3 الفصل السابع والعشرون :
واشحكرد عل اس بغ تمه وجزيل بره والاو
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شربك له :
وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدذا عبده ورسوله ؛'
مه كيان -_-
وكذا به يتحت التطيب + ولس أفخرٍ الثياب ؛
وتطبيبٌ المساجد : فى اليالى الى :
وميد الطويل وتميهر افادى : أنهم
وأما الافتسال بين المشاري كَل ليل :
من ليالى المشر الأواخر من رمضان ؛
فروئ من حديث عل رضي الله عنه :
كل ليلقر من ليالى المت مشر الأواغر من رمضان )
قال ابن جرير انوا يستحبون أن يننساوا
إلا بتزيين الباطن باوب والإنابة إلى الله سبحانه ؛
وتطبيره من أدناس الذنوف +
فإن زينة الظاهر مم خراب الباطن لا أتننى شيئا كم قيل :
وبادروا بالأعمال الصااحةٍ » قبل الرحيل ٠
فهذا _ عباد الل شهر رمضان قد أخذ فى النقص والانيرام
فحُذُوا م فى الاجتهاد والاهتمام
وم كان مشكم أحسن + فعائه بالتمام
ألا وإ شرا عه ارح ؛ وأنزل فيه القرآان ؛
لحقير_” بالإكرام والاحترام !
اب آم : يا غافلًا عن المونتر » وقد دنا إليه !
_ عاين" ميا ١ واعتبر بَيْنيْه ؟!
أينقم يرم الرحيل - دم" جَرَى على ديه !!
لهذم يالى الإنابة : فيها تفتح أبوابٌ الإجابة
وشهد على المسىء بالإساءة وللحْسن بالإحسان
واحذروا الحقد والضّسَدٌ ؛ وطاءة الشيطان
وانمتيموا ما بتي مون شهرك بالاجتهاد
َملوا زادًا ينفتمكم يوم المعاد
ومصايكنا يك : بالأنوار مشهورة
وأصلح أموة ديا وديانا :
الأحياء منهم والفيثين
برحمتك يا 'أرحم الراحميول
3 الفصل الثامن والعشرون :
فى اغتنام أوقات الفضائل قبل فواتها +
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له :
ونال ماكؤف رمال قق ما سان
وأشهد أن سينا ونبيّنا محمدا عبلاه ورسوله :
الذى دعا أت سق
يبتمون بقبول الممل : عد اهتياماً منهم بالعمل
ورويا أيضا عن ألى هريرة رضى الله عنه ؛
عن النٌ صلى الله عليه وسلم » قال :
غفر له ما تقدم من ذثبه ٠
فر له ما لاع مخ ذنيه ©
وفى رواية للنسائى : « من صام رمضان إيمان واحتسابا ؛
هر له ما ققدم من ذثيه وما تأخر
غفر له ما تقاّمَ من ذنبه وما تأخر »
عن النى صلى الله عليه وسلم ؛ قال :
منا يتبشى 4 أن يتحفظ منه » كفن ماقي »
ألم تشمموا الله سُبحانه وتعالى يقول :
فيذه حال اسلف المااح :
يجتبدون فى إتمام العمل ؛ وإكماله وإتقانه
وقال مالك بت دنار :
وقال عبد العزيز بكن ألى رؤّاد :
( أددكتهم يجتيدوت فى العمل المالسح
فإذا فعلوه » وم عليهم اليم : ايل ل منهم اا
#ل رصت اع ات قبل منهم ! :(
رأى وهيبٌُ بن الورد قومًا يضحكون يوم عيد ؛ فقال :
( يت كان هؤلاد تمل منهم صيائهم ؛
وت كان ل تقل منهم ميات ؛
قد عَم على الانصراف والانصرام
ونوى النقلة عنكم ؛ والرحيل بعد المقام
وهو شاهد لكم أو عليبكم ِ
ببا أودعتموه من الأعمال عند املك التملام
وقد كارن لكم 1 > الشف ٍ
يندم حين لا ينقمه ادم 0
موريل: وأى ُرْعة الانتقال ؟!:
كيف يظيم فى المقامر : من يرزى لب الأجوال ؟!