التليث فإذا كنتم تقولون إن الناش لم يفهموا
“عقيدة التغليث لمدة مائعين سنة فلاتقولوا لى إن
عيسى علمها ودعا إليها
المقدس لقد كان يعلمها ويدعو حوارييه إليها فقد
الإصحاح الثامن عشر من إنجيل يوحنا: " وفى
علانية فهو لم يخبر حوارييه بأية أسرار
ولكن المرء لا يمكنه أن يكره نفسه على الإييان إن كان
يعرف أكثر! إن مايحدث للبشر أحيانا هو أنهم
يصابون بآلام أو بأوجاع الرأس فيذهبون إلى الطبيب
وبخبرونه بما عندهم من ألم لايزول فيجرى الطيب
الطبيب أن المريض مشكلته نفسية!" أ وأنه يتخيل
أو يتوهم الألم والوجع ولكنه لا يخبره بذلك
ويعطيه مايشبه الدواء وماهو بدواء وإنما سكر اللبن
مصنوع على هيشة حبوب الدواء فيذهبٌ إلى المريض
الدواء الذى تحتاجه خذ هذه الحبوب وفى يرم واحد
)١( البعض بفضل استعمال كلمة دماغية بدلا من نفسية
سيزول ألمك!
وهذا مايحدث فى أغلب الأحيان!
النفسية! ١ تتخلص من الألم وهكذا يعمل شبيه
الدواء ولكن الأمر يختلف مع الإيمان فليس
نفسية(؟) وعندى لك حبوب مصنوعة من السكر
حبوب مصنوعة من السكر وليست دواء وصرت
أعلم ذلك علم اليقين وكذلك فعندما يأتى إلى
شخصا ما ويقول لى: " آمن آمن آمن!" فلا
نحا
إنهم يقولون لى: " الايان سيتغلب (على
ماتواجهه من مشاكل وصعوبات)! "فيجب أن تولد
مرة أخرى!" ولقد أوليت هذه المسألة حق العناية
وماهو دليل ذلك من الأسفار المقدسة (لليهود
وجاؤنى بالإصحاح الثامن من رسالة بولس إلى أهل
فى رسالته إلى أهل رومية إن مايحدث عندما تولد
مرة أخرى هو أن روح الله تدخل فيك وتخبرك بأن الله
وبحثت عنها حيشما وردت فى مواضع أخرى
ب"الكتاب المقدس" فوجندت أن بولس يذكر كلمة "أب"
فى موضع آخر فقط
وسأترككم تبحشون عنه بأنفسكم زهو يتحدث
عن كيفية حدوث هذا الأمر (يعنى الولادة مرة
أخرى) فيقول إن روح الله تدخل فيك وتصبح ولدا لله
وتصرخ: أبا الآب فقد أصبح الآن الله أبوك
عشزة سنة - لم أقابل أو أصادف للآن شخصا من
الذين يطلقون على أنفسهم المولودين ميرة ثانية
يجعل ذلك الأمر طالما ورد فى "الكتاب المقدسر" أنه
أمك؟! إن هذا مايقوله "الكتاب المقدس" وسوف
أدعك تبحث عن ذلك بننسك
إن هذا الأمر جد خطير
لديك دليل على ذلك وإلا وقعت فى مأزق
الدليل إلا إذا كان غير مسلم فإن كانت الديانات
الأخرى تسبمح للمرء بأن يرمي الناس بالكذب بدون
ذليل فذلك شأنهم!
والكهنة وذلك من عام ١368 إلى عام ١877 تقريبا
وهكذا دواليك ولا أرغب فى أن أجعلكم تملون
متناهية الصغر وهذا أمر محزن
تعنون أن مريم زوجة الله؟!" فيجيبون وقد أصابهم
الروع: " لا لا لا لاء لا!!" فأسألهم: "أتعنون
فنتتقل إلى مسألة أخرى:
سماه أبى"-18 :600 160ل08 168008 ]510)
الله أنت أو ماذا تسمسيه؟" إنك ١( أعلى الأرجح
دعا أو سمى أو اعتبر نفسه ابن الله" فقلت لهم:
"نعم! وقد دعا وسمى واعتبر كثيرا من الناس
فقد قال: " طوبى لصانعى السلام لأنهم يدعون
أبناء الله"
)١( يعنى التصرانى
)١( "أيانا الذى فى السماوات ليتقدس اسسك الخ" ( متي 7: 16)ء
ندوة دريان
حول
الإسلام و المسيحية
أحمد ديدات جارى ميلر
10 دص مستكوجص درق خط