نظام أو قانون ولا حَق له أن يَتَكمَ في أي موضوع بهم
عنندا
وكان بعض شعوب القوقاز قديماً يتخطّفون النساءً والأطفال
لبهم في سوق الرقيق
وفي عام 070 ميلادية حاول « أبرهة» عامل النّجَاشِي مَلكِ
هدم الكعبة أول بيت وُميمَ للناس ؛ والذي رفع قواعده إبراهجٌ
نام الأعداء يَنْتظِرُون الصاح لِيَهْدِمُوا الْكَنَْة
النساءَ والأطفال لِيبَاعُوا ف سوق الرقيق
وفها بلي صُورٌ من مَُامَلةِ القبيد ؛ وكيف اسْتطّاع المسلمون
كان بلال بن رَباح عبدا لأمَيَة بن خَلِفء آمن بمحمدٍ
- كل - وجاهر بإسلامه فكان أحد سبعة أظهروا إسلاتهم في
فجر الدعوة رسُول الله - عَلهٍ - وأبو بكر ؛ وعبار بن ياسرء
برد
ع له قبرا كَقبور الشهداء والقدّيسين!
أجل م يون به ل
وهذه ١ سْميةٌ ؛ تتعرض هي وزوجّها ياسرٌ وابنّها عار لأشد
اليد » بثيرائهم من ستادتهم بِأَغْلَى الأثمان
وكان أوهم وأكثرهم سخاءً أبو بكر الصديق» فقد ذهب إلى
في حمله على الكفر بعد الإيمان
وطلب أميةٌ من أبي بكر خَنْسَ أوقيات من الذهب نما
أوقية
من العبيد
وأباح الإسلام للرّقيق أن يَشْتَرِي نَفْسَ من مالكه مال يَدفَعهُ له
ومن الوسائل التي اتبعها الإسلام ولَبيُُّ الكرم في عدم نشر
١( الأرقاء - العبيد
() مملوك: رفيق يملكه - عبده
(©) عتق رقبة - تحريرها
يجوز لسيّدها أن يَبيعَها في حَياته
الجنة ويُبُعدني من النارء فقال النبي:
01 رقبة (9
وجعل الإسلام ونبيّه الكرم من أموال الركاة ! إعانة المَملوك
دك وروم
الذي كاتبه سيد ه على دَمِ مال مقابل ريز من العبودية
)١( فك رقبة - تحريرها
نبي الإسلام محرر المرأة
توضيع إجلال وطاعةٍ من كُل بنيها
وَلكِنْ يمع الجاهل كان خلواً من نظرةٍ تقدير شاملٍ
الماح العام الذي يَخْلَمْ على الأم المُنْجبَةِ للأرجال نَوباً من
التقدير الخاص
من السنين» فَجِرَّدَ عليهم التعان كا وساق أنعاتهم ؛ وَسبى
ةن دهي حرمَانُ المرأة المبرّاث 0
لبُعدِ عَن مجالس الأدب والأدباء عار والْعُلمَاء وَعَنْ مضمار
)١( الاتاوة - الجزية
() الكامل للمبرة ص 778
والتقدير عند الوْلَاةٍ وَالْحْكَامٍ والخلفاء
وَجاء يَقولَ:
وجاء يقول:
زوجهاء م أراذدث
الخاصة بالنساء
كانت « أسماء بنت مخربة» تَبِيمٌ العُطورٌ» وكان بالمدينة امرأةٌ
بالثمن الذي تحددة دون مساومة
وعَيَادةِ المرضى وشُهود الْجَنائر والحج بعد الْحَج؛ وَفْضَل من
الله ؟