العالم . و الجدير بالذكر أن الجزري هو أول من اع * عمود المرفق" ثم قام بوصله مع فراع التوصيل لبش كلا ما يُعرف ب* الآلية
الساعدية المرفقية " الي تحول الحركة الدورانية المستمرة إلى حركة ترددية خطية و استخدم هذه التقنية في آخر تصاميمه بالنسية لآلات
محركات الاحتراق الداخلي و التحكم الآلي و التي لا تزال أتارها ظاهرة إلى الآن
في سنة 1509 : وضع الإيطالي لبود د : تبدني تصميم لعربة ذاتية الحركة على تلات عجلات . ومعززة بنظام توجيه و ميكانيزمات
في سنة 1680 :صغم الهولندي كريستبان مايجتز محرك احتراق داخلي و استخدم البارود كوقود له . لكن نظراً لظروف الصتاعة.
صفام التحكم برقاة الماء
رذاذ الماء يكتف
البغار في حجرة الضغ
الشكل 2.2 : محرك سافيري البغاري .
في سنة 1713 ؛ حسن الإنكليزي توماس نبوكومن من تصميم محرك سافيري مستخدماً إسطوانة بمكبس بدلاً من حجرة البخ + وكان
مردوده أفضل إذ يمكن له أن يضخ الماء من أعماق
* فيسنة 2968 ؛ ابنكر الا كتلندي جيمس واط أول محرك بخاري يتضمن التكتيف المنفصل : وقد مكُن هذا الاختراع من تحريك
السيارات آليا . فكان الإنكليزي جورج ستيفنسون أول من قام بتركيب الآلة البخارية في عربة نقل » وتم تشغيل أول خط حديدي بالفعل
إنكترا سنة 1825
مضخة الماء
الشكل 3.1 : محرك نيوكومن البخاري .
الذراع المتأرجحة.
ل فاع الصمام
إسطوانة بغلاف مائع لتجمد البخار
فراع المضخة
مضخة التكتيف
إلى مضخة المنجم
خزان الما المتكاتف
مكتف الماء اليارد 0
الشكل 4.2 : محرك واط البغاري .
* في سنة 2769 : اخترع الفرنسي بكولاس جوزيف كوبنو أول عرية ذاتية الحركة بمحرك بخاري . وكانت عبا
تصل سرعها يحدود (180/8 5 , وتم استخداما في جر مدقعية الجيش الفرئسي
أتابيب المرجل الملأة بالماء
الشكل 2
الهواء و البيدروجين . ونتيجة لهذا الانفجار تنطلق سدادة الفلين من نهاية قوهة المسدس . فأعط بذلك مبدأ أوفكرة عمل محرك
الاحتراف الداخلي
في سنة 1793 ؛سجل الإنكليؤي جون بارير براءة اختراع عن ابتكاره لعمل أول عنفة غازية ناجحة » وتضمن تصميمه على عثفة وضاغط
ترددي وحجرة احتراق وسلسلة قائدة لنقل القدرة
من الزمان
في سنة 1807 ؛ اخترع السوسري فر نسو براك دو رف محرك احتراق داخلي و استخدم خليط البيدروجين والأكسجين كوقود له ؛ تم
كن هذا المعرك بدو عملية
درجات حرارة تشغيل المحرك العظى و الصغرى
في سنة 2826 : حصل الأمريكي سعويل موري على براءة اختراع عن محرك يعمل با
في سنة 1833 «حصل الإنكليزى ليموين وسمان رابت على براءة اختاع عن صناعته لمحرك
في سنة 2854 :سجل الإيطاليان يوجينيو با بسانت و قيليس ماتوكسي براءة اختراع لأول المحركات الفقالة التي تعمل بنظام الاحتراق
الداخلي . ولكن لم يدخل هذا المحرك في حيز الإنتاج , كما أن براءة الاختراع قدت
في سنة 2856 ؛ نقذ الإيطالي بيثرى بينبتي نموذجاً صبتاعياً لمحرك بلغت قدرته (58) . وفي السنوات اللإحقة قام بتطوير محركات أكثر
قوة بمكبس واحد أو ائنين . و استخدمت محركاته في مصادر القد: وحلت محل المحركات البخارية
في سن 1860 : أخترع البلجيكي جين جوزيف اتين لبنوبر أول محرك احتراق داخلي و استخدم غاز المصابيع لإدارة
المدخل إلى امحركات
المحرك البخاري الأفقي مزدوج التأثير مع وجود الإسطوانات و المكابس و أذرع التوصيل والحذافة . إلا أنه يختلف عنه بإحلال الغاز عوضاً
عن البخار ؛ وقد اقتصر هذا المحرك على الأنواع التابتة المربوطة بشبكة الغازكما أنه كان يعمل بطريقة غير اقتصادية وبالرغم من ذلك
وبر وضع باختراعه هذا حجر الأساس لمحركات الاحتراق الداخلى الجالية ِ
في سنة 1862 : قام الألماقي نيكولاس اوغست اونو بتصميم محرك ذي مكبس حر يتحرك في أشواط بشكل غير مباشر بدون حدوت عملية
انضبغاظ . وقد تميز هذا المحرك بفعاليته العالية مما أككسبه مساندة منطقة لانجن في ألمانيا تم بعد ذلك أغلب الأسواق الألمانية . والق
كنت في ذلك الوقت للمحركات الصغيرة التابتة التق يتم تشغيلها بغاز المصاب
الشكل 6.2 : محرك أوتو.
في سنة 2865 ؛ بدا بيو عاغون بإنتاج محزك مشايه لمحرك لينوير . لكنه أقضبل اقتصادياً و أكثر مونوقية من ناحية الاشتعال
# في سنة 2892 : اخترع الأمريكي جورج برايتوت محرك ثنائي الأضواط يعمل بالكبروسين ولكن المحرك كان ضخما و بطيء الدودان ولم
الفسل الأوا
في سنة 1876 :عمل الألماني بالتعاون مع و بتطوير أول محرك عملي بأربعة أضواط
( قائم على دورة أوتو) . ولكن المحاكم الألمانية مع ذلك لم تعتبربراءة الاختراع هذه شاملة لكل المحركات الي يحدت فيها انضغاط داخل
في سنة 1876 : تمكن الأمريكي من بنع النموذج الأول لمحرك احتراق دا. فاط داخل الإسطوائة و
جوزيف المخترع البلجيكي إلى شركة دوزونبيرخ الأمريكية لصبناعة السيارات.
في سنة 1878 ؛ صقم الامكتلندي أول محرك تنائي الأضواط تاجح بانضفاط داخل الإسطواثة
في سئة 1879 :عمل بشكل مستقل وشُنح براءة اختراع عن ابتكاره لمحرك الاحتراق الداخلي » وكان عبارة عن مجرا
الأصواط مستند على تصميم محرك أوتورباي الأضواط , وقيما بعد قام
سياراته » تم دأب على تطوير ابتكاره طيل فقرة
السيارات التي تدخل حيز الإنتاج في أمائيا
بتصميم و إلجناء محراك دباتي الأشبواطا واستتخدمه ألا في
5 حق تمكن أخيرفي سنة 1886 من تسجيل براءة اختراع وأصبحت سيارته أول
الشكل 7.2 : سيارة بتزذات المحرك رباعي الأشواط +
في سئة 1882 :بدأ و و اللذان كانا يعملان مع أوتوفي صناعة أول محرك صغبر يعمل بالبنزين
في سنة 882 ؛ اختع محركه و الذي عرف فيما بعد باسمه ؛ وكان محرك أتكينسون به مرحلة واحدة يعطي فها
القدزة لكل دورة , بالإضافة إلى الاختلاف في الحجوم عند الإدخال و التمدد ؛ مما جعل محركه أكثر فاعلية من محرك أوتو
في سنة 1884 البريطاني أول محزك احتراق داخلي يعمل بالبتزين ؛ و اختع له ضمعة الاحتراق وملف اشتعال ومكيين
( مفخم ) وكان الاستعمال الأول لكلمة " ينين "
في سنة 1885 «سجل براءة اختراع عن ابتكاره لمحرك يستخدم التمحين الفقال
استخدم فيه صقامات على شكل " القظر*
في سنة 1890 : أنشأ
محرك بأونع إسطوانات » ثم أنتج محركا بأربعة أشواط
يٍِ محرك يعمل بالنفط » وقد أعط حقوق الاختاع لشركة هورئسي في إنكترا
التصنيعه . وقاموا هناك ببناء أول المحركات التق تبدأ تشغيلها على درجة الحرارة الباردة والق بها عمليات الانضغاط و الإشعال » وفي
سنة 1892 قاموا بتركيب أوائل المحركات في إحدى محطات مضخات لياه . وفي نفس السئة تم إحدات محرك تجربي يعمل على ضغظ
أعلى بحيت يكو الإشعال فها مستمراً ب من خلال الاتضغاط فقظ
في سنة 2891 ؛ أئما لإ:
المدخل إلى المحركات
في سنة 1893 : طوّر الألمائي
في سئة 1898 «حصل على براءة اختواع عن ابتكاره لمحرك
غرف فيما بعد باسمه ؛ و
الشكل 8.3 : محرك ديزل .
في سنة 1896 ؛ اضقع كارل باز محرك بوكسر . والذي غرف أيضاً بالمحرك المتباين
إلى مركز المحرك في نفس الوقت
دقام عرض محركه في لمعرش العالي سنة 1900 واستخدام قت الشيل السودئي كيقيد له
في سنة 1903
بسلسلة من الدزاسات النظرية والتي مدت العمل صوب الوقود السائل للصواريخ
ية استخدم فها الضباغط ١
الفصل الأوا.
في سنة 1985 :سجل الخريد بونشي براءة اختراع عن ابتكاره لمحرك استخدم فيه التحين العنفي
في سئة 2906 : أتم الفريق الفرنسي أرسيتشواء وليمال من إنضاء المحرك العنفي الفازي:» و استخدموا في تصميم هذا المحرك
ضواغط مقابل عنفة واحدة . علماً أن العنفة لم تكن على شكل مروحة بريش وإنما كانت على هيئة عجلة ؛ وكان المردود الحراري
خباً بالرغم من نسية الانضغاط !|
في سنة 2908 : بدأ مائز مولزوارث بالبحت الصامل عن الدورة المتشجرة للعنقة الغائية + وكاثت أبحائه ممستندة على دودة أوتو» وفي
في سنة 1908 :سجل ,نيه لورين براءة اختراع عن تصميه لمحرك ثقات
في سنة 1926 : اقترح أوفست راشو ضاغط يعمل بالاستفادة من طاقة العادم و استخدمه لتحسين أداء محرك السيارة وخصوصاً في
الأماكن المرتفعة عن مستوىق سطع البحر ء وتعتر فكرته هذه مقدمة للتشحين العنفي
في سنة 1984 سجل ماخسيم غبوم براءة اختراع عن ابتكاره لمحرك عنفي غازي محوري , حيت استخدم ضاغط وعتفة متعددي
المراحل بالإضافة إلى غرفة احتراق واحد؛
في سنة 1985 :قدم السويدي جوناس حسنمان محركا عرف فيما بعد باسمه . حيت أستخدم لأول مرة فكرة الحقن المباشر للبتزين في
محرك في الاشتعال بالشرا
في سئة 1926 : أطلق روبرت غود رد أول صاروخ يعمل بالوقود السائل
في سنة 1930 ؛:سجل شعبت براءة اختواع عن صناعته لمحرك
ف سثة 2955 ؛قدم هائز فون أومين مخطط طائرة بمحرك عنقي
بي ثقات في العالم
بوقود التشغيل السائل
في سنة 1937 : قام فرائك وبتل بأول تجربة ناجحة لمحرك عنفي غا:
اح أول محرك
في سنة 1939 :نع مائز فون ومين طائرة يمحرك عثفي ثقات
في سنة 2943 ؛ أصبحت الطائرة البريطانية غلوستر (2.28/29) أول طائرة تعمل يمحرك عنقي ثقات (00.2) في العالم . وكانت قائمة
على تصميم قرانك وبتل و آخرون
في سنة 1986 : قام سام بايلن بتطوير محركه ذي الثلاث دورات بالمكابس الدوارة و الذي عرف فيما بعد باسمه , فكان مثاله معقداً نوغاً
ما لكنه مهد السبيل لظهور محرك فائكل
في سنة 2954 : تمكن الأماني فبليكس قائكل من صنع محرك الأحتراق الداخلي ذي المكايس الدؤارة , والذي عرف فيما بعد باسمه
المدخل إلى المحركات 10
المقدمة
ي تلك الآلات ال تقوم بتحويل مختظف أشكال الطاقة إلى قدرة
الهو
محركات الاحتراق الداخلي
هي محركات حرارية تحول الطاقة الكيميا:
أنواع المحركات
1 محركات الاحتراق الخارجي
2 محركات الاحتراق الداخلي
مبدأ عمل الآلات البخا؛
يقوم الماء يدور الجسم الوسيط في عملية تحويل الطاقة الحرارية إلى قدرة ميكانيكية حيث يتم حرق الوقود في المرجل ثم يأخذ البخا المتولد
الشكل 10.2 :عمل محرك الاحتراق الداخلي
مبدأ عمل العنفات الغازية
يتم احتراق خليط الوقود و البواء في غرفة احتراق خاصة ؛ حيث يتم دقع البواء بواسطة ضاغط و الوقود بواسطة مضخة إلى غرقة الاحتراق
ثم توجه غازات الاحتراق عبر أقنية خاصة إلى العنفة قتتمذه القازات بين ضغرات العنغة مجبرة بذلك العنفة على الدودان ( فيتم إنتاج
الطاقة الميكانيكية)
عبد عمل المحركات الصاروخية
مزايا المحركات البخارية عن محركات الاحتراق الداخلي
1 أكق أمانا إضافة إلى الاستشادة من الحرارة الكامنة في البخا المستتزف لأغراض معينة كالتدقلة
الوقود المستخدم في محركات الاحتراق الداخلي يجب أن يتمتع بمواصفات خاصة لا وجود لها بالنسية الوقود المستخدم في المقضآت
البغاية
عملية تسوؤيّل الظاقة الحزاوة إل قدرة مكاتيكية دم بصهزة كاملة داخل المحيك وبالتال لا كت روزة لوجود مينختات ومكتفات في
عملية احتراق الوقود تتم داخل أسطوانة للحرك وبالتالي الاستفادة من غازات الاحتراق كوسيط لتوسيع الحدود الجرارية للدار
ماء مركب مضخة تغذية
أسباب الانتشار الكبي لمحركات الاحتراق الداخلي :
(. الاقتصادية العالية
الأبعاد للحدودة
. رخص الثمن
بساطة التصميم