في هذا النّشيدتَتَعلمُونَ يا أطفال حُرُوفَنا العَربِيّةٌ الجُميَةٌ (الألف باء) بالترتيب
يدي بيدي
نحوي سد
بسر
طناف التفم
جيم قاة انحا مطال
عَيّانتَصَدْ ياأطكفال
آخرٌ خرف
قولي مَعَْنا
ثبلا قلي بندى الب
ببسمة أمي ب وجودي
نشير بابا
لي ولأنجل الْوْطنَ لقي
عدد 84 الأربعاء 3 آب/ أغسطس 2005
0 سن ب وجب و روجع
إلى بيت جدي إلى دف
سن | كاري ودرب
عي شور
غعمي متمصسور نجار
يطضسخحك في يبذهالمتنشار
في قمةه دوم أ 8 ار
١ ا وى الاط 2 ال
جدكتليااج ثم السيسنة
عمسي متنصسور نجار
يمدخ ف بيبدهالمنشار
أ تيقظةَ ٍّ العصسفور
1 1 ةق اا حار
مطرالئمطرا من خيرات
الحقل الاخ'طضر ينع يدي
زار قطاري وطن الغرّب
يق نتقسواة تن فلتلا
سِبار كاري تيا لولاذ
اسل المالمصقصال: كسار
في ارجاء الوطن الساحر
1 بال 20 و ان © 0
مسر على بردى والشسام
نث ل رابسات الابطال
داري داري أرضى الغرّب
بيت قطاري وطني الْغَرَّبيِ
عدد 84
الأربعاء 3 آب / أغسطس 20065
كان الحقل الواسعٌ يموجٌ بالمزارعين مَعَّ زوجاتهم وأولادهم وهم يجمعون الغلال في يوم من أيام | كانت لَمياءٌ الصغيرةٌ تغني هذه الأنّشودة وهي تُداعبُ لعْبّتها الجميلة «مَهَاء وتلبسُّها الثوبّ الأزرق
الصيف الحارة وفي جنبات الحقل الواسع كانت تتردد أصداءٌ هذه الأغنية الذي ضَنَعْنَهُ لها
وارضنتا السمراء شقراء لعبتي تَمْهُمٌ عَمْستي
كرابنادذهب وَغَرمبالهَتَ أنقى منّ الصباح أقوى منّ الريّاخ
12 خهاد ف جحو إحصد ل عدد 84 الأربعاء 3 آب/ أغسطس 2005
عدد 84 الأربعاء 3 آب / أغسطس 2005
وق ناح لحن ال ذاب
أناأوق_ظالماماغلى
والسدار اقلبهاانا
هيم ايعس تع
نبال يكبي
كرتن الأجدادً
ومؤاهمة
ا ندا كم للقُلم
عاض الوتمعسانحين هتنسو
َي على (لبَعْر
يغني وهو يلعب على الشاطئ الأزرق
إنبمي تيم
وأنى يَشَبّح
أنسااس لتقلل الالمسسولع
يقل سكين
كالعمتفور
رَطنُ الأطفال
فيأيد شَايَكفِ 5
أ قال ال عثلرلآقيْ
المتاعدُ امول
عدد 84 الأربعاء 3 آب/ أغسطس 2005
عير اللفل
انتهى توزيع الهدايا على الأطفال في الحفلة الساهرة التي أقيمت لهم؛ وانطلق الصغار يرددون
مسرورين هازجين ترافقهم أنغام البياتو المنبعثة من كل ركن الصالة كانت رفيقتهم كنانة تعزف
وبسد اتنكنوة مايا زيكةالكودنوالقلالقى
رطق زف يتاقلب بتقببدالقق ا حاف
عدد 84 الأربعاء 3 آب / أغسطس 2005
16 كناب ف جوبدةه عدد ا الأربعاء 8 ب / أغسطلس 2005
غردَمٌ من الرجام
تنعكس عليها أشعة الشمس
عدد فق الأربعاء 8 تبثم أصلس 2005
ستاو سكسل
نت تعب نافدة
عير الشجّرة
في صباح اليوم الباكر خرجتٌ فرقة من الفتيان إلى الجبل العاري بالقرب من المدينة
وقرر كل فتي أن يغرس شجرة
فشى تونمت'ها تمق السكرة
نفام ست يغبي
ناي برد ساي راع
دحوت لفلونينَ
ا ل دِ رح كال غة 2
ولَخّْْمئْتعيد
يسري 6
18 خهاد ف جحو إحصد ل
وف ي 4 ي ال نبا
السباعاث (فتيراث
طفلاطلاملا اليف قبلا
ولستطا سق ني شرع
شر على الْقراش
تبلا لاع يسحت اليد
بخ صق امعد لوا حاف
عدد 84 الأربعاء 3 آب/ أغسطس 2005