أن نقدم العدد العاشر كبصمة جديدة عن ما عداه من الأعداد. بصمة تبقى في ذاكرة
القراء من خلال ما سوف يقرؤوئه في هذا الصفحات الحافل بالعشرات من
5 يصادف القراء, ألا وهي الافتتاحية؛ فبدلا
ل 1 1 مركزين في
الأول مرة في المجلة نركز على تناول موضوع في أكثر من قالب وبأكثر من محتوي؛
َ “ قوقل” من خلال سلسلة من المقالات المتخصصة التي تشرح الكثير ما
ن الأستاذ المبجل” قوقل” للكتب الكبير فداء ياسر الجندي؛ إلي
النار في الهشيم؛ من خلال خدمة انتشار المواقع
ت الطابع التحليلي المبسط في طرحه؛ العميق في
لأننا في المجلة نتناول أكثر من محتوي بمستويات متبايئة من خلال أبوابنا المختلفة؛
نَ من شرح أحد أكثر الموضوعات حساسية في عالم التقئية؛ ألا وهي
الجودة. فتناولنا من خلال موضوعين بالتحليل والعرض المعمق لكيفية تأميل
الشركات للجودة؛ والمعايير والأنماط المستخدمة في هذاء
والمتغصصين على صعيد الوطن العربي؛ والعالم ككل.
من كل ما سبق عسى أن نكون قد وفقنا في تقديم شيء مختلف لكم
رئيس التحرير
على هامش معرض ليبيا للاتصالات والتقنية(تقنية 2008)
تكريم مجلة التقنية لدوريها في العمل الأهلي العلمي والإعلامي
كانت المعارض التقنية . من بين أكثر المناسبات المختلفة
التي تخرص مجلة التقنية على المشاركة فبهاء تتخذ هذه
تلتقي فيها التقنية بجديدها مع الزوار في تجرية مباشرة
واحتكاك بحرص علبه كل من العارض و الزائر. بلتأكيد
لمنلسيات لكي تضم القارى هي غلب الحدث لكن من زاوية
بتلفة. نشم التأرتل. أمام انطباع الزائر من خائل تقديم
سلسلة من التطبلات المتنوعة لما عرض وتَعَديم آراء
كان لمجلة التقّنية حضورا بارزا في معرض ليبا
ملحوظا في الخدمات المقدمة للعارضين
إيعتبر ممرض تقتية 2008 أكبر المعارض
مصاف متقدم دورة بعد دورم. الجدير بالذكر أن الممرض
خلال فحاليات المحرض التقنية المختلفة. كان لمجلة التقئية
مشاركة في مختلفي + فقد شاركت في إصدار النشرة
الإعلامية في مختلف إصدازاها ثم كان لها مشاركة
بمحاضرئين الأولى لفاها لمهندس عمر محمد النومي عن
مجلةالنية || العدد الماش || 2008
واقع النشر الالكتروني. واستعرض فيها أهمبة هذا النوع
من النشر ومستفله من خائل إجراء مقارنة بين ما بتبحه
النشر الالكتروني والنشر الورفي من إمكانيات مختلفة. ثم
محاضرة أخرى لَفَنها الأستاذة سامية على عضو هبئة
من رفع للتتمية الحربية ومساهمة فى تقدم الوائع التفنيء
وكاملا لفعالبات المعرض من خلال تغطية بومية لكل ما
بخص لمعرض». وشهد موقع المجلة خائل هذه الفترة إبالا
جماهيريا واسما
لهذه لمشاركات المختلفة. وخلئل حفل اختتام المعرض
وتوزيع جوائز الممرض . حصلت مطة التقنبة على تكريم
في المعرض استلمه لمهندس عمر محمد النومي؛ وه
اله يقول:” إن هذا التكريم الذي نحت به يكس
أهمية ما تقوم به مجلة الثقنية ٠ وما وصلت له من مكانة
لدى مختلف الأوساط في المعرض. ونعتير أن هذا لتكريم
هو دفع لنا من أجل بذل المزيد من الجهد لرفع مستوى
المجلة وتقديم المزيد للغراء والباحئين.”
الجدير بالذكر أنه خلال ذات العام ثم تكريم مجلة التفنية من
قبل جامعة السابع من أبريل خائل حفل بتكريم الجمعبة
الليبية للذكاء الاصطناعي
الطارق للنظم و المشاريع عو وتعالة :105
خطورة محرك البحت "جوجل" على خصوصية
المستخدم وإمكائية تحوله إلى أكير وكالة
فقد أشارت الدراسة التي أجرئها جامعه جرائس عاصمة
مقاطعه التمسا لطبا إلى أن جوجل قد بتحول إلى نسخة من
»الخ الأكبر «فى رواية الكائب البريطائي الشهير جورج
أورويل من خلال فرض هيمنة غير مقولة في كثبر من
مجالات شبكة الملومات الدولبة حبث تُجري نحو 61
ملبار عملية بحت على الإنتزنت كل شهر؛ وفي الولايبات
المتحدة تتم 90657 من تلك الحملبات في المنوسط عن
يستخدمون المحرك أحباناً. وأن نفوذ جوجل تتزايد من
وحذز الباحثئون التمساوبون أن محرك البحت جوجل يمكن
أن يتحول إلى أكبر وكالة استخبارات في العالم وذلك
باستخدام البياثات الثى جمعها من مستخدميه عبر برامجه
تبن أجل مسائحة حمالة أشنهمة:
الشركة تحرف أكتر من أي منظمة أخرى. معلومات
الأفراد والشركات. لكتها ليست ملتزمة بقوانين البلاد
برنامج "جوجل إيرت" أو البريد الالكتروني "لجى مبل" في
اقتصلاديات الدول من خائل الإعلئنات والوتائق المرتبة
على موفعه وفال إنه يمكن مستقيلا ولأعراض تجارية أن
يعطى أفضلية فى نتائج لبحت للمستخدمين الذين بنفعون
رسومار
وقال الأستاذ الجامعى «يرمان ماورير ورئس معهد نظم
المعلومات والإعلام الرفمي بجامعة جرائس التمساوية في
ملخص لتقرير الذي نشرئه صحيفة الرياض؛ إن من
الخطورة أن بسبطر كيان واحد مثل جوجل على عملبة
البحث على شبكة الانترنت. لكن الأمر "غبر المقبول" هو
أن جوجل في الواقع تشئل الكتبر من الخدمات الأخرى
وتخوف ماورير من أن غوغل قد تستخدم معرفتها
#العالمية تقربيا «بما بحدث في الحالم لنوجبه أسواق الأسهم
العلمية في صلحها. وقالت الدراسة إن خطر وجود واقع
مزيف سيب عوغل أصيج يلقي بظائله بشكل أكبر. مشيرة
إلى أن »غوغل أصبحث الواجهة الرئيسية لوافعنا
وتوهت الدراسة إلى أن معظم المواد المكتوية اليوم تحتمد
بشكل ما على موفحي محرك الجوجل" وموسوعة
خاصة مع وجود بض المؤشرات على وجود تحاون بين
جوجل وويكييسديا
الإترات ومحركات البحت هى محور اهتمام المديد من
الحكومات لمنع كشف أسرار مستخدميها إلا أن في بحعض
الأحيان تخرج لسبطرة من أَبديهم وبتحرضون اللضغوط
الجهة القضائية.
أما العريب في الأمر تطايرت وسائل الإعلام في الأسبوع
شركة جوجل بأن تكشف عادات المشاهدة لكل مستخدم
شاهد فيديو على موقع "بوتيوب" أكبر شبكة فيدبو
المشاة على الإنترنث . رباض قا الحكام سعن مسركة
قانونية طويلة بين جوجل وفباكوم حول ادعاءات بانتهاك
حقوق الملكبة الفكرية.
من جائبها فق وصفت مؤسسة الحدود الرد
إف" القرار بأنه "انتكاسة لحقوق السرية" حب
سجل لمشاهة الذي سيعلم إلى فياكوم اسم التحريف لكل
مستخدم وهوية جهاز الكمبيوتر الذي يستخدمه وتفاصيل
عن عادات المشاهدة لديه.
أنها ستطالب فياكوم باحترام خصوصية مستخدمي الموقع.
ورغم أن المعركة القضائية تجري في الولابات المتحدة إلا
أنه يعتقد أن الحكم سينطنق على مستخدمي بوتبوب في كل
وأكدت فياكوم التى تملك لم تي في" و"بارامونت
يكتشرز" على يوتبوب بأنها تمارس انتهاكات صارخة
لحقوق الملكية. وحددت نحو 160 ألف سجيبل غبر
مرخص ثمت مشاهدتهما نحو 1.5 مليار مزة.
وقام موقع زونبوب المملوك لجوجل فوز رفع الدعوى
التي سئتكلف مليار دولار باستخدام مرشحات في محاولة
لمتع ظهور المواد المحمية بحقوق الملكية الفكرية.
متزاِد إعداد تقاريرهم الصحفية بالاستعانة بجوجل وكظك
وحذروا من أن »هدف غوغل معرفة كل شيء يمكن
شركة خاصة مثل هذه القوة الكبيرة إذ بمكن أن
تعتصب وتشيطر وتحنكر العلم سهولة
قصة واقعية
|فرحة مسرورة بعد أن أعدت البحت المطلوب
في مذة قباسية. وعادت في المساء بعد تعديم
البحث وهي تطم بالدرجات العالية والتقدير البلغ من
مدرسهاء كيف لا وفد حشدت في بحثها المعلومات
بالإضافة إلى نسخة إلكترونية طليها المدرس على فرصض
معزى
لم تصدق عينيها عدما شاهدت ما حدت لبحثها. فقد وضع
محثويات الفقرة, وفي آخر البحت ملاحظة تقول: شكرا
أستاذ "توخل*
لم تعرف كيف ستواجه الأمر في الغد , ولكن الخطب كان
أهون مما توقعت. لال منظم طائب وطالبات صفها فد
المعزى لني ودعهم بها في لدرس لماضي
بين اليوم و الأمسن...
الساعات لطوال في
مكثبة المركز التقافي
الحربي في نمشقء
في التتقيب بين الكتب
لأختيار
مجلة للتفية || العدد العاشر | 2008
بدلامن أن يستقيدوا من لسرعة والسهولة التي يوفرها
محرك البحت. لتعضير واجناتهم الدراسية بطريقة أكاديمية
الحمل الجاد المتمر. فكانت السرعة والسهولة بالتسبة لهم آفة
من وقت على أبحاتنا .لخرجوا بنتائج ما كان لنا أن نصل
لا تحسبوا أنتي أطالب بالتوفف عن استخدام الحاسوب أو
محركات البحت. فلا يوجد عافل يطالب بحرمان
البشرية من هذه النعمة الحظيمة. ولكن لكل اختراع حسنات
وآفات , ومشكلة معظم أبناء هذا الجيل أنك ترى يهم تأنبر
الآفات ولا ثتلمس عندهم فوائد الحسنات
أخطر الآفات. فلجاد المجتهد يستفيد من الضهولة ولا
يتضرر . ولكن هناك من الآهات ما يخفى. والمثل بقول ما
يزيدون البحث عنه موجود على التبكة حتماً. والثاني أن
محرك البحت سيدلهم علبه. والثلث أن المعلومات إن
أما الآفة الأولى فسبيها اعتفاد الناس أن كل معلومة
مطبوعة في الدنيا موجودة على الشبكة العالمية. في مكان
ماه وهذا الأمر غير صحيح.فعلى الرغم من الضخامة
والمؤسسات الفكزية والعلمية والتليمية تواصل جهودها
وهو في بائدنا العزبية أمر ما زال أفل كثيرا من طموحات
على الشبكة ,فهو إذن غير موجود
الطارق لنظر واللشاريح عبر وتمالة بص
0 . سبيها ظتهم الخاطئ أن كل ما عليهم أن يفعلوة
ار كلمة أو كلمات تعبر عن ما يبحذون عثه. ثم
3 واحدة: (شببك لبيك غوغل بين بديك). سبضع
الفاح لموكلة المالوملة بين أيوود أغلى طب
نسم .سبجد المستخدم كما هائلا من المعلومات التي لها
عائقة بكلمة أو كلمات بحته. ولكن هل هي فعلا ما ببحت
ما لا يعلمه معظم من يستخدم "عوغل" في بائدنا الحربية»
أن البحت علم وفن. وأنه توجد كاف ومؤلفات في البحثء
هناك حد أدنى من المهارة لا بد من وجودها عند أي
مستخدم لمحرك البحت. ونترح أن تكون مهارة وأصول
الدول العرنية في مادة الحاسوب. فهذا أنفع لهم وأجدى من
تعود إلى الأستاذد "غوغل" وإلى نتائج البحت. المشكلة
ألينت في "عوغل". المشكلة هي فيمن بظنون أن قائمة
النتائج التي بحصلون علبها هى غاية المراد. وهذا غبر
الباحث هي “ما استطاع غوغل الوصول إلبه من
المرقنم. رمد نز ا اكلية بتكني ستفحاقة ونع ا
وسيب الفقر في المحتوى العزبي. وسبب كثرة زوار
المنتديات العربية . فإن كتير من النتائج الأولى تكون منهاء
مسلة لتية || العند العاشد | 2008
لايكون له علئفة بالبحت. أخبرني أحدهم أنه كان بجمع
ملومات عن (لحال) في الإعراب. فكان عدد الننائج
كبيراً. والغالبية الساحقة منها من المنتديات لأنها تتكرر فيه
الصدقية والمرجعية
أما الآفة الثالثة. فهي صحة المعلومات. فالكتب المطبوعة
صدفيئه من تاريخه وخيرته فى لتحقيق والنتقيح. فأين هذا
الأمر من
ملومات عن طريق محرك البحث؟
أسمم كتير في بمضن المجلس آحدهم يقول مثلا: اأنامتاقد
آخر الكلام...السلاح في يد الجاهل يجرحه.
الشبكة الحالمية نعمة كبرى. ومحرك البحث مفاحها . ولكن
سوء استخدام بعض أبناء أمثنا لمحرك البحت؛ و.
هي أدواته. فلا أحد بصطاد الأرائب في البحر . والأسماك
البحت على الشبكة. وعدم الإعراض عن المصادر الأُخرى
أمضى لساعات الطول بجمع معلومات عن
الاستعارة في البلاغة الحردبة. ويد جهد ودب اكتشف انته
أن كل ما جمعه ولددمن الشبكة مأخوذ من كتاب واحد
شهير هو كتاب "لبلاعة الواضحة". ولكن الفرق أن الكتاب
محقق ومدقق, في حين أن ما أخذه من لشبكة كان مملوءا
بالأخطاء!! والفرق الآخز أن الكتاب موجود في بيه لأن
أنئه بستحمله كمرجع مدرسي نصحه به أستاذ اللغة
الطارى لنظم والمشاريع عن وضمالة بص
النصف لثاني من الزن العشرين هو لشاهد على
|صعود ونهضة الدراسات التطبيقية القائمة على
صعيد الألياف والخبوط ( حزمة من الألياف )
في عام 1950 : ثم تجهيز أول حاسب مبرمج في مانشستر
<تناتلة0. باستخدام أتابيب زجاجية مفرغة مع ضوابط
إلكترونية للنحكم
في عام 1960 : البطافات المثققة . و التي كانت تستعرق
في عام 1970 : تطيل إدخالات بجهاز مثل الآلة الكائبة
في عام 1980
الإنتاج الأساسي.
في عام 1990 : حواسب شخصية. بلغات متقدمة مع صور
لسلة حواسب من خطالبدء و حتى نقطظة
فى عام 2000 : التواصل على مستوى الكرة الأرضبة عن
طريق الإنترنت والبريد الإلكتروني
وفي الواقع استغرق الانتقال من خطوة إلى أخرى عدة
متعددة من التقدم أو لخر . على سديل المثال في تموز من
عام 1967 قمنا بمد أول خط لاتتصال عبر الأطلنطي بين
مانشستر ونظام استرجاع المعلومات النسيجية في 111+
ولكن كنا بحاجة لعدة سنوات قبل نشر هذه التكنولوجبا
في البداية كنا نستخدم الحواسب وكأنها نوع من الآلات
الحايية الحملافة ٠ وذلك لتفدبر المتوسطات أو المجموع
العام في نهابة كل بحث. ولكن في وقت لاحق أصبحت
أسلوبا سَائعا لإنجاز عمليات حسابية معقدة أو تطيل مفصل
لنتائج لبحوت
الخاطئة فيما يتلق بتصميم الأدوات الكمية
لذلك كان من الواجب الوصول إلى البرنامج المثالي لنتمكن
معلة للتفية || العدد العاشر | 2008
حفت نما مذهلا عبر تاريخها العملى. ولكن كان لا بد
نتائج أفضل
لقد سجلنا ففزتين واسحتين في الريع الأخبر من الفرن
العشرين : -.
- التحكم بالآلات عن طريق لحاسوب. كما حصل في
آلات الحياكة الإلكتروتية ٠ وفي إنتاج ملاس من 3 أبعاد
وباستخدام خبط تيكو واحد
2 - والآخر كمافطنا في مانشستر في عام 1975.لم
اتعجب فكرة توظيف الحواسيب بعض المصممين ولا سيماً
في مجال للون والفصيلة. و لكن لسيد “يثير غريخ*
8 6ع لإحصل على حابيب مستمل نوع إلبوت -
3 (903 211102 ). استعنت عنه الخطوط الملاحية
180 انثتهت له شركة 208 ودرست إمكانية الاستفادة
منه. وهكذا أصبح نظام 0/10 شائعا وانتشر على نطاق
واسع. ومن وجهة نظري يجب في القرن 21 أن نراجع
المستخدمة ٠ وأن جع الدعاون الخلاق والابتكار بين
إن أول وخذ في عين الاعتبار لتصميم نوع مبكائبكي
يصف الإنتاج وببرمجه: مراعاة التوازن بين القوة
والحركة. كانت الطافة تتمت با لأولوية. وهتذلك عدة أسباب
تقرض عينا لفهمها معادلات من ست مكونات. فالطافة
الطارى للنظم والمشاريع مت وتتعالة. 17077
مورفولوجية ( طول وعرض وعمق سوى ذلك ) بين البثية
الشكلية. إن وصف لحفاظ على الطافة . يكون مفيدا دلي أن أن
التبجل في الشكل لا يمكن تعريفه. كما هي الحال في آلية
التحجن, يمكن اللجوء إلى منطق لطافة بحدودها الدنياء أو
منداً الجهد لنهائي. و ينصح عمليا استخدام وحدات الكثئلة
( الجهد النوعي بالنبوئون / تيكس . حيت أن تبكس - غ/كم
٠ و الطافة جول / غ ). هذا أفضل من الوحدات العيمة التي
تقدر لجهد ب ( الباسكل )
تحويل الجزيئات إلى ألياف :
]| معلة التفنية || العند العاشد | 2008
اكسمم
لممساس ساسم
سأ لات اب
اتساب فضا امو انمد السام كما
الطارق للنظم والتشاريع عو وتغالة 1007
© ل » © 2 2 © صر بلوينة سا
تعزيز المضمون والتواجد [-:ت,» سس
العربي على الانترئيت
بقلم المهندس أحمد صالح
التزايد المستمر لمستخدمى الانترنيت على الصعيد
العربي. وبالأخص في الخمس سنوات الأ
الدولية . من خلال المضمون والمحتويلها. ومن خلال عدد
المستخدمين لذين يتواجدون على الشبكة. لبس العرب
الأشخاص الذين يستخدمون الشبكة . لا تريد أن نخوض فيما الشبكة. فتشير الكثير من الآراء أن إشكالية التعامل مع اللغة
تستخدم , لان هذا ليس مضمار موضوعنا. ويتوقع لهذه . الانطيزية تعتبر حاجزا نقسيا لدى الكثير من المستخدمين»
المعدلات أن تتزايد باضطراد في السنوات القادمة. صحيح . وبالخص حديتي الدخول إلى عالم الملومائية. يتجلى هذا
أن 0.1196 من مجموع العرب لذين يملكون هوائف .بتكل كدير من خلال الإقال الواضج على البرمجيات ذات
والبالغ 596 من مجموج السكان أي ما عدده تقربيا 10 الواجهة العربية. والبرمجيات العربية الخالصة
مليون مستخدم. وكمدل عام فان الأرقام تقول أن لتواجد
العربي هو 591,753. وأقصى تواجد له 538,541
دينما أعلى قيمة هي 644,966 . في حين أن لتواجد
الانطيزي كمعدل 210,058,515. وأفل فيمه له
5 بينما أعلى يمه له 209,762,505
الفارق بلتأكيد هائل. لكن من المهم أن نشير إلي أن هذه
الشركات لعاملة في هذا المجال. مما أدى إلي انخفاض
الأسحار وظهور وسائل لا تقنصر على الهائف الأرضي»
جودة الخطوط يشكل أكير من السانق. وهو ما ينطبق على
غير الحرب بلتأكيد. ونقصد هنا للغات الأخرى عدى
الاتطيزية. ففي إحدى الإحصائيات طت على وجود زيادة
الور المرفقة مع المعاله
وسط هذه الأرفام. تظهر الحاجة الماسة لزيادة تعزبز 100
الوجود لعربي على الشبكة الدولية لخدمة للغة من خائل 1
عدد من الخطوات الأساسية أ بتعزيز المحتوي العام
لها أولا. فأنت كمستخدم عربي أن أردت البحث عن معلومة
معنية وبالأخص إن كنت متخصصا فان هذا بعني أنك
المحثوي. هذا الأمر لا بقع على عائق الحكومات أو الأفراد
بل هو مسؤولية جماعية لحق بالجميع ويساهم فيها كل على 0 7 200
من بين أكثز العناصر الي تجمل الإقبال على شبكة ممصا
الانترنيت. هو تعريب البرمجيات المستخدمة في ت
مجلة للتفية || العدد العاشد | 2008 الطارق لت والمشاريع عبروتعالة 105