سعر كلتها وسرعة وسهولة انجازها ؛ فاستسصض بها عن النشوش النائئة وظهرت فحلا في بعض
المدافن الخاصة المائدة الى عهد الامبر اطورية القديمة , ثم انتشر استعالما حتى كادت تستعمل
دون غيرها > في السراديب جوم ورحق في سراديب الملوك انفسهم © بسبب شوائب الصخر »
الا في حالات نادرة جداً > الاكتاف واعلى الجذع الذى لا يرسم فيه سوى دي واحد و
ترسم الاعضاء الا من جانبها * وترى في اليد الاصابع النسة بيغا تخفي امم الارجل الاصابيع
الاخرى كلها
الفنات بل الى احترامه لتقاليد دائمة ابئة , نحهارة المرسام ليست بحاجة الى دليل ٠
وهو ل يتصرف وجب مبارته الا بحكة عندما بعالج المواضيع الرسمية والمواضسع الرسمية
كثيرة تقتصر هنا على ذكر بعضها ؛ مراحل العبادة الرئيسية ؛ والزواج الالحهي اي اتحاد امون
وزخرفتبا ؛ وقيام الغرباء بتقديم الجزية ؛ والانتصار على العدو + والى ما هثالك ولأكن ما
هو عدد هذه المواضيع يا ترى * اذا ما قورن بالماحات المطلوب تجبيلها : احمدة المعابد المربعة
الزوايا ؛ واروثمتها © وجدران غرفها كل هذه المواضيع قد عولجت دوث ملل ودون طابع
الفردية بحيث ان القرعون قد استطاع اكثر من مرة 4 ان ينسب لنفسه تقرشا ناتثة المجزت في
عهد انحد اسلافة وفي تكرارها الرتيب دلبل قاطع على استمرار الدياثة والمثل لمكي الاعلى
طبلة الوف المنين
ولكن لا يصح القول نفسه فيغيرما للملوادمن قصور وببوت ومدافن, فتقسم هذه الى غرف
دون ذلك 4 بل دعت اليه بكل تشويق , فرسمت عليها مشاهد الجنائز وححليات وزن النفوس ء
ولكن المتازة ووزن النفس انما يقودان الى حياة ثانية لا يكن تخيلا اكثر معادة الا بتشسيهها
بالحياة الغانية وكان لا بد > بالاضافة الى ذلك + من مواجبة امكائية انقطاع خدمة القرابين على
يد الاسفاد او اللكهنة الاختصاصيين , فتكانت افضل طريقة » الول دون هذه الامكانية +
اللجوء الى ما في الصورة من قدرة خلاقة وتصور كل ما قد يحتاج اليه المت وكل ما يمكن ات
يسغل الببجة في قلبه , وكا ان باستطاعة تماثيل السرداب ان تقوم مقام المومناء 4 كذلك يكون
بإستطاعة النقوش او الصور ان تل حل واقم غير متوقر ء
هذا كان المنطلق العقائدي لرسوم متنوعة لا تحصى , فبنالك مشاهد التقادم مع كل ما يمكن
تحبا من مآ كل رمشارب وازهار واليسة قتمثل بنتبى السخاء والشاعية والبذج , رمتالك جميع
مشاهد الحساء الربشسة والممنية الشاقة » وتمد رسمت لإدلالة على اغلال هذء الحماة ولاعادة الت
الى وسط اراضيه والعيال الذين اشرف على نشاطهم رمبالسك الخيراً مشاهد القنص والصيد
والشعوذات » وهي مشاهد غنية كسابقاتها مما توحيه من ذكريات وذكررات, وتكاد هذه اللائحة
لاستعادت هذه المجموعة اللكبيرء من الصور كل عمل وكل هنسية من اعمال ومثمبات الحياة المأديذ
في مصر + بمهامها وافراحها البومسة © لان مصر قد استحرات في مساعيا لان تنقل الى المال
بيد ان هذه اللائحة لا تخاو من مواضيع تقليدية يكتر تتكرارها في حقلى الاجتاع والافن على
السواء ومن الادر ان لا يعالج الموضوع الواحد نراراً عداّة » ولكن إفروق لسارعي الاهتام
رفي "لواقم تمرر النقاشون والصورون من بعض قيود 'لطلبات الرسمنة وحماوا يوحي مخلتهم +
وهكذا تسربت الى المشاهد اللموذجية نمسها اشماء جديدة مستعذية غالبا ء مفتنة ولطبفة
دانما؛ وغير مستقبحة ابداً فالشرهون انفسهم وحتى الششرمات بحتفظاون بلاقتهم عنما
يتعبأون اطعمتهم وفي الوقت نفسه استطاع التصوير » الذي احتثسل مر كز اللقاشة في هذه
المواضيع الخاصةء ان يبلغ مستوى الفنون المرفيعة في اواسط الاميراطورية الحديثة فقد لفت
تمشل الحدوائات الانظار منذ زمن بعد > ولكنه بلغ القمة» حينذدك © يحدة الملاحظة و الحيساة
لو اقسح لنا القيام بإستعراض الفنون المصرية كبا لوجده أكثيرً من الفتون
في كل هذه الفنون دليلا على مبارة في الثقنية لا تجاريها مهارة وعلى ابتار محافيل عسل الااقة
في اغرب التحقبقات وعلى انتاج مكثار در ولا عجب في ذلك ؛ اذ ان زين هذه الفمون من
الطبقات الرفيعة التي ل تكن غربية عن أي مظبر من مظاهر الظرف والاباقة , واذا ما قل
وان ندرة هذا التصدير نفسها » قد أسهمت » خلال أجيال طويلة ؛ في رفع أسان القطع
الفنون الثاتوية
ناهم في ترجمة هذا المؤلف كل من المسسدين :
بوسف أسعد داغر و أحمد عويدات
المنثل الأعلى والوقائع السياسية
ان نغالي قط في الثلام عن آم ا ل ا ا أي المديلة ء لأا ِ الأساس من
هذوالخضارة + لا تكون إطارها فسسب» بل تعطيها ميزاتها الرئيسية ايضآء فالحضشارة الدوثانية
الكلااسينية » يجرهرها ؛ حشارة البولس 4 وقد نضب نسغرا حين عجزت المديثة عن التغعلب
١ - سيادة المدية
الاينيسين » ار و شب الأشيلين » + ١ مدينة اللاكيدجونيين ه او م شعب اللاكبديوليين » ,
فالمفيوم البوناني + اذت انما يفرش عسل رعدة المراطنين حندوداً شيقة بعض الشرق , فعدد
المراطئين المثالي » في نهار فلاسفة القرن الرابع هو عشيرة آلاف كسد" اعلى( حمتى ان أفلاطون
من هذا المدد فقد كتب أرسطو ؛ و لا نستطبيم تكوين مدينة من عشرة رجال ؛ كات
عشيرة آلاف لا بكوائرن مدينة ايشا + رجلي ان السبب الوحيد هذا التحديد هو السماح لكل
مواطن بأن يعرف شخصا كل مراطن سراء » لا في شكل الخارجي فحسب * بل في اشثلاقه
لوعدة المراطنين هذه مركز هو المدينسة الي هي قلب 0د بولس » ,وفي حالة افر © تومن
التجارية والمدارس والمنتديات الرياضية والمسارح والممابد الرئدسية
ولا غنى عن هذه المدينة من الناحية النظرية ) مع ان وجودها لا يتركر لبعض الشعوب
البونائية في بعض المناطق الجبليسة والدائية من البونان الرسطلي والغربية يعيش الرجال
مشائين في مساكن منعزلة او في ثري صغيرة 4 رلدس لهم دوى معايد ريفوة جتمعون حو ها في
عليهم بهذا الاعتبار فلن يتوصل يعضوم + #بسل وار العهد الفلاسيكي » الى لعب دور
يادي أو عكري 4 عاجزين » على كل حال 4 من ترك اي اث اقتصادي ار ادي سنتذاك
اقامة كافة المواطنين 4 بإستثناء بعش الحالات التي تبررها حاجة للوقوفه في وجه أورة ممجينة
ما يؤهلها للارتفاع اي مرتبة العمادات الرمعية ؛ بل ايا تعملي سان الارياف 4 مع عراعاة
٠ النسبة العددية ؛ ستى الاشاراك بحكومة المديثة كلبا بالتساوي مع المدنيين © وحقوقآ مدانية
الارياف يجب ردما الى تشلتهم وبعدهم عن المركز المشترك ولكن هذه الفوارق أعصز من ان
للمدينة > من حبيث مغرومها ؛ السنادة المطلقة 'قدولة ,
اتماعا لا يفرض عليها دوى واجبات أدبية تتلاد تققد فعالبتها حي تتعرض مصالحها للفطر ,
ما نوصل الى فرض احارام بعض الانظعة , ولكن نفو هذه الانظمة لم يتمتم دائا بقوة رادعة
ادارقه جمعية شعوب « جاور » او معلن انحادي ِ دعم كات هنالك مجالى اتحادية اخرى في
العال الموناني ولكن مجلس دلفي لم يكن أشهرها فحسب + بل اوسمها حفلوة ابسبب اشهرة
المجلس مبدثياً , وكانت البمين التي يقسمبا اعضاء المجلى » وفاقآً لصيغة قدية » توجب عليهم ان
يدافعوا كلهم وببكل قواهم عن مصالح الإله » وتحظر د تدمير آية مديئة اتحادية وتُظطسم امياد
الجارية في أيام الحرب وابام السلم على السواء » » وتواجه اعكانية شن الحرب الجاعية على كل من
يخالف هذه الاوامر , وكان مجرد اجتاع مندوبي الشعوب الاتحادية » مرتين في السثة + مدغاة
لمفاوضات حول المصالح المشترك , وكان من شأن هذا التصيم الايجازي + لر ال ؛ ات يفي
الى نتائج بعيدة الأبر : ومن الجافز ان تفشكر هنا بتلطيف انون الحرب وبتحكم أعل يثولاء
جبساز اتحادي وحق بتوحيد تدريجي ولكن شيئا من ذلك ل يتحقق فقد نشيت أربع
, حروب مقدسة » 4 واحدة منها في القرن الخامس و ثنتان في القرن لرابع ؛ ل تختلف قط
عن اروب الاخرى ؛ إذ ان الحجة الدينية المتذرع يهالم تخف » كل مرة 4 حققة تصادم
المصالح السياسية , درت مدن اتحادية وقطعث المياه عن مدن المحاصرة ؛ دون أن يعترض
الناقذة في البوناث الوسعلى اول ؛ والساليين 8 قبل الحروب الممدية ؛#رسارطة
قد أسفت الاج 0 ١
من حيث ان المديئة بعلم صغيرة ممريعتها الاثانية ومثلرا الاعل الاستقلال الثام * فانها م
والسنة ج11 , وفي القرن الرابع © تدا قثرة لسلم المتلى علبها وقبدز لأول مرة الصبغةء دائاً »
الممقولة عن معاهدات التحالف والمعدة لأن تصبع دارجة الاستغيال ؛ ولكن لم يتخدع احجيد
بفضل أجهزتها السساسة الدائة , لتهمل الدول البدائية حينذاك الني تجمع شعوبا كالقوسديين
وهوس التي لا نعرف عنما في الواقع أى شيء وأخضع ماوك السسوناغا - ولا نعرف
وكوسالا ( أوده ) وقلدمًا ( باز التمال ) + وبمذ ان سطرت ملكة مغدعا على منطقة واسعة
ىّ م استبدل السيسوناغا على عرش مغدها بالنندا رامين( وستابع هؤلاء العمل التوحيدي
وسيتفرع عنهم الموريا عه الذين منجحون حوالى سنة #٠ بتأسيس أول امبراطورية
هنذدية
المقاطعات الغربية عرضة لتهديد غزاة جدد: اذ أخذت الامبراطورية الفارسية علىعاتقها إخضاع
المقاطعات التي على حدود مملكنها وذلك أيام كورش ( +01 - + ) الذي استولى على كابيثا
حوره ( منطقة كابول ) نم زمن داريوس ( 071 -- 487 ) الذي غم الى ممتلكاته الجديدة
السند , وأصبحت هذه الحوادث بدء عهد اضطرابات أبقت مناطى الهند الشمالية الغربية زمنا
وأعقببا تدغل جديد هو غزو جيوش الاسكندر الكبير ( 77+ - #6 ) الذي سنأتي فيا بعد
على دراسة نتائجه ( انظر وجه ١7 )
لذا نستطيع ات نعتبر حم الملك بيمبيسارا ذا أهمية إذ يكرس توحيد مشاطق شاسعة في
الشرى بينا يخلق انشقاقاً اجبارياً في المناطى الغربية تتسرب مرة ثانية من خلمها التأثيرات
الابرانية ا حصل ذلك عندما أتى بها الآريون أنفسهم ولكن يجمل هذا العهد أيضاً طابع
حوادث دينية وروحية واجقاعية ستستمر نتائجها وقتا طويل إذ حصلت تغبيرات أساسية في
الديانة الفيدية بتأثير البراهمة الذي تزايد مع الزمن وبمناسبة هذه الحوادث ظهر تشريع حصر
الجاهير في فئات وطبقات وفرض البراهمة مبادىء روحية صارمة أخذت تحد من حرية
الأخلاق وبالاختصار فان بموعة الحوادث التي تتكون منها الحضارة الفيدية أخذت تتطور نحو
تشريع شكلي أوجب سلسلة من « الاصلاحات » وتعددت المذاهب » يعرض كل منبا وسائل
محتلفة تعلق باحترام التقاليد والكبنوت وثيل التحرر وفي عبد ملك بيمبيسارا ظير
يطلقون عليه اسم مبافيرا «تا«قة34 » مؤسس المذهب الجايني م#منضيدة وقد وجددكل من
هذين المصلحين العقول الهندية مستعدة لقبول تعديل فكري بخصوص المسائل التي كانت تطرح
لحظلة » وجا لوجه امام صعوبا تكأداء لين من السهل تذليلم1ا * لتختفي وراءها تفاصيل
كثيرة هي الانطباعات التي لما ما يؤيدها او تنبض على أساس لابث فازدهار
عصر واستثار خيراتها رمواردها الطاثلة » كل هذا وما اليه يفرض قيسام ادارة
رشيدة © نظيمة قادرة على ان تومن وسائل التبلبغ والتنقية + والأخذ ما رسمة سند البلاد
الوحبد الاوحد فالمركزية في الادارة هي من هذه السمات الأساسبة المفردة الحضارة الفرعوشة,
البؤس والى ما هو أدهي وانكى مئه © الى الرعب ؛ والقلتى والاضطراب العام ينزّل بالببلاد
ويشل مها أسباب الحباة , هذه حقيقة أساسية راستخة من حتائئى التاريخ المصري القديم
م + للاطار الاداري المستحم 4 للسلطة القوية ؛ إذ طالما شعر الناس بثل هذه الحاجبة
حر وهذا ما ينسر لنا جيداً روح الخضوع والامتثال التي ميزت الشعب لشعب المصري
فالفكرة الدينية + مها بلغ من قوتها وشدة تأثيرها ل تكن لتستطيع وحدها ان قضفي على
وهي مشاعر وأحاسيس كثيراً ما اتفذ مها الفراعنة يدا لكبت البدوات الفطرية والنوازع
الإمارة بالسوء + ولكبت ما حرق اليه الارباب من الاستتثار بالسلطان © والحد عن الدعوات
التاريخ القديم > غير النظام الذي لقامه فسبا خلفاؤهم من بعدم © ملوك الدولة الموتانية ٠ وليس
سدرة المنتبى في الحضارة التي صاغتها وانشأنها
فأمام هذه المشاهد يرب المرء ويتمثى أو يحدد بشيء من البقين > البداً الإسأ سى الركين
مملكة او بالاحرى مملكمثين هما مصر السفلى ومصر العليا - اننطت به مسؤولية ادارتما 3
ليبن ما ينفي في الواقع 4 قيام الفكرتين معا ا انه لين منالك دليل على ان الخواطر خامرها
ادنى شاك برجود اي تضاد او تنافر بين الفككرتين كإله واب إله الفرعوث هو رب ارض
تاسع للتاج وبين دولة ثمائمة بذاتها تتألف من رقعة جغرافية تماغة بجدودها المميزة ولها عئسبا
الواحمد والدليل البسمط الى ذلك مو ان الناظر او القتم العام للادارة المالية في البلاد * كارن
الصقات العامة
الشكل ++ - الهند في عبد سلالة الموريا
بل علىعكس ذلك فبي تفتح وتوسع للمشاكل الروحبة و المبتافيز يقيةالتي نس توحب قواعد حباة تلتثم