جاء في "سنن الترمذي»'' ' من حديث أي هريرة جيلتئه
)١( برقم ( 387 )ء وابن ماجه )١147( وصحّحه الألباني
شرفافي خثها وأن مني ضلاذافي ذا لموسم لكريم البرك
ومن لم تتحزّك نفسّه للإقبال على الله تبارك وتعالى -
والتوبة والنّدم عندما يُقبلٌ مثل هذا الموسم الكريم فمّتى
والملهيات وأصبحت عائقًا وحجر عثرةٍ له عن التوبة
وإسراف وتبذيرء ولعب وسهرء ونوم ركسلء رظلم
وفجور؛ فشهر رمضان فرصة لأمثال هؤلاء الغافلين للتوبة
التُصوح والإقبال على الله؛ وإذا لم تتحرّكٌ النفس في هذ
الموسم العظيم للتوبة فمتى تتحرّك!! وإذا لم يقبل العبد على
لآ وَذَلكَ كُلٌ ليلق أي : أنَّ الله جل وعلا كل املق
من النّار_ أجارنا الله منها
مسابقات وجوائزء ونجعل لكل يوم جائزة: إمَّا ألف ريال أر
أكثر أر أقلّ؛ وترى النّاس يُقبلونَ عليها بتكالب شَدِيد
وإقبال ايب كل ولعي يقدّم ويبذل ويجهد نفسّه ليَحضُّلُ
وتعالى أن يعتقٌ رقبتّه منّ الَّار, ويُقبل على الله- جل وعلا -
ليَحظى بهذا الموعود الكريم» ولينالٌ هذا الأجر العظيم
على أقدار الله تبارك وتعالى ؛ فهو موسمٌ للضَّبر
رغير ذلك مم أمر الله تبارك وتعالى عباده به
والأمورٌ التي اعتادها من طعام وشراب إلى غير ذلك في نهار
)١( رواه أحمد (/17977)؛ والنساني (8* 7154) من حديث أبي هريرة لتق ؛
وإذا صبر المسلم في شهر الصَّيامٍ وامتنع عا أحل الله
عقاب الله الذي عد لمن خالف أمرّه وفَعَلٌ ما نهى عنه
ويعوّد نفسّه الصَّبر على أقدار الله - تبارك وتعالى -
وكذلك حبش النفس عن أباحه الله من الشهوات واللنات
كالجباع ومُقَدَمَاتِه معونة على تحقيق هذا الصَّ
وقد تلقى دروسًا عظيمة في الصَّبء واعتاد أبوابًا كثيرةً من
وعّدها عليه وتعايش مع لصب في أعظم موايمه» وإذا
بأنواعه؛ الصَّر على طاعة الله والصَّبرَ عن معصية الله
والصّبر على أقدار الله المؤلمة
وقد جاء في حديثٍ عن النّيّ 4 أنه وصف شهر
والشاهد من الحديث وصفُ النّيّ 4# لشهر رمضان بأنّه
مبارك وبركة هذا الشهر تتناول كل لحظةٍ من لحظاّه وك ساعة
)١( رواه النساني (7103): وصفّحه الألباني في «صحيح الرّغيب
الحديث أن أبواب الجن فيه تتح م وأبواب الثران تعلق
تكونُ في غير من الشهور أبواب الت كلها تفَّح لا يغلق
[حي من لاس قات لون اليم يرسا الشهن
وتنشّطُ النَّاسَ للإقبال على طاعة الله تبارك وتعالى
لا الأمر الأوّل: ينبغي علينا أن نفرح بهذا الشّهر عند
قلوبنا مكانةٌ عاليةٌ ومنزلة رفيعة وأن تحمّدٌ الله جل
- تبارك وتعالى - ومَنّ عليه لوغ هذا الشّهر أن يحرصٌ على
مد الله تبارك وتعالى وشكره على أن مَنَّ عليه بُلوغه
العظيم أن تحرص على الجدٌّ والاجتهاد في طاعَةٍ الله فيه
بلك الله إيّاه فاحرص عل القيام بحقٌّ الله - تبارك
وال لوحن الأبور الى هال جل وعلا ب
دذالالات
والسّلامة من الُرورء والقيام قوق الإسلام على الوجه الذي
عظيمةٌ توجب عليك شكرّالله تعال عليهاء وأن تَفْدْرَها حقٌّ قدرها
رمضان المبارك: أن نستقبله بتوبةٍ نصوح من كلّ ذنب وخطيئة؛
وتفريط وإخلال ببعض الأمورء وقد جاء في الحديثٍ عن النّيٌّ