محمد بن العباس» تفرد بها ابن أبي حاتم
والعقل يحيل أن يقع مثل هذا الحادث في بغداد؛ ولا ينقله جماعة
تتعقد هممهم ودواعيهم على نقل ما هو دون ذلك بكثير
أحمدء؛ ولا عبدالله بن أحمدء ولا حنبل» الذين حكوا من أخبار أبي
عبدالله جزئيات كثيرة لا حاجة إلى ذكرهاء فوالله لو أسلم يوم موته عشرة
أنفس لكان عظيماً؛ ولكان ينبغي أن يرويه نحو من عشرة أنفس
ثم انتكشف لي كذب الحكاية بأن أيا زرعة قال: كان الوركاني؛ يعني
محمد بن جعفر» جار أحمد بن حنبل» وكان يرضاه؛ وقال ابن سعد
وعبدالله بن أحمد وموسى بن هرون: مات الوركاني في رمضان سنة ثمان
وعشرين ومائتين '" فظهر لك بهذا أنه مات قبل أحمد بدهر ! فكيف
يحكي يوم جنازة َمل رحمه الله ؟!
قال صالح بن أحمد: جاء كتاب المتوكل بعد أيام من موت أبي إلى
سماع» فتكون في أيدينا وتنسخ عندناء فقال: أقول لأمير المؤمنين» فلم نزل
ندافع الأمير» ولم تخرج عن أيدينا؛ والحمد لله
وقد جمع مناقب أبي عبدالله غير واحد؛ منهم أبو بكر البيهقي في
الجوزي في مجلد والله تعالى يرضى عنه ويرحمه
)١( وكذلك أرخ وفانه الخطيب في تاريخ بغداد (118-117:7) والسمعاني في الأساب
مصادر أخر لترجمة الإمام أحمد
من الكتب المطبوعة
التاريخ الكبير للبخاري ج ١ قسم 7 ص 6“
التاريخ الصغير للبخاري ص 144
الفهرست لابن النديم 77١
حلية الأولياء لأبي نعيم 15 1١ - 777
تاريخ بغداد للخطيب 4 417 - 677"
مختصر طبقات الحتابلة لابن أبي يعلي - ١١
مختصر تاريخ ابن عساكر 17 74- 5/8
مناقب أحمد لابن الجوزي؛ مجلد خاص في 544 صفحة
صفة الصفوة لابن الجوزي 7/ ٠١١ - ١90
تاريخ ابن الأثير 1/ :17
وفيات الأعيان لابن خلكان 7١ - ٠١ /١
تذكرة الحفاظ للذهبي ١8 - ١77/7
طبقات الشافعية لابن السبكي 184/1 - 77١
تاريخ الحافظ ابن كثير 37811١ - 47 ©
طرح التثريب للعراقي 3١7 - 3١/١
تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر 177/1 - ٠7
)١( ذكر الخطيب أنه أفرد مناقب الإمام في كتاب خاص
النجوم الزاهرة لابن تغري بردي 704:7 -1 ٠3١
مفتاح السعادة لطاشكبري زادة 4:7 ح/ ع"
شذرات الذهب لابن العماد 99:7 -/9
مصادر ترجمة عبدالله بن أحمد
تاريخ بغداد للخطيب ١775/95 - 76
مختصر طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى ١4 - ١١
المنتظم لابن الجوزي 7/ 39 - 0
تاريخ ابن الأثير /1/ ١/78
تذكرة الحفاظ للذهبي 7١٠4 - 7١١ /١
تاريخ الحافظ ابن كثير 11١ 6 - 517
طرح التثريب للعراقي /١ 17 - 64
النجوم الزاهرة ؟/ ١7١
شذرات الذهب لابن العماد ٠١4 - 7١7 /١
مصادر ترجمة القطيعي
تاريخ بغداد للخطيب 19/4 - 4لا
مختصر طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى 7 “جا
المنتظم لابن الجوزي 7/١7 - 97
ميزان الاعتدال للحافظ الذهبي 4١ /١
تاريخ الحافظ ابن كثير 197/1١
طرح التثريب للعراقي 1١7 - 77/١
لسان الميزان للحافظ ابن حجر ١416 -١48/١
النجوم الزاهرة 14 ١77
شذرات الذهب لابن العماد 78/7
بالشأم فإنهم أهل الشأم وفيهم معاوية فلن أفارق دار هجرتي ومجاورة رسول
1/١ [قال عبدالله بن أحمد]: قال أبي: حدثناه علي بن إسحق
عن ابن المبار ك؛ د الحديث؛ وقال: يلحد
سمعت رسول الله كن يقول امن توضاً فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى صلاة
مكتوبة فصلاها غفر له ذنبه)
(4/7) إسناده صحيح ؛ عبدالله بن أبي سلمة الماجشون: ثقة ويحتاج هذا الإسناد إلى بيان: فقوله
وإنما أراد الإمام أحمد خمري ألفاظ شيوخه كعادته؛ فروى الحديث عن يونس وحجاج بن
محمد كلاهما عن الليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب؛ ولكن حجاج قال في روايته
نظائر في المسندء أوضح الحافظ أمثلة منها في العتعتجيل *4 - 51 وانظر
(6) إسناده صحيح ؛ عاصم: هو ابن بهدلة؛ وهو ابن أ بي النجود - بفتح النون الأسذي:
المسيب: هو ابن راقع الأسدي الكاهلي موسى بن طلحة بن عبيدالله القرشي التيمي: من
كبار التابعين» يروي عن عثمان وعلي وغيرهما؛ ولكنه روى هنا عن حمران عن عثمان
68 حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن يونس عن عطاء بن
فروخ عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول اللدة يقول: «أدخل الله
عكرمة بن خالد حدثني رجل من أهل المدينة: أن المؤذن أُذُن لصلاة العصر؛
«من تطهر كما أمر؛ وصلى كما أمر»؛ كفرت عنه ذنوبه» ؛ فاستشهد على
ذلك أربعة من أصحاب رسول اللهله؛ قال: فشهدوا له بذلك على النبي
(0/) إسناده صحيح؛ وهو مختصر 4٠١ وانظر 4154
(/1) إسناده ضعيف ؛ لجهالة الرجل من أهل المدينة الذي روى عنه عكرمة بن خالد وانظر
عبيدالله بن عبيدالرحمن (بتصغير عبيد فيهما) الأشجعي: ثقة مأمون؛ كان أعلم الناس
بحديث سفيان الثوري؛ كما قال ابن معين بسر بن سعيد: تابعي عابد زاهدء مات سنة
٠ عن 8ل منة وانظر ما قبله ر4 18046 مكحف الاك الاق
أكذاك ؟ قالوا: نعم؛ لنفر من أصحاب رسول الله كل عندذه
// 6 حدثا عبدالله بن الوليد حدثنا سفيان حدثني سالم أبو النضر
فتوضاً ثلاث الك قال لأصحاب رسول اللهة: هل رأيتم رسول اللدقة
فعل هذا؟ قالوا: نعم [قال عبدالله بن أحمد]: قال أبي: هذا العدني كان
اميل او
8 - حدثا يعقوب حدثنا أبي عن ابن إسحق حدثني محمد بن
إبراهيم بن الحرث التيمي عن معاذ بن عبدالرحمن التيمي عن حمران بن
أبان مولى عثمان بن عفان قال: رأيت بابو حل دعا بوضوء وهو
على باب المسجدء فغسل يديه؛ ثم مضمض واستنشق واستنثر» ثم غسل
(0// ) إسناده صحيح ؛ وفي آخره كلمة أحمد في التعريف بشيخه «عبدالله بن الوليد» ؛ وهو ثقة
يروي عن سفيان الشثوري؛ قال ابن عدي: «روى عن الثوري جامعه؛ وقال حرب عن
أحمد: «سمع من سفيان؛ وجعل يصحح سماعه؛ ولكن لم يكن صاحب حديث»؛
والحديث مختصر ما قبله؛ وهو في مجمع الزوائد 17/01 - 1714 وقال: «رواه أحمد»
(88/) إسناده صحيح؛ وهو مطول 404 وانظر //اك 4/1 5/4
الكعبين ثلاث مرات؛ ثم قام فركع ركعتين » ثم قال : توضأت لكم كما
+ حدثا معاوية بن عمرو حدثنا زائدة عن عاصم عن شقيق
عنهم 4؟ وأما قوله إني تخلفت يوم بدر فإني كنت أُمرّض رقية بنت رسول
رسول الله بسهمه فقد شهدء وأما قوله إني لم أترك سنة عمر فإني لا
(44) إسناده صحيح ؛ زائدة: هو ابن قدامة عاصم: : هو ابن بهدلة شقيق: هوابن سلمة أبو
وائل والحديث ذكره ابن كثير في تفسيره 7 : 7777 عن المسندء والسيوطي في الدر المنثور
7 ونسبه أيضا لابن المنذرء والهيشمي في مجمع الزوائد 177:1 4: 47
ونسبه أيضا لأبي يعلى والطيراني والبزار عينان: قال ياقوت: «هضبة جبل أحد بالمدينة؛
ويقال جبلان عند أحد» ويقال ليوم أحد يوم عينين» ووقع في تفسير ابن كثير «حنين»
بدل ١عينين» وهو خطأ مطبعي ظاهر
(4) إسناده صحيح؛ ونسبه المنذري في الترغيب ٠57:١ لمالك ومسلم وأبي داود والترمذي
وصحيح ابن خزيمة؛ على اختلاف في ألفاظهم
وقال ب بعض الناس اولي تتا فلناة الكوفة؛ ومات سنة ثلاث وثلاثمائة
عبدالله بدهرء لأن إيرا هيم الحربي عزى عبد الله بأد معتل
وأما الحسن ومحمد قال ابن الجوزي: فلم نعرف من أخبارهما شيئا
وله بنت اسمها فاطمة؛ إن صح ذلك
ذكر المحنة
مازال المسلمون على قانون السلف؛ من أن القرآن كلام الله تعالى
ووحية وتنزيله غير مخلوق»؛ حتى نبغت المعتزلة والجهمية؛ فقالوا بخلق
القرآن؛ متسترين بذلك في دولة الرشيد
فروى أحمد بن إبراهيم الدورقي عن محمد بن نوح: أن هارون الرشيد
قال: بلغني أن بشر بن غياث يقول: : القرآن مخلوق؛ لله علي إن أظفرني به
لأقتلنه ٠ قال الدورقي : وكان بشر متواريا أيام الرشيد فلما مات ظهر بشر ودعا
إلى الضلالة
قلت: ثم إن المأمون نظر في الكلام؛ وباحث المتزلة» ربق يقدم رجلا
على ذلك في السنة التي مات فيهاء كما سقناه
قال صالح , بن أحمد بن حنبل: : حمل أبي ومحمد بن نوح مقيدين؛