الفضيذ الكوردية والشيشان.
اواله المنسعة في ف ميزان **
العنوان الأصلي للبحث ومكان نشره هو:
,* عفال علد عط ععماه مغعتادط مع :10
التجارة الحارجية؛ وإمكانية استرارها في عقد
إن التطلع نحو الشمال لا يعني التطلع نحو روسيا
فبعد توليه منصب رناسة الوزراء في سنة 198 زار
تشكل بعد حين "كومنولث اللول المستقلة -
وثقافية. كسا زار اوزال حينها موسكر حيث وقع
هناك معاهدة صداقة وحسن جوار» وارتقع حجم
التجارة الروسية - التركية من ١١ مليون دولار في
حجم التبادل التجاري بينهما إلى ما بين 4
إلى ٠١ مليار دولار بلول سنة ٠٠ ام. إن إحدى
الات التجارة الأكثر أهمية هي شراء تركيا الفاز
الطبيعي من روسيا. أمسا المجال الآخر لمتعاون فهر
ازداد وجود شركات الإنشاءات
موسكر ( يقصد مبتى الببذان 6 بعد أن أحرق في
اسنة 1687# كما أنشأت منازل للجنود الروس
العاندين من آلمانيا الشرقية» وبناء فناق حمس نجوم
وحتى صيف 1440 استعر فو التعاون
وق البلدان اتفاقية في موسكر يتم بموجبها زيادة
٠8 مليار مغر مكعب سنوياً بدلا من ١
الحالية البالغة ١ مليار ةر مكعب سنوياً؛ واتفق
البلدان على استمرار العمل باتفاقية الغاز الطبيعي
لرئيس وزراء روسياء بأ
أكير من جانب شركات الإنشاءات التركية. أما وزير
الدولة التركي أنور خُمرجي باشي فقد وعد بأن تركيا
ستنفق أيضاً جزءاً من الاعتماد الاستشماري؛ البالغ
ديون لروسيا نتيجة بناء مجمع الحديد الصلب ني
الاسكندرونة؛ وبأنهيا مستحول ٠١ ملايين دولار إلى
حساب مفتوح في موسكم. أما بقية الديون فيتم
الفضيذ الكوردية والشيشان.
مشاريع في تركيا وهي؛ بناء جسرين للطريق الجديد
» ومشروع الطاقة الكهرومانية
في ترغي ومشروع كهربة السكك الحليدية في منطقة
إن العامل الأساسي في العلاقات الروسية -
خطي أنابيب النفط القادمين من العراق عبر
المتوسط قرب الاسكندرونة في إطار تعاونها مع
التحالف الدولي الذي قادته الولايات المتحدة
الامريكية في الحرب ضد العراق سنة 451ام. إن هنا
يشل» بالطبع؛ واحداً فقط من "حروب خطوط
الأنابيب" المستعرة حالياً في المنطقة"". ولأجل تلبية
احتياجات الطلقة ومتطلبات الأمن القومي
تركيا بحاجة إلى أن تكون نهاية خط الأنابيب المقترح
مده من حقول نفط قزوين قرب باكو في تركيا. إن
بإمكان تركيا أن تكون بمثابة نقطة توزيع لنقل الغاز
وأو النفط إلى أوربا. وليس مهماً بالنسبة للأراك
تركيا تفضل طريقاً له عبر إيران لأجل تجنب أرمينيا»
ولان هنا سيمكن أنقرة من تشجيع إيران على
السيطرة بشكل أقوى على معسكرات ونشاطات
حزب العمال الكوردستاني في تمال غرب إيران. وهنا
بدوره سيزيد من قدرة تركيا على التخلص من ذلك
الحزب في تركياء وخاصة في قسمها الجربي الشرقي.
أنقرة
دنوب تر
إلا إن معارضة الولايات المتحدة الأمريكية لد خط
الأنابيب عبر إيران يعني أن الطريق اللفضل هر من
خلال جورجيا عبر الشيشان. لكن إنجاز الخط عبر هنا
الطريق الأخر سيكون ضد رغبة روسيا التي تريد أن
تكون شبكة خطوط أنابيب النفط والغاز متناخلة
الروسية هي دمج خطوط الأنابيب بحيث تكون نقطة
الولايات المتحدة الأمريكية تفضل المشروع الروسي
لشبكة خطوط الأنابيب رغم التاكيدات المقدمة من
واشنطن إلى أنقرة بأن الولائيات المتحدة الأمريكية
تفضل طريق فزوين - باكو -
روسيا تحاول
اط على خطوط الأنابيب المنطلقة من منطقة
أن تدّعي "حقوقاً في كل مشاريع الطاقة في كومنولث
الدول المستقلة؛ وبالتالي الإدعاء بحق اسريالي فعلي
في الطاقة عبر عموم كومنولث الدول المستقلة "أ
إن تركيا في موقف ضعيف فيما يتعلق بالسيطرة
على مصادر الطاقة في منطقة قزوين» أو القدرة على
السبب الرئيسي لذلك هو إدراك أنقرة بأن الرلايات
المتحدة الأمريكية سرف لن تتدخل في الفناء الحلني
السوفييتي السابق. وفي مقابلة مع مدير تحرير
الفضيذ الكوردية والشيشان.
سيامسي ذو نفوذ ومعروف بكونه قريباً من قبل
وروسيا فحواه أن الولايات المتحدة سوف لن تتدخل
في جهوريات آسيا الوسطى "وأضافت" نحن ستحطم
هذا التفاهم"”". وقد ذكر اوزكوك بأن نانب الرئيس
الأمريكي إلغور ورئيس الوزراء الروسي فكتور
تشيار تأصل في إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بأن
أدلت بهنا التصريح في سياق كون امتلاك خط
أنابيب يبدأ من منطقة قزوين وينتهي في تركيا يثل
مرة واحدة غنا البلد ( أي تركيا ) في
إن التحديد النهاني لطريق خطوط
ب النفط والغاز سيكون مؤشراً على مدى نجاح
تركيا في تغير التفاهم المزعوم مخصوص عدم تدخل
الولايات المتحدة الأمريكية في الفناء الغلفي لروسياء
اذ ألسباب وى رايا نيا المحطين
جمهوريات آسيا الوسطى وآذربيجان استقلافا عن
موسكو في سنة 1841 هر عدم قدرة تركيا على
تريد إقامة علاقات سياسية واقتصادية مع أكثر ما
يكن من الدول الغربية بقدر ما تريده من علاقات
أي بيزيس أن هناك آسباباً أخرى لعلم تحقق
توقعات سنة .""”165١1 السبب الأول هو أن هناك
مبالفة » كما يبلو» حول عدم الرضا وعمق العناء في
ججهوريات آسيا الوسطى تجاه النظام ال
السابق. والسبب الثاني هو أنشعرب آسيا الوسطئق
قبلت تعيين الحدود الإقليمية التي أجراها السوفييت
أن جهوريات آسيا الوسطىء باستثناء طاجيكستان»
م تشهد مطالب قوية من أجل التغيي والديقراطية.
وكازاخستان أنظمة حكم تسلطية أكثر بما كان لديها
سنة 1841. والسبب الأخبر هو افتقار تركيا إلى
المعرفة عن دول آسيا الوسطى؛ واعتمادها في المعلومات
في مبالغة ألقرة في تقدير مدى حجم وقوة نزعة الوحلة
التكية والتضامن الت كي في الجمهوريات التركية في
آسيا الوسطى. فالمنطقة تزخر بالنزعة القبلية والأحقاد
الفضيذ الكوردية والشيشان.
تشكل تحدياً هذه الدول ذاتها. وقد أسهم هنا بلورد ني
نسوء فهم تركيا لععاملي القومية التركية والإسلام
وتهيئ الأسس لتعاون و: إن مثتني
آنسيا الوسطى أنفسهم قد تشربوا لعقود بالدعاية
الالحادية والناهضة للإسلام؛ والتي سوف لن تتبلد بين
ليل وضحاها.
تواجه مبادرات السياسة الحارجية التركية في
آلسيا الوسطى والقفقاس من سنة ١أ؟است
-١ الافتقار إلى استثمارات مالية كافية ومصادر
؟»- عدم وجود معلومات كافية لدى تركيا حول
دول آنسيا الوسطى؛ وافتقار تركيا إلى كادر
مدرب من المتخصصين في شؤون آسيا الوسطى.
التحول حر الديقراطية والتضامن التركي القائم
؛- عزم روسيا على دمج وربط دول آسيا الوسطى
بوسكر لأقصى ما يكن.
8- رغبة روسيا وعاولاتها للسيطرة على مصادزر
الطاقة في آسيا الوسطى وشبكة خطوط الأنابيب
- تصور تركياء والذي يُحتمل أن يكون صحيحاً؛
وروسيا بخصوص عدم التدخل في الفناء الحلفي
لروسيا. وإن مثل هنا التفاهم يعني ضمنياً ب
الولايات المتحدة الأمريكية تفضل السيطرة
العسكرية الروسية على دول آسيا الوسطى؛
الكفاية» من وجهة نظر الأمريكان في الأقل»
للسماح للدول التركية في آسيا الوسطى بالتعاون
مع تركيا وشركات النفط والغاز الغربية في
اقتسام مصادر طافتها. إلا إن الأولوية بالنسبة
السياق بدأت القضية الكوردية تلعب دوراً مهماً
في العلاقات التركية - الروسية فيوسنتي
1840-4 ” ". إن الحركة القومية الكوردية
في تركيا وجهود الحكومة لسحقها أخذت تهيمن
على السياسة التركية بعد سئة 1981 وحلول
سنة 1488 قدرت نفقات الحرب ضد الكورد ب لا
تكاليف الحرب» وعدد الجنود الذين م نشرهم؛ أو
عدد القرى التي دُمرت» وتعرض الكورد في
جنوب شرق تركيا إل التطهير العرقي؛ وهر ما
تناولته بالتفصيل في أبحاث أخرى"'".
في أوائل 1948 بدأت القضية الكرردية تلعب
أصبحت على تماس مباشر مع قضية حرب روسيا
ضد الشيشان» والتي بدآت في كانون الأول
14 لقد كان الروس سريعين في استخنام الورقة
الكوردية في مساعيهم الرامية إلى إقناع تركيا بعلم
دعم اك
الفضيذ الكوردية والشيشان.
موسكو لمناقشة مشاكل الكورد في الاتحاد الروسي
والذين تقدر السلطات الروسية عددهم بمليون نسمة)
والكورد في تركيا. وقد تصاعد التوتر بين أ:
وموسكر في كانون الثاني ١580 إثر قيام علي يفيت
ونجات بولنان؛ وهما من النواب الكورد السابقين في
أوربا لتجنب اعتقافما؛ بزيارة إلى موسكر للتأكد
من وجهات نظر السلطات الروسية بخصوص إمكانية
إقامة بلمان كوردي في المنفى موسكو. وكانت
محاولات إقامة مثل ذلك الولمان في بروكسل قد
رضت من قبل الحكومة البلجيكية'
البوضع أنه
ا ذراعيهم لحزب العمال الكوردستاني"؛ إلا
أن الروس بلوا ميالبن إلى السماح بإقامة "مركز
كوردي - 1501 101:1" يكون مقره في موسكوا
والذي من الواضح إن حزب العمال الكوردستاني
سيشارك فيه.
م يرضى الأتراك بتصريح وزير الحارجية الروسي؛
بقدر عدم رضاهم عن الصورة الكبوة لعبد الله
أوجلان» زعيم حزب العمال الكرردستاني؛ التي كانت
معلقة فوق منضدة المتحدث. إن مؤمر موسكر قرع
آجراس الغطر في أ:
كبار مسؤولي الأمن القومي في موسكر. وبعد يومين
من المفاوضات تم توقيع "بروتوكول لمنع الإرهاب"
بين روسيا وتركياء وافق فيه البلدان على تبادل
المعلومات الاستخباراتية وصرح وزير الناخلية
وبعد أسبوع واحد بالضبط
الت كي بأن حزب العمال الكوردستائي سوف "
منظمة شرعية في روسيا "!ل
المستوى بزيارة تركيا من أجل تعزيز التعاون
الاستخباراتي بين البلدين. وكانت جهود تركيا لإنهاء
أنشطة حزب العمال الكرردستاني في الاتحاد الروسي
ذلك)؛ وسرجي ستيباشن رئيس جهاز مكافحة
الجاسوسية في الاتحاد الروسي قد وصلا إلى أنقرة
ومعهم خمسة من كبار الجنرالات الروس. وقب
منصب مدير جهاز المخابرات الخارجية في الاتحاد
الروسي كان بزب كوف أعلى مستشار أمن رمي
لرئيس وزراء الاتحاد السوذييتي السابق ميخائيل
كورباشوف. وقد ذكرت إحدى الصحف التركية البارزة
توليه
بأن الموضوع الرئيسي الذي دار في المفاوضات هر أن لا
تسمح روسيا بفتح مكتب لحزب العمال الكوردستاني
أو مركز كوردي في موسكو مقابل دعم
نقرة سوف لن تسمح للمتطوعين بالذهاب للقتال في
الروس. وني المقابل وعد الروس بأنهم سوف لن يسمحرا
تضمنت الاتفاقية بين البلدين قضايا أخرى مشل
الفضيذ الكوردية والشيشان.
الواضح إن موضيع النقاش الرئيسي كان العون
الروسي للحركة القومية الكوردية؛ وخاصة لمساعي
حزب العمال الكرردستاني لفت مكتب في موسكر
ومدن أخرى داخل الاتحاد الروسي. وفي مقابل رفض
الطلب الكوردي طالب الروس أنقرة بأن تعد حرب
متساهلاً بخصوص جهود روسيا لإعادة تاكيد
وجودها في كل منطقة القفقاس؛ بما فيها أأربيجان
قره باخ وني آذار: أي بعد أقل من شهر واحد على
توقيع اتفاقيات أمنية واستخباراتية مع تركيا؛
داخل تمال العراق.
تواصل خلال ربيع وصيف ١9808 واستمر حتى أوائل
سنة 1657 أشار احتجاجات صارخة من الحكومة
الت كية؛ ولكن يبلو أن معظمها كان لغرض الاستهلاك
العام. وبالرغم من احتجاجاتها؛ وذعرها الحقيقي بلون
شك استمرت أنقرة في الالتزام باتفاقيات كانون الثاني
موسكر وأنقرة. فقي مقابلة
صحيفة في باكو في ١١ آثار أشار السفير الروسي في
أذرييجان وال شونيا بأن " تركيا كانت تحارب الكورد
الأتراك يريدون مساعدة الشيشانيين فإن عليهم يوماً ما
بغزو
هناك خلافات مستمرة
اغاتف» "استسام "؛ إن هنا هو ما سينقذ ١١
البولان الكوردستاني في المنفى وهماء رستم برويف
يف» إلى طلب الدعم من أعضاء علس
الدوما # أي المان الروسي بعد أن رفضت الحكومة
الروسية غاولاتهما لتأسيس مكتب كوردي في موسكو.
يدعم القضية الكوردية وقال بان الجيش التركي يمحق
الكورد في شمال العراق وأضاف "نحن لا ننظر إلى تركيا
نطالب بطرد تركيا من الخلف بسبب علوانها # ضاء
الكورد 4"
في ١ تموز نشرت الصحافة التآكية أخباراً
مفادها أن روسيا سترسل ألبرت جد
وأسدي
واحد من كبار الدبلوماسيين الروس والذي سبق وأن
الثمانينات وآوائل التسعينات ويتحدث التركية
'جمعيات التضامن مع القفقاس
بإرسال المواد الغنانية والأسلحة والمتطوعين. وقد
وصل جونشيف إلى أنقرة
يجب أن لا يرموا # الناس 4 بالحجا
الفضيذ الكوردية والشيشان.
اجتماع مع وزير الخارجية التركي اردال اينونو ورئيس
الجمهورية سليمان ديديل صرح المبعوث الروسي
وأعلن بأن الحكومة التركية قد أكدّت له بأن
ات التضامن مع القفقاس والشيشان" سوف
لن تكون قادرة على إلحاق الضرر بالعلاقات القائمسة
للمنظمات الكوردية المتعاطفة مع حزب العمال
الكورستاني بالعمل داخل روسيا. وقد مده على أن
روسيا وتركيا توصلتا إلى تفاهم عمق حول موضوع
ملاحظاته» بالتركية مرة آخرى» بالقول "إن كلأ من
تركيا وروسيا في نفس المركب؛ فإذا غرق المركب
سنغرق كلينا. من الضروري أن نجد الوسائل لكلينا
للبقاء على السطعم"*".
ة- الروسية ضربة قوية في
تشرين الأول وقشرين الشاني 1588 عندما وافق
أعضاء من مجلس الدوما الروسي» يقودهم فكتور
استضافة المؤمر الثالث لمان الكوردستاني في المنفى
بين © تشرين الأول - ١ تشرين الثاني 1456
بنا للاتراك بأن المؤتمر ما كان سينعقد لىو أن وزارة
الخارجية الروسية لم تصادق ضمنياً على عقدد وقد
أن أربعة أعضاء كورد سابقين في الولمان ال كي وهم
0 تحت طائلة التهديد بسجنهم كانوا حاضرين
في ذلك المؤتمر. إن هنا الاعتراف شبه الرسمي بالبولمان
الكوردي في المنفى خرق الاتفاقيات التي تم التوصل
إن شدة كلمات اوستينوف توخي باستياء عميق
من الدعم التركي للشيشانين. فقا صرح اوستينوف
بجرأة بأنه يجب إلغاء معاهدة لوزان (الموقعة في +1
تموز 1577) والتي م تذكر الكورد؛ خلاناً لمعاهدة
12-1 بشروط إمكانية قيام دولة كوردية. وقال
الواضح أنه قصد بذلك أن روسيا تعرف جيناً بأن
نقطة الضعف الأساسية في كل سياسة تركيا الخارجية
والداخلية هو انهماكها الكامل بموضوع ازدياد قوة
بالنسبة لحزب العمال الكوردستاني الذي يتلك تمشيلاً
اعتراف دول أخرى صن كومنولث الدول المستقلة ب
وقد سبق للولمان الكوردستاني في المنفى وأن حظي
باعتراف رمي من هولننا وكان مركزه الرئيسي في
الفضيذ الكوردية والشيشان.
والنمسا. وفي تشرين الثاني ١688 اعترفت السويد
الناطق باسم الرئيس الروسي يلتسين والناطق باسم
الخارجية الروسية قد أنكرا وجود دعم روسي
رئيس ذلك البرمان قد عمق شكوك أنقرة عندما
صرح في مؤتمر مع مراسلي وسائل الإعلام في نهاية
تزكر غم قرفي إل" إنها إإنمال يها اع أإنهناده
وأ تتدخل في عاضر جلساته. وقال قايا أن المثان
الكوردستاني في المنفى حصل على "مساعدة" من
الكررستاني في المنفى 5
أوضحت وزارة الخارجية التركية أنها "غير
دولة
المنقى أمر تتحمل موسكو مسؤوا
ترجم الأتراك أقراغم إلى أفصال» ففي 6 تشرين
الشاني 15958 أعلنت أنقرة إنها ستبدا بتحشيد
القرات على حلودها مع أرمينيا وجورجيا بهدف
الضغط على روسيا لكي تلئز ٍ
والجنوبي لحلف الناتو؛ وكان المفروض أن تنجز روسيا
إجراء التخفيضات المتفق عليها على الجناح الجخربي
من الرئيس الأمريكي كلنتون أن يلفت انتباه الرئيس
الروسي يلتسين إلى قلق الأشراك بهنا الخصوص
عندما التقى الرئيسان في نيويورك في أواخر تشرين
من إجراء كلنترن هناء
فقبل اجتماعه من يلنسين كانت أنقرة تعرف بأن
الأثراك. فقي اجتماع وزراء دفاع حلف الناتى» الذي
عقد في أيلول 1648 وشاركت فيه روسياء م تحصل
وزير الدفاع الروسي بافل كراتشيف خطاباً قال فيه
غضب الأتراك. وقدم كراتشيف حجة مقادها بأن دول
عن عدد القوات الروسية التي
ت في المنطقة (وم يذكر الشيشان). و ترى سبياً
ألبيان الرسمي الذي صدر بعد +
الاجتماع م يكن بإمكان المستولين الأشراك
إضافة عبارة " تذكي" في نص البيان بخصوص خرق
حلف النائو. وكا ٍ بصراحة إلى
على مضض نوعاً مال"
جنوب القفقاس
الفضيذ الكوردية والشيشان.
يبدو من غير الحتسل آن يكون الحشد الت كي
المصادر بنحو نصف مليون شخص) في منطقتي
مع الشيشانيين بشكل جيد في الأشهر الأخيرة من
سنة 1558» وكون الوضع في الشيشان يشكل تحنياً
مستمراً بالنسبة لإدارة يلنسين؛ يبدو من غير الختمل
أن تكون روسيا في مزاج يسمح بالالتزام باتفاقية
خفض القوات التقليلية. ويعت ف الأشراك بالقدر
أن تحشيدهم المعان للقوات
كان يعني " تخريف " روسيا لسماحها بعقد مؤتمر
أن الأمر كان بثابة إجراء ضد إجراء.
بالنسبة لروسيا للحفاظ على السيطرة على التفقاس
الشيشان سيشجع إلى حد كبو القوى القومية في
يشكل المسلمون غالبية سكانها؛ وهي جهوريات
في جبهة ففقاسية ثمالية موحدة فإنها ستشكل نطاقاً
إسلامياً عبر شمال القفقاس يفصل جهوريات جورجيا
1 عن روسيا. إن مشل هنا التطور
على الدول الإسلامية الكرى * تركيا في الغرب
وإيران في الجنوب.
الشيشان ودافستان "برقعها الجبلي
روسيا من التدخل في شؤون ما وراء القفقاس
نانية م تؤثر كثواً في الرأي العام الروسي
في المقابل كان القفقاس الشمالي دائماً نقطة مركزية
بالنسبة للاهتمامات الروسية؛ إن عظمة روسيا قد
نيت على أنقاض القفقا.
الجمهورية الوحيدة التي أزيلت فيها البّنى والأجهزة
الشيوعية» وهذا جنع موسكر "من إيجاد قنوات
للنفوذ من خلال تنظيسات الحزب القديم"*'".
بروكسب؛ وهي باحثة معنية بالشؤون الروسية وتُعد
النقيض من رأي الكثر من وسائل الإعلام في الغرب
ف إن دوداييف قومي متحمس وآن العاصمة
". إن الشيشان مهمة أيضاً في كونها المشال
الأشوى» لحد الآن» عن "علم قدرة روسيا لتطوير
الفضيذ الكوردية والشيشان.
سياسة خاصة بالقوميات قابلة للتطبيق؛ والسماح
بانتقال حقيقي للسلطة إلى أعضاء الاتحاد"!*''.
وكما ذكر سابقاً فإن الشيشان مهمة جناً بالنسبة
لسياسة روسيا للسيطرة على مصادر الطاقة في آسيا
الوسطى والقفقاس وشبكات خطوط الأثابيب فيهاء
إن حرب روسيا ضد الشيشان سببت انشقاقات
مبقة في الحكومة الرو.
بن على السلطة. ت انقسامات داخل
المراتب. كما أن الحرب أدت إلى توتر العلاقات بين
ضعيفة؛ وكان عام الانضباط منتشرأ
الحرب ضد الشيشان هي سيرجي ستيباشين مدير
جهاز الأمن الخاص بالرئيس يلنسين. وكان فؤلاء
أدوار رئيسة في صياغة السياسة الروسية تجاه تركيا
والكورد » وفي تقرير الطرق الحتملة خطوط أنابيب
بين أولتك المستولين المتشوقين لمواصلة الحرب ضذ
الشيشان حتى النهاية وبين النواة التقليدية
التي كانت ترغب في توسيع حلف النائو
يرات تككاليف الحرب ب 3 مليار دولار: وو
الحرب ضد حزب العمال الكوردستاني"".
إن كلفة الحرب» والفساد الذي استتبع ذلك؛ قد
عرض للخطرء »+ إصلاحات رود
الاستفادة من المأزق الروسي في الشيشان بسبب
حربها ضد الكورد وتكاليف مساعيها لقمع الحركة
أكثر من 3000000 جندي ضد الكورد في جنوب
شرقي تركياء عنا 11:٠0 من حراس القرى» وهم
كوردية نظعتها وتدفع نا الحكومة التركية
لاربة حزب العمال الكرردستاني. وني آذار 164628
قامت تركيا بعملية غزو داخل تمال العراق
تعدادها بنحو 38,0٠٠ جندي"”". وني تموز اضطرت
إلى القيام بغزو آخر في مال العراق بحوالي 8,0٠0
رجل من الكوماندوز المدربين على الحرب الجبلية
لتدمير معسكرات حزب العمال الكوردستاني؛ التي
سبق وأن أُعيد بنانها مذ عملية الغزو في آذار.
وبلولسنة ١980 كان قد فُكل نحو ٠.00٠
سياق مساعي أنقرة لقدمير حزب العمال
الكرردستاني وقسع أنشطة أخرى للمجترعات
قرية وهجر مابين "و * مليون شخص قراهم إلى
ادية وال
الفضيذ الكوردية والشيشان.
القصبات والمدن الأكو في جنوب شرق البلاد؛ ونحر
سواحل البحر المتوسط وبجر ايحة. واستقر الكثر من
اللاجتين في المدن الرئيسية مشل إسطنبول»
أزمير وأظنة””'.
وباختصار فإن تحدي حزب العمال الكوردستاني
والقومية الكوردية قد هيما على جئول أعمال
القضية الكوردية الأكبر بين الدول» والسياسة التركية
تجاه الكورد في شمال العراق قد زاد من
الاضطراب"” ". فالتحدي الكبير من حزب العمال
الكوردستاني والقومية الكوردية وتكاليف قمعها قد
من قبيل المصادفة أن ترسل روسيا ألوت جونشيف»
وهو سفير سابق يتحدث التركية؛ إلى أ:
في ذروة
جو نشيف كان يدرك جيداً؛ أكثر من أي دبلوماسي
روسي آخره الآشار العميقة للمشكلة الكوردية في
زك فعلاً خوف المستولين الأتراك
وتسمح للقرميين الكورد بفتح مكاتب في موسكر»
ومدن أخرى في كومنولث النول المستقلة. فالاعتراف
الروسي بالدلمان الكوردي في المنفى من شأنه أن يفتح
آبراب الطوفان أمام عدد من الدول الأخرى؛ وخاصة
في أورباء للاعتراف بذلك البومان. وفي صيف 18468
في المنفى خطوات مماثلة صن دول أوربية أخرى فإن
واغارجية. وكان
الطيف العام لعلاقات تركيا المعقدة مع أوربا سيزداد
الأمر مهسا كان الثمن. وكان ثمن عدم الاعتراف
تدخل تركيا في حرب روسيا ضد ١|
وليس هناك شك في أن تحدي حزب العمال
الكوردستاني والقومية الكوردية في تركيا قد خَد
بشكل كبر من قدرة هذا البلد على أن يلعب دوراً
في البوسنة) وفي أوربا والقفقاس وآسيا الوسطى. إن
من مصلحة تركيا تقليص الوجود العسكري
والسياسي الروسي في القفقاس وآسيا الومسطى
وأذربيجان"". وقد هيا إعلان الشيشان الاستقلال في
خريف سنة 1551 فرصة رائعة لتركيا من أجل
تقليص وجود وسلطة روسيا في القفقاس» ولكنها م
تكن قادرة على استغلال تلك الفرصة بسبب حربها
ضد حزب العمال الكوردستاني والحركات القومية
الكوردية والتحدي الذي تشكله للدولة التركية كما
استغلال " الورقة الكوردية " ضد تركيا بشكل أكثر
فاعلية من قدرة تركيا على استخدام "الورقة
الفضيذ الكوردية والشيشان.
اغرامش
٠ " عووضنظ ممعمق قصة 15 غطا ان مممتفاف1
(0) بخصوص وصف جيذ وحذيث للصراع حول خطوط
217-23 وم, 1995 وصضمة , 2 مه 1701.49,
05 ,1994 عسال 2
5 , 28 عغقسال , 8 لجتصفتا -5
.8ف وأنظر كذلك
() بخصوص عرض جيذ لعلاقات تركيا مع
أنرييجان
وجمهوزيات سيا الوسطى لغاية سنة ١888 أنظر؛
غصة الامهتادهة مس8 " ,مقتامة ونلتاط
تواينهوه زماره 7/ جوز هيران 2005
عااعة ممتمدصفا الفعقم ٠ فم لله
* حول خلفية السياسة الخارجية أنظر بجشي )٠١(
10:6 علا علي عدا ممع :1991-95 , بمناوط دع
10 مم , 1995 لل1,52 .فلا
)١١( صرح مسعود يلماز؛ زعيم حزب الوطن الأ
في الحرب ند الكوزد. هذه أول مرة؛ على حد علسي؛ يذكر
فيها سباسي بايذ مثل هذا الرقم الكبه - والمزيد حول خلفية
في ١١ أب بأ تركيا قد نشرت 6ر60٠ جندي
٠, وها قم مها بقصرة روسل له مقاوط
اللضيذ الكوردية والشيشان.
دقة عم علفف لط عط ها مومع عع لجناوم 0
عط هذ ممهمفاه ع و00 عض ل تنامووع6
طلدة له لقصتهول " 19905 عدا مذ عنماء للقتاس1
وأنظر أيضاً.
51-0 .وم , 1993 لمات , 4 .مس , 35 لققصسة , "
قفا عنماة 00510:1 ع1 " , ممتام ورنلتلطط :
وعاصوط , " 19905 عجلا حص حدم تاوعقسي للمنتسنة1 ع1
دوع وليل , 68-69 .مد , ممتغمعد 1/160
(11) نجع الكورد في الحصول على اعتراف المكومة
الفولندية باليلان الكورضصتاني في للتقى في آثار 1844 - وني
تواينهوه زماره 7/ جوز هيران 2005
هولتذا ما تزال البلا الوحيد الذي اعترف بهذا البان.
لوط 1995 ,25 معز -13
تمت 1995, 21 اليل , -18
5075 تله 0002 بروكسب هي غرية "118 -28
عق مه تلوط ممفوسة " , 110520 لعن 30-16
الرئيسي للؤثر على " فريق الحرب " الروسي.
ممدهدة ممتمسا , المشا8 :ولاه -31
يقدر مكقاول كلقة .19 بت , 1995 , 8 لرق1 , ه14
الخرب حتى آثار 1888 ينحو ١ ملياز نولار.