن عمرو
عبدالله بن دينار عر ن سعيد بن يسار عن أبي هريرة قال قال رسول الله :
«من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يصعد إلى الله إلا الطيب؛ » فإن
الله يقبلها بيمينه ثم بربيها لصاحبها كما يربى أحدكم فلو حتى تكون مثل
سلمة عن أبي هريرة عن رسول اللَهته قال: «يدخل الجنة أقوام أففدتهم مثل
أفئدة الطير»
5 7 / - حدثاه يعقوب قال حدقتي أبن عن أبيه عن أبي سلمة
قال قال رسول اللهئقة: قال عبدالله وهو الصواب يعني لم يذكر أيا هريرة -
«يدخل الجنة أقوام أفشدتهم مثل أفئدة الطير»
17 حدثنا أبو النضر ثنا شيبان عن عاصم عن الأسود بن
هلال عن أبي هريرة قال أمرني رسول الت بثلاث: بنوم على وتر؛
2 هو الحلال؛ ومعنى يربيها لصاحبها: أي بمضاعفة الأجر أو المزيد في الكمية؛ والفلوه
تربية غير الأم وروي الترمذي: «حتى إن اللقمة لتصير مثل أحد» وضرب المثل بالمهر
لأنه يزيد زيادة بينة؛ ولأن الصدقة نتاج العمل - وإذا تصدق العبد من كسب طيب لا
يزال يضاعف الله له الغواب حتى تصير المناسبة بين ما قدم وبينه» إلى ما بين التمرة إلى
الجبل
(0774) رواه مسلم عن أبي هريرة أيضء والسيوطي في الجامع الصغير؛ وأشار إلى صحة
الحديث
(8775) مكرر 7715
(477) مكرر رقم 28774
١١7 7 - حدثا عثمان بن عمر ثنا أسامة عن سعيد المقبري عن
أبي هريرة أن رجلا أنى النبي عه يريد سفر ليودعه فقال له رسول اللدة:
«أوصيك/ بتقوى الله والتكبير على كل شرف» فلما ولى قال: «اللهم اطو
قول الصادق المصدوق قالوا: وعم ذلك؟ قال: تنتهك ذمة الله وذمة رسوله
فيشد الله قلوب أهل الذمة فيمنعون ما بأيديهم؛ والذي نفس أبي هريرة بيده
ليكونن مرتين
عن ابن شهاب؛ عن عبيدالله بن عبدالله؛ عن أي هريرة عن النبي هه قال:
«كان رجل يداين الناس؛ قال وكان يقول لفتاه: إذا أنيت معسر فتجاوز عنه
لعل الله يتجاوز عناء فلقى الله فتجاوز عنه
(077) رواه ابن ماجه عن أبي هريرة؛ والسيوطي في الجامع الصغير وأشار إلى أنه ضعيف
(077/0) إسناده صحيح؛ وإسحق بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص عن أبيه وعكرمة بن
(8715) رواه البخاري ومسلم والنسائي عن أبي هريرة؛ ونوه السيوطي في الجامع الصغير بصحة
الحديث
عن أبي هريرة قال: قال رسول اد «يحسر الفرات أو: لا تقوم الساعة
كل مائة تسعة وتسعون يابني فإن أدركته فلا تكونن ممن يقاتل عليه
معاوية المهري قال: قال لي أبو هريرة يا مهري؛ نهى رسول الله عن ثمن
77 حلققنا محمد بن بشره نا متحمد بن عمرو» ثنا أب
سلمة؛ عن أبي هريرة قال: قال رسول اللهقة: «أنزل القرآن على سبعة
سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول اللئة: «إن الكريم ابن الكريم ابن
الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحق بن إبراهيم خليل الرحمن
وقال رسول للد : «لو لبثت في السجن ما لبث يوسف؛ ثم جاءني
(/8717) إسناده صحيح, إلا أبا معاوية المهري الرواي له عن أبي هريرة فإني لم أجد له ترجمة
معوية المهري فيبحث عنه رواه النسائي في البيوع؛ والدارمي في البيوع
(07177/) إسناده صحيح؟؛ ومحمد بن عمرو هو محمد بن عمرو بن علقمة الليثي رواه
البخاري في بدء الخلق وفي فضائل القرآن والتوحيد» ورواه أبو داود في الوتر؛ ورواه
هريرة» قال: قال رسول الله #: «كل مولود ولد من بني آدم يَمسهُ الشيطان
هريرة؛ أن النبي ل قال: لينتهين رجال ممن حول المسجد لا يشهدون العشاء
الآخرة في الجميع» أو لأحرقن حول بيوتهم بحزم الحطب»
4 - حدثنا يزيد؛ أخبرنا هشام بن أبي هشام؛ عن محمد بن
[محمد بن] الأسودء عن أبي سلمة بن عبدالرحمن؛ عن أبي هريرة؛
د عن هذا الموضع وهو مكرر: 1/7 وقد أشرنا إليه هناك
7407 إسناده صحيح؛ وهو في جامع المسانيد /1: :7/0 ؛ عن هذا الموضع وذكره الهيشمي في
أبي الزناد؛ عن الأعرج» عن أبي هريرة وأشار إليه الحافظ في الفتح 7: ٠١5 لقوله
هنا: «لا يشهدون العشاء في الجميع» ؛ أي: في الجماعة ونسبه لأحمد فقط
ذكرنا في: 077 ونزيد هنا أنه متفق على ضعفه؛ قال البخاري في الصغير: 144
«يتكلمون فيه» وصرح بضعفه في الكبير 144/17/84 - 7٠0 وترجمه ابن سعد
منكر الحديث؛» وعن أبي زرعة قال؛ تيف التحديتك» محمد بن محمد بن الأسود
الزهري المدني: هو ابن أخت عامر بن سعد بن أبي وقاص؛ مترجم فى التهذيب 9:
التقريب: «مستورة » وهو اصطلاح للحافظ وترجمه البخاري في الكبير 7771/1/١
الأصول الثلاثة هنا «محمد بن الأسوده ؛ نسبة إلى جده؛ دون ذكر اسم أبيه؛ وزدناه بين
قوسين من جامع المسانيد إذ لا توجد ترجمة باسم «محمد بن الأسود» » فلو كان ثابتا
كمافي الأصول الثلاثة, لذكروه ونبهوا عليه؛ كما هو المتبع في كتب التراجم