هريرة؛ عن النبي #له: طعام الاثنين كافي الثلاثة؛ والثلاثة كافي الأربعة»
ا «إنما مثلي ومثل الناس» كمثل رجل استوقد نارا؛
٠١ 2 » ومسلم 7٠:٠ - 77 من أوجه آخر وشرحه الحافظ شرح وافياً ١١
(171) إسناده صحيح؛ وسيأتي نحو معناه من وجهين آخرين: 7447 4177 وروى البخاري
نحوه 771:1١ ؛ من طريق مالك عن أبي الزناد وروى مسلم نحوه 7: 7/4 مم7
من طريق المغيرة بن عبدال رحمن؛ عن أبي الزناد ثم بعده من وجهين آخرين
ولذلك سأله سائل في آخرها: «من ذكر هذه ؟»» فقال: «أبو الزناد عن الأعرج عن أبي
هريرة» ؛ توكيد للإسناد وتوثيقاً وقد فصلهما الشيخان ثلاثة أحاديث؛ كما سنذكر في
ومسلم 47:7 ؛ كلاهما من طريق مالك
- من طريق شعيب عن أبي الزناد ورواه مسلم 1076:7» من طريق المغيرة بن » ١"
فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش والدواب تتقحم فيهاء فأنا آخذ
7 " - «ومثل الأنبياء كمثل رجل بنى نيان فأحسنه وأكمله
وأجمله؛ فجعل الناس يطيفون به » يقولون: ما رأينا بنياناً أحسن من هذاء إلا
عبدالرحمن عن أبي الزناد ورواه بعده؛ من حديث همام بن منبه عن أبي هريرة؛
حجزة؛ بضم الحاء وسكون الجيم؛ وهي موضع شدّ الإزارء ثم قيل للإزار حجزة؛
للمجاورة وانظر ما مضى في مسند ابن مسعود: 4 */71» وما يأني في مسند جابر:
مضارع للمتكلم وا «آخذه ؛ بكسر الخاء مع تنوين الذال الملضمومة؛ اسم فاعل والمعنى
الفتح 76 : 774 : دقال الغزالي: التمثيل وقع على صورة الإكباب على الشهوات من
الإنسان؛ بإكباب الفراش على التهافت في النارء ولكن جهل الآدمي أشدّ من جهل
يبقى في النار مدة طويلة أوأبد»
30”"") وهذا الحديث الثالث منها: فرواه مسلم 709:7 » عن عمرو الناقد عن سفيان بن
عيينة؛ بهذا الإسناد ولكن أوله عنده: «مثلى ومثل الأنبياء؛ بزيادة كلمة «مثلي» فى
رواية همام بن منبه عن أبي هريرة؛ ومن رواية أي صالح عن أبي هريرة؛ بشحوه ورواه
البخاري 404:7 » من رواية أبي صالح قوله «يطيفون» : هو من الرباعي» يقال: «طاف
«الثلمة» ؛ بضم الثاء المثلثة مع سكون اللام: الخلل في الحائط وغيره
على صورته»
هريرة» يلغ به النبي 4# :٠لا يمن فضل الماء ليمنع به الكلاً
قال سفيان: يكون حول بثرك الكلاً فتمنعهم فضل مائك؛ فلا يعودون أن
الأعرج» عن أبي هريرة؛ سكل رسول الله مه عن أطفال المشركين؟ فقال:
«الله أعلم بما كانوا عاملين؛»
(7715) إسناده صحيح؛ ورواه مسلم 7: *195» من طريق سفيان بن عيينة؛ بهذا الإسناد؛
حديث أبي سلمة عن أبي هريرة وسيأني من وجه آخرء بأطول مما هنا : 1/415
(737) إسناده صحيح؛ ورواه مالك في الموطأً: 4 74, عن أبي الزناد عن الأعرج ورواه البخاري
8 113:17 ومسلم 170:1 كلاهما من طريق مالك ورواه مسلم
بنحوه؛ من أوجه أخر وانظر ما مضى في مسند عبدالله بن عمرو بن العاص: /81 *ا
)777١( إسناده صحيح؛ ورواه مسلم ٠١7:7 أطول قليلاء من طريق سفيان ؛ بهذا الإسناد
ورواه البخاري 185:7 » و١١ 477 » من رواية عطاء بن يزيد الليشي عن أبي هريرة
وكذلك رواه مسلم 7: 107 ؛ وابن حبان في صحيحة: ١١١ بتحقيقنا؛ من رواية
عطاء الليشي وقد مضى معناه من حديث ابن عباس مرا منها: 1450 7771
(7377) إسناده صحيح؛ ورواه مسلم 45:7 مطولا ؛ بنحوه؛ من طريق سفيان»؛ بهذا الإسناد
هريرة» يبلغ به النبي #لة: «إن الله عز وجل ليضحك من الرجلين قتل
أحدهما الآخر يدخلان الجنة جميعاً؛ يقول:كان كافرا قتل مسلماً؛ ثم إن
الكافر أسلم قبل أن يموت؛ فأدخلهما الله عز وجل الجنة؛
من سبعين جزء من نار جهنم؛ وضربت بالبحر مرتين؛ ولولا ذلك ما جعل
الله فيها منفعة لأحده
رواية المسند؛ عن أبي الزناد عن الأعرج ورواه البخاري 74:7 - 0 7؛ من طريق مالك
ورواه مسلم أيضا؛ من حديث همام بن منبه عن أبي هريرة
7717 هو بإسنادين: أحدهما صحيح متصل؛ والآخر مرسل ضعيف فرواه سفيان بن عيينة
عن أبي الزناد الأعرج عن أبي هريرة وهذا إسناد متصل ورواه عن عمرو» وهو ابن
ديناره عن يحيى بن جعدة وهذا إسناد مرسل : يحيى بن جعدة بن هبيرة بن أبي وهب
نه مرسلة والحديث روى نحوه مالك في الموطأ: 544 ؛ عن أبي الزناد عن الأعرج؛
البخاري 177:76 » من طريق مالك وزاد في آخره: « كلهن مثل حرها» ورواه مسلم
1١7 من طريق المغيرة بن عبدالرحمن عن أبي الزناد؛ بنحو رواية البخاري ثم رواه
بنحوها أيضاً؛ من حديث همام بن منبه عن أبي هريرة وكذلك رواه الترمذي 7: 145
-747) من حديث همام بن منبه وقال: «هذا حديث حسن صحيح؛ وذكر المنذري
في الترغيب والترهيب 777:4 - 7717 رواية مالك والشيخين» ثم قال: «رواه أحمد
جعل الله فيها منفعة لأحد» وقد ورد مثل هذا المعنى أيضاً؛ من حديث أنس بن مالك
عند أبن ماجة: 4717 ؛ والحاكم في المستدرك 4 : 47
عطاء بن يزيد الليثي؛ عن أبي هريرة؛ قال: سكل رسول الله عن أطفال
مهدي بن ميمون؛ عن محمد بن سيرين» عن أبي هريرة ورواه مسلم 07٠00: من
محمد بن سيرين» عن أبي هريرة ولم يذكر لفظه في الطريقين والحافظ ابن حجرء
حين شرح هذا الحديث؛ عند رواية البخاري إياه 441:1١ » من رواية طاوس» عن أبي
17 :- 148 » وذكر أنه وقع له من رواية عشرة من التابعين» عن أبي هريرة وأشار
أثناء ذلك إلى هذه الرواية؛ وأشار مار إلى الرواية السابقة: 7977 في بحث طويل جم
الفوائد
(1177) إسناده صحيح؛ وقد مضى: 17/6؛ من رواية سفيان؛ عن الزهري؛ عن أبي سلمة و:
1 من رواية محمد بن عمرو» عن أبي سلمة
الموت
رواه البخاري في الأدب المفرد؛ ص: 11 ومسلم في صحيحه 7: 780 - كلاهما من
طريق مالك ورواه الترمذي 7: ١57 - 157 ومسلم - كلاهما من طريق عبدالعزيز
الدراوردي» عن سهيل ورواه أبو داود: 4917 » من طريق أبي عوانة؛ عن سهيل وقال
عبدالعزيز غطى وجهه عن رجل» ورواه مسلم أيضاء من طريق جرير» عن سهيل وأما
الرواية عن المبهم؛ التي حكاها معمر في قوله: «وقال غير سهيل : وتعرض 0 إلخ -
فهذا المبهم هو «مسلم بن أبي مريم» : فقد رواه مالك؛ ص : 904 ؛ عن مسلم بن أبي
مريم؛ عن أبي صالح السمان - وهو والد سهيل - عن أبي هريرة: «أنه قال: تعرض
أعمال الناس كل جمعه مرتين» يوم الاثنين ويوم الخميس 00 فذكر نحوه؛ هكذا
هو توقيف والقول قول من رفعه قال مالك: كان مسلم رجلا صالحا؛ كان يتهيب أن
أخرى وهو صحيح بكل حال
صالح» عن أبيه؛ عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول اللدئة : ١تفتح أبواب الجنة
في كل اثنين وخميس»؛ قال معمر: وقال غير سهيل: «وتعرض الأعمال
في كل اثنين وخميس» فيغفر الله عز وجل لكل عبد لا يشرك به شيقاء إلا
1 - حدثنا عبدالرزاق» أخبرنا معمر - وعبدالأعلى» عن
أبي هريرة؛ قال: سأل رجل رسول اللهقة: أي الأعمال أفضل؟ قال:
«الإيمان بالله» ؛ قال: ثم ماذا؟ قال: «الجهاد في سبيل الله» / قال: ثم ماذا؟
قال : ١(ثم حج مبرور)
(/11) إسناده صحيح؛ وقد مضى بمعناه: 1717؛ من رواية مالك؛ عن الزهري؛ عن سعيد
لابن المسيب؛ عن أبي هريرة وأما من هذا الوجه؛ فقد رواه مسلم 190:7 ؛ من طريق
عبدالرزاق؛ عن معمر ومن طريق أبي اليمان؛ عن شعيب ورواه قبل ذلك» من طريق
محمد بن حرب؛ عن الزبيدي - ثلاثتهم عن الزهري؛ عن حميد بن عبدالرحمن»
عن أي هريرة
(774) إسناده صحيح؛ وقد مضى: 78/00؛ من طريق إبراهيم بن سعد؛ عن الزهري؛ بهذا
الإسناد وانظر: 7 * 78 وقد أشرنا إلى هذا هناك
الأعرابي» عن ابن سيرين عن أبي هريرة ورواه مسلم ٠٠0:7 » عن محمد بن رافع؛
عن عبدالرزاق» بهذا الإسناد ولم يذكر لفظه كله؛ أحال على رواية قبله وصرح في _
سيرين ؛ عن أبي هريرة» عن النبيكة؛ قال: «في آخر الزمان لا تكاد رؤيا
بشرى من الله عز وجل؛ والرؤيا يحدث بها الرجل نفسه» والرؤيا حزين من
هذه بأن قوله «يعجبني القيد » من كلام أبي هريرة؛ كما في رواية المسند هذه
ورواه مسلم 7: 100» عن محمد بن أبي عمر المكي والترمذي 7: 741 ؛ وصححه؛
عن نصر بن علي وأبو داود: 0٠4 5 عن قتيبة بن سعيد ثلاثتهم عن عبدالوهاب
ستة وأربعين » والترمذي ذكره أثناء الحديث ومسلم ذكره أثناءه أيضاء ولكن فيه:
«جزء من خمس وأربعين» وقول أبي هريرة: «يعجبني القيد» إلخ ذكره هؤلاء الثلاثة
بلفظ : «وأحبّ القيده» دون بيان أنه من كلام أبي هريرة عند أبي داود والترمذي وأما
رواية معمر_ هنا في المسند عن أيوب» فيها الجزم بأنه كلام أبي هريرة ولأن نصر بن
علي وقتيبة بن سعيد روياه عن عبدالوهاب مدرجاً في الحديث؛ فالظاهر أنه شك بعد
ذلك؛ فبين ما شك فيه حين سمعه منه محمد بن أبي عمر ورواه أيضا الترمذي :
٠ » وصححه؛ من طريق سعيد بن أبي عروبة؛ عن قتادة» عن ابن سيرين؛ عن أبي
هريرة مرفوعاً كله؛ بما فيه قوله: «يعجبني القيده إلخ بل ذكره أثناء الحديث ولم يذكر
فيه قوله «الرؤيا جزء» إلخ وكذلك رواه مسلم 100:7 من طريق هشام الدستوائي؛
والحذف ورواه مسلم أيضا؛ من طريق حماد بن زيد؛ عن أيوب وهشام - وهو ابن
حسان - كلاهما عن ابن سيرين» عن أبي هريرة ولم يذكر لفظه؛ بل قال: «وساق
الحديث ولم يذكر فيه النبي #؛ فهذا الصنيع من مسلم يدل عن أن هذه الرواية فيها
الحديث كله؛ وأنه موقوف كله؛ من كلام أبي هريرة ولكنه سيأني كله: ٠١644
فيه كلمة أبي هريرة وقد روي الدارمي بعضه حديثين في بابين 7: 178 بإمناد
فليصل» قال ابي هريرة: يعجبني القيدء وأكره الغلء القيد: ثبات في
واحد» من طريق مخلد بن الحسين الأزدي اللصيصي؛ عن هشام بن حسان؛ عن ابن
سيرين» عن أي هريرة؛ مرفوعا لم يذكر فيه «يعجبني القيد » ولا «رؤيا المؤمن
سيرين» عن أبي هريرة كرواية المسند الأنية: 5117 عن هوذة وروى بعضه: 7911
من طريق بشر بن بكرء عن الأوزاعي» عن ابن سيرين؛ عن أبي هريرة والقسمان فيه
القيد » وأما البخاري؛ فإنه رواه كله كاملا 789:17 - 7711 ؛ من طريق معتمر بن
النبوة - وما كان من النبوة فإنه لا يكذب؛ قال محمد [يعني ابن سيرين) : وأنا أقول هذه
ولكن صرح ابن سيرين أنها من قوله؛ يريد بها بيان أن رؤيا المؤمن لا تكاد تكذب وظاهر
مبهم ولكن الروايات الأخر تضافرت على أنه مرفوع والكلمة التي هي موقوفة على أبي
هريرة في رواية المسند هناء ذكرها البخاري في روايته؛ بما يوهم أنها غير معروف قائلها
في القيد» وقد فصل الحافظ الروايات في هذا الموضع؛ تفصيلا وافيً وأما آخر الحديث
هنا «رؤيا المؤمن جزء 0 - فقد مضى: 71/87 عن عبدالأعلى» عن معمر؛ عن