والتنيات الادة فيه منية على مجرتي الشخصية يوني في هذا لمجال ؛ وعلى
ات المشرين الماضية . وإذا انبعت النصيحة المعطاة ونفذت ارين
بالتظام ؛ ستَْاَاً بوعي متزايد في القدية قوق الحسية وستحقق في النهاية.
١ بيدمين أنهم بودي التسسق فى داسة الموضوع تطيير قدرايٍ
أحلام استبصابة والسقر خارج الجسد والإحساس بأنيم قد عزنا
.من قبل لدي مرويهم به التجرة لأ مرة وزاية الأضاح وفكذا
وهذه التجارب توق عادة محماسة كبة . أحاناً ينبي مراسليٌ رسائلهم
أو نيحي عن كيف ساحةاحادايم . رغايً ا بكزيد لين
ببساطة هده التجليب ؛ وهم أكثر اهتاماً بوضوح بالتحدث عن تجاريم
الهيامهم بالقيّام بأي عمل إيجاني لتطوير فدرااهم فوق الحسية,. ولسيه
كديا الفسبة من اهتامهم بالمظاهر العملية للقدرة قي العادية.
تلم سياقة سير أو اعرف عل آل موسيقي؛ فإ من الضروري أذ
اقدرهم في احسية بمجرد فراءة الفليل من الكتب حول الموضوع» وكأنهم يتوقعين
عل الفور أن يفتح أتفال أمور العفل الغاعضة بيعطيك الجال للوصول إلى قوة نفسية.
حال إن بعض تمان البوغا (كوتداليني ) يقال إنا تحدث قدية فق حسية'
جاني ؛ ولكني م أجد أي دليل بدعم هذا القول.
وكمعظم الأمور الني تستحق الذكر ني هذه الياة» فإن التطور النفسي يطلب
امنطمت أن تولع نائع أفضل.
مشروع جديد ؛ أن يكوذ لله.
6 لحر ولصحيي» أو السائل الحارقة لطع . ومن ااضح اا ألك قر
تعيب با له وها غير قد يحدث على الفد» يعي ون سيب الإعاط
تديكية؛ فشجري عل امتداد أسابيع أو أشهر أو حت سنيات . وفي كلا الخال
القام السذيةالتطور النفسي فرق الطيعي إذا حدلكث وحين تحدث.
ع في الأخبار ما المشاكل الني يمكن أن تحدث باللاقة مع امواجى
لبقا وخاصة أن عله لأسباب سأتلها لاحضاً. عطق عل الأغلب
تيل تحذير شخص ما إذا كان أديك هاحس ميق بأنه عرض لسوم, ولسور
الحادث .وين افضل ألا بشكرك الشخص ذو العلاقة على مثل هذا التحذير
الست ولا يكن أن رقع إل بلكاد أن تب السفر بلسيايات عل تحور
محدد؛ رخاصة مع وجود إمكلزية وقرعك في الحطأ.
سحدث لشخص مين وا أن طيعة الث الحيقة بر معرية؛ قلا بوجد تحذر
يشال مشكلة خرن تعلق بالفاجس المسبق عي
أذ كدو ميم بعشو أيضً. وقد كن زكري فى مزل لي
كت أفل ذلك في أكار من ماس واحدة: الأففال لالمرف.
نا على شخص متورط في ع فيك الطيعي على أساس بوي أذ
هم مس:ؤلين عل نحو ما عن ا
وقد م القيض على وسطاء ررحين آخرين حن
عا كا غلك ألا
أحق مع الدك بك.
وقد تج أن قاك لحارقة للع تمسل كأفضل ما مكن في مال الشفاء وي
هله الحالةفقد توقع أن « ترف » الأعراض زوناداً امرض نقسه) اقاصة برض
هذى تعاج. وإذا ا أصبح شائا أن دبك قدرات على شا الفا فسوف بأ
الناى يك يتوقين مك مساعدم في حل مشاكلهم العقدة جداً يشقامهم م
وتوسلون يليك أن تفعل شيا ما لتخفيف تمانابم.
وفيا يسنسد العالجين لذن بنيسكين لال الزقت بالعالجة قاع عالة من
وتنا سي رين تعلى باقدراث الفائضة قوق الحسية مي اسمن الحا
كبر بالطيع بواسطة الفود الئل التي تن مع التناغم النفساي . إن القدية على
لحسامي بالقنات الحسية العاية وعكس وعي الفرد على موقع بعيدة في المان.
لاا تستحق الجهود الحضمنة في رناج تدرب للطافات الغائية تل هله. إن
أ تدرب الأفكار والشاعر ولآراد» تمع تعدا جديداً في إدرك «الكين العفل
الخرق للطية».
البو بالتكهن النفسي . والآخرين قد يتفوقين في علم الحركة النفسائية ١
أنه لا اراي لا القدرات الكية عل الركيز مطل لأي مظهر من مظاهر
لقتل نفساياً. وليس كل الشافين من أصحاب الشهانة بطيعتهم
ل هم بالضبط أك الذين ما كلا بحلمون بتطير هذه القدية؛ أو الذين
الي يق ريق أكثر جو وين اليا ؛ بلطل يهان الات الغا للطبجة.
أكز الحدث عادية إل أكيما
هم ري اليش اننسي هدق فى حد فته كنوع من الأمل
العلمود أن أعظم انا 3د ل الجلات الفسائية فق الطية درا بكوتية
ين القن
الفصل الثاني
القدرات ما فوق الحسية والعلم
والجتيات ولق السحرية والاستحواذ الشيطاني والمصة الثاني واسبر كات كلها
تصنف على أنها حوادث فوقا طيعية
أصبح الا فوق طيعي .أو بالأحري بعض مظاهر الما فوق
سايلا فيق لي ؛ إن عار
أسع محكاً الآن أن تقرين ضمن مصطلحات الفيياء وعلم النفس» وأصبخت
عل نا محتربة علا _ أو متزبة نقرهاً.- كمواضيع للدياسة.
والفاء لطب » لإن اعلساء م يتدكا من تفسر ليع القدوات في
اأصبحت الفدرات قوف افسية لأ مرة موضودا نس العلمة الجا في
اوقد وض
اتاج الذي سينكيم من تح قال أسرار الكو .ول كل ال آخر من مالا
الشحركة مكن أن لسقط عل شاشة؛ وإذا كان مكنا تقل الصيت البشري عبر
أنها مسألذ بعض الوات قبل أن يتمكن العلساء من ل كل الور التي لازال فو
امسكن تفسيدا على نحو نطقي وعليٌ وليها بعلي علي منسية. "اث
ا حدث من ناح أخرق زان هذا يحبر أكثر احولا... أن كتتز الطؤار
الخزية وهية؛ عدما ان تصمد أنام البحث النقدي اليضوضي مستطع الطماء
لات داس لل لاي ؟
الاتشافات العلمية الأحدث قد تزعت إلى دعم ويت ما كان فوسو الام
فرق الطعة وبطليةبقولي طول لوقت الدراسات السربية التجارب «خارج
الصديق إلى مشاه الإسقاط النجسي بلياة بعد اميت . وأن لوا « كيان
مين لشيء ا يشاب على نحو واضع اغا البشرية الى دعن الستبصرين فامًأنم
أا لوخ باإثر» يه نظام املح الصيي الخدم اعد على استخدام ماكر
الدكال العلا الي . أ الخطوط اطول م القترات الى تكية غل امتداد هله
الدقات الحييةللطافة وني أنكرت حقيفهامن قبل معظمالأضاء ولاه قل
م أذ علم التجيم قد أصيع أكر مصداقةالآن نذ الشروع التحايل
ويل حو نوكي وتردة بتحراء
م ايب م لل عا فطور اديت ةل
افر نفس الاق للطيعة من ذلك الزاية. وهل أي حال ؛ فإنه من الضروري
أن اروف والشرط حلت في كل حال لا قد ينا مزجا يت نح
وق هجاب مكن أن لوك كيجا م 7 ا لي
زين نسي مكنا على أساس إحصان . اشر الرئيسي.
برجب أن يل إن هناك أيلك الذمن مرا عن اككيم حيل الحية لي
ما بتعلق بيذا لميضوع.
بن أن جوز بطاقة يأخدة من كل حمس بطاقات عل نير صحيح منا بخ علا
من قلات في نسي و تمر عن هنا كسب عيفر لوقع بلصلفة. وعل
جرد آلاف كب من الاحتباات على التخاطر ولتبز الحدس امسيق» أعلن ثفن
بين ني أعري أ تشلب اذ ااحراطات اللاة د اليل تاج من حاب و
الأشخاص موضوع الحاب.
باد ايفان على خقيقة.
الفصل اثالث
حكنا بالفمل . ولي الاقع» فإنه من الغيب أن تكون هذه الفكرة قد بقيت حي
الحسية عل أن مقدة بشرية هي
ليل من وعد أي لال عادية
فى تتجب الج عل فروع شجرة عل وك أن تضيها صاعقة»
فى كل بع ولأسابيع طويلة كنت أستقل قطا الخرو المند نفسه وفي كل بعع ك3
القطار « يستريخ» في حطة معينة؛ وذلك للذة حمس أو عدر دقائق ( تخلف الفرة.
من بع إلى آخر . وحلما كات الأواب الإزلاية تتتيع؛ حين يتوقف القطار»
كلت ثألي الحمادات وتروح تبحث عن الطام بين اث رثات ايطاطا الي
يسقطها الاب عل الأب . ث؛ وبل لوا من إفلاق الاب ول أن ينطلق
يقد لاحلت هذا الى اي مشي مرة عل الأفل »و زم بأحدة خا
علق في القطار بعد أن تفل الوب وماك ألة لا حصر ها عن هذا الشوع عن
الأنور يقد تم تتسجيلها. وني عام الحشرات» فإن قدرة ابل عل التواصل الوأحدة مع
نا فيق الطبعة.
الئسية مرحلة خداق تطوا اليقائي: أي ظهور حاسة سادسة جديدة. يفذه
الفكرة بعض الإغراء» ولكنا يا للأسف دين أسناى . وا لعز عن الفتزات فوفد
الها في مرحلة معنة من تايا العهد
أحين نظ إل السلم لإا تستطيعأن تج دلا تيد لقي النفسائة'
ررارة لك الذين هم تحت سن اسادسة يسحلوذ علامات أفضل باتمرار
د يكنا تحت شروط معينة أن يمن على اللي الحية العادية. وعدا عن
رمي تكتح بلا تز بالأحرق المي انفساق في الطيعي كلما أصبحت