بعل سطناطي! 701 ,01000 5000
د 1985 امال بعل ,عط ,تعدا عاطم ه17
1985 لاملل بعل ,عصط كتغداة لطم 7ل
6 ,20 تمده حمل
تساوز 1 ,500165 انلها أن 1م10
تسامدز “ا 1 , 56164 اهلها أه +« مهام
نلعتل ملل اه كعايرت سف ,هناها 1١
بجعلا حاطب طئده 17 , «متانايط مم5
عنصا عنما ا معصسداها محالم 40
بجعلا د اطي ه17 , م«متطيط #صممعك
بغاعتمورط» حسف بالحدد
غناو انحا 1+52330,00 +53637, 7/0,53716
تعض ماع 113611110
لصحاص» ,1998 مسنعطا ,لصتي ٠ بمكلم
معجزة البروتين
المراجع
تله ,1995 ,عاص الالعصائية 7 سظاعيهأا
61 د ,تفيل
1234 1 ,ناكدلا تاعمت؟0ا , 1997
,1998 ممصاعه1 ,ابحاص ,االلنستيبول لومحلة
1042 1986 ألو «تمجيورع
(100 5 ,وسلم رصع يم نت
,998 تعد , ابحاص اللنستبول معام
اتاسنا اها ,1 مصتصاعا طلم 17
مامز 11 بصعتم لهنلطها٠ أه مها و1
تتميفيعيا ممقعمع د "ومطاعا دمن 5
»ج50 ة أت تغط ص1 ''متكعدا 5
6 ,20 ,تومدمم ,كسعل1
اتاسنا ها ,1 موصتصاعا حال 22
معام ماعلا 1 وض باستنا كمطاتر[ا
«مععاما ,ملعلل 1 تو10 تسدنا تمقادرن]
د ,نضا لص 4
لمعصيماد انط عدل أه جيمنا:0 ,”لمع
133 0 ,1976 , 0187 , مال مكار
بتعلا لم1 ده “ممعت , مجن [ انهلا ف
7 0 1983 تلوف ممغط ص1 اس
9 م ,258 اد مسميل "مطتفا +
,207 ا ممصضنعك طلا طم 91
8 ,1997 وسور
معجزة البروتين
تتلا دح «وصاصرن1 علاط 71
,1985 أادمل عل ,ع1 كه كن اتاد 170111
تلمجان متقلص6 ,1715 ضداترمعصط 51١
3 سرعلل
(1996 مرق 110:2 ,31 عووع
نيا ,1998,97 مصتعدل ,واالعصتي ل ملح
تكوطادصه 1 ,1961 أموستتاه 13 أإ 1000
,لمتكتاعا كماعهدرك أه ميت 1١١ ,و31 11711 58
6 64 عاد
, لمصراءك ا310 مم5 ,1996 معلل
7/17 77جماوبدع تر ده مايأ0 0
و ملعتل
“اناه م00 1 برغا معحاط»5 67
بوزه 11 مدني المت»)11] غدل تلوط
لإلتضع ان صمقت قبط مه م50 بجعلا" 68
مموتعدسة عحل اه معاد ,تناع سعناررعدصمعة
94 ,مصمائل عزنا أن
اناه جنثا +1" , عتطدروجيه»6 لمدصمضيلا 71
وطن 73
م0107 لمتدصعدا * ,مود و01
199,5 موقتل زانا أن
1127 22 , علا زددتت 501
تفل انا أه موي ,متسر ٠١ لمعلل 78
المنحك أن تتكعجل ص5 عمطلا عد أه تنم و5 110701
الذي يبدا عملية الرؤية عند وقوع الضوء على الشبكية بينما تكون بروتينات آخرى نقية
تكون عدسة العين وبعض الناقلات الخاصة هي التي تقوم بعملية دخول وخروج الجزيئات
من وإلى الخلية أيضاً جزيء 2/7/4 الذي يحمل جميع المعلومات الخاصة بالكائن الحي لا
يتم نسخه ولا نسخ معلوماته أثناء انقسام الخلية بدون بروتينات وذلك أن البروتينات تقوم
بوظائف مختلفة في الخلأيا التي هي أصغر وحدات التكوين عند الأحياء» سواء بالتكوين
أم بإجراء عمليات عديدة داخلهاء والبروتينات الآخرى تقوم بوظائف مساعدة» مثلا تزيد
من سرعة التفاعل الكيميائي (كمادة مساعدة) في الخلية بملأين المرات وتقوم بتكوين
تتأولها وأيضاً تقوم بتفاعلات لازمة للطاقة في الخلية؛ وأيضاً تكوين العناصر اللازمة للحركة
الانقباضية في العضلات إن ما سبق ذكره هو مجرد بعض الخصائص للبروتينات التي تصل
إلى الآلاف جميع أنواع البروتينات في أجسامنا تقوم بالعمل بلا انقطاع لاستمرار حياتنا في
أكمل صحة خلال قراءتنا لهذه السطور إن الاحتياجات التي تلزمنا من قراءة هذه السطور
إلى تتأول الطعام ونمو أجسامنا إلى مقأومة الأمراض تثم عن طريق البروتينات التي تعمل داخحل
الخلية ليس في جسم الإنسان فقط بل في النبات إلى جميع أنواع الحيوان حتى البكتيريا
البسيطة تقوم بجميع العمليات الحيوية الخاصة بها معتمدة على البروتينات
كما سيذكر خلال هذا الكتاب أن هذه الجزيئات المعجزة التي تتكون من عدد من الذرات
تقوم بمسؤوليات لا تصدق بتناسق عقلي جميل فهناك سؤال لابد من أن يطرحه كل إنسان
تتكون جزيئات البروتين بربط عدد من الذرات التي لا حياة لها و التي يفترض أنها تفتقر
إلى الوعي والعقل فكيف تقوم بجميع هذه العمليات بهذه القدرة على الإحساس بالمسؤولية
وكل من يفكر بإخلاص يرى الجواب بأنه خلق لا نقص فيه من الله العظيم وأنه بإرادة
الله من أصغر ما في الكون إلى أكبر شئ إن الله مالك كل شيء كما أخبرنا في الأية الكريمة
بقوله تعالى:
بليون خلية تكون جسم الإنسان وكل خلية منها تنتج دون توقف كما يحتاج إليه الإنسان
طوال حياته» فإذا اعتبرنا هذه الخلأيا مصانع بها أجهزة تكنولوجية عالية؛ فالبروتينات موضوع
دراستنا تعتبر هي أساس هذا المصنع» وهي ماكينات في غأية التعقيد للخلية؛ والبروتينات
تتحمل وظائف مختلفة عن بعضها ولذلك تعتبر هي البنية الأساسية للمادة الحية
مثلا المادة التي تسمى "كيراتين"» هي المسؤولة عن الصلابة في الشعر والأظافر والريش»
هي أحد البروتينات» وهناك بعض البروتينيات تكون مادة مقأومة تشبه التأيلون في الأنسجة
التي تربط العضلات بالعظام والبروتين المسمى"الكولاجين" يعطى المقأومة للعظام ومرونة
الجلد وبروتين آخر مرن يحيط بالوريد وهو شبه مطاط إنما بروتين "رودوبسين" هو
هارون يحيى (عدنان أوقطار
(ب) الكيراتين
بروتين ليفي للشعر
الياف الكيراتين الدقيقة
هناك بأعلى يوجد بناء البروتين الذي يحقق مقاومة العظام و البروتين الكولاجيني
في الشعر و بأسفل يوجد مقطع بألياف الكوجين
معجزة البروتين
ن ارتباط الذرات بيعضها بترتيب معين و رابط معينة يحولها إلى
جزيئات رائعة ذات شؤون خاصة مثل * البروتين “ و بالجانب ترى مه
الأبنية الداخلية للذرات التي تكون الجزيء بر
إن الشكل الذي ترونه في الصفحة التالية يظهر التكوين
الذري لبروتين مسمى "سيتوكروم سى " هذا البروتين مع
صغر حجمه يصل إلى خمسة في المليون من المليمتر و
يتكون بما يقرب من تجمع ألف من الذرات وكما
ترى في الصورة إن التنظيم بين الذرات وأشكال ١
التجمع مع بعضها في غأية التعقيد واه رد
والآن فلتفكر بإلقاء النظر على هذه الصورة , ري
إن الداروينين يدعون بأن ألف ذرة
الجزيء
تجمعت عن طريق المصادفة بهذا
الإتقان ويقولون إن بروتين
"سيت وكروم سي " الذي يمتلك
وظائف في غأية الأهمية لحياة
الكائن الحي قد تكون بالمصادفة
هذه الذرات أن ترتبط بروابط كيميائية مناسبة لتكوين هذا البروتين في وقت وبعدد ومكان
معين هل يعقل أن يتم هذا عشوائياً على حسب الدار ونين الغير منطقي ورغم هذا يحب
تكرين هذا البروتين الذي هو ذو أهمية بالغة للحياة
غير أن الدروأينين لا يدعون هذا لتكوين بروتين "سيتوكروم سي" فقط بل الافتراضات
نفسها لتكوين آلاف البروتينات اللازمة للحياة ولا شك في أن القول بأن ذرات الكربون و
هارون يحيى (عدنان أوقطار
البناء الثلاثئي الأبعاد
لبروتين سيتوكروم سي
ما وراء الطبيعة في تكوينها فالاحتيار الأخير لا يتناسب مع الأهداف العلمية إذن علينا أن نبحث
في الاحتمال الأول"”
ويقول ديميرسوى في موضوع آخرفي كتاب عن احتمالية تكوين "سيتوكروم سي"
بالمصادفة حيث يقول" أقل من احتمالية كتابة قرد للتاريخ البشري على آلة كاتبة دون خطاً"”
وهذه هي استحالة تكوين هذا البروتين بطريق المصادفة لكن ذكر قوى ما وراء الطبيعة
لا يتتاسب مع الأهداف العلمية» وهذا يعنى أن علماء نظرية التطور انهم مجبرين بالاعتراف