13 بحري التظرق إلى هذه الحسكة في مغدمة الجزء التمهيدي من الفقرة الأولى. وإلى
بالمسكة الكردستقية وضمان حقوق 0 تشع أبدا بال هذه المنظماك, وفي اللرة التي
الوقت كانت عنوا في عصية الأمم. وكان عليها مشكلة معقدة للغاية. فالعرق كان تحث الأتكداب
,آنذاك. هو خفق الحقوق القومية والديمقراطية الكردية عن طريق العنف
0 مستقرة وتابئة بين الشعوب.
وعن حق الأمم في تقرير مصيرهاه أمافي الواقع فقد كانت أمم عدددة خضع للنضطهاد. وكانث تطبق
عسية الأمم. خائل عام 1945 تحسنت المائقات الدولي من جديد ذ الأمم المتحدة.
الفترة ظل حق الشعوب في تنرير مصيرها مندءا هاما غير أن مسكة حقوق الإنسان لت الأكثر أحدية
وهي تسمى فقرة قيام الأمم المتحدة. ورعم النجاح النسبي في إقامة نظام عالمي جديدء فقد بذلت جهود
مكقة لارساء على وضع التقسيم والتحزئة التي كانت كردستان تمائي منها. هذا وقد جرى تقبل سياسة
فرق تسد دحق الأمة الكردية بدون تغير. وكان شرط حماية الاستقرار في الشرق الأوسطء هو المحافظة
على كرستان مجزئة. دون دو المنطقة. وكاات الحقوق المتراطية والقومية لئس الكردية في العراق
الكردية بالحرية والاسقادل. كانت قمارس بحقها اعتداءات بتدجة. وحين كانت هذه المطالب فبرز رغم
وكما باتحظ؛ فأنه خائل عام 1945 ؛ ورغم الجهود المبذولة لترذيب وضع عالمي جدادء لم يتغير
وضع كردستان نحو الأفضل. وفي هذه الفقرة أيضاء هنك اختائف واضح بين القوانين المكتوبة والواقع
الفعلي. أن الأمم المتحدة. التي ذبدى أهدية كبيرة لمسائل حقوق الإنسان» والمساواة بين الأمم وحقها في
دون آية حقوق إنسائية. ولا تقف ضد اضطهاد وإرهاب الأمة الكردية؛ وضند وضع كردستان كمستعمرة
دولية. نل هي لا ذأخذ أساسا كمشكلة ووتمد تغديب القضية الكردية عن جدول أعمال الأمم المتحدة. أذ
كردستان ذتخذ كافة الإجراءات للحبلولة دون وصول القضدية الكردستانية إلى جدول أعمال الأمم
المتحدة. بيد أن انحياز الأمم المتحدة لا إلى جائب الأمة الكردية المضطهدة. وإنما إلى جائب الدول
تتجافل أساسا وجود
المتكلة الكردستانية في منطقة الشرق الأوساء كما أنها لا ترد فنهم وضمية كردستان كولونيا دولية
تفض الطرف عن محلولات محو اسم الكرد وكردستان من لغات العلم ومن التاريخ أن ئعث
وتمارس سيامة التجزثة والتقسيم تجا كردستان + وتطيق.
لسع
الأهمية بلأحدات التي تجري في العالم. أذ تحتل القضية الفلسطينية والمسكة اليرصية مركز اغتمامات
الأمم المتحدة. وتدخل القضية التاميبية. وفضال جنهة تحرير بوليساريو والعركة القحررية الإريترية
الكردية في الأمم المتحدة؟
من نسصيب الكماليين. وقيما بخص الأجزاء الشرقية فأنها وابتناء من منتصف فرن التاسع عشر كانت
تحت سيطرة التشاه الإيراني. وهكذا فأنه مع جاية الفرن العشرين كانت كردستان مقسمة إلى أريمة
أجزاء كردستان جرى ختقهامن قبل القوى الكولوتبلية والإمبريالية؛ وكدتيعة لتقم كردستان وبترة
قواهاء فأن مسكة أنابتها ومحوها من الوجود غالبا ماكات تُظهر على جدول الأعمال. وكارتباط بلك
فأنه كمشاركة معددة في هذا الاتجاه لعبت مسكة الأراضي الكردية الميقية في إطار إيران إلى قسمينء
حيت أن أحد هه الأجزاء منذ تلك الأزمنة دخل في إطار روسيا الفإضرية: وهي ققع الآن فى جمهورية
خلال عام 1923. جرى توقيع معاهدة لوزان بين إمبريلى الغرب وتركيا أن الأساسي والنوعي في
هذه المماهدة هو أنها معاهدة إمبريالية لصوصرية؛ ففي هذه المعاهدة جرى تقدين السياسة الموجهة نحو
تقسيم كردستان والأمة الكردية. بعد تأسين الجمهورية. كانت المطالب المطروحة من قبل الأمة الكردية
خاضمة لضغط شديد. كما جرى رفض وجود الأمة الكردية. وفي حين أن مصطفى كمال كان يقول في
سنوات 1922-1919
الآخرون قد أخنوا في رفض الأمة الكردية
وأخذوا بيذلون الجهود لبرهنة هذه المزاعم. ومن أجل إزالة اللغة والثقافة الكرديتين» ومن أجل
ومن أجل القضاء على الكرد؛ وتسيق الإنائة. جرى استخدام كل وسائل الضغط الأيدبولوجي»
من دوزيات الأمن والشرطة والجتدزمة والجفود والمحاكم والمتشائق والذي يفت يقر وسائل دقة ولا
يمكن فهم هذه الإجراءات ألا كاستسباد وقد وإخضاع للمة الكردية. أن هذه الإجراءات هي استمرار
للسياسة الكولوذياية مفذ عهد العتمانيين وهي موجهة دحو القضاء على كل القبم المادية والروحية للامة
مواقع الأمة الثابعة المطهدة. وهي بلي موجهة نحو المحو التدريجي قائمة الكرديةء وإزالتها من
لكردستان» أسباب حدوتها ومن ثم التنااج المترئدة عتهاء أن قم في وحدة لا تقصم أفكار أثاورك
وأعماله ولكي نكشف عن القسم الأساسي من أعمله سبكون من المفيد أن نذكر منها الأحداث المتطقة
كثلك فأن المسائل التي يجب منافشتها يجب أن كون كلتالي: كيف كان بإمكان - أتقورك - أن بكلم
عن القضايا حرية واستقائل الشعوب المضطهدة. فى الوقت الذي كان يطبق فيه أشد الإجراءات القمعبة
سترامة بحق الأمة الكردية ؟ كيف كان له أن يبرهن على دعصه الحماسي لأعمالها الموجهة نحو قبل
الحرية والاستقاذل. وكيف يمكن التكيد على أن الكولونيالية والإمبريالية سترولان عن وجه الأرض في
الوقت الذي كان يطبق فيه سياسة التجزئة بحق الأمة الكردية. وفي الوقت الذي نفذث في كردسفان أشد
" , تجاه الأمة الكردية ؟ كيف كان
.رك أن بعلن عن رغبته في المساواة دين الأمم وهو الذي استخدم كل الوسائل الحكومية من أجل
الممكن أن يجري الحديت عن حرية الشعوب المضطهدة في الوقت الذي كانت ارس فيه كل الوسائل
القضع الأبدبولوجية والسياسية والاقتصادية والحسكرية ضد فضال الشعب الكردي من أجل تحررة ؟
وعقماكانت ارس أشد أشكل السياسة الاستغائلية همجية ضد بفظة الشعب الكردي وضد مطلبة
الوطفية والديمقراطية ؟ وكيف كان من الممكن قول مثل هذه الكلمك:
كيف كان أتاورك ستطيع أن طن بأنه يؤيد من القلب النضال الوطني - التحرري؛ بعد أن كان
إخمد المطلب القومية والديمقراطية للأمة الكردية أحد أهدافه الأساسية ؟ وبعد هذا كله كيف تستطيع أن
الأمة الكردية بلئه هو الذي آشار إلى طريق الام المضطهدة ضمد الإمبربالية والكول
دعا
مكلما جرت الإشارة إليه سافاء فقد عاشت مع بعضها البمض في حدود الإمبراطورية العتمانية شعوب
ومن هذه النلدية كانت الإمبراطورية المشانية نات تركب اجتماعي كوسمو وايتي. وخلال القرن التاسع
وأفتشات دولها المسفظة فخائل القن العشرين. توصل كل من البونانيين والأشار والصرب
من أجل الحرية. غير أن مطالب الأمة الكردية في الحرية. وجهودها لتشكيل دولتها الخاصة, قد جرى
ختقها في الدماء من قبل الإمبريلية الغربية. وقد كان الشريك الأساسي للتمبر يلية العردية في هذا العمل
من الأمة الكردية ظل في حدود الدولة التركيةء واقتطعت الدولة التركية الجديدة أنفسها جزءا كبيرا من
تحت حماية الومية التركية. وقد دأ بقل بأن الدولة شعبية. وأن الذي يعيش في حدود الجمهورية التركية
القومي. فقد كان وجب على الطليمة الأمة الفركية من الجديد أن تتوجه تحو القومية في مجرى
العتريذيك من القرن الحالي. وهذا القبار كان يتحدد بعاقة جرافية بالمتاق القومي. وهكذا صل
بلضبط إلى النقطة الجديدة المنطفة بموضوعنا.
ية والكردية, رعم أنه كانت ساق مزاعم بأن الدولة الفركية الجديدة هي دولة شعبية لين في
أفران والعراق وسوريا أضاهو كردستان.
المسكة لا الطريق الدبمقراطي. إنما طريق العدوان والاضطهاد والاستجاد. ولأجل تقنين هذا النوع من
أي تمتمد تبزيق كردستان بمعونة الإمبربالية العربية. وتطبيق سياسة التجزئة بحق الأمة الكردية في
قانون عام 1924» ترى للمرة لب محاولة حل المسكة الكردية بالوسال الأيديولوجية. وكان
في حدود الدولة التركية هو تركي » وسميد لكونه فركيا وكما يسنتج من الفكرة القالة « اأدولة بأوضها
وشميهالا يتجزاء فإنه نهذه الطريقة كانت تجري محاولة حل مشكلة سو سبولوجية وسياسية عن طريق
مواجهتها بعواد القانون المنكور. وكان يستهدف تغير الحالة الموضوعية للأشياء. أي تغيير الدية فسها
نواسطة القواذين. وكانت ل عن طريق هذه القوانين جهود كبيرة لتحقيق هذا الهدف. وإما أنه. وحسب
القانون. كل انسان في تركيا هو تركي. فقد كان من المفروض أن يكون الكرد أيضا أقراكا . من وجهة
كرد. وأوللك الذين يطلبون بالحقوق القومية الكردية هم مجرمون أمام القانون. وهم خونة الوطن. كما
ينص القانون أن مذل هؤلاء بجب أن تجري إزالتهم. وأن يفضي عليهم دون رحمة. كما أن الأعمال
الأسلدية الواردة فى القاقون المذكور
بعد عام 1923» بنلت جهود كبيرة لإيصال الأوضاع العامة إلى الوضع المرسوم في القانون. فقد
فقد جوبهوا وجها أوجه يمضاقك كبيرة. وكان النفي . على الأغلب الوسيلة المستخدمة. وقد تم إرسال
الخصائص القومية للئسة الكردية. وكفكنة للقي , جرى استخدام بحر أيجه والبحر المتوسط ووسط
الأفلضول وتركيا وفي الوقت نفسه جئلت جهود كخيرة لإسكان الأفرالكالذن أنوا من بوعسافيا ورومايا
واليونان وبطغار يا والأتحد السوفيتي في كردستان. وبينما كانت الدولة التركية تحت قيادة أتاتورك
جنوب غرب كردستان وفي شرق كردستان كانت إيران تطبق نفس الإجراءات. ورغم أن الطرق التي
إلى واخدة من الخصائص الأساسية للدولة التركية والأبدبولوحية الفركبة الرسميةء وهو العداء للكرد. أن
الهدف الأساسي هو أزالة اسم كردستان والكرد من وعى وتاكرة الناس ومن التاريخ. والقضاء على ما
كان بروج بدة للشعار القلال » الدولة واحدة لا فتجزا شعيا وأرضاً. والخاصة التادية للدولة التركية هى
أنها دولة معدية للشبوعية. بون شك فهي تملك خصائص أخرى أيضاء وهى ا
كانت الأجزاء الشعالية من كردستان قد وا استعبد التركي. وكانت قد طبقت سيامة عنصرية
وكولو تيالية. وكات تجري محاولات حل المسكة كمشكلة أذ ولودية. وأصبحت الأراضي الكردية دعى
الوطن التركي. وبعد ذلك كل من يقبل أنه تركي فهو تركي. يتوجب هنا أن نتساءل هل بمكن إزالة
الحقائق السو بولوجية بدنود القانون وقرارات المحكمة ؟ وإذا كان هذا ممكناء ظمانا لا تطبقة الدولة
تركية في فنرص ؟ أي أن يجري احتلال فرص تكالها وأن بصاخ بعد ذلك قائون يتضمن الأوضاع
, هكذا أن برفض وجود الأمة والمجتمع
'قسمية كل من يدافع عن الحقوق القوصية والديمقراطية للبونانيين « دعة للاجزئة » و« الفصاليين »+ أو
نة الوطن» وأن ل أن الأعداء الداخليين والخارجدين
القانون المقدس والمداقعين عن الحقوق القومية والدبمقراطية للبونانيين إلى معاكمات وزجهم في
العالمية في أوربا وفي العالم. مطلعة بصورة جددة على أعمال الدولة الترك؛ ,البو نانيين الخاصمين
للتحتال التركي» ولهنا فق تركيا أن فير أن تهعل أو انكر وجود الأمة الونادية
الكردية هي أمة مستطهدة قبعد الحرب العقدية
ل السياسة العنصرية والكولوذيالية المقيمة
عزل الحركة الوطذية الكردية عن العملية الثوزية والديمتراطية العالمية. وهى تهدف إلى عرماتهامن
كل دعم مذي أو معنوي. أن الحركة الوطنية والديمقراطية الكردية تستمر على الدوام. ليس هناك أية
بتكوك في حقيفة أن الدول التي تتعاضد قيما بينها في استعمار كردستان - كولونيا - تحاول القضاء على
تطبق منذ ( 55 ) عاماء فأ الحركة الكردية لانزال تسمر. في أعوام 1928-1923 متلا كانت
الإمبريلية الإتكليزية في جنوب كردستان عالباما كانت تستختم القدرات الجوية الملكية البريطانية ضد
الحركة القومية الكردية. وقد خلفت شْتى المعوقات في وجه عمابة تشكل الكرد كأسة. وتشكيل الدولة
الكول فيلية. ومحاولات القضاء على الأمة الكردية عن طريق الإبادة الجماء؛
الداخلي والإثابة. وكان ذلك يستمر بطريقة وحاشية وسريعة. وكائت الإمبريالية
والنظلم الملقي لرضا شا فى إيران يستمران في سيادتهما المنصرية والكولونيالية
الدولة العنصرية التركية. تعرف جيدا أن الأمة الكردية أمة مضطهدة؛ وتعرف أيضا أتهامت؛
كل دعم أممي. تعرف أن أعداءها كثيرون وأصدةلهاقلة لدرجة ستطيع الفول أنها هون أصدقاء. ولهذا
الإنسان وحق الأمم في تقرير مصيرها أن ثفهم ولن تسمع شيئا عن التضال القومى الكردي. ومن جهة
نية فأ الصحافة الفركية والتي هى نسخة ممائلة في اللخصرية والكولونيلية» والكتاب الأتراك بالطيع
أن يدوا آية مشاركة. أن المهين تحقوق الإنسان وحروائه. ودلديمقراطية والمساواة من أسائدة الجاممة
والبروفسورية والكتاب سيصمتون. وأن يشئلوا أهسهم بالمتصرية والكولوذيلية. حتى الحركة الاشتراكية
التركية. تستخدم كلمات ملتهبة. كمحاولة لإظهار فسا بمظهر الأممية. سوف تحاول تمويه العنصرية
والكولوتيلية. ورغم ذلك سيتمر ترديد شعار الكمالية تدثي معاداة الإمبر يالية والكولونيالية وهي إلى
جائب المطهدين.
يخلفها أعاؤهم . ولين لهم أصدقاء تقريدا الأمر الذى يعود إلى سي الكردستان. أن القدان الذي فقس
كردستان تتماسد هيما بينها وذتخد أشد الأشكال قمعية ضد الأكراد. وننسق دين بضمها الدع والكرد
الحماية في أي مكان. وباللكس ماماء فاحدود تلق. كما يجري القبض على مناضلي حركة التحرر
الوطني الكردية على الحدودء ويسلمون إلى الإلدان المطالبة بهم. وقصب لهم المشائق.
الديمقراطية التركية والمسألة الكردية
لقد جرى بحمية منقطعة النظير» خائل مجرى تاريخ الجمهورية كله. الترويج عن المزاعم الني
هي ضد معطيات الواقع الحقفي. ضد وجود الأمة الكردية.
ل جرى النفا عنها بكل وعي وإصرار. وجرى ضمان التفاع عنها عن طريق قانون الدولة وقانون
كما أن الأعمل الموجهة ضد هذه الرؤية أخضت إلى إجراءات انقامية. وعبلت الأوساط الرسمية
كلها لإخضاع المجمع عن طريق السجون والضغط والإجراءات. هذه الرؤية أعيد تكيدها حرفيا في
قانون عام 1961 حبث بقل ( الدولة التركية بشعبها وأرضها لانتجزاً ). في القلون المقر عام 1966 +
قانون الأحزاب السياسية التركية الذي بقع في (648 ) صفحة حجرى تكيدها بخثر ماسكن من
الوضوح حبث جل فى الفقرة (89 )من القانون ومسلة حظر الأحزاب السياسية ما بلي «لا يجوز
للأحزاب السياسية أن تشارس آية دعاية قص على اعتبار أنه توجد في الجمهوريا
على قاعدة الايزات الدينية أو اللغوية أو القفية لا يجوز للأحزاب أن
الجمهورية على طريق حماية وتطوير الثقفة واللغة اللاتركيتين.
واليكم ما يمكن استفتاجه من هذه الفقرات. في حدود الجمهوزية التركية توجد لغة أخرى غير الغة
ياتحظ. فأقه عن طريق القوانين يجري رفض حفيقة اجتماعية وإكار واقع موضوعي. ويجري التكيد
على أن الأمة التركية والأمة الكردية تتركزان في وحدة لا تذجزاً هي الأمة الفركية. وتوضع العرافبل في
وجه كل من بطن وجود الأصة الكردية عن طريق قواذين الخوبك. ل
قصور هذا القانون عن إعطاء حلول علمية لقضايا المجمع والتركيب السياسي للأحزاب السياسية
الفركية. هنا يجري الخلط بين المصطلح القومي « امقيارات المواطفية التركية » وبين حقيقة ا جتماعية
من قبل - الوجود الحقيقي للأمة الكردية - وقبذل جهود خاصة للخلط الحمدي دين هذين المفهومين»
وللمئل فقد جاه في كل من قانون 1924 وقانون 1961 ما بلي
دم أهداف تجزثة شعب
تركبا ».
وهم بهدد الكلسك يمون إلى إذنات أن قومية أتاثورك و كلمة أخرى أن القومية التركية لست
ية النزعة أقد ورد كل من يتقبل بإخائص أنه تركي هو ترك وبجري التكيد بأن هنا الوضع لا
يقتضي الأمر هنا أن تتساءل ما هو مصير أولئك الذين لا يتقلون التركية. أولتك الذين يريدون أن
أنه تركي هو تركي » هنا يكمن جوهر القضية. وهي تولد من حقيقة نوعية التعامل مع أولئك الذين
يجاهرون بكرديتهم. وهذا ما فلمسه في الواقع الحى. في الحية المعاشة فالشيء الوحيد الذي بنتظر
هولاء الذلن هو الأعقاء والاستعاد والسجون لأن من المحطور أعائن وجود لغة أخرى غير التركية
يمة. فقانون الدولة وقافون العقوبات يسن المراند؛
حق أدذتهم. وهذا ما يتم في الواقع 1
إن كردستان اليوم مسترة دولية في الشرق الأوسط. الأمة الكردية أدنى كتير من
أنسهم وهذه عنصرية واستسار لا يمكن أن تشاهدها في أية منطقة أخرى من العالم. لأن النوعية الفومية
الأية أمة لم تسلب عن طريق إعلذن عدم وجودها ورغم كل هذاء تظهر الدولة نفسها بمظهر الدولة
الدإمقراطية التي تحقرم حقوق الإنسان. وارةبلطا بذلك. فأن الدولة الفركية تعد رسميا من الدول الابلة
كردستان. ومن جهة أخرى إحدى الدول القليلة في العلم المحترمة لحقوق الإفسان أنها ل
بالمائمل وفي الوقت سه « قتف إلى جانب الأمم المسطهدة » وهذه الأعمال كلها مناقضة قيصا ديتها
أنها أعمال منتافرة بجري التسيق دينها عمدا. وهي في الوقت نفسه العوامل الأساسية التي تلعب دور
هامافي بلورة وقطور الأل
بتقبل الكرد تربك أنفسهم كر واقع يمكن حدنظٌ مساوائهم بلأئراك هذه المساواة الشرط الذي سيتتصل
ديمقراطي. وهو يفترق مع موضوعية الكرامة الإنسانية في الوجودء مع وجود الإنسان نفسه ومع الفهم
العلمى لوجود الإنسان. وهو يتعارض بحدة مع متل العصر الأساسية علدما يتجرد إنسان مامن انتمالة
القومي أي عندما يتجرد من نفسه من جوهر وجوده فقه بمذج بذلك نفسه للعيودية أي بتحول إلى
مجرد عبد الإنسان الذي بتتصل من انشائه القومي الخاص ويتقبل انشاء غيره هو إنسان مترق في
الذل حفى الصممم. وأن يغير من جوهر الأمر احتمال تمدع الكرد المتصلين لانشائهم القومي
والمقطين للجنسية الفركية لشتى التسهيات فساذا ببقى لإنسان يتجرد من وجوده الخاص ؟ متل هذا
في التعامل مع الظواهر هي خامدية أسادية
بقة التركية في التفكير. فالمفكرون الأقراك يدون بحملسن حركات التحرر الوطني في شتى أفضاء
لاخفقاتها ولكن هؤلاء النلن أنسهم وشتى المؤسسات التركية الرسمية يتحملون بعداذية واضحة مع أي
نئب في أي جزء من أجزاء #رنستق. ووالون من أغرتها حجما يلون لأ
لإمر يلي أن الجاممات التركية. والصحافة ومعاهد القزدية والتعليم ومؤسسات الفضاء"
الح لدنون معاهدة سفر» ودبرزوفها كمشروع لقسيم الجمهورية التركية. ديسا ينقلوأون معاهدة أوزان
كالقسار. وفي لوزان لضب شن سياسة فرق شسد نحق الأمة الكردية ونموجنها جزء وطن الكرد
وجرت محاولة مسج أسم كردستان من لغات الحلم ومن التاريخ. أن معاعدة لوزان يمعنى العرفي للكلمة
القسم للأمة الكردية كثورة. لكن الأحدات ومسيرة الحياة الواقعية لدلالات على أن معاعدة سيغر فقدثت
تركت معاهدة سر للأتراك أراضي في وسط الأتاضول. وكان هدف تسم كردستان وتطبيق سياسة
بحق الأمة الكردية هو القضاء الثم على الخصائص النوعية للقومية الكره
مانا بريد المفكرون الأثراك عندما يكقبون بخصوص الأحداث المتعلفة بتجزئة كردستان « كانت
الموضوع أو أنهم يرفعون ضدك التقارير إلى أجهزة الأمن الحكومية ويتهموذك بالتأمر على تجرئة
أن ازدواحية الفكر التركي هي السادة في الدولة التركية وفي هنا الصدد مكن أن نورد
أمثلة عديدة في كل مكانء وفي شتى الأزمنة. وهكذا متا في أورباء وخاصة في ألمانيا الغربية يوجد
تجمع كبير للعمل الأفراك نهنم الحكوصة التركية بشني مشكل هذا التجمع السكاني. وارقباطا بذلك تولي
ينوا لغئهم الأم اللفة التركية. وتلقى جهود الدولة الفركية هذه الأرحاب والاستدسان
جع من قبل مفكرين الأثرالك. هذه الحكومة فسها تتخذ سَتى الإجراءات لصهر أطفال الكرد وقتل
الروح الكردية فيهم . أن الدولة الفركية التي ذل الجهود لشكين الأطفال الأترائك في المانياء لأن يتطموا
بلنتهم الآم» هي نسها التي تزج في السجن كل من بقول يجب أن يضمن للجميع في تركيا إمكانية التطيم
بلنتهم الأم في المدارس الابتدائية وقدمهم للمحكم. وتحظر نشاط الأحزاب السياسية التي تقدم بمتل هذه
المذلف. لأنه في عناد التميع بدخل الكرد أيضا, ويستنتج من ذلك منع الكرد وأطفال الكرد من لقي
تحصيلهم العلمي بلغتهم الأم. والهدف الأسامي للحكومة التركية من وراء ذلك هو دفع اللغة الكردية إلى
علي النسيان والقضاء على المجتمع الكردي وتحميق عمليةالتتريك. أن أعمال الحكومة التركية هذه فقي
الاستحسان من جاتب الصحافة التركية والكتب الأثرائك حين يكثبون فائلين« هذا هو الحل الأكثر
ديمتراطية للقضية وهو الحل الأكثر إنسانية» أن الأطفال الكرد ع
الأمم المتحدة . تركيا والكرد
اليونسكو هى منظمة عالمية للتربية والعلم والثققة. تتركز مهمثها في المساعدة على تطوير العلم
المنهج نحو الأشياء. بيد أن اليونسكو بقرارها المتطق بنكرى المئوية أميااد أناتورك قد انحرفت عن
هذا المنهج. واتزلقت إلى موقع شريك أبديولوجية الرسمية. تعتبر أساسا عائنا أمام تطوير المنهج
والفكر العلميين.
أن بحري تقبل الكصللية كتبار معاد لامب يالية. معنا بول التسيق مع الصحافة العنصرية التركية
والنقابك والمؤسسات الددثية والجامعات. قد تفلت جميمها دون أية شروط وجهة النظر هنم ولو تنا
جلاب القالية يوصتها مدية للإمبريلية واكوأوايلية. وحقى لو ورد في وققة الاستطلاع مثل عا
تشاكها وتعقها ويمكن اعتبار وجهة نظر ما علمية فقط بمقدار صدق عكسها لسير الأحدات الفطىي.
عنه في العلمء هو الإعلان الجاع والثابت للاتيجة التي التوصل إليها عن طريق سلوك المنهج العلمي
في التحلال. وأخفاء الحفيضة العلمية لكونهالا تروق القبادة السياسية لا يتلام مع العلم. كما أن تحوير
مع أنواق القيقة التيادية هو في تتصيل حاصل منهج متقافض مع الطرية
الطمية » هى بلضرورة إجراءات عتصرية وكولوتياية ومتعارضة مع المبادئ الأساسية للأمم المتحدة
واليوشكو
إن حق التحزر والتظور أسامي لكل الأمم. والأمر نفسه ينطبق على حق الأمم في تقرير مصيرها
بنفسها كما أن حمابة السلم العلمي» والدالة. وضمان التطور الاقتصدي الاجشاعي مكن أن
يتحقق فط عخما تضمن المساواة بين الأمم. ويقاء أمة ما تحت نير الاستفائل أمة أخرى تت بالحربة
والاستقلئل لا يمكن أن يخدم قحدية السلام والأمن الملميين.
ومعالمها المادية والروحية تخضع لنهب فظيع. كما أن شب كردستان مجزاً بلأسلاك الشاكة. وحقول
إنقاء الأمة الكردية خاضعة لهاء ولهذا فتعاون فيا بينها وترمي هذه الدول إلى قبول الأمة الكردية.
تحاول أعائة السلام والأمن إلى البالد. وعندما تحفق عمليات الإنابة نتائج ملموسة يصرح لقد توصل
المجمع إلى خلة الاسترار والسام. وعندما تخمد المطالب القومية للأسة الكردية في الدم في منطقة
بلحقوق القومية للئمة الكردية» والجهود المبدولة للمحافظة على المجتمع الكردي تقل كمرام وأعمال
موجهة ضد السلام والأمن. بيضا تصور إجراءات القمع المعطيقة في باد الكرد كمؤشرات السام
واستقياب الأمن. وكثورا ما يقال أن تخدم الشحب هي مهمدنا من جديدء تاتحظ الفرق الكبير بين
الدولة التركية في التحامل القضية الكرديةء وبين منهجها في التعامل مع القضية العاسطينية. فييثما تمتبر
الدولة التركية بقاء الأراضي الفلسطيفية والعردية تحت الاحقائل الإسرائيلي سيبا أساميا لعدم الاسقترار
الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط. فأنهاء من جهة أخرى» تعتر فضال الكرد من أجل الاستقائل»
وجهودهم لإخراج دائدهم من وضع - كولوتبلية دولية - عنصرا أسامياً يميق استتاب السام والاساقرار
بوضوحء المنهج الازدواجي في التفكير والتمامل لدى قدة الدولة التركية. د أن ذلك يشكل أيضدا تناقضاً
تتاضل اليونسكو عبر جهود حثيذة للمحافظة عليه . ولا تستطيع الأمم المتحدة. باضمامها إلى معسكر
المكئد النصرية والكولو نيلية أن تحقق السلام والعدالة بالأعمال لا الأقوال. ولا يمكن أن تحافظ على -
الانضباط . العنصري والكولوذيلي. وفي هذه الحالة. وطالما أن الأمر بخص مسالل السائم والعدالة
والإنسائية, ولا بجوزه أن قنع دير رؤساء الحكومات. جل يطلب الأمر الشك فنهاء ومحا
مطروحة للقل. ولترويجها واستحساقها وبإسرار غرجة بروج مايلي: في تركيا لا يوخدمن تطلق
أسم كردى» فالجميع أتراك. وهم سحاء نكونهم أتراك. أماأولئك الذين يفولون بوجود أمة أخرى
0 غير اللغة الفركية. أو ثقافة غير القافة التركية فهم خونة للوطن.
في كلمئه المكرسة لعام أتاتورك قال ابفرين في الكمالية ما بلي: لقد كان أثانورك قومياء بيد أن فهم
أتثورك للقومية لم يكن أناتيا أو عنصر يا وهو ليس فهما مجزاًء بل هو فهم متكامل ومتماسك. وقوميئه
من طراز جديدء أنها القومية التركية المتمخضة عن سعادة الشعب لأن بكون موحدا في أيلم الشّدة
والفرح والاعاب
هنا يجرى الحديث عن عدم أثانية وعلصرية أتقورك هل يمكن أن لا تنمت بالأثائية رأبا لا يمترف
من الفاريخ ولتت العلم ؟. هل يمكن أن فلحت بل عقصرية والأيمان بالمساواة بين الأعم والعدالة الرأي
وأن لم تنكر سَعيك فليس لك حق الوجود. وعن طريق العنف الحكومي منظم يجرىإخضاع الأمة.
الكردية. دينما وصف كل هذا كقومية مشابكة ومكاملة. من الواضح أنه لا مكن أى حال من الأحوال
التكيد على أي محتوى ديمقراطي أو أي تماسك لإبدبولوجية تركز في تطبيقها على القوة والإرهاب
والفرح بقأ
العراق وإيران » مثلاً حينناك لا بوضع على بساط البحث أبدا موضوع الوحدة في الشدة والرعاية +
وعلى الحدود فتخذ الإجراءات لأعافة الكرد في مساعدتهم لأخوتهم في الدم. وفي تقديم المساعدات
'يدقهم الإجراءات الفمعية وقنظم
المحكم. ويحاول بشتى الوسافل أعاقة اتصال الكرد وبعضهم. والصلة هذه شعار الوحدة في الشدة والفرح
في الشدة والفرح والرعاية في نفن الوقت الذى تشئد فيه الأخطار التي
تعترض سديل نضل الكردء ويؤخد حاف أعدائهم ١ بل أن كل من يناضل ضد الأخطار المحدقة بالكرد
عنصري وكولوذيلي ؟. في خطابه بمناسية تين مسنة أتاقورك قال رأس الحكم الفركي ارين ما يلي:
أن وجهة النظر الأهم؛ والتي تحدد الأهدية الاجتماعية لتمليم أتاتورك هي حية للناس. وتصوره الرائع
ولداتها المنية من شعورها القومي. غير أن السياسة الحقية السليقة بحق الأسة
يجرى التكيد على احترام للأمم اللاتركية. النظام الذى ينكر وجود
الكردية. والذي يسلك كل السبل من أجل الغضاء على المجتمع الكردي هو ننافض مأساوي. اله
مضحكة حقا وا تتلا بهذه المسلة, فمن الضروري بمكان أن أوضح مابلي:
ما افقتحت من قبل اضرين. بل من قبل رؤساء الجمهورية السابقين لهء لكلنوا تكلموا نفس الششيء تقريباأ
كون رجلات المجع التركي قد تقلت هذه الأديولوجية بتبات ودون تبدل. وتؤول ضرورة حضور
الايقة السكرية الحي لا السبط التحرك المسكرى وحسب. وما كرم عن البثماد عن التفورك ولأن
السياسية التركية. ويسرد الكملبون وقائم وأهداف الحرب التركية - البونانية والحرب التركية الأرمنية
خا أعوام 1919 1922 كما يلي: أقد أراد الإمبر يلبون تجزئة وطدناء وأرادوا استعبد الأمة التركية
أجزاء أرادوا ابتلاع الأمة التركية لقسة . آلإين من المفروض أن تلعب الكلمات المذكورة أعاذه كتهذب
هذه الكلمات دور الرادع للكمليين. عنتما بحاولون تطبيق سياسة فرق قسد بصق وطن الكرده
ويضطهدون الشعب الكردي. ويقسمون كردستان إلى أجزاء. وفضمهم التدربجي لهاء ببذلون الجهود
والكولونيللية ضرورية للثورة والجقراطية والإنسانية موقمين أنفسهم في أكثر النافضات « د فراط:
العنصرية والكوتوتيلية
والكماليون دوي النزعات العنصرية مع الكردء ويتهموتهم بيث الروح القومية والشوفيت
إن هدف البوشكو هو أن تحقق سيدة العلم في العائقات الدولية, أن تحافظ على ققافة البشرية وأن
التطور الاقتصادي والاجضاعي والسياسي.
وكونها كذلك. يحب إبلاءها الاحتمام الكافي. وتصاغ اليوم مشاريع مهمة من أجل ديمقراطية الثقافة.
وتوضع قيد النفيذ. وضع السياسة الثقذية أمامها كهدف . مسكة أغناء الدية الداخلية للناس. ولهذا تهدف
إلى تطوير الخصائص الثقافية المحلية النائمة من الفقليد. ومن البنابيع الداخلية لكل شعب على حدة»
من المتعذر ثلمين القظور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي. هذه الحقيقة تتوضح كل يوم. وارتباظا
١ في أواشر عام 1980. عقدث في علمتكي الندوة الأولي حول الثافة الأوردية. وقد حضر هذه
القوة التي أقيمث تحت رعاية البونسكو. وفود من جميع اللدان. وفي كلمة افتتاح الندوة قال رئيس الدولة
التلندي اوخو كيكونون « إن الهدف الأسامي لكل سياسة قافية. يحب أن بكون ضمان مشاركة جميع
المواطنين في دولة ماء فى الاشلك الثقافية ». هذه الكلمات. تحولت إلى شع للندوة الأولى حول
التداول وخاضعة لاعتداءات وحشية أن تنشرط في الفعاليات القافية ؟ وهل يمكن للثقافة أن تتطور
بمعزل عن اللغة القومية ؟ أليست الثقافة أحد تجليات اللغة القومية ؟ وكيف يمكن حماية وتطوفن ققافة
ستضمن مشاركة الكرد في النشاطات التقادية بوجود هذه الاعتداءات العنصريةة وفي وسط لا يعرف
حتى بوجود الكرد ؟. كيف ستؤمن مسكة أغناء الدية الروحية للنلين في ظروف القضاء على الثقافة
الكردية المحفوظة المتوارثة عبر الفرون. وفي شروط عزل الثقاقة عن الحية الاجتفاعية ؟. كيف
تهدف السياسة الكمالية إلى صهر ثقدة في إطار ثققة أخرى. وإلى مامن شه نسيان اللمة الكردية»
كلإجازات للثقافة الفركية هكنا متااء فقدم الرفصات والأغاني والقصص الشعدية الكردية على أنها
فلكلور تركي. ويد النداء أو الكت أو التستل بللمة الكردية جريسة عظمي. والدين يقومون يذل هذه
الأعدال يترضون المااحفة ويزجون في الدجون. وب ذا كلم في الراديو أو التلفز ون
َ ترجمة الأغاني الكردية إلى
عوامل الفضاء علتها. وتطبق الدولة الفركية ساسة قافية إمبريالبة تجاه الأمة الكردية. فاللمة الكردية
محظورة. والتعليم ثم بالغة التركية. وتوضع منجزات القافة الكردية فحت ضغط آلاف الاعتداءات ولا
تتسافل الدولة التركية مع وجود أي ا
على حقوق الإنسان. فيد أن الدولة التركية قضع كل الإمكانات المتوفرة تحت تصرف أوائك الذين
وهل مكن ترقيق عبد أن بيست وبطور سَيئا ؟.
وهذا الأمر بتعارض مع جوهر مددئ الأمم دةء وسياسة البو نسكو الثقافية. فليونسكو ترمي إلى
هدفاء هو القضاء على القافة الكردية برمتها. وهنا منهج عنصري كولونبالي هذا تبرز مسأة يجب أن
تتوقف عتدهاء وهي التردية» وفي هذا المجال؛ ترز إلى الواجهة. قضدية تربية الأطفال في السنين
الأطفل من التعليم بلدتهم الأم مقتقض مع مدادئ البونسكو في السياسة الثقافبة. وأن الفضاء على الثقافة
القوميةالثائسة من القلاد المحاية. وردم منااتهاء هي أمور تناقض ثماما مع مفلهيم التردي
الأمة الكردية. في المتهوم العلمي للكلمة. هي ساسة عنصرا بلي
المتخاقة التي تستهدف أكثر من مجرد القضاء على اللضة والثقافة الكرديئين وتسخيرهما فللأهداف
العلم المادي. ومحو اسم كردستان من لغات العالم ومن التاريخ أن الهدف هو تكريس سيادة العبودية
والاضطهد. وخلق مجع دون شخصية وكرامة خلق مجقمع كولو نيلي أن السياسة القافية الكمابة
و تبقية ؟. فصوروا
الكردء عوائل بكملهاء رجال ونساء وشباب وشبوخ إلى النفي في الأجزاء الغربية من تركيا وقد جرى
إشلاء الترى والعدن. كما جرى فرحيل قبلا بكابلهاء وشكلت مقلطمة محرمة. وكانت السلطة استجادية
عار 1935 والمعروف يلسم ( تومسلي قاذون ) والإجراءات الوازدة في هذا القانون نغنت خال عار
1938-7 ضد التضال الوطني التحرري الكردي في دبرسم. أن الإسكان الإجباري الذي كتب
لذ هذه. بق تب أن نوف بلذب مام الأفكار الواردة في خطاب أتاورك في آذار علم 1938. وأننا
ستتوقف بكل اهتمام أمام هذه الأفكار ٠ ونقول أنها ليست أفثار علمية. بل هي أبدبولوجية. وسيكون من
لأفكار التي عله و
الإشارة إليه سابقاء فنحن نتوقف أكثر عند الجوهر المعادى للكرد لهذه الدولةء وبلضبط تتوقف عند
ة نظ كهذه نقول أنها الأبديولوجية تقوم 5
الأبدبولوجي. و بلتلى لدفع كل واحد بأخذ بعين الاعتبار هذا الواقع الأبديولوجي أن بتجاوز الواقع
وإليكم كيف يمكن تصور ارتياطات الأبديولوجية السمية الفركية بالكذب. لنأخذ متا أن أحدا ما يقول
الواقع أن أتاثورك قوميء لكن عناصر القومية عنده لا تحمل صفة العنصربة. فهو بعتبر تركباكل من
«كم هو سعد ذلك الذى يول أنه ترك ».
ولا يستطيع
الكرد الحصول على أي دعم اقتصدي أو سياسي. وهم لا يستطيعون أن يتخلصوا بسهولة من الأنشوطة
أيداً من ذادية التسهيلات المتوفرة - برفاقهم المناضلين الفلسطينيين. أن الدولة التركية العنصرية تمارس
بهدوء اعقاءائهاء لأنها تعلم جددا وضع كردستان. وهي تلم أنها سياستها الكولو نيالية والعنصرية لن
تثير مشاعر أو احذجاج أحد. وهكذا حين يجري الحديت عن حقوق الإنسان والحرية والدبمفراطية من
جهةء تشارس بفوة المعوقات الكو تيلية والعتصرية بحق الأمة الكردية بكل هدوء من جهة أخرى. وفي
هذه الحالة. فأ المنظمات من قبيل الأمم المتحدة والبو نسكو مدعوة للوقوف باهثمام أمام مشكل الأمة
قرير مصيرها والمساواة آلا فطل مجرد كام » بل أن قتحفق في الحية يجب التصرف على هذا الشكل
اما لأنه بهذا الشكل فقط يمكن تحقيق وترسيخ المساواة دين الأمم وتكرين السلام. وحماية وتظوير
دبولوجية التركية الرسمية. وهي بلأساين الخصائص الأكذر أهمية
إن الخاصر القيادية في المجتمع ومؤسسات القضاء والمماهد التربوية المخقفة والقابك والمجالس
ة أو ثقانية ومن أجل إنبات تجاز الاختلافك اللغوبة بشار إلى مايلي: لم فتدخل الدولة
التركية فهي لم تجدر أي مسيحي أو يهودي على اعتذاق الإسلام بلقوة وئيس لديا بلأساس مثل هنم
التوجهات. وإذا كان التصريح المعلن أعلاه في الواقع يطابق الحوادت ونتائجها فالأمر سخول ماما أما
أن التصريج يطلق أو يخلف الواقع العيفي فهذه مسلة أخرى غير أن عبارة تجاوز الشايزات العرقية
واللغوية لا يمكن أن تجد تسيرا مشانها لين لهاأي تفسير ذا مستوى ديمقراطي فحسب. التوضيح
المنكور أعاذه من المفروض أن يستقيع هذا الأمر منطقيا تدقع الأمم الا-تركية أيضا بحربة المحافظة
يتحصر في أن حق الأمم اللافركية وعلى الأخص الكرد في أن بعيشوا في مجتمعهم الكردي لا يعرف
نه إطالقا. وهذا التصريح أي تجاوز القشاازات العرقية واللتوية يراد به كهدف تتريك فقط. وفقط بعد أن
نتما ينسون لدتهم الأم لغتهم الكردية»
وعدما يظلون بعيدين عن تير الثقفة الكردية سيكونون أكثر الناس حيرة. ويعقبر شركاء في هنا العمل
كل من الصحفة والقابت والروابط والمجالس والجامعات والأحزاب. ولن بغبب عن بقذا أن الدولة
الساذ في الجادعات التركية والذي من المغروض أساما أن بقوم - كمهمة آسادية له - بتطوير الطريقة
وال والروابط ذكر وجود الأمة الكردية. هذه المنظمات والإدارات تقول كل من يعيش في تركيا
و شل وتوضئح الشاهرة العدنية هي المخق إلى فهم الأمورم ورقتق الحادئة واعقبارها كير موجوكر
في أمور فخل في صلب المنهج الأد نولوجي. ومن هذا المنطلق فأن على المؤسسات الفضاء الفركية
والأحرات السياسية برفضها لظاهرة ماء أن شفع مقدما جزية خروجها عن الفكر العلمي أن التقيفة هي
جزء لا يقصم من الطريقة العلمية فى استقراء الأحدات ولا يمكن الاستفئك عنها أم ا المنهج الذي
برفض الظاهرة وبتعامل متها من مواقع إكارهاء قيطي المؤسسك المشار إليهاء فقط حرية أن تؤسس
من جهة أخرى نلعب دور المؤقر عليه. ولهذا وبغية الولوج عميفا في معرفة الحدث الممني؛ من
الضروري الأخذ بعين الاعقبار لمختلف عادقافه الداخلية والشارجية. والشرط الأساسي لكل نلكء ل
دراسة الحدث فسه. وتقيمه من مستوى قيمئه ١! ب نه محاد. أن ذتخذ في العالم طرف
قيار ماء أو أن لا تتخذء لا يعني أن ققوم بتزوير الواقع أو تجاله. ولا يجوز أساسا أن يجري الكائم حول
حقيقة استحالة إقدلم السياسة في المعارف العلمية د ْ المتعات السيادية لا تحول دون إمكائية امتلاك
الموضوعي لأن العم الموضوعي وهو بيثم بدراسة جميع اليه دون استئنء. وهاهو الفكر الجامعي
التركي؛ والصحافة التركية إسهاذن عملهما باستعاضتهما فهم ومعرفة وتوضيح قضابا الأمة الكردبة
بلقي ي الساطع أوجودها الموضوعي وبتهربهما من صمويات وفهم بروز المشكلة بقومان بتلفين الدعاية
مكان إلى أخرء رغم أنه من المغروض في حالة غباب المسزف الكاملة. الثوجه الجامج نحو العلم دون
أن قم وزنا للزمان والمكان. ولا يكلف الفكر الجامعي الفركي نفسه عذاء فهم وكشف وجود الأصة
الكرديةء بل يندد بكل المهثمين بالقضية الكردية. وبأولذك الذين بحاولون إعطاء حلول علمية أمسائل
تركيب المجتمع الكردي. ويتهمهم بتجزئة المجمع التركي. هذا العمل بدون شك لايمت بصلة إلى المتهج.
اللمى في الدراسة والأحايل. ومن الواضج تام أن هذا المنهج مهد بذلك لمجرى سهل لتطوره لأفه
استعيد الأمة الكردية وتجر يدهامن حفها في الوجود. واصغين مطاتهم ورعداهم هذه بالموضوعية
أن القرارات الحقوقية في القضية الكردية الصادرة عن المحاكم التركية اليا ليست قرارات
ية بل هي قرارات سياسية استئفا إلى قانون الدولة التركية. تمتير الجمهورية التركية واحدة لا
كمتها
للتوصل إلى مدى صحتها أو خطلها وفيا يتطق بالكماية فمن الضروري التوقف يتمعن أمام التصور
الذي أسسته الدولة التركية عنها كلاج معاد للعتصرية وارقباطا بذلكء فمن الواجب؛ تحليل جوهر
لقد أعلن عام 1981 عاما لأثاتورك في تركيا وقد دشنت سنة أتاتورك هذه في 1981/1/5+
بخطاب رأس الحكم التركي. ومسئول مجلس الأمن القومي» وقائد الأركان العامة للجيش الفركي الجترال
كنمان ارين الذي قل مالي
آم م الأمم المضطهدة» وأن الدولة التركبه تَعْلق هذه السياسة وتطبقهادون غير ».
جاتب الأمم المضطهدة , كما توكد أن سياستها الداخلية والخارجية تتطور في هذا المنحى. مائا يطبق
أن الجواب الوحيد دوما هو الاعتداءات الوحشية والقمع والسجون والمحاكم. والحالة هذه فأن هنه
الأفكر ليست للمحاكمة أو للانتقة. بل تدخل في عداد المقدسات التي لا يجوز المساين بها أنها أفكار
ية بين الب
الكمليين عالياما يلحثون إلى أسليب الاعتداء هذه أن نضال التوزبين والدقراطيين والوطنيين الكرد
«القومية ». ويمارس الأتراك السيامة العتصرية الأكثر دموية في العالم. أما فيا ينطق بالكرده فأفهم
لسلون من أجل جيوخي الإسايةوالاجاراطية والحرزة. وهم وتلتاون حند الجودية ووفسون
ورغم ذلك يتهم الأثراك الكرد ينشر النزعة القومية والشوفينية. في حين أن نضال الكرد هو من أجل
الوجود والدية نضال من أجل رد الاعتبار القومي لهم. وضد محاولات أزالة كردسقان من خارطة
ب المجتمع التركي» ويراد أزالة الأثرالك من مناطق تراقيا الغربية. أن
الحكومة التركية مدعوة للتدخل لوقف مثل هذه الأعمال. والأمر ينطبق على الأتراك فبرص وكايتيك
جاتب الحكومات المعنية. ولكن كيف هي الصورة داخل فركيا ؟ وأماذا ينمت نضال الأمة الكردية التي
تربو عدد سكانها على (20) مليون» من أجل المحافظة على الخصائص النوعية للمجمع الكردي»
في تفرير مصيرها دفسها ليست مققصرة على أصدون أخرى وأن عصدبة الأمم. والأمم المخعدةء
ب قة حقوق الإسان تحدد لها
كهدف أساسي مسكة تحقيق هذه المادئ على أرض الواقع. وفي مقدمة الجزء التمهيدي من الفقرة الأولى
َ ية المفصول مد تاريخ
3 )؛ بحري الأكيد على أن حى ِ بجب الدفاع عنه دون
آية شروط أو بدائل. والأمم المتحدة أيضا تؤكد أنها تبذل الجهود من أجل المحافظة على هذا الحق ومن
أجل تشهنل سبيل الضتع به وفى المعاعدة الدواية للحقوق المدذية والاجتماعية والسارية المفحول منذ
أدث إليها هذه « التورات في حياة المجمع والشعب ». وهكذا يجري الأكيد على المساهمة الكبيرة
عن جهود الكمالية لأجراء الإصلاحات المختلفة. وعن الثورة الكمالية - وهي بطبيعة الحال مسائل مهمة
أن الدولة المستعمرة تحرف بوجودهاء وتستخدم أسمائها على الصعيد الفانوني. أمافيما بخص الأمة
لي تعرف عادة اسم الإمبريلاية القافية.
تقوم الدولة السائدة أو القوة الحظمى عادة يفتح المدارس في أحد الهدان المتخلفة. وتؤسس الصفوف