قال : كل شيء من مدر
2-058 حدثنا أسود حدثنا شريك سمعت ملم بن كهيل
يذكر عن مجاهد عن ابن عمر قال : قال رسول الله : «إني لأعلم شجرة
أقول هي النخلة؛ فرت من عمره ثم سمعته بعد يقول: : «هي النخلة»
إسحق عن أبي صالح عن رجل من أصحاب النبي 8 أراء ابن عمره قال
سمعت النبي 4# يقول :«من مل بذي الروح ثم لم يتب مثل الله به يوم
١/ © حدثنا أسود بن عامر حدثنا إسرائيل عن جابر عن مَسْلم
(2424) إسناده صحيح؛ وهو مكرر 9417© بنحوة
(2405) إسناده صحيح؛ وهو مطول 7147© وانظر 7174© قوله «ففرقت من عمر»: أي
خفتُ منه» و «الفرق» يفتح الفاء والراء: الخوف والجزع
(0407) إسناده صحيح؛ وهو مكرر 0771 وقد أشرنا إلى هذا هناك وانظر 9/001
(0457) إسناده ضعيف» لضعف جابر الجعفى مسلم البطين: هو مسلم بن عمران؛ ويقال: ابن
البطين عن سعيد بن جبير عن ابن عمر قال: صليت خلف رسول الاك
ثلاث مرات» فقرأ السجدة في المكتوبة
كتاب أبي بخط يده: حدلنا أسود بن عامر حدثنا أيوب بن عتبة حدثنا
عكرمة مة بن خالد قال : سألت عبدالله بن عمر عن امرأة أراد أن يتزوجها رجل
ال ا حب حلا لاسن مومس يد راع
أبي عمران»؛ سبق توثيقه 777 ونزيد هنا أنه وثقه أحمد وابن معين وأبو حاتم
والنسائى» وترجمه البخاري في الكبير 17811/4 - 134 والحديث في مجمع
والشوري» وانظر 8857
(040/0) إسناده ضعيف»؛ لضعف أيوب بن عتبة والحديث في مجمع الزوائد 4 :158 وقال:
عباس 7417 7417
(240) إسناده صحيح ؛ محمد بن زيد: الراجح عندي أنه «محمد بن زيد بن المهاجر بن
قنفذه؛ وهو ثقة؛ وثقه أحمد وابن معين وأبو زرعة؛ وترجمه البخاري في الكبير
والحديث مضى معناه مختصرء في النهي عن قتل النساء والصبيان؛ مراراً؛ آخرها
اين عمر ولم يذكرها الهيشمي في مجمع الزوائد وانظر ما مضى في مسند ابن عباس
7 ومجمع الزوائد 716:6
عن سليمان المي وإبراهيم بن ميسرة أنهما سمعا طاوساً يقول: جاء -
والله - رجل إلى ابن عمرء فقال : أنهى رسول اللد#ة عن نبيذ الجر؟؛
ميسرة في حديثه: د والشيا
9971 حدثنا حسين بن محمد حدثنا إسرائيل عن أبي إسحق
عن نافع ويحيى بن وَتَاب عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله يقول:
7م حدثنا حسين عن جرير عن نافع عن ابن عمر: أن
7 ب فق جب مهفا أو أن حفن ريا عور سام
رسول لذ يل ب في الفرس والرأة والدار»
4 حدثنا الفضل بن دكين حدثنا زمعة عن ابن شهاب
(247) إسناده صحيح؛ وهو مطول 0/37 وانظر 0484
(24717) إسناده صحيح؛ وهو مختصر ٠ 007 وانظر 86716
(2477) إسناده صحيح؛ وهو مكرر 4471 وانظر 961/5
87 عن زمعة» بهذا الإسناد ورواه ابن ماجة 747:7 من طريق أبي أحمد الزبيري
عن زمعة وأصله ثابت من حديث أبي هريرة: فرواه أحمد 4416 والبخاري ٠١ :
4 - 1406 ومسلم 7: 747 وأبو داود السجستاني في السنن 4 :417 » أربعتهم
عن قتيبة بن سعيد عن الليث بن سعد عن عقيل عن الزهري عن معيد بن المسيب <
عن سالم عن ابن عمر أن رسول اللهقة قال: «لا يِنْدَغ المؤمن من جح
عن أبي هريرة» ورواه ابن ماجة 14707 عن محمد بن الحرث المصري عن الليث بن
سعدء بهذا الإسناد إلى أبي هريرة؛ ورواه مسلم أيض من طريق يونس وابن أخي الزهئئ؛
عن الزهري كذلك والصحيح رواية هؤلاء عن الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة
قال الحافظ في الفتح: «وخالفهم صالح بن أبي الأخضر وزمعة بن صالح؛ وهما
ضعيفان؛ فقالا: عن الزهري عن سالم بن عبدالله بن عمر عن أبيه؛ أخرجه ابن عدي
من طريق المعافى بن عمران عن زمعة وابن أبي الأخضر واستغربه من حديث المعافى»
ومعنى الحديث واضح ولكن قال أبو داود الطيالسي عقيبه تفسير له: «لا يعاقب على
ذنبه في الدنيا فيعاقبه عليه في الآخرة»!؛ وهو تفسير غريب» يَفُسر اللفظ والسياق على
الخروج عن دلالتهما الظاهرة وقال الخطابي في معالم السشن 4- 114:دهنا
المؤمن الممدوح هو الكيس الحازم الذي لا يؤتى من ناحية الغفلة؛ فيخدع مرة أخرى
الدنياء والوجه الآخر : أن تكون الرواية بكسر الغين على مذهب النهي؛ يقول: لا
متيقظاً حذرا؛ وهذا قد يصلح أن يكون في أمر الدنيا والآخرة معا» وهذا هو التفسير
الجيد المطابق لدلالة اللفظ والسياق قال الحافظ في الفتح: «قال أبو عبيد: معثاه: ولا
الزهري راوي الخبر» ثم قال الحافظ: «قيل: المراد بالمؤمن في هذا الحديث: الكامل الذي
قد أوقفته معرفته على غوامض الأمورء حتى صار يحذر مما سيقع وأما المؤمن المغفل فقد
يلدغ مرارا» وانظر شرح القسطلاني على البخاري 14:4 - 65
1/١ - حدثا عبدالرزاق أخبرنا ابن ريج حدلبي اين شهاب
عن صلاة الخوف وكيف الس عن سالم بن عبدلله : أن عبدالله بن عمر
النبي كه فقام كل رجل من الطائفتين فصلى لنفسه ركعة وسجدتين
قال : أخبرني إسالم أن عبدالله بن عمر قال: غزوت مع رسول الله غزوةً
ملاس
قبل فوازينا العدو وصاففناهم
1/4 حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزْهْرِي عن سالم عن
ابن عمر قال: رأيت الناس على عهد رسول اللدة يضربون إذا اشترى
ابن عمر قال: قال رسول الله : «من باع عبدا فماله للبائع» إلا أن يشتر
(/177) إسناده صحيح؛ وهو مطول 06154 7781 وانظر 194 قوله في الطائفة الأخرى
(1717/0) إسناده صحيح؛ وهو مكرر ما قبله
(177/4) إسناده صحيح» وهو مكرر 0٠47 وانظر 07141 1718
170160 إسناده صحيح؛ وهو مطول :0 ومكرر 81//7 بنحوه وانظر 491١
ابن عمر قال: قال رسول اللدة: «من حمل علينا السلاح فليس منا»
(/17) إسناده صحيح؛ وهو مكرر 771/7
(17/07) إسناده صحيخ» ورواه البخاري /: 48 - 47 و ١58:17 عن محمود بن غيلان عن
عبدالرزاق» وعن نعيم بن حماد عن ابن المبارك؛ كلاهما عن معمرء بهذا الإسناد
ورواه النسائتي 7 :7*7 من طريق ابن المبارك وهشام بن يوسف وعبدالرزاق» ثلاثتهم عن
البخاري والنسائي من حديث عبدالرزاق» به نحوه» ونقله في التفسير ؟: د
7 من رواية البخاري ولكن أدرج فيه ما ليس منه مما رواه ابن إسحق عن حكيم بن
حكيم عن أبي جعفر محمد بن علي مرسلاً وهو سهو منه غريب وهذه الوقعة كانت
عقب فتح مكة؛ في شوال سنة / من الهجرة؛ قبل الخروج إلى حنين قال ابن سعد في
الطبقات 6/1/7 ٠١ : «ثم سرية خالد بن الوليد إلى بني جذيمة من كنانة؛ وكانوا
بأسفل مكة؛ على ليلة ناحية يلملم» في شوال سنة لمان من مهاجر رسول الة؛ وهو
يوم الغميصاء وانظر تفصيل القضة في ابن سعد؛ وفي سهرة ابن هشام 4110 -
كنانة» انظر جمهرة الأنساب ١777 ومعجم قبائل العرب لعمر رضا ١71 قال الحافظ
في الفتح /: 40 : «ووهم الكرماني فظن أنه من بني جذيمة بن عوف بن بكر بن
عرف؛ قبيلة من عبد قيس» وهذا الوهم وقع فيه كثير من المتقدمين؛ وتبعهم عمر رضا
في معجم القبائل 177 فناقض نفسه في صفحة واحدة!
عبدالله عن ابن عمر قال: بعث النبي نه خالد ب بن الوليد إلى بني» أحسبه
قال : جذيمة؛ فدعاهم إلى الإسلام » فلم يحسنوا أن يقولواء أسلمناء فيسلا
قال ابن عمر: فقلت: :الله لا أقتل أسيري ولا يقل رجل من أصحابي
17١ حدثنا عبدالرزاق حدثنا معمر عن أيوب عن نافع عن
بال
ابن عمر قال: : كانت مخْرومَيَة ة تستعير المتاع وتجحده ) فأمر النبي كة بقطع
يدها
84 حدشا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن أيوب عن نافع عن
ابن عمر أن النبي له قال يوم الحديية: : «اللهم اغفر للمحلقين»؛ فقال
رجل لسن قال النبي كه : «اللهم اغفر للمحلقين» + حتى قالها
وكانت العرب تسمى النبي#: الصايئ؛ لأنه خرج من دين قريش إلى دين الإسلام؛
ويسمون من يدخل في الإسلام: مصيراً؛ لأنهم كانوا لا يهمزون؛ فأبدلوا من الهمزة
طريق عبدالرزاق عن معمر؛ بهذا الإسناد ونسبه الحافظ في الفتح :١١ 00 لأبي عوانة
عبيدالله عن نافع عن ابن عمر؛ وذكر الحافظ في الفتح أنه رواه أبو عوانة من هذا الوجه
الآخر أيضا وانظر ما يأتي في مسند جابر 187٠١
(/17) إسناده صحيح؛ وهو مكرر 4/417 بهذا الإسناد؛ ومطول 17714
ثلاث أو أريماء ثم قال: «وللمقصرين؛
8 حدثا عبدالرزاق حدثنا معمر عن الزهْرِيٌ عن سالم عن
ابن عمر قال ولواب رسول اللدة حين أمر برجمهماء » فلما رجما 0
ل خراص
17 حشا عبنالرزاق حدثنا محم عن أبوب عن نافع عن
بال ١ حدثا عبدالرزاق حدثنا معمر عن الزهري عي سالم ع
تمنعوا إماء الله أن يصليّن في المسجد»
ابن عمر قال ام ا يح لطر زو ٠٠ توج
18 حدثنا عبدالرزاق أخبرنا ابن جريج أخبرني موسى بن
(17/7) إسناده صحيح؛ وهو مختصر 99139
(/17) إسناده صحيح؛ وهو مختصر /771
(17/0) إسناده صحيح؛ وهو مختصر 1715
(/17) إسناده صحيح؛ وه مكرر 46 07
عقب عن نافع عن ابن عمر: : أنه حدث: : أن رسول له أمر بزكاة الفطر أن
تؤدى قبل خروج الناس إلى المصلّى »وقال مرةً: إلى الصلاة
176 حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزهريً عن سالم عن
ابن عمر قال: قام جل في المشسجد خاد؛ من أين نهل يا رسول الله؟؛
7 :يهل مهل أهل المدينة من ذي الحليفة؛ وبل هَل أهل الشأم من
دول حول أل قيس ململي
9١ 17 - حدثنا عبدالرزاق سمعت عبيدالله بن عمر وعبدالعزيز
اللميتاج بابن الزبيرء فقيل له: إن الناس كائن بينهم قتالء وإنا نخاف أن
إذا كان بظهر البيداء قال: ما شَأَنُ العمرة والحج إلا واحداء أشهدكم أني قد
يت حجا من عمرتي؛ وأهدى هدي اشتراه بقديد؛ فانطلق حتي قدم
مكة؛ فطاف بالبيت وبين الصفا والمروة؛ لم يزد على على ذلك؛ ؛ لم ينحر ولم
)179٠( إسناده صحيح؛ وقد مضى معناء مراراً؛ مطولا ومختصر؛ منها من طريق الزهري عن
سالم 51148 من طرق أخر 5/57 1197 17817 «ألملم»؛ بفتح الهمزة: هي
«يلملم»؛ بالياء بدل الهمزة؛ قال ياقوت في معجم البلدان ١ :378 «والروايتان جيدتان
صحيحتان مستعملتان» جبل من جبال تهامة على ليلتين من مكة؛ وهو ميقات أهل
للبكري 187:١
(174) إسناده صحيح؛ وهو مطول 5175 06777 /2717 رنظر 2171/0517