هذا هو بإيجاز » الوسط الذي رأى فيه الني العربي التور + رشب في جر تجاري غارك
ببعض نشاطه قبل ان يتفرغ للدعوة التي قام بها ٠
في هذا المحبط الذي وصفنا © ولد محمد بن عبدالله » النبي العربي وخغاتمة النبيين > الذي
جاء يبشر العرب والناس اجمعين يدين جديد > ويدعو» للقزل لله الواحند الأسعد *
بإسم يدوع الناصري »© ثبيهم الكريم كانت تعاليمه في غاية البساطة » تذكرا “من وجوء
فالله الذي يدعو الى عيادته هو الراحد الأحد القيوم الكل القدرة , يدعو الانسان الى الطاعة
والتسلم المطلنى * الى الاسلام » لذ ان الله كريم رحم بعد عباده ومن ليسُلتم امرء اليه » أي
المسلم » بالجنة » ويبعث في قلبه الايماث والثفة بوعد الله وهو لا ينهي المسلم عن السعي رراء
خيرات هذه الدنيا » انما بالشكر تدوم النعم > اذ ات الل هو راهب الاشباء ومقسم الارزاق
تعاليمة روصاياء ؛ والجهاد في سبيله حسها يدعو اليه نبية ورسوله # والاعتمصام بكارم الأشلاق +
رالقزام حبل الفضيلة 4 والتصدق للغيد » من اي لون او جلس كاذوا + وفقا للتغاليد العربية
المرعية + والرفق بالمرأة هذه هي بإيجاز الرسالة الني قام مد يدعو اليهمسا العرب في مككة ؛
باسلوب جزل ؛ وعبارة جعت بن الابجاز والاعجاز ,
غير ان فريش غشيت على نفسبا من أمر هذه الدعوة الجديدة » رود أسيادها فيها
او المحجرة اذ العرب بورخون 4 ومئبا يبتدىء اليباب الحنجري وقد تغير موقف النبي العرني
الشريعة لا تمختلف عن المفيدة او الايمان + وتتمتع مثلبا بسلطة الحبة مازمة + تشبط لين الامور
الدينية تحب 6 بل ايضاً الاهور الدندوية 4 فتفرض علي المسل الزكاة > والجهاد سد المشمر كين
لهم عل الاسلام ونش الدين الحنيف , ربعد مواقع عديدة مع فريش 4 استطاع محمد فئح مكة
أن ازبلث على الدعوة تقدم ممضوعيها , رعندما "قيض الثي العربي 4 عام سجن » كان مد التبى
العرب قبل الاسلام» وصهرم في وحدة قوية » وهتكذا ثم للبجزيرة العربية وعدة دينبة ماسكة؛
ار تعرف مثلها من قيل
وتمد ارشلك موث النبي اث يقلب الوشع في الجزيرة رأساً على عقب 4 لو يتدارك الامر
ابر يبكر خلبفة الرسول ؛ رامين المؤمنين بعده > في سلس من الحروب العنيفة "عرف مجروب
الردة دمل الامر» بعد ابي بكر الفاروى عمر بن الطاب - يود تاني الخلقاء الراشدين/
بعد الرسول ولكي يبي العرب كت متراصة 4 كان لا بد من تجنبدهم في خدمة الدين الحنيف+
تم الفح العربي بسرعة أدمشث الفاتحين الفسيم ولى بكن الغرض من
هله الحروب > في الاساس سوى الغو + فجاء الاصطدام يتكشف عن
عورات الخصم والضعف الذي بقثابه 4 فاستحالت الفشكرة الارلى * الغور > الى قتم 6 ساعد
سما من سبكان البلاد تواطأ مع الغزاة وجمل على تصرتم «ليس بالامر البسير قط ان نتخلصمن
فح مصدر فد تم بين 274 و 117 4 وقد تم فتح ايران نهاثياء بإستثناء بعض المقاطعات الداثرية؛
عام 1 رقد ساعدات طسيعة البلاد الجبلية * على تنظ شيء من الدفاع « الرطني » غلافاً
من الصعب على المسلمين » بعد ان خفنت حماستهم رخف اندفاعرم + ان يفتحوا آسيا الصغرى
بعد ان فشلت محاولنان لهم للاسثلاء على القسطتطينية + ربسط سيطرتهم على آسيا الوسطى
الحربي بقيادة عبد الرحمن الغاففي اسانة 77
وهمكذا دشملتث تحت سبطرة العرب والمسادين لقال شاسعة امنشدثت من نهر الهندرس 4
مناماى تأتلف مم ملبيعة العرب > وتثرافق عاداتها ومعايشها وممهومهم للامور المعايشية من
الفرى كبير ا بين هذه البلاد , لا بد من التنويه عالا هنا 4 اله بعد الفئح > جرى تنظم هاه
6 القررك الوسعلي يزيل
البلدات في إطاى وحبدة فضفاضة على اسباس من الاتفاقات المشروطة لتأمين خضوع السكان
العربي ادي بدورء الى وحدة الشرق الاوسط
بعد اما بإسباب الحضارة والتطور » اذا بسكان البلاد يفدون على هذه الخحيات التي ل ثلبث ان
اصبحت مدنا عامرة » "اللكوفة والبصرة م3 > في جنوي العراق ؛ والقسطاط في مصر >
والفندوان في المغرب + ركلها مراكز زراعبة » عامرة لقع على مقربة من الصحراء في الداضل +
كان يتألف من كل من بستطيع حمل الملامة» فيتقسم الى فرق > تتمر كز في مقاطات عسكرية
قعرف عندم باسم ( جند » مجري عليهم الارزاق والمرلبات من الاسلاب والممسائم الحربية كل'
بحسب مرائبته 4 او من الرسوم والضرائب المفروضة على الذميين وعلى من بدغخل منهم في طاعة
المسامين مستامثين , ولبقى القبيلة رحدة لها شائها الاجياعي» بالرغم ما تتعرض له من انقمامات
قتشبها مستازمات الفتح العسكري + نحت امرة الحخليفة ومن بعاوثه من الصحابسة والانصار
والتابعين و كثير ا ما ادبت العصبية القسلية الى الافتتال والتناحر بين تال الشمال والجنرب »
مفاصرة مثها السزبية الناشطة التي دعا اليها الوضع الجديد في العالم العربي والاسلامي + أمزرفت
تنظم الدولة الجديدة؛ مشكلات ضخبة لم تكن بالحسبان ولا خطرت على البال» منها مثا قضية
وسهرد و رامع الخلفاء الراشدين #* تبرز للمين والتظر ثلاث نزعات لا بد من الوقرف عندها
التغريب بين المقارحات الختلفة الواردة في بجوعات المرامم + وهو محاولة توفي افضت حوالي
اق ٠6 الىة مرسوم ء غراتبائوس
بيد ان اعظم لقدم تحقتى ؟ نذاك في الحقل الفكري هو تقدم المنطئى والبحث العقلي الطبق
على المسائل اللاهوتية ما زالت الفلسفة » في القسم الاول من القرن المادي عشر 4 مجرد رين
شارتر © بعض النصوص التي تحكس المذهب الافلاطوني» وبعض الصفحات من مؤلفات سينيكا»
وبعض امحاث « بريس » و جاتن سكوت * ؛ ثم يثير ون النقاش بطرح المسألة الي امتبوت
مفشكري ذاك العصر » أعني بها مسألة حقيقة د المثل العامة » ولكن هذه التهارين العقلية ما
زالت بعمدة كل البمد عن المشاغل الدينية : فالسسبحي 7 نذاك يجاول الاقتراب من الخالتق بواسطة
الحبة لا براسطة مجبود عقلي الا ان الحاجة قد برزت عوالي السنة ١76 © بفعسل نو الممارف
والرشاقة المتزايدة في القوى العقلية4 لا الى مناقشة مضمون الوحي؛ بل الى التعمى فيه بالبرهاك:
فم بعد الاله + بالنسبة للكمهئة لجل الجديد ؛ محبة فحسب 4 بل حقيقة ايضاً »انا على العقل
الوثبق الارتباط بالفلسفة ؛ الذي تقوم سهمته بالترفيق بين انوحي والعقل فطبقت طرائق
رويداً دور التفكير الشخصي ؛ اجل ما زال القارى» يستند الى المراجم التقليدية العظمي +
بموعة مقاطم الكتاب المقدس والآباه التعلقة بهذه النقطة الحامة او تلك من العقيدة وعن الحم
صدرت « المسألة »: فاذا ما برز خلاف بينالمراجع المتقابلة» يعود الى المنطتى امر التوفيق بينباء
تأسست الطريقة المدرسية ( مهوعدامهي ) في غضون جلين من الزمن ,
تلبث اخطار تحرر القوى البشرية هذا ان ظهرت » لا سيا في تعالم يبيد ابيلار في باريسن
منذ ذا الحيث ردرد الفعل الاولى ضد الجدل ؛ لقد تصدى القديس « برلاردوس + ر « موغ دي
في سبل ذلك » الى العهد القديم والقديس او غسطيئوس والآباء المونانني - للاهوتين الدقليين *
وقابلوم بالطريقة الصوفية معنبرين ان الحبة هي السبل الحتبقي الذي يقود ال الله ؛ وقد
وجدوا » في طريقى التأهل هذه 4 عوذا في التعبد للعذراء الوسدطة وي السنة +11 ترصل
رئيس دير م كير فو » ؛ في ممع « سنس » > الى استصدار حم على بعض اقتراحات بارة
تقدم بها اسلار ؛ الذي ارت عزاف فرجر العام 31 وفي مع رمس > الذي أنعقد في السنة
4 توصل ؛ بعد نقاش طويل * الى حمل المع الباريسي ه جبلبير دي لا بوريه » على التراجع
وهذه النضسيات يقدمبا كبار المفكرين في سبيل وحدة الكنيسة 4 م تكن لتنتقص من نشاط
الابحاث الملطقية ما زال عسدد الطلاب يتزايد باطراد في مدارس اريس حث مجتمع اعظم
الجدليين مهارة رحيث يكتمل بشاء اول مذهب بين المذاهب الفاسفية الكبرى في الغرب
م يب قثو النشاط الفشكري في الكنيسة دوثا سدى في أرفع
الحلات العسسكرية الثاثية؛ فقد نشأ وازدهر ادب ممكتوب باللغة العامية معد لقسلبة اولئك الذين
لا بسبتطبعون الاطلاع مبائهرة على المؤلفات اللاتبشية ثم جعت في اراخر القرن الحادي عشر 4
خدمة لأعضاء طبقة الفرسان > وممساعدة ادباء محترفين » من الكهنة في الأرجع / ار اقلامن
خريجي المدارس الكفسية ؛ قصائد وأناشد تناقلها المناس شفهنا حتى ذاك المعهد , وكارل اثئة
الي تختلف اليها السيدات الارستوفراطبات ايضاً » قصائد قصيرة بالميجة الجنوبية من نظم بعض
الأساد في الغالب ( اول هؤلاء الشعراء المنجولين النبلامء هو دوي اكيتسين « غليوم التاسع دي
بواثبه » ) قدور حول موضرع أسامي هو العلافة الحبية ان هسذه العاطفة + وقد كانت في
من القرن الثاني عشر 4 وتبدلت نحت تأثير العادات الاقطاعية والروحائية المبحية ؛ وغدت
ثفانيا على بعض اللإبس في سبيل السيدة الخثارة + « البعيدة ؛ بالتفضيل وبصورة عامة وفي
الرقت نفسه ازدادت القواعد والاوزان الشعرية تعقداً ودقة
اما في شمالي فرئسا * فان مجتمع الفرسان 4 وهو اكثر ميلا الى الحروب مله الى الحجباة
العالممة 4 قد آثر الملحمة العسكرية ؛ اذ تقد تأخر هنا ارتقاء المرأة في حياة الجتمع العالي الذي
يعبر عنه الجام الشعراء الغناثين الناطقين باللغة الشهالية؛ واتساع المبادة المرية؛ او نشاط الصوفي
« روبير داربريسيل ؛ الذي أمس خمة راهبات في د فونتفرو » في المنة 101 ؛ فأشيد
بالفضائل النبسلة * البسالة + والامانة لفسيح والانسباء ورفاق الحيساة الاقطاعية ؛ في قصائد
مسجعة متعافسة طويلة يراجه ابطالها من الشخصسات التاريمة في العرد الفرنجي معاضل راهنة ؟*
الشعراء المتتجولون والاغاني الايائبة
عن نظام فثانين عظام انقادت لمم التقنيات الادبية و في الثلث الثاني من القرن الثاني عشر *
با توثقت الروابط » بفعل اتاع حركة المقايضات الشامل » بين المناطتى الشمالية والمناطق
السابع ؛ ملك فرنسا المقبل © عن « البائرر » ابنة دوق د الاكيتين ه » قسربت الى ادب فرنسا
الخشن » مواضيع الشدراء المتجولين الحبيسة التي توسع قيها وحستئنها بعض اللكبشة المعجبين
ب« اوفيد » , وتكون في الوقت نفسه ؛ تمت قأثير النهضمة الادبية والمةتسات الشرقية + لون
جديد لاقصةالقديمة تشابكت فيه » تشاً مع تطور الذوق » حول شخص الامكندر أو «ايدوس؟؛
+ النبعنة الروحية : الازدهار الفني
الفزوات + قد افضت تخيراً؛ في الربع الاخير من القرن الحادي عشر * الى تكوين نمط عظمء
كا ان تسبيلات التنقل > التي أتاحت سبرعة انقشار التقنيات المهنية ومواضيع الالام 6 والتقساء
المستثمرة > لنقل مواد البناء وتعهد البناثين © بسنا أواحت حركة التداول التدي المتزابدة نهضة
المصائع الفنية الاختصاصة الا ان النشاط الفني قد بقي سائراً في الاتجاه نفسه : خدمة الله
والاحتفاء يمحده عن طريق تجميل الكتاب المقدس ؛ ولا سيا المعبد , فلسنا تشاهد بعد 4 كا هي
الحال في الادب * فثائين يلبوث طلبات الزين العلمانبين ؛ لذدل_ك فقد بدت النبشة في تشسد
وتربين الابثية الدينية الختلفة الاحجام > ابتداء من الكاتدرائنات حتى اوضع المعابد الربفبة
بد ان ارحب الابلية هي الابنية الرهبانية: قفي الاديرة البندكتمة +؛ حيث استمر تقليد اوجدة
« بنوا داثيان » + لا سيا فروع جمعية ه كلوني 6 © دفع الحرص على تحقسى « عمل الله » كاملا ؛
بالرهبان > الى تكربس معظم مواردهم النقدية لعظمة أماكن العبادة , فيعثت هذه المشاريع
الكنسية فنا بنائياً هو الفن « الروماني ؛ الذي يتميز في الهندمة بشمول استعال المقود 6 اوفي
التزيين بالعودة الى النقاشة الكبرى التمشلية والشائية
ظهرث الدلائل الاولى لنبضة هندسة العيارة في السلة ٠٠٠ في
الوقت نفسه الذي حدث فيد تقدم الرياضيات + رد لاحظيا
التحفته الارياف الغربة آنذاك لذو شهرة خلال الا ان الابنية الي ارتفعت في السنوات الارول
من القرن الحادي عشر بغيث بسبطة وعابسة وعارية 4 ول تنطور الطراثق الممثمدة في العبد
الاتخارولنجي الا بكل بطء وتردد , فلصمم المعابد ل يتحول : اذان المستحدثات الرئيسية
للها فهي معضلة الغماء؛ فحاواوا نشر العقود فوئى كافة اقسام الككنيسة؛ ولا سيا الصحن الرسطي
التكبير ؛ بعد ان "كانت حصورة في الاقسام الضيقة المشيئة من البناء » كالسرداب » والطابق
الارضي من المدخل الذي يعار برج الاجراس + وصدر الكنسة فوق المذبح وترجب علييم
من ثم ايجاد طريقة تمكنهم عن تحميل جدران الكنيسة حجارة رملاطا اثفل وزناً الى حمد يعبد
من وزن الحسكل الاشي المعتمد تقليدياً في الكنائس الكبرى اجل لقد توفرت لمم بعضعناصر
فنميزت مراسسل غاولاتهم بالفشل المشكرر وتطاطو عقود الصحن از اتهيارها > كما ورد في
البوسات الرهبانية , وقد ظهرت الصحون المعقودة اولا 4 على ما ببدر » في كنائي الارياف
الوضيعة الضيقة المثظلة المحفورة في الصخر » في مناطق استوريا » ثم في جبال المتريئيه
الكاتلونية وانتشر شيئا فشيثا استعيال الاقواس المثوازنة المثقاربة في العقود المستديرة التي
ترسي معظم ثقلها على ركائز تساندها الدعائم من الخارج 4 ثم استعبال العقود المستديرة المتقاطعة
التي تحول ضغطها الى اركان الزوايا الاربع 1 ثم استعبال القبل » وقد امتدت على اقواس صغرى
في الزوايا او علىالاقواس الكتبرى ؛ وقد اتاح ذلك اسناد غماء الكنيسة الوسطى الى الاقسام الضبقة
الاربعة المحبطة بالوسط # واكاشفت تدريجباً اخيرا كل الحلول الممدة لاسناد المقود بمضها الى
من القرن الحادي عشر » امثلة كثيرة في بعض الابلية المقدة © كدير ؛ توراوس » في بورغوتيا ,
كانت تتبحة هذه الجرود 4 حوالي السنة ١١75 4 ظبور تحف رائعة كثيرة وابتداء جنهد العيارة
و الرومائية » العظم
جاءت هذه الهندسة متنوعة جداً » فبلدلت من ثم محاولات كثيرة للسبة كنائس هذا المهد
الى مدارس اقلسممة مختلفة اجل ان قصمم البناء الجديد الموفق > الذي يمود فضل مجاه الى
فنان معين © قد انيس تكراراً في عدد من الابلمة الثانرية المجاورة » ولا سما في المعابد الريغية
الجغرافي اغفال نشاط القايضات الاقليمية » وهو بالضسط الظاهرة التي تمي أواخر القرن الحادي
عشى ؛ قالرافم هو ان عناصر مشتركة تتجانب في الكنائس الكبرى المقامة على طريىق معينة
و د تولوز » + على اهدى طرقات الحج الكبرى الى مزار القديس يمقوب ونلاحظ كذل_ك
عاد
اح عوجر
اللرحمة و - أبو زبد والحارث يزوران مزرعة
في مناسبات وظررف مميئة ؛ المعدانين * والحبالى > والمرقى والطاعنسن في السن والزهاد
برجال الحرب ,
وفي عيد الفوبثا فرضت الدولة ملكيئها على الاراشي الموات + غير المستشمرة وحظرت عل اي
كان تمذكبا ار التصرف بها تحت اشد العقويات ويعود لما رحدها ملكنية معامل الاك
والنسيج ومعامل تنفبة غازات الفضة والذهب » ومناجم الحجارة اللكرية والمرجات واللؤلؤ
والملح » رتماعات اللعب والملاهي والى الملك ار الامبراطور قعود التركات التي لا وريث لما »
بإستتثناء البراهمان + والاغراض الني يعثر علي اجعد ان تفقد 4 يا ات رسوماً خاصة تفرض على
الحاجبات المسروقة او الممقردة ثم "يعرف صاحبها وقي حالات الحرب او الأزمات المالية
تفرض ضرائب استثنائية » يتحملبا الجيع + على اساس تأمن التوازت بين دخل الدولة ؛
"رفيا ؛ والاعتفالات الديدة التي تقيمها ؛ وتأمين اعاشة القصر ومن فسه من رجال الحاشة
والبلاد ؛ رتكاليف المصانم والعامل » والمشسروعات التي تأخذها الدولة على عاتفها ؛ ومرقبات
يسئدل من المراجع العائدة لهذا العهد ارب الازدهار عم ميم أطراف
الارقات تغص بلوافل التجار وما اليهم من عربات الثقل؛ يقود شطواتهم دليل بحنك, أما المدث
الماعة وعنازن التجار تغص بالسلع والبضائع على أنراعها والزراعة التي هي أهم مرافق البلاد
الاقتصادية هي قوام الثروة رركنبها الركين > فلا غرو اث تنشط ويتسم ميداا يوماً بعد برم
والمزارعون » وعددم لا يحمي + يستخدمون الحاريث التي نجرها الابفار ويؤمنون حاجة
البلاد من الشعير والارز ؛ وقصب السكر والسسسم والصعفران وبفضل نظام الري البديع *
ولسميد الارضش رتخمييها» كان بإاستطاعتهم ان يستغاوا عدة مراسم في السئة الواحدة فالمراعي
الحالة الاقتصادي