ولن ذرف الدموع أو الاستسلام المسر هضم عنيف ينسى النشب
تدخل فى روعنا أننا طييون وهنا يكن الكذب وتريره يسير فإننا
تنقصنا الأدلة وأذاك لانستطيع أن نصدق خيئاً غير أننا لا نبحث عن هذه
القرب نلبث أن نصيح : الناس ليخوة + « والناس سواسية » * َ ترعى
أما كذيقنا الثانية فقد أعدوها لنا لن النفخ يتمثل فى اللج:ة المشكلة
٠ فى جيم أححاء الجزائم ؟ من الذى سينقل إليها وى فى مدينة الحزائرم 5
ضتذكر الناس محقوق الإنان ؟ انه الجيم يعرفونها ما فيهم السيد
« لاكوست » أن القضية تنمثل فى الاعتراف بحقوق الإنسان : فكيف
يراد لها أن تبلغ ذاك ؟ ٠
وأذا كان الوزير القم لا يستطيم أن محد من الأعمال غير المصروعة
بد يدوام
فا حاجته لبهم ؟ الحقيقة مى أن الحكومة قاءت محركة ما ء فصرح السيد
موليه بأنه « قلق مضْطرب » وأنه يض التنور فى الموضوع كله وإذا
نحن صدقناه كان لنا فى ذلك عذرتا :
إن الكلمة الإنسانية موضوعة لكي تصدق ولذا نحن لم صدقه
كان لنا عفرتا :
فكلمة السيد 3 موليه »6 موضوعة لتكون مثار شك ورية إنتا
تعرف أن لمنة التحقيق ستسكون من رجال لا غبار عليهم ولا مطعن فيهم
إن تزاهتهم يدا فى ألها تمنع عجزةم ؛ وأذاك فتحن نرفض أن نمتح
لدرجة أننا لا نستطيم ولا أريد أن تلقاء وجها أوجه ولأ يلتم بريق
يخطف الأيصار فنهتف : « هل كان هذا ضحيحاً ؟ »
جاره قد يختلف بض الأصدتاء فى الرأى حول قضية المزائر ولكن
ذكلا يحول دون احترام بعضهم لبض ولكن ما القول فى الإعدام
بالجلة أو ليادة الجنى ؟ و! القول فى ألوان التعذيب الختفة ؟ هل من
الممكن الاحتفاظ بصداقة هؤلاء الذين يقرونها ؟ لن الجيم واجون ينظر
يظته ؟ ما الذى لعتزم أن ينساء ؟ » لمن الناس مخافون الحديث فعا بيهم
إلا إذا كانت أفكاريم متشامهة متقاربة فإذا حدث واكنشفت مجاملة
لا يتفوه بشىء عد موافقاً « فالسكوت رضا » © يقواون ء غير أتى أنا
الآخر آمك عن الكلام
ولكن لنفرض أنه هو الذى كان يأخذ على ضبن وتخاذل ؟
والثوار ؟ ألم يرتسكبوا الفظائم ؟
تفهم أ أن الرعب والظلام والصمت المطبق قد أهوت بناءرة أخرى
إلى غصور الثأر البريرية ٠
وأن نحم على الفرنيث بوصف واحد هو أنهم ذوو فبائر فاسدة
ولعبة « الثماية » التي تلعبها فى داخل أنفسنا وهذه المصايح الى نحت
ابل تذير ترد عميق ؛ إننا لهوى لل قاع البحر وقد تثور ثائرتنا عندما
المشاركة فى الجرعة :
لين من حق الولايات المتحدة الأمريكية أن تكلم فإنها تعامل هى
الأخرى الزنوج فبها معاملة " خاذة :
:الى لبت دولة مستعمرة ؛ لا يحق لأحد أن ينكلم
مراسلين شرفاء لا تنقصهم الشجاعة » يدلون للينا با يحرفون كل يوم
أو كل أسبوع فإذا نحن نسعى للى هدمهم أو سجنهم -
شىء عن أشنا + عما نفعلة فى المزائر إن محبطون بمكل دقيقة وجليلة
وليى لك عذر الجهل ؛ والوثائق والأدلة نحت أسماعج وأجاركم
أن الأمر يتعلق بن البوم ونحن بحاجة إلى أن نغرف وأن نصدقءائم
هذا العار الذى ألصق بدا ولكنك وا أسفاء ا سكون القبر ونه
وحروب من الحقيقة » ومجاءلة مرذولة » وعزأة رهمية وصمت مطبق
ومشاركة فى الجرم مرفوضة ومقبولة ٠ ' '
الألمانى فى تلك الفترة أن يجهل وجود معسكزات التعذيب ء وكنا تقول:
ولكن الأناء قد تواترت لليهم من أناس شاهدوا الأسلاك الفاشكة
يمتقدون أن هذه الأنباء غير موثوق بها مطمون فى متها فكانوا يمسكون
عن الخوض فى الحديث وكان بحذر بعضهم بسًا أنستطيم بعد هذا أن
تجرو على الحك عليهم ؟ أو أن نجرؤ على تبرئة أفسنا ؟
لمن علينا أن تقرش الأبطة فى ساحة « الكوتكورد » حى تيل
غير مالين » هذه السذاجة البيثة » هذا الجهل الذى هو المعرفة » فلنتظر
إلى الحقيقة » فبى الى ستشكنكلامنا من أن يعسل علانية على وقف الجرائم
من أجل هذا أصح لزاما على أن أرشد الجهور إل ل كتاب الجندين
لن نستطيع أن تراه من غير أن تتخلص منه ونقضى عليه قضاء ميرما
لقدكان الفرنسيون فى عام ١84 -- حينماكان مصير الحرب تُعلقاً
فى مير الغيب -- يمانون من القلق والألم وعلى الرغم من أننا لم تكن
مستحيل التحقيق ألا وهو أن يكون فى استطاعتنا أن نجل رجالا آخرين
لمن كلمة المستحيل ليست كلمة فرئسية الأصل : فالجزائريون فى عام
٠١8 أصبحوا يامون سوء العتاب بششكل منظم ومستمر » والكل على
"أن يتكلم أو يخوش فى متل هنا
هذا وان كانت فرنا تححت الاحتلال أ كثر بكم منها الآن » بالرغم
لقد حكنوا علينا فى الخارج بأننا شعب نسير فى طريق الاحلال والانحدار
وإنه لقول م رحبل فأنا لا أجزم فى سهولة بإنحدار شعب ون كنت على
يقين من خبله وفشله الذربع ٠
وفى أثناء المرب عند ما كانت الإذاعة الاتتكليزية أو المنشورات السرية
فى الطرقات نظرة بريئة وكنا تقول أحياناً : إنهم على كل ماحدث رجال
وكنا نفخر بأنفسنا لأننا مجزناعن الفهم
لقد مكل شىء فى غفلة واستسلام غير ملحوظ وعندما ثمكنا من رفم
ل يكن هناك مابحصن أمة من نمسها لامش عريق ولا رصيد من الأمانة
الاروف يستطيع الفرد فى أىمكان وفى أى زمن أن يتحول للضية أو لل
أن يلون جلادا ٠
التساؤلوهم السعداء « أترانى أعترف إذا هم نزعوا أظفارى؟ » وأسعد:
أنفسهم هذا السؤال الآخر : :
وهؤلاء الشبابه الندين بيج بيهم فى المواقف الحرجة ؛ ماذا يعرفون عن
مجردة حواء » ولن وضعا غير مرقب سيعيد النظر فى قضيتهم كلها منحديد
وان علهم أن يقرروا هناك وحدهم » مصيز فرنا ومصيرمم : وهائم أولاء
بروحونوآخرون يفدون وقدأقروا بعجزمم عن لمكانالتغبير فا حتف أغليهم
بالصسمث وقد انطوت أضالعهم على الحقد والموجدة ثميتواد الخوف منالنفس
إلا صورة واحدة مىصورتنا
وفى المالات القصوى 6 تكون الطريقة الوحيدة للامتناع عن ثيل أحد
حذين الدورين غى أن تطالب بالآخر
الآن + واشكن عدم التحديد هذا يثقل كاهلنا : ويه تكون », الجرح
والسكين » مما فالهلع من أن مكون السكين والفزع من أن تصبح الجرح
وكلاها يتبادلان التأثير والقوة وتصحو ذكريات راقدة
يخشون استلامهم وكانوا يقوأون :
الحق فى أن بحم عليها » حق النين لم يتكلموا ولكن الضحية تتزوج
هذا الليل الوضيع » عاد للى « البيار » كل ليلة وإنه فى “فرتسا سواد
يتكلمون ٠