دوائر إن
ه00 تقوم
٠ النظام الشمسي
٠ النجوم
الثتقوب الدودية
٠ الثقوب السوداء
٠ | السنة الضوئية
ظواهر فلكية
0 #لسوقل الفحسن
بقع خنسية
التتجيم أو معرفة الأسرار كمقابل للمصطلح الانكليزي (000111) من الأصل اللاتيي
(000111015) تعن (السر أو المخفي ) : جميع هذه المصطلحات تشير إلى قدرة معرفة
الأسرار و حبايا الأمور و غالبا معرفة فوق الطبيعي خلافا للعادة و هي معرفة ا مللحوظ أو
للري الستخدمة في العلوم يستخدم مصطلح تنجيم أيضا لبيان قدرة أشخاص معينين
على كشف الأسرار و المعرفة الغيبية بالأمور هذه القدرة تلنتبس عادة بين سحرة يمارسون
طقوس السحر الأسود و بين أولياء و قديسين يكتسبون هذه الحبة بفضل إلهي عن طريق
العبادات من هنا تختلط هذه الأمور بالتنجيم و الدجل أو بالأديان و الصوفية أو حي بعض
مدارس الفلسفة الروحية مثل الأفلاطونية المحدثة بالنسبة للمنجمين فإن معرفتهم هي الي
تمثل معرفة "الواقع الحقيقي" و هي علم الحقيقة لأنمم يعرفون الأمور الروحية الحقيقية و
ليست الفيزيائية المادية الزائفة
سنة ضوئية
سنة ضوئية وحدة قياس تستخدم لقياس المسافات في الفضاء الكو البعيد او (الفضاء
7 > كيلو سر
ثقب دودي
ثقب دودي
الفقوب الدودية هى في الحقيقة ممرات دودية تخيلية موجودة داخل الثقوب السوداء لكنها
حى الآن أسيرة الرياضيات فهي لم ترصد بأي طريقة وذلك لصعوبة الكشف عن ما يجويه
آخر أو زمن آخر فهي ممرات كونزمنية وريما تتصل بالثقوب البيضاء من الطرف الآخر
علم الفلك من أوائل العلوم الي نشأت في فجر البشرية وهو علم يهتم بمراقبة و دراسة
يدرس علم الفلك بدايات الاجسام التي يمكن مراقباتها في السماء (خارج الارض)؛
التاريخ
كان علم الفلك بداية يلقن من قبل كهنة للعابد وكان لكل من قدماء المصريين والبابليين
فلكهم الخاص بمم, فلقد عثر علي تقاويم فوق أغطية التوابيت الفرعونية ترجع لسنة
1600-0قم ووجد أن أسقف للقابر للملكة الحديثة فد زينت بصور النجوم
كما وجد في بلاد ما بين النهرين تشكيلات لصور النجوم وكان البابليون يتنبؤن بدقة
وتاريخ الفلك يبدا منذ عصر ما قبل التاريخ حيث كان الإنسان الأول قد شغل تفكيره
بالحركة الظاهرية المتكررة للشمس والقمر وتنابع الليل حيث يظهر الظلام و تظهر النجوم
وحيث يتبعه النهار لتتواري في نوره وكان يعزي هذا للقوى الخارقة لكثير من الآطة
عند الصينيين
وكان الصينيون يعتبرون الأرض عربة ضخمة في أركائها أعمدة ترفع مظلة (السماء) وبلاد
الصين تقع في وسط هذه العربة ويجري النهر السماوي (النهر الأصفر) من خلال عجلات
العربة ويقوم السيد الأعلي المهيمن علي أقدار السماء والأرض بملازمة النجم القطبي
وفي القرن الثاني قم وضع الفلكي الصيي(هياهونج) نظرية السماء الكروية حيث قال
أن الكون بيضة والأرض صفارها و قبة السماء الزرقاء بياضها
عند الروس
عند زنوج افريقيا
اعتقدت بعض الجتمعات في افريقيا أن الشمس تسقط كل ليلة عند الافق الغربي إلى العالم
الاسفل , فتدفعها الغيلة للأعلى ثانية لتضيء الارض من جديد؛ وتتابع هذه الحركة يوميا
عند انود الحمر
عند السؤهريان
اعتقد السومريون أن الأرض هضبة تعلوها القبة السماوية, وتقوم فوق جدار مرتفع علي
أطرافها البعيدة, واعتبروا الأرض بانثيون هائل تسكن فوق جبل شاهق
عند البابلين
ورأى البابليون أن المحيطات تسند الأرض والسماء؛ وأن الأرض كتلة جوفاء تطفو فوق
تلك المحيطات وفي مركزها تقع مملكة الأموات لهذا أله البابليون الشمس والقمر فغالبا ما
تصورت الحضارات القادعة أنُما يعبران قبة السماء فوق عربات تدخل من بوابة مشرق
الشضمس وتخرج من بوابة مغرب الشمس وهذه مفاهيم بنيت علي أساسها اتجهات المعابد
عند الكلدانيين
والكلدانيون من خلال مراقبتهم لحركة الشمس ومواقع النجوم بالسماء وضعوا تقوبمهم
واستطاعوا التنبؤ من خلال دورتي الشمس والقمر بحركتيهما ما مكنهم من وضع تقويم
خحاضعة لمشيعة الآلة لهذا توأموا بين التنجيم والفلك ومن خلال تقويم البروج تمكنوا من
وكان تقويمهم يعتمد أساسا علي السنة القمرية الي لم تكن تنوافق مع الفصول المناخية
عند قدماء المصرين
وكان قدماء للصريين يعتقدون أن الأرض مستطيلة طويلة يتوسطها ثُر النيل الذي ينبع
من نهر أعظم يجري حوها تسبح فوقه النجوم الآلة والسماء ترتكز علي جبال بأركان
الكون الأربعة و تندل منها هذه النجوم
لهذا كان الإله رع يسير حول الأرض باستمرار ليواجه النعبان أبوبي (رمز قوى الظلام
الشريرة) حبق يصبحا خلف الحبال جهة الغرب وال ترفع السماء وهناك يهزم رع
ويسقط, فيحل الظلام وفي الصباح ينتصر رع علي هذه القوي الشريرة ويستيقظ من
جهة الشرق بينما حورس إله القمر يسير بقاربه ليطوف حول العالم وكان القمر بعتبر
هذه المهمة فيظلم القمر لكن الإله رع يهب لنجدة عين حورس (القمر) ويعيدها
لحورس
وتمكنوا منذ 3000 سنة قم بالقيام بالرصد الفلكي وقياس الزمن وتحديده من خلال
السنة والأشهر وبنوا الأهرامات أضلاعها (وجوهها) متجهة للجهات الأربع الأصلية
ومن خلال هذا نجدهم قد حددوا الشمال الحقيقي والفلك الفرعوني لم يهتموا به عكس
بلاد الرافدين ولاسيما بالدورة القمرية واهتموا بالشمس لأنها كانت ترمز للاله رع
ايضا تصور المصريون الشمس وحركاتها كأنما عجل ذهبي, في الصباح يولد من رحم بقرة
في الصباح التالي
وتصوروها أيضا بأنما جُعل يدفع الشمس نحو السماء, كما يفعل الجعل بدحرجة كرة من
الغروب في العالم السغلي
عبد افر
مفخرة الحضارة الفارسي في علوم الفلك الأزياج جداول حسابية تبين مواقع النجوم
كان كتب الأزياج عند الفارس الساسانية والزيج: كلمة معربة؛ وأصلها بالفارسية
(زىكٌ) أي: الوتر
ولحت الفارسي
ِ خيام النيسابورى
٠ أبو القاسم إبراهيم بن محمد الفارسي
في الحضارة الإسلاهية
نشط علم الفلك في الحضارة العربية في عدة مراحل؛ ولعل الاهتمام متابعة الأهلة لتحديد
مواعيد الاشهر القمرية كان بداية العمل في هذا الاّحاه ويعرف أن بعض العلماء العرب
إبان الحكم الفاطمي برز علم الفلك بسبب اهتمام الحكام به آنذاك» وكانت المعضلة الي
حاول الفلكيون آنذات حلها هي مدارات الكواكب حول الأرض» فكانوا يجاولون وضع
نظرية جامعة متكاملة تحل حركة الافلاك والنجوم والكواكب؛ لكنها لم تولد أبداً فقد
كانت نقطة الانطلاق خاطعة دوماً؛ وهي التسليم بمركزية الأرض
الببروني وهو أول من اكتشف ميل محور الأرض في دوراتها حول نفسها بالنسبة لدورائها
درس ابن اليثم ظواهر إنكسار الضوء وإنعكاسه بشكل مفصّل » وخالف الآراء القديمة
اليوم
أهم ما في هذا العلم بالذات علم الفلك هو تمكنه خلال مدة قصيرة من نسخ كل
فيل زالت تماماً من السياق العلمي لم يصل علم الفلك طبعاً؛ إلى معلومات يقينية عن كل
عنها الحقائق فقط في القرن العشرين» تم تقسيم علم الفلك لقسمين» علم الفلك النظري
ليس شائعاء لان كل من الفرعين يتطلب مهارات خاصة» و عادة ما يتخصص الفلكيون
حسب موضوع الدراسة
٠ | قياسات فلكية: دراسة موقع الأجسام في السماء وتغييرات مواقعها يقوم هذا
العلم بتحديد الحمل الإحداثية لتحديد مواقع النجوم و طبيعة حركتها ؛ تحديدا
خواصها الحركية الي تندرج في إطار علم الحركة
كثافة درجة حرارة؛ ثر كيببت كيميائي) للأجسام الفلكية
٠ غلم الكون: دراسة أصل الكونٍ وتطوره إن دراسة علم الكون تندرج ضمن
الفيزياء الفلكيةٌ النظرية في إطارها الأكبر
علم تشكيل وتطور بجرات : دراسة تشكيل المجرات» وتطورهم
علم فلك بجري: دراسة اللتفركيب ومكوّنات بجرينا و المجرات الأخرى
علم فلك حارج المجرة: دراسة الأجسام (شكل رئيسي بجرات) خحارج بجرتنا